Monday, March 23, 2009

جماعة الأمة القبطية تهدد بقتل كل من يحاول ترشيح الانبا بيشوي بابا علي الكنيسة





دمـــــــوع المتنصـــــرين علي كنيسة تكرههم

الأنبـــا بيشوي - جلاد الكنيسة والشيطان الذي يرتدي الكهنوت

قيــــادات الكـــنيسة

جماعة قبطية تهدد بقتل من يقف ضد ترشيحاتها للكرسي البابوي.. وتعلن رفضها تولي الأنبا بيشوي الكنيسة تصف بيان الجماعة بـــ«الإرهابي»

وكمال زاخر: البيان يكشف عن حالة احتقان.. ولابد من الحوار
22/03/2009

كتب: سامح حنين - جريده البديل المصرية



الأقصر: نصر القوصيه هددت جماعة الأمة القبطية للإصلاح الكنسي بقتل كل مشن يمارس ضغطا علي الرهبان الذين سترشحهم لتولي الكرسي البابوي.وقالت الجماعة في بيانها الأخير الصادر، أمس الأول، إنها ستعلن أسماء هؤلاء الرهبان قريبا.


وأضاف البيان: «ستكون العاقبة كل من تسول له نفسه أي ممارسة غير شريفة لمنعهم من الترشيح».

وقالت الجماعة إنها قررت معاودة نشاطها من خلال بيانها السادس عشر بعد فترة توقف دامت ثمانية شهور، وأرجعت الجماعة سبب توقفها إلي اعتلال صحة قداسة البابا أكثر من مرة، وإعلانه أنه بصدد تعديل لائحة انتخاب البطريرك
.................................
وأضاف البيان: «لدينا المستندات الخطيرة والمهمة وسنستخدمها في حينها لمنع الأنبا بيشوي من الجلوس علي كرسي البابوية».
وأكمل البيان: «هناك فئة من الأساقفة فضلت نفسها علي غيرها من أساقفة المجمع المقدس، مستغلة في ذلك قربها من قيادة الكنيسة، ممثلة في البطريرك، بجانب أن الحالة الصحية للبابا أعطت لهؤلاء الفرصة للتحكم في مجريات أمور الكنيسة معتمدين علي بعض الخبرات التي تم اكتسابها من الجو الشائع في محيط العمل الكنسي».
وتابع البيان: «وحيث إن الكثيرين من العامة من الشعب القبطي والكهنة والرهبان لا يعرفون حقيقة الوضع الحقيقي داخل المطبخ الكنسي، الذي أدي ببعض الأساقفة وعلي رأسهم الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس والأنبا أبرام إلي التواجد المستمر داخل البطريركية وترك إيبراشيتهم، فإننا ننوه بحقيقة ما يجري الآن من إعداد وتجهيز وتحفيز الكثيرين من أجل أن يعتلي مطران دمياط وكفر الشيخ السدة المرقسية».

وقال كمال زاخر، المنسق العام للتيار العلماني، إن البيان يحوي كلاما خطيرا يجب علي الكنيسة أن تأخذه بعين الاعتبار، وطالب زاخر الكنيسة بالعودة مرة أخري إلي بناء حوار. وأضاف أن البيان خارج عن المنهج الكنسي إلا أنه يكشف حالة احتقان موجود داخل الكنيسة.من جانبها وصفت الكنيسة البيان بأنه بيان إرهابي،

وقال القمص صليب متي ساويرس، عضو المجلس الملي، إن أعضاء هذه الجماعة التي لم تعلن عن أسمائها مجموعة من المخربين.وحذر ساويرس أعضاء هذه الجماعة، وذكرها بمصير الجماعة التي اتخذت الاسم نفسه في الخمسينيات أيام البابا يوساب، وقال إن أعضاءها انتهت أحوالهم إما بالانتحار أو السجن أو التشرد تاريخ نشر الخبر : 22/03/2009
..............................
المتنصًرون الأقبــــاط : نؤكد أن هذا البيان هو ليس إرهاب ولكنة بيان ناتج عن ظلم واضح ودفين من - الانبا بيشوي - وبعض القيادات التي صبحت تحكم الكاتدرائية المرقسية القبطية بعد أن أصبح قداسة البابا شنوده الثالث غير قادر علي ممارسة كل مهامة الرئاسية وهذا واضح جدا من إنتقال بعض الأساقفة الإستغلاليين


كالأنبا بيشوي الي الكاتدرائية وترك إبراشياتهم والإقامة داخل ((البطرخانة)) وهذا واضح جدا انة بداية لفتنة داخلية في قلب المجتمع القبطي والسبب هو الانبا بيشوي وهذا ماقمنا بالتحذير منة في

وكنا قد قمنا بهذه الحمـــلة للمطالبة بإقاف - الأنبا بيشوي - وبعض من يتبعون إسلوبة البعيد كل البعد عن التبشير والمسيحية
ومعاداة المتنصرين
تحياتنا الي قراءنا الأعزاء
مدونة المتنصٌرون الأقباط

3 comments:

Anonymous said...

من يتهمون الأنبا بيشوي ،نسوا أن الكنيسة كلها تعمل مع جهاز المخابرات الإسلامي لتثبيت المسلميين على إسلامهم ...

فالأنبا بيشوي مسير و ليس مخير ،و أي واحد في مكانه لابد أن يفعل ذلك و إلا يرمى في الشارع .

و لكم في البطل زكريا بطرس خير مثال على كلامي ...

فالموضوع أكبر مما تتخيلون

المتنصًرون الأقبـــاط said...

nakedeye ده معناه ان الكنيسة القبطية بالكامل خارجه عن دائره الايمان المسيحي ونظامها فاسد لانة لو ان اهتمامها فقط بتثبيت المسلمين علي شرهم واولها الانبا بيشوي سمك ده يبقي الكنيسة المصرية في طريقها الي الهرطقة والزوال

Anonymous said...

استاذ جون وكل فريق المتنصرون الاقباط هل هتوافقوا بالمتنصريين يقتلوا او المسيحيين ؟ وانتوا عارفين ان القتل في المسيحية غلط ؟؟؟؟؟