السلفين وأقارب المدعو محمود قاعود يحذرون من تصرفاته الصبيانية ويشنون هجمه علية

بسم الله الرحمن الرحيم

كتب / أبن خالة محمود قاعود

وجدت مقالا" لى اخ لم تسنح لى الفرصة على ذكر اسمه , نظرا" لعطل فى النت الخاص بى ..ولكنى أتذكر أسم من نقله الاخ الطيب المخدوع بى هذا الافاق المسمى محمود القاعود !!وكان عنوان الذى نقل منه الاخ مقالا" يتحدث عن الاخت وفاء قسطنتين , والاخوات كريستان ,اختها و وما يلاقيه المسلمات اللتين أحتضن الاسلام عن قناعة واقتدار , ولكن الكنيسة النصرانية المصرية كانت لهم بى المرصاد ,,, !!!وهذا المقال الذى كتبه هذا المدعوه ( محمود القاعود) هو أغلبه منقول من اخوه افاضل كثيرون تحدثوه عن مأساه هؤلاء المسلمات الذين يتحولن من النصرانية الى الاسلام

وكان الشيخ العالم زغلول النجار جزه الله خيرا" عن الاسلام والمسلمين قد فند هذة الاشياء واستوضح بعض النقاط التى تعترى بعض الاكاذيب التى تشوب اسلام هؤلاء الاخوات المؤمنات التائبات الراجعات الى دين رب الارض والسماء ..ولكن هذا المدعوه : محمود القاعود , يحاول بشتى الطرق أن يسلط الاضواء عليه عن طريق ركب الموجهه , فلو كانت ضد اليهود ينبر بى صوته ( خيبر خيبر يايهود ) !!وان كانت اخوانيه ( فالاسلام هو الحل ) !! وان كانت ليبراليه ( ايمن نور وسعد الدين ابراهيم , على الراس والعيون ) !!ولكن لا أريد ان اطيل حتى لا يفهمنى البعض انى اتطاول على شخص قد يهين الاسلام قبل اهانته للمسيحية ,..ستجده فى اغلب مقالاته يضع رمز من رموز المسيحية متمثلا" فى (شنود ) ان يجعل جسده كا جسد الحمار وراسه تتدلى عليه بوجهه شنوده نفسه , ولكن ماذا سيكون رد الفعل على ما يفعله هذا الافاق الذى يعطى المبررات لكى يقوم هؤلاء المسيحين بـ السخرية من الاسلام والمسلمين بل وسيصل الامر ان يسخرون من رموزنا الاسلامية وعلى رأسها إسم رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم

وللاسف يتبعه فى حماسته بعض الشباب الغيور على الاسلام غير مدرك هذة العواقب الوخيمة التى قد تضر الاسلام من نفعه أو الدعوه الاسلامية الجميلة التى ارسها رسولنا محمد (صلعم) ...ثم ( محمود القاعود) هذا الافاق اعرفه عن ظهر القلب لعرق الدم الذى يربطنى به لانى أنا ابن خاله , بل وصلة القرابه أشد من ذلك نظرا" لتشابك العائله بعضها مع بعض ..وهو صهر الاستاذ حلمى محمد القاعود , وهم من رؤوس الاخوان المتأسلمين ..وهذا المدعوه محمود القاعود لم يبلغ من العمر 22 عاما" وهو اساسا" صحفى , وليس ندا" لمناظرة المسيحين , ناهيك عن الهالة التى ينسجها حول اسمه وحول كتاباته , ولو لاحظنا كل ما يكتبه هو عبارة عن قصاصات من مقالات شتى , يوهم البعض أنه كاتبها , ثم مناظرة المسيحيين تتطلب الكثير والكثير والعلم الوفير , وهل يتوفره فى شخص الفتى محمود القاعود , بالطبع لاء ..ثم لو راجعنا الى اليوتوب الذى قام بتركيبه هذا الافاق الاشر ستجده قد استعمل اغانى خاصه بالممثله اليهودية المشتركة ( ليلى مراد ) والمنافق ( اسماعيل يس) !!فهل يجوز وضع هذة الماده فى مناظرة او تعليق على ما يقوم به( زكريا بطرس ) و بأن نضع الاغانى تعلق دخل الوعاء الحوارى الاسلامى ؟؟؟ هذة هى التى اوقعته فى ماذق لايحسد عليه ولكن بعض الاخوه أنخدعوه به , وكأن ما يقوم به نصرا" للاسلام والمسلمين على المسيحيين

و وهيهات هيهات أن يكون ما يقوم به هو الاسلام او التحدث باسم الدين , فيجب علينا أن نقوم بفضح هؤلاء الذين يشوهون صورة الاسلام بدعوى محاربة المسيحية و فمنذ متى وكان الاسلام يستعمل الاغانى لمحاربه الافكار المسيحية , ومنذ متى كان العلماء او الفقهاء يستمعون الى الاغانى التى يبيح سمعها هذا الافاق محمود القاعود من امثال ( فريد الاطرش , وأم كلثوم ) وغيرها من الاغانى القديمة والجديدة و بل ومنذ متى وكانت نساء المسلمين من العلماء والفقهاء يتحجبون بالحجاب ( اللف ) حتى لم تصل الى لبس ( الخمار الشرعى أو النقاب ) !! أن هؤلاء المتأسلمون من الاخوان ومن شابهم يبيحون بعض الاشياء لمجرد لفت النظر وتسليط الاضواء عليهم فنجده وهو وعائلتهم يبيحون زيارة ( السيد البدوى ) أى زيارة القبور ويتبركون بها , وكذلك كما ذكرت سماع الاغانى و ومشاهدة الافلام الاجنبية , والعربية القديمة والحديثة , وكذلك اباحة الدخول الى دور العرض من السينما و وحضور الافراح التى يختلط الرجال مع النساء , وكذلك من الامور الشائعة لدى عوام وجهلة الناس .

فكيف نستمع الى هؤلاء .. فأحذروه كل الحذر من الاستماع الى كلام هذا الافاق محمود القاعود , وهنا انا أعاتب منتديات ( أبتاع المرسلين ) لانى قمت ببعث رساله اليهم وارفقت اليهم مقطع اليوتوب , ولكنهم تجاهلوه كلامى , واخر كلمة لى فى هذا المقال , الحذر الحذر من هؤلاء

اللهم بلغت اللهم فاشهد

إنتهت

.................................

المتنصًرون الأقبـــاط / هذه الرسالة تنتمى للجماعات السلفية التي فضحت وتفضح من يلقبون أنفسهم

بالشيوخ رغم تفاهتهم

فلم يعطى هؤلاء الأغبياء سوى صوره واضحة عن الدين الذي يمثلوه بل ويشعلوا حروب الكل فى غنى عنها

فهناك فارق بين الحوارات الدينية والمناظرات العلمية الدينية

وبين التهجم والسخرية فلا تجد مقالة واحده للطفل/ محمود قاعود المتأسلم المستشيخ المنتمى لجماعة الإخوان المنافقين إلا ويملئها السباب والشتائم القبيحة التي يستخدمها أهل الشوارع وهذا يدل على البيئة التى نشــأ فيها هذا الإنسان

فهذه اللغة القبيحة التي يستخدمها محمود قاعود تدل على مدى معرفته الصحيحة لصحيح الإسلام وربما هو مبتعد عن التقية فهو يظهر ما بداخلة بشكل مباشر ولذلك يغضب السلف والجماعات التى تحاول تجميل الإسلام

فمحمود قاعود كشخص إنسان لا يتعدى كونة شخص متلاعب غير جاد مع السنه و الوهابيين قبل المسيحين وقبل البهائيين وقبل الشيعة فهو لم يترك طائفة لم يسبها ولم يفعل أفعاله الصبيانية بها ليصور للجميع مدى حقارة التعاليم التي يحملها في جعبته

وشكرا ونصــــلى من أجل شعب المسيح في جميع أنحاء العالم

تتمنى المتنصًرون الأقبــــاط لكم أوقات سعيدة في معرفة الحقيقة

المتنصًرون الأقبــــاط