.........................
بإسم الأب والإبن والروح القدس الإلة الواحد أمين
تحية طيبة وبعد...
نطالب كل من الإدارة الأمريكية الجديدة وحزبها الديمقراطي في البيت الأبيض
وإتحاد منظمات أقبـــاط أوربا ومنظمة أقبـــاط متحدون بسويسرا
والإتحاد القبطي الدولي ومنظمة أقبـــاط الولايات المتحدة والتجمع القبطي الأمريكي وجمعية الصداقة الأمريكية
ورئاسة الحزب الجمهوري ورئاسة الكونجرس الأمريكي
ومنظمات حقوق الأنسان الأمريكية
والنشطاء المصريين الليبرالين والعلمانين بالمهجر ..والسيد سعد الدين إبراهيم والسيد فرانك وولف عضو الكونجرس الأمريكي
والسفارة الأمريكية بالقاهرة
نطلب منكم بإسم كل (المتنصرين - المسيحيين الجدد) أن تقفوا معنا ضد الظلم الواقع علينا من الإدارة المصرية وتظامها البوليسي الرافض لحرية العقيده والإعتناق والمتحولين من الإسلام للمسيحية وتغير أوراقهم الرسمية وهذا ما يفعلونة مع قضايا المتنصريين في المحاكم المصرية بمحاولات التطويل والتمييع والمماطلة واصدار أحكام تم إستئنافها من المتنصريين امام القضاء المصري كانت تنص علي أنة الإسلام أفضل من المسيحية فلا يجوز التوجهه بالاعتناق للمسيحية
وكما نعلم هذا إزدراء علني للديانة المسيحية التي يعتنقها أكثر البشر علي وجهة الأرض ونطلب منكم أيضا بأن تقوموا بالضغط مع الرئيس حسني مبارك حول إصدار قوانين إصلاحية من شأنها تجديد المياة الراكده في الحياه السياسية التي تؤثر سلبا علي المجتمع وتزيد من الإحتقان والفتن الطائفية والهجوم علي الأقليات الدينية مثل الأقباط والبهائيين والقرأنيين والمتنصريين والشيعه
ومن هذه القوانين
1 عدم التعرض لمن يريد تغير دينة الي أي ديانة اخري لا بالتعدي أو السب أو القتل أو التهديد واصدار قرارات سيادية عليا بشان السماح الرسمي للمتنصريين بتغيير اوراقهم الرسمية في البطاقات مع إلغاء لخانة الديانة التميزية العنصرية
2 إصدار قانون موحد لبناء دور العباده يتضمن معابد للبهائيين وكنائس للمسيحيين بطوائفهم ومساجد وحسينيات إسلامية شيعية
3 قانون يمنع ترهيب الجهزة الأمنية من العمل السياسية عبر الإنترنت والتظاهر تعبيرا عن الرأي ومن أبرز مشاكل المتنصريين في مصر هو الهجوم الأمني عليهم من قسم مكافحة التبشير في جهاز أمن الدولة المصرية وهو القسم الذي (يرهب) المعتنقين للديانة المسيحية ويعزبهم في غرفة المغلقة ويهدد الكنائس كي تظل رافضة لدعم المتنصريين ليظلوا غير قادريين علي ممارسة شعائرهم الدينية بحرية في كنائس المسيحيين مع خوف وإرهاب المجتمع المسيحي المصري وفي الوقت نفسه تضيق الخناق عليهم كي يعودوا مكرهين غصبا عنهم الي الدين الإسلامي المرفوض من كل المتنصريين بل وتسبب أقسام مكافحة المتنصريين والتبشير في جهاز أمن الدولة لإثاره النعرات الطائفية بين الاديان والطوائف وتقليبهم علي بعض ومساعده اهالي بعض المتنصريين بقتلهم بعد احتجازهم في مبني امن الدولة وتحريض الجماعات الاسلامية السلفيــة التي بينها وبين مباحث أمن الدولة علاقات وطيده يتم استخدامهم ضد الحركات الإصلاحية ضد الشباب في الجامعات ومطالبات أقبـــاط الداخل وإرهاب المتنصريين والتوعد لهم بالقتل لتأكدهم من أن الحكومة وأمن الدولة تدعمهم ولن تعاقبهم بتهمة القتل او التحريض علي القتل ... وما يحدث للمتنصريين هو أبشع إنتهاك لحقوق الإنسان وحرية العباده والطقوس والشعائر الدينية وإهانة للمسيحية والمسيحيين في العالم
ومن هذا البيان نطلب دعمنا ووضع قضية حرية المتنصريين في مصر ضمن الأوليات في مناقشات الفتره القادمة من العلاقات الأمريكية مع النظام المصري
نشكركم ونتمني سماع صوتنا
الإتحــــاد العالمي للمتنصريين علي الفيس بوك
...................................
المتنصًرون الأقبــــاط : نشكر كل الجهود المبذولة وكل من سيتعاون معنا من أجل انتزاع حقوق المتنصريين المهضومة في بلد نظامها مازال يحارب حرية العقيده والحريات بشكل عام ونصلي أن يتقبل الله صلوات وطلبات المتنصريين والمؤمنين من أجل الإرتقاء ببلادنا الي صفوف الدول والأنظمة المتقدمة الحرة.
1 comment:
وتفتكروا حد هيسمعكم ياجربانين يانصاري درجه تانية
Post a Comment