Monday, June 1, 2009

عمرو اديب وعماد الدين اديب (زعلانين) من خطاب نجيب جبرائيل للرئيس أوبــاما .. اتفلقوا

وفيــــها إيـة لما يقولوا لأوباما يا عمـــرو ما حكومتك طول عمرها ماشية بالضغوط الخارجية وهو هي حلت حاجه علشان نقول العكس

الإخوان (أديب) يتهجمون في فضائية الأميــر السعودي علي الأقبـــاط ورسالة المستشار نجيب جبرائيل للرئيس اوباما

التي فضحت النـظام المصري المتطرف بمادة الثانية وعدم سنة لقوانين تحمي حقوق الاقليات وحرية العقيدة منذ خمسين عام وبعــد أن تحررت مصــر لتتجبر علي الأقليــات الدينية وحرية العقيدة للمتنصرين وتظهر وجهها الإسلامي القبيح المتمثل في المسلمين الحاكمين لمصر وإن إدعوا علمانيتهم وتأيديهم للدولة المدنية وهي اكبر كذبة مصرية في التاريخ

رسالة منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما



من القاهرة ومصرنا الحبيبة الوطن الذي نعتز به جميعًا نرحب بفخامتكم ضيفًا عزيزًا على كل مصري.نعتز باختياركم القاهرة لتكون محطة رئيسية من مشواركم المهم في سبيل إرساء وتعزيز قيم جديدة للتعامل مع شعوب العالم الإسلامي لتكون هناك صفحة جديدة مبنية على أساس احترام حقوق الإنسان. سيادة الرئيس: لما كانت حقوق الإنسان هي منظومة متكاملة غير قابلة للتجزئة لا تحمل تفسيرًا أو تأويلاً يختلف من دولة لأخرى أو شعب وآخر.


ولما كانت الكرامة الإنسانية هي سببًا أصيلاً في الإعلام العالمي لحقوق الإنسان وكذا اتفاقيات العهد الدولي للحقوق السياسية والمدنية، ولما كانت الحريات الدينية ومنها حق الإنسان في التعبد كيفما يشاء وحقه في اختيار عقيدته وممارستها والإعلان عنها والجهر بها ولما كان حق حرية المعتقد جزءًا أساسيًا ومكونًا هامًا من حقوقه الإنسانية، ولما كان لزامًا على الدولة أن تحترم اختيار كل فرد فيها لعقيدته وممارستها طالما أن ذلك يتم بطرق سلمية ليس فيها مساس بحريات وعقائد الآخرين. ولما كان النظام العام في أي بلد من بلدان العالم هو مكون من المقومات الأساسية الثقافية والسياسية والاجتماعية والحضارية لهذا البلد دون الإخلال بحق الإنسان في ممارسة حرية عقيدته والتعبير عنها ولا يجب أن يكون مطلقًا قيدًا على هذه الحرية.


ولما كان الدستور المصري ينص في مادته السادسة والأربعون على أن تكفل الدولة حرية العقيدة لكافة مواطنيها بصرف النظر عن الجنس أو اللغة أو الدين أو العرق وأيضًا تنص المادة الأربعون من ذات الدستور على أن المواطنين متساوون في الحقوق والواجبات ثم جاءت المادة الأولى من الدستور لترسخ وتؤكد مفهوم المواطنة، لكن يبدو أن الدستور المصري قد جاءت مواده المتعلقة بالحريات وخاصة الدينية عقيمة المفعول في أحد جوانبها لتعارضها مع المادة الثانية من الدستور والتي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع تلك المادة التي أعدت لتفسر الخروج عليها هو اعتداء على النظام العام ومن ثم باتت حرية العقيدة في مصر أو اختيار دين أو عقيدة وهو من جانب واحد وهو العقيدة الإسلامية فلا يمكن الخروج عليها وأن من يخرج عليها ويعود إلى عقيدته الأصلية

أو يختار دين آخر غير الإسلام كمثل خروج جمل من ثقب إبرة



...............................



ومازال المسيحيون في مصر يعانون أيضًا من عدم وجود قانون موحد لدور العبادة بعكس المسلمون الذين يبنون مساجدهم في ظل قانون صادر من السلطة التشريعية. ناهيك عن ما يتعرض له الأطفال المسيحيون من نزع حضانتهم من أمهاتهم المسيحيات لمجرد دخول أبوهم الإسلام ويأتي ذلك بالمخالفة للقانون المعمول به والذي ينص على انتهاء سن الحضانة إذا بلغ الصغير أو الصغيرة خمسة عشرة عام دون تفرقة بسبب الدين، هذا فضلاً عن انتهاك وتهميش حقوق الأقباط في الحياة النيابية والتمييز أيضًا على أساس الدين في كثير من المواقع الرفيعة فعلى سبيل المثال: لا يوجد رئيس جامعة مسيحي لأكثر من خمسة وعشرون من رؤساء الجامعات المصرية بل لا يوجد في جميع أقسام أمراض النساء على مستوى جميع الجامعات المصرية أستاذ مسيحي رغم عدم وجود قانون يحظر ذلك إلا الصدام مع المادة الثانية من الدستور التي شرحناها آنفًا وهذا جزء يسير من انتهاكات حقوق الإنسان فيما يتعلق بالحريات الدينية في مصر ولعل تقارير منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية وتقارير الخارجية الأمريكية قد رصدت وحفلت بالكثير من تلك الانتهاكات.


سيدي فخامة الرئيس أوباما:نحن وأنتم في مصر ضيفًا عزيزًا علينا أرجو ألا تفهم رسالتي إلى سيادتكم على أنها استقواء بأمريكا أو تدخلاً في شئون مصر فهذا لا نقبله وحتى لا يستغل بسيطي الفهم أو مَن يحاولون الوقيعة لاستغلال هذه الرسالة لكنني قصدت توجيه رسالتي إليكم وعبر مؤتمر صحفي عالمي ومعلن ومفتوح للكافة لأنني اعلم أن الرئيس مبارك أيضًا أو القيادة المصرية إن شغله الشاغل هو ملف حقوق الإنسان في مصر وخاصة جانب الحريات الدينية ومن ثم فان إرادة القيادتين قد تلتقيا في هذا الشأن ولعل لتبادل خبراتكم معًا فيثمر عن إيجاد حلول والنهوض بملف حقوق الإنسان بمصر وخاصة الحريات الدينية ويكون لقائكم هدفًا لترسيخ وتفعيل ما أقره الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية لا سيما وأن إصلاح ملف حقوق الإنسان في مصر يأتي تلبية لرغبة المواطن المصري.ولعل ما دفعني إلى كتابة هذه الرسالة باعتباري أشرف بأن أكون رئيسًا لإحدى المنظمات الكبرى التي تعمل في مجال حقوق الإنسان وهي منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان وخاصة ملف الحريات الدينية فأردت أن يكون هذا الملف أن يناقش من داخل مصر وعلى مائدة مصرية واثقين أيضًا أن مما في جعبتكم وجعبة السيد الرئيس مبارك أكثر بكثير مما حوته هذه الرسالة.
فخامة الرئيس أوباما: أهلاً بكم في مصرنا الغالية العزيزة وليبارك الرب هذا العمل المشترك بينكم وبين رئيس دولتنا والذي لكم جميعًا كل تقدير واعتزاز واحترام.فخامة الرئيس أوباما.. كلمة عتاب لابد منها اخترتم مصر لتفتحوا صفحة جديدة مع العالم الإسلامي ألا تعتقدون أن ذلك يقسم العالم على أساس عنصري وديني وهم ما يتنافى مع مبادئ حقوق الإنسان وإن كان ذلك حسنًا لتأكيد إنكم مهتمون بالحوار الإنساني.فخامة الرئيس وما آلمنا أيضًا أنكم لم يكن ملفكم المعلن يحوي شيئًا عن حقوق الأقليات الدينية في مصر وفي البلدان الإسلامية. د. نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان


المشاركون والمؤيدون في هذه الرسالة:1- منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان "التي قامت بتنظيم المؤتمر الصحفي واقتراح توجيه الرسالة (الدكتور نجيب جبرائيل رئيس المنظمة).2- رئيس الهيئة القبطية الأمريكية ورئيس الاتحاد العالمي المسيحي "د. منير داوود".3- رئيس هيئة أقباط المملكة المتحدة "د. حلمي جرجس". 4- رئيس المنظمة المصرية الكندية لحقوق الإنسان "د. نبيل عبد الملك".5- رئيس هيئة الصداقة المصرية الأمريكية "د. خيري مالك".6- رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة الأمريكية "المهندس مايكل منير".7- رئيس الهيئة القبطية الاسترالية "المهندس سمير حبشي".8- الهيئة القبطية الهولندية "د. بهاء".9- منظمة أقباط النمسا. 10- الدكتورة ماري عطية رئيس رابطة المرأة والأسرة المصرية بالنمسا.11- الأستاذ عادل دميان عن المؤسسة الثقافية القبطية الفرنسية. المهندس هنري جرجس من التجمع القبطي بدولة الكويت.
...........................................


أديب يسأل جبرائيل: ما شأن أوباما بالأقباط ؟ ونحن نسأل: وما شأن العالم العربي والإسلامي بالرئيس أوباما؟

* تقرير: جرجس بُشرى – خاص الأقباط متحدون


شن الأخوين عمرو أديب وعماد أديب هجومًا عنيفًا على نجيب جبرائيل "رئيس مُنظمة الإتحاد المصري لحقوق الإنسان" وذلك في برنامج "القاهرة اليوم" أمس الأحد بسبب توجيه المُنظمة رسالة إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما قُبيل زيارته المُرتقبة لمصر، وقد اعتبر الأخوين أن رسالة المُنظمة للرئيس أوباما تُمثل استقواءًا بالأجنبي لحل مشكلات الأقباط (الأقلية المصرية المسيحية).ومن ضمن ما قاله عمرو أديب لجبرائيل: لماذا تطلب من الرئيس أوباما أن يتدخل ليناقش مشكلات الأقباط.. وهناك مجلس شعب ومجلس شورى ورئيس جمهورية.. الرئيس أوباما ماله ومال وضع الأقباط؟!، كما اعترف أديب في حواره مع نجيب بوجود مشكلات واحتقان طائفي يتعرض له الأقباط في مصر، كما اتهم عماد أديب جبرائيل بأن رسالته تحمل استقواءًا بالخارج، كما وجه أديب أسئلة لجبرائيل على شكل استجوابات وكأنه جهة تحقيق، وقال له بالحرف الواحد: انت مش بتدرك انت بتعمل إيه ولا تفهم ما تعمل، وأنت تسيء للمصريين وللملف القبطي!!هذا وقد طالب أديب جبرائيل باللجوء لمنظمة العدل الدولية والمنظمات الحقوقية في المشكلات المتعلقة بالملف القبطي، واعتبر عماد أديب أنه من الخطأ إدراج موضوع الأقباط على مائدة دول أخرى!!


ومن جهته أكد الناشط الحقوقي المعروف جمال عيد "مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان" أن رسالة جبرائيل للرئيس أوباما تأتي في نطاق حق الإنسان في التعبير وهو حق من حقوق الإنسان.



كما انتقدت الناشطة المصرية الحقوقية نجلاء محمد الإمام "رئيسة مركز بريق لمُناهضة العنف ضد المرأة بمصر" اتهام عمرو أديب لجبرائيل بالإستقواء بأمريكا في رسالته، وقالت لو كان مجلس الشعب المصري أو مجلس الشورى أو الرئيس مبارك أهتموا بقضية المسيحيين في مصر ما كان نجيب تكلم أصلاً في هذا الموضوع، وأكدت نجلاء أنه لا يوجد شيء اسمه الإستقواء بأمريكا في عصر حقوق الإنسان.وتساءلت نجلاء: كان على عمرو أديب أن يسأل نفسه لماذا يخاطب أوباما العالم الإسلامي؟!


وتساءلت أيضًا: لماذا يسكت عمرو أديب عن استقواء الإخوان المسلمين بالخارج؟!، وأوضحت أن عمرو أديب يروج لفكر الفضائية التي يعمل بها ويعمل لمصلحة أمير القناة السعودي ويتكلم باسمه.وأضافت أن أوباما قادم ليتكلم مع العالم الإسلامي ومن حق جبرائيل أن يوجه رسالة لأوباما تتعلق بالشأن والمشكلات المسيحية المصرية، فمن حق جبرائيل أن يتكلم ويعترض، وقالت لو كان الموضوع استقواء بأمريكا كما يدعي أديب فإننا ننتظر ماذا سيفعل العالم العربي والإسلامي أثناء وبعد خطاب أوباما.وحول اتهام جبرائيل بالإساءة لسمعة مصر من خلال رسالته لأوباما


قالت نجلاء أن أول من يسيء لسُمعة مصر هم الوهابيين وأن عمرو أديب يُعتبر من أكثر المروجين للفكر الوهابي، وشددت نجلاء أنه قد ظهر الآن أن الحركات الإسلامية في العالم لها علاقة باللوبي الصهيوني.وطالبت نجلاء جبرائيل وكل مهتم بالملف القبطي بالصمود والنضال من أجل القضية المصرية القبطية وعدم الإلتفات إلى أية تهديدات، كما طالبت أديب بالكف عن الترويج للوهابية ومحاربة الأصولية ووقف الهجوم على أبناء مصر في الداخل



هذا وقد أكد نجيب جبرائيل "رئيس مُنظمة الإتحاد المصري لحقوق الإنسان بمصر" أن رسالته لأوباما كانت من مُنطلق حقوقي بحت، مُنتقدًا الهجوم العنيف عليه من عمرو أديب وأخيه، وأوضح جبرائيل أن أديب هاجم رسالته فقط وغض البصر عن الرسالات التي توجهت بها أحزاب مصرية وجمعيات حقوقية، وكذلك عدم الإشارة إلى لقاء وزيرة الخارجية الأمريكية بُنشطاء مصريين لمناقشة ملف حقوق الإنسان في مصر!وقال جبرائيل أن أديب وأخيه قد حرّضا ضده لأنه تكلم عن موضوع حقوقي بحت، وليس من منطلق طائفي.

.................................

المتنصًرون الأقبــــاط : رسالة الي الأستاذ عمرو أديب ... لو حضرتك زعلان جدا من الرسالة للرئيس اوباما وتتسأل وما دخل اوباما في الموضوع

نوضح لحضرتك نقطة مهمة انت تعرفها وتتناساها وهي

ان الولايات المتحدة الأمريكية المسئول الأول عن الحريات في العالم وحقوق الإنسان والمواطنة وترعاها ولذلك قام المستشار جبرائيل بهاذا

ولأن الولايات المتحدة الأمريكية تتحكم في كل أوراق اللعبة السياسية في العالم وفي الدول الصغيره مثل مصر حتي وإن كانت حليف أساسي لها في العالم

والولايات المتحدة الأمريكية تخاطب العالم الإسلامي من منظور طائفي وهذا خاطيء وانتم تفعلون هذا -تميزون أنفسكم عن العالم - بأنكم عالم إسلامي في مواجهة عالم غربي وعالم أسيوي وعالم مسيحي وهذا منظور طائفي الولايات المتحدة أصبحت مضطره لتحدثكم بة

الرئيس أوباما هو من الحزب الديمقراطي المهتم جدا بالحقوق عامتا


الكونجرس الأمريكي حث أوباما علي مراعاة حقوق الأقليات الغير مسلمة في خطابة للعالم الإسلامي علي حد وصفهم للمصطلح

يوجد أكثر من رسالة من داخل مصر للرئيس أوباما لماذا ركزتم علي رسالة الأقبــاط

الرئيس مبارك نفسة يمتثل لأوامر البيت الابيض والكونجرس الامريكي في كل السياسيات المصرية الخارجية والداخلية فلماذا تهاجمنا علي شيء أصلا رئيسك نفسة يفعله بل وأكثــر منة

الخطاب موجهة للرئيس أوباما لأن الولايات المتحدة الحليف الأساسي والأكبر لمصر وحكومتها ولها عليها أوامر وضغوط وهذا لايخفي علي أحــد


إذا كان علي الاقباط عدم التوجهة الدولي للتدويل للقضية القبطية فلماذا لم تنصاع الحكومة المصرية لمطالبهم كجزء أساسي من الشعب المصري وتضع قوانين تحمي الحرية الدينية والحقوق الإنسانية وحقوق الأقليات المصرية

وعلي رأسها ملف الاقبـــاط والأقلية المسيحية في مصــــر


.........................

...........

.....

..
وعن رسالة المتنصًرون الاقبـــاط لكل مسيحي مصر وأقباطها : يقول المتطرفين نحن نخيف أقباط المهجر ( فلا تخافوا بل تبجحوا في وجههم) وكونوا أقوياء ضدهم فــي مصطلح الإتهام بالإستقواء بالخارج وهذا مصطلح فارغ من مضمونة لانة


أولا : قولوا لهم ... كما تقولون علي كل تحركاتنا وخاصة تحركات المهجر فإذا كنت استقوي بالخارج معني هذا أنك في صراع معي وتضربني وعندما استغيث بمساعدة تقول لي انت تستقوي بأخر عليا وهذا يؤكد إضطهاد الاقباط والمأساه التي يتعرضون لها في عصـــر مبــارك


ثانيا : قولوا لهم ..أنتم كمصرين (مسلمين) حكومة وشعب مستوطن تدافعون علي قضية الفلسيطين في كل المحافل الدولية وتستعدون العالم ضد اسرائيل اعلاميا وجهاديا أليس هذا استقواء بالخارح في قضية اصلا لاتخص المصريين من بعيد او قريب لانها ليست داخلية فلماذا تشغلون مقدرات مصر وسياساتها الخارجية وتنميتها الداخلية بشئون القضية الفلسطينية


ثالثا: قولوا لهم ... مصطلح الإستقواء بالخارج يوضح مدي خوف النظام والمتطرفين من الخارج واستجبارهم علي الاقليات الضعيفة في مصر ولذلك يشعرون بالخذي


رابعا : نتمني علي الاقباط والمسيحين والمتنصرين عدم الخوف من إتهامات الاستقواء بالخارج لانها إتهامات فارغة من معناها قولوا لهم ...فبدلا من الإتهام بالاستقواء من الخارج فحل المشاكل بقوانين عليا ودستورية يحمي الجميع من الخارج

..........................
لمشــاهدة الحــلقة تفضل بالدخول

1 comment:

Anonymous said...

كاتكم نيله مليتوا البلد