Thursday, April 23, 2009

سياسة الرئيس بوش بالحروب الإستباقية علي الإرهاب الإسلامي وسياسة المهادنة السيئة لبراق أوباما


الرئيس البــــطل جورج دبليو بـــوش والحرب علي الإرهاب
وإنقاذ العالـــــــم المســـيحي
من الضربات المحمدية بحروب إستباقيـــة

..............................

بقلـــم

الكتاب والمؤرخ القبطي

وطني مخلص
........................

................................

.........................................



العقيـــدة المسيحية إيمان روحاني إنما الأمن الإجتماعي مسئولية علي القاده
والحكام في العالـــــم


ولذلك يجب التصدي لقوي الشر والظلام

وعلي هذا فلا يجوز أن تقف أمام ذئب مسعور دون الدفاع عن نفسك وتأمين ذاتك


ولهاذا كانت سياسات الرئيس البطل دبليو بوش


فالسؤال هنا لمن يهاجموه


هل الأرهاب المحمدى غريبا على مسيحيى العراق ؟ و هل جورج بوش هو مثلا الذى مارس الأرهاب المحمدى ضد مسيحيى العراق أم انهم محمديو العراق ؟ هل جورج بوش هو الذى وطن القبائل العربانية و الفارسية فى آرض آشور ام ان جورج بوش وصل للحكم و كان الشرق الاوسط مرتعا للعرب المحمديين و اهل اٌمم الشرق الاوسط العريقة الأصليين أصبحوا أقليـــات مُضطهدة فى أرض آباءهم و أجدادهم بعد مئات السنوات من المذابح و الاذلال و الجزية و السلب و النهب و الاغتصاب


فماذا فعل بوش الإبن كرئيس مسئول عن العالم

ورئيس الإمبراطورية الأمريكية؟


الذي فعــــلة الرجل حماهم و وفر لهم الملجأ الآمن فى أأمن مكان فى العالم و اكثره توفيرا وراحة فقد وفر لهم جميعا فرص الهجرة الى السويد و بالتحديد السويد مع رعاية ممتازة من تنظيمات خيرية مسيحية تنقلهم من الأردن و سوريا الى السويد و ألمانيا و هو هنا أقر مبدأ هام يتبعه من يتبع نهج و سيرة هذا المعلم العظيم من حكام اوروبا ألا و هو مبدا أولوية - مسيحيو الشرق الاوسط - فى منح فرص الهجرة دعنى اسألك عزيزي القاريء أيهما كان افضل لهم ؟؟ أن يأمر جورج بوش الجنيرال ديفيد باتريوس بعمل حملة علن المناطق التى يتعرض فيها مسيحو العراق للإرهاب المحمدى كعملية تطير بعقوبة مثلا ثم تنسحب تلك القوة تاركة مسيحيو العراق فى بيوتهم عرضة لسموم الثعبان المحمدى الذى سيصحو بعد قليل و عرضه لتنفيذ أوامر رسول النُكح و الذبح فيهم من ناحية المصلحة الشمولية للانسانية


لو كان مسيحيو العراق عددهم أكبر مثل (القبط فى مصر مثلا و مثل مسيحيو اندونيسيا ) بحيث من الممكن ان يكون وجودهم وجود قابل لتحمل ضربات الإرهاب المحمدى القاسمة دون الزوال لكانت رؤية جورج دبليو بوش بالنسبة لهم كانت ستكون رؤية اخرى لقد فعل جورج دبليو بوش الافضل لمسيحيو العراق و هذا ما سيشهد له به التاريخ هذا ما قاله جورج دبليو بوش العظيم فى لقاؤه مع عاهرة مصر الاولى منى الشاذلى فى فضاية دريم المصرية عندما كررت له بجهالة اقوال حمار رسول اللات الساجد لملك السعودية (بـٌــراق حـُـسين اوباما ) بأن سياسة جورج دبليو بوش سياسة فاشلة - فرد ببساطة - أنا جئت للعالم و قد تفاقمت فيه افعال الارهاب المحمدى و قد قمت بواجبى لحماية الحضارة الانسانية من هذا الخطر و قمت بحماية الأمريكيين ثمانية سنوات من أعمال الإرهاب المحمدى و العالم اصبحت سُبله مغلقة فى وجه الإرهابييين

و اصبحت فرص هؤلاء الارهابيين فى التمدد من دولة الى اخرى و استغلال كرم ضيافة الغرب للقضاء على الغرب


شبه معدومة


أصبح هناك تغييرا حقيقيا ملموسا فى الشرق الاوسط الذى هو مصدر الارهابيين المنتشرين فى جميع انحاء العالم لأن وجود شرق اوسط جديد {متمثلا فى العراق الديمقراطى الجديد


تعليق منى:عراق يحكمه شيعة هناك عداء فطرى بينهم و بين طوفان السُنة المحيط به


و لبنان جديد


تعليق بسيط منى: لبنان شب عن طوق الاحتلال السورى الايرانى و أصبح اكثر استعدادا للعودة للمارسة دوره الاقليمى بإعتباره سويسرا الشرق الاوسط


و أردن جديد


تعليق بسيط منى: أردن متحالف تحالف لا يفك عضده مع الحرب العالمية على الأرهاب المحمدى فى قلب الشرق الاوسط العجوز سيكون تهديدا كبيرا لدول الشرق الاوسط القديم التى شكلت على مدى عقود من خلال اعلامها و تعليمها مفرخة ارهابيين للعالم مما يجبر تلك الدول على الانكفاء على مشاكلها الداخلية و محاولة حلها و التاريخ سيشهد لى بٌراق اوباما لا يشهد لى الآن و التاريخ يشهد دائما لصالح من اتخذ الخيارات الصحيحة و يشهد دائما ضد من اتخذ الخيارات الخاطئة و أرجو ان تكون فهمت معنى مقولة البطل "جورج دبليو بوش " الخالدة تلك و التى تستحق الخلود


انك لا تستطيع ان تحكم على الاستراتيجيات بعد اسبوع او شهر او سنوات قليلة من تنفيذها و لكن بعض الاستراتيجيات تحتاج عقود حتى تاتى اكلها



الذى ربما لا يستطيع وقتها المواطن العادى ان يربط هذا الأكٌل الذى يجتنيه بهذا المفكر الاستراتيجى الذى اتخذ ذاك القرار منذ خمسين سنةو لكن الدارس التاريخى هو من يشهد و المؤرخ هو من يشهد الحق ان الرجل (جورج دبليو بوش ) هو اصدق الرجال انه اصدق زعيم سياسى شاهدته او سمعت به فى حياتى خاصة و إننى من المهتمين بالسياسة و التاريخ و الحق ان الرجل هو اعمق السياسييين فى هذا الكون رؤية و أكثر صوابا و ليس ادّل على هذا من بٌراق حٌسين اوباما الذى يحاول إستنساخ إستراتيجيات جورج دبليو بوش التى تم تطبيقها فى العراق (التى كان كحمار يصفها بالفاشلة) لينقلها الى افغانستان حتى يستنسخ نجاحات جورج دبليو بوش فى خلق شرق اوسط جديد يشكل خطر على دول شرق اوسط قديم و يبدا فى استيعابها و تحويلها ليحقق افغانستان جديدة و ربما هذا ما كان يثير سخرية زعماء اوروبا الجديدة {ميركل و ساركوزيه و يان بيتر و فردريك رينفلدت} من براق حسين اوباما الذى شن (لأول مرة فى تاريخ الحضارة الغربية) شن اثناء قمة حلف شمال الاطلسى هجوما على سابقه جورج بوش الذى وصفه بأنه كان دكتاتورا يفرض على الاوروبيين استراتيجياته الفاشلة و فى النهاية اذا بهم يفاجئهم بأستنساخه خطط جورج بوش العراقية ليطالبهم بان يساعدونه فى تنفيذها فى افغانستان فإذا بهم كلهم يسخرون منه و يفاجئونه بانهم بينما كانوا يرسلون جنودهم لتنفيذ خطط جورج بوش (الدكتاتور) عن طيب خاطر



فإن احدا لا يريد ان يساعده على استنساخ تلك الخطط لكى يضع اسمه هى عليها !الكل راى براق حُسين اوباما بعد اطلاق كوريا الشمالية صاروخها طويل المدى كيف انه عاجزا لأن برنامجه الاستراتيجى الذى يطرحه على حلف شمكال الاطلسى معادى لخطط جورج بوش للدرع الصاروخى العالمى فلم يجد البراق ساعتها بدا من ضم خطط الدرع الصاروخى العالمى الى قائمة خطط جورج بوش التى يلعقها كلكلب يلعق فتات خبز اسياده



إزمة الرئيس الجديد اوباما في إدارة السي أي إية


البطل جورج بوش لم يعد فى السلطة و لكن سياساته و استراتيجيات هى واقع العالم و رغم تخبطات براق حسين اوباما فأنه يعود كـكـلـب ليلعق فتات مائدة بوش الاستراتيجية كلما زٌنق و لعلك تابعت أمس زيارة براق حسين اوباما لمقر السى آى إيه ليهدئ ثورة عارمة كانت ضد البراق بسبب قراراته الاخيرة للسماح بكشف بعض وثائق السى آي إيه التى بها بيانات المحققين و الحالات التى تم تنفيذ قواعد الاستجواب الخاصة بالحرب العالمية على الارهاب مع الامتناع عن نشر التقرير الرقابى عن نجاحات تلك السياسات فى اجهاض مئات العمليات الارهابية المحمدية قبل حدوثها



و قد تراجع البراق امام العاملين فى السى آي إيه الغاضبين عن كشف تلك الوثائق السرية الخاصة بالسى آى إيه بل و اعتذر علنا عن انعدام وطنيته و خُبث طويته المفضوح الذى تجلى فى رفضه نشر تقريرا رقابيا عن نجاحات تلك السياسات الباهرة فى كشف العديد من الاعمال الارهابية المحمدية قبل تنفيذها !!التاريخ كل يوم يشهد لاستراتيجيات جورج بوش لمن يرى


إذن فلماذا لم يحتقروا الزنجى المحمدى الكينى السودانى المومباسى الفلس طينى الاندونيسى الجاهل : بـــٌــراق حــُــســين اوباما هل لانه محمدى الديانة يا شيخنا !!! اى انك ترى يا شيخنا ان الأمريكيين الذين انتخبوا اندونيسى كينى سودانى فلس طينى ليحكمهم و اسمه براق (البراق هو ناقة مجنحة كان يركبها الرسول محمد _عليه نكحان اللات _فى سفراته من مكة الى اورشاليم) و ابوه اسمه حــٌــسين كانوا يحترمونه و يضعونه فوق رؤوسهم و رأس دولتهم رغم انه هجين ذرى من أسوأ اجناس البشر سمعة من الناحية العُنصرية المزعومة إندونيسى شرق اوسطى سودانى فلس طينى الاصل زنجى لأنه محمدى !!!!! و لو كان مكان هذا البٌراق شخص قبطى مثلا لإحتقروه لان القبطى مسيحى مثلهم !!! أم ان هناك من قبض على ملايين الامريكيين و اجبرهم تحت تهديد السلاح و هم داخل ساتر الانتخابات الذى لا يسمح لاحد ان يرى لمن تصوت !!



فأجبرهم على التصويت لهذا الملون الأسود المختلط الارعاق مثل كـــلاب الشوارع بل ربما يكون كــلاب الشوارع الذين لا يعرفون آباءهم من بين كـــلاب السكك أنقى نسبا و عرقا منه !!!! لقد كنت أظن أن فوز هذا الكائن الهجين بهذه الشعبية الطاغية بأهم منصب فى أمريكا والكون



والأن سيصمت السنة مشايخ الأنظمة العنصرية الإسلامية والعربجانية على وصم امريكا بعنصريتهم هم و لكن واضح ان العقل المحمدى كجهاز تسجيل غبى يكرر ما تم تسجيله عليه دون لحظة تفكير




فكرة حقوق الانسان و أطلاق حرية ممارسة الشعائر الدنية


حقوق الإنـــسان و تصفية العُنصرية هى فكرة لم يضعها الانسان الغربى نصب عينيه اعتباطا بل ان الانسان الغربى يرى انه كلما انتشر نمط الحياة الغربى فى مختلف بقاع العالم كلما اصبح الانسان الغربى اكثر امانا على ارضه و مناطق سيادته الاقليمية و هذا شيئ يتفق عليه كل سياسيو الغرب حتى المحمدى النشأة العربى الاصل "بــٌـراق حـٌسين اوباما"فحتى المحمدى السودانى الاندونيسى الفلس طينى الكينى :"البٌراق ابن الحسين ابن اوباما" الذى كرر طوال حملته الانتخابية نيته ايقاف الحرب العالمية على الإرهاب المحمدى قال فى خطاب تنصيبه علنا عباره هامة جدا لم يلتفت لها احد : لـــن نـــعــتـــذر لأحـــد عـــن نــــمــط حــيــاتــنــا و لن تاخذ الارهابيين الذين يريدوننا انة نعتذر عن نمط حياتنا بالهوادة او اللين



(1)القضية القبطية أنها قضية حقوق انسان اى انها قضية ممارسة عنصرية من أغلبية من المستوطنين العرب المسلمين فى ارض القبط ضد أهل ارض القبط الاصليين و هذا نظام عنصرى يتلقى المعونات من الولايات المتحدة الامريكية بينما امريكا العدو الاكبر للعنصرية فى العالم قيمها تأبى هذا



(2)إنها قضية اضطهاد دينى حيث يمنع نظام حكم الاغلبية الاستيطانية العربية المحمدية فى مصر على غير معتنقى الدين الرسمى للدولة ممارسة شعائرهم الدينية بحرية و الحرية الدينة و خاصة المركب المادى للحرية الدينية الذى يتم فيه تخصيص جزء من الضرائب التى تُجمع من المصريين عربا كانوا اوقبطا للصرف على قطاع الدعوة المحمدية من انشاء الجوامع فى كل بلدان العالم و انشاء الجامعات المحمدية المخصصة لتعليم المحمدية للمحمديين و التى لا تحقق اى فائدة للقطاع الممول لميزانية الدولة من القبط و المدارس الارزهرية المحمدية و ...الاعلام المحمدى الذى يشكل اكثر 30% من الاعلام الذى يتم بثه على نفقة الدولة فى مصر و التعليم المحمديى فى كل مدارس و جامعات مصر بينما لا تُخصص اى حصة من مخصصات الشئون الدينية فى ميزانية الدولة للانفاق على التبشير بالمسيحية بل ان التبشير بالمسيحية هو جريمة حتى لو كانت مصادر تمويله بعيده عن النظام الحاكم و ميزانيته المجبية من القبط المسيحيين بل انه القوانين تمنع على اهل مصر الاصليين حتى بناء كنيسة من مالهم الخاص



(3) قضية حق فى تغيير الدين حيث ان المواطن المصرى على اختلاف اصله العرقى اذا حاول تغيير دينه من اى دين الى الدين الرسمى للدولة يتم تغيير بيانات خانة الديانة فى اوراقه الرسمية الى الدين الرسمى للدولة بمجرد توقيعه محضر عادى يقر فيها بانه نطق الشهادتين لدين الدولة الرسمى بينما اذا حاول هذا المواطن تغيير دينه من الدين الرسمى للنظام الحاكم الى اى دين آخر فإنه يتعرض ليس فقط لتجاهل جهة الادارة طلبه الشرعي فى تصحيح بيانات خانة الديانة فى اوراقه الرسمية الى البيانات الصادقة المطابقة للحقيقة بل انه يتعرض للاعتقال و التعذيب و التنكيل و التهديدات القانونية من قبل قوانين الدولة و جهازها القضائى الذى يجبره الدستور على ان يمارس الحكم وفقا لشريعة "من بدّل دينه فإقتلووووه



ورغم أن قانون العقوبات المصرى لا يوجد به جريمة الردة فقد وجد القاضى المحمدى لمصر الوسائل الفقهية التى مكنته من اجبار آلاف من معتنقى المسيحية على القيد كمحمديين فى اوراق القيد الرسمية و تهديدهم بمصطلحات قانونية مفبركة مثل " المتلاعبين بالاديان " و " المرتدين " و "المنافقين " الى الامر الذى هدد فيه احد القضاة المواطنة زينب عبد العزيز ابو لبن بقوله انه لو كان سيفه معه لذبحها فى المحكمة عندما امرها بنطق الشهادتين فى المحكمة فرفضت !!



(4)انها جبهة متقدمة و مفتوحة على الدوام من جبهات الحرب العالمية على الإرهاب المحمدى اذ انه يكاد لا يمر أسبوع دون ان يتم قتل قبطى لرفضه اعتناق المحمدية يكاد لا يمر شهر الا و نسمع بحرق كنيسة او حرق بيت خدمات روحية مسيحى او تعرض بيوت المسيحيين فى احد الاماكن لعملية عدوان ارهابى محمدى تطلع بعدها الحكومة بعدها لتزعم انه اما ان الجانى مجنون و تمتنع عن محاكمته و توجهه بضعة اشهر فى مستشفيات الامراض العقلية او ان تقول انه حادث جنائى عادى و الجانى ليس له اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس له اى إرتباطات تنظيمية و لم يسبق له انه ابدى رأيا فى اى شأن من شئون الحياة ! حتى عندما تصل الامور لعملية إبادة جنس منظمة كما حدث فى قرية الكشح ليلة الالفية مثلا فقد قبضت الحكومة على مئات القبط و كهنة و اساقفة و وجهت لهم تهمة الاساءة للمحمديو و ما شابه بينما برأت الجناة من الاغلبية من المستوطنين العرب المحمديين !أهم شيئ خرج به الغرب من مذابح الحادى عشر من سبتمبر انه لا يستطيع ان ينظر لاعمال الارهاب المحمدى التى تحدث من محمديو الديانة ضد غير المحمديين على انها أشياء تحدث فى البعيد و لا شأن للغرب بهاذلك أن عربان مصر يقتلون قبطها لسبب واحد هو إرتكاب القبط لجريمة الإمتناع عن إعتناق المحمدية و تلك وفقا للعقل المحمدى هى جريمة شنعاء فى حق حجر الكعبة الاسود ذلك ان المحمدى يعتبر ان كوكب الارض هو ملك لهذا الحجر و من لا ينطق الشهادتين للحجر يحارب الحجر و رسوله و يجب ان يُنفى من الارض ذلك ان كل انسان فى العالم يعرف ان المحمدية تامر المحمديين بذبح كل من لا يعتنق المحمدية الغربيين ايضا هم جميعا و بلا استثناء مرتكبين لذات الجريمة الشنعاء التى ارتكبها القبط فى حق رب الكعبة لذلك فإنهم ايضا عرضة لقصاص رب الكعبة من رقابهم كما القبط ايضا ذلك انه اذا كان هناك من المحمديين من يؤمن بأولوية الطاغوط الاقرب (القبط النُصارى التنصيريين و اليهود و قوم هود أبناء الخنزير احفاد القرود) على الطاغوط الابعد (الغرب النُصرانى التنصيرى )



فإنه و بعد اتفاقية السلام بين نظام محمد حسنى السيد مبارك و تنظيمى الجماعة المحمدية و الجهاد المحمدى الموقع فى لندن فى عامى 1996-1997 فإنه اصبح التيار العام فى تنظيمات الارهاب المحمدى الشرق اوسطية يؤمن بأولوية الجهاد ضد الطاغوط الابعد (الغرب النُصرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكفرى و العياذ باللات ) و ربما ان غزوة نيويورك 1994 و غزوة مومباسا كينيا (فندق كينج ديفيد) 1995 و غزوة تنزانيا دار السلام -كينيا نيوروبى 1996 كانت مقدمات هامة للتحول فى الفكر الجهادى المحمدى من اولوية الجهاد ضد الطاغوط الاقرب (القبط و اليهود) الى اولوية الجهاد ضد الطاغوط الابعد (الغرب النُصرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكفرى ) ذلك


ان خطاب التحريض فى مصر أصبح :إن ما القبط و الصهاينة الا اذناب لأمريكا و الغرب النًصرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكفرى و انه اذا كان ذيل الافعى فى مصر و فلس طين فإن رأس الافعى فى نيويورك



الرئيس الأمريكي اوباما نحاسبة علي سياساتة وليس لأنة متنصر من أصل مسلم فالإتهامات له لا اكررها لا بسبب أصله العرقى ولا بسبب انه متنصر مثلا ولا بسبب انة مولود محمديا و تم قيده كمحمدى فى القيد الوطنى الاندونيسى و فى النظام التعليمى الاندونيسى أو لانه تلقى تعليمه كمحمدى فى المدرسة الاندونيسية و انه ليس مولودا مسيحيا .


بل اننى احب المتنصرين محبة كبيرة جدا و اكن للمتنصرين احتراما بالغا لأن الرب بذاته نظر لهم و هم فى هذا الطوفان الطائف من اعداء المسيح فانتقاهم ببيدره من وسط كل هذا الطوفان و قدّسهم بدمه فلم يعودو بعد نجسين بل اصبحوا انقى و اطهر الخلق و لكنى كأى مواطن يشعر بالعرفان للحضارة المسيحية التى يعيش فى ظلالها مستمتعا ببكل منجزاتها _ أشعر بمسئولية كبيرة عن هذه الحضارة و حمايتها دعنى اقول لك ان براق حسين اوباما لو كانت سياسته لا تقوم على ايقاف الحرب العالمية على الإرهاب المحمدى و قصر تلك الحرب على اأفغانستان فقط !! و لو كانت سياسته لا تقوم على اتخاذ مواقف مهادنة لقتلة القبط و قتلة الفور و قتلة الكُرد و مواقف مهادنة من ايران و منظمتها الإرهابية حزب اللات و مواقف معادية للقيم المسيحية فى امريكا و لو كان يعارض ضم تركيا للاتحاد الاوروبى و لا يسعى لهدفه الاسمى الذى قاله بمنتهى الصراحة فى قمة ال20 و قمة حلف شمال الاطلسى و الذى هو


وبحسب النص الذى نطق به :" تثبيت أقدام المحمديين فى اٌوروبا "ساعتها كنا أيدناه جميعا حتى لو كان محمديا ! علما بأن لولا ان جورج دبيلو بوش كان فى قمة الحكمة و المسئولية فوقع الاتفاقية الامنية العراقية الامريكية قبل نهاية ولايته بإسبوعين

(فى واقعة الجزمة الشهيرة)

و لولا انه وقع الاتفاق الامنى الاسرائيلى الامريكى فى الثانية الاخيرة لولايته لكان براق قد إسنحب نهائيا من العراق الآن و اصبحت يد الارهاب المحمدى مطلقة فى العالم دون عمليات حربية استباقية اجهاضية تمنعها


فأنا لدي فقرات فيديو يعترف فيها البراق بأنه محمدى فى ذلة لسان لكنى لم اضع تلك الفقرات ابدا فى اى مقال اومشاركة او رد كتبته عنه (لأننى فى داخلى اقول : لعله متنصرا فعلا و تلك ذلة لسان عابرة !! و على كل حال لا يجب ان تكون معارضتنا له دينية ) لانى لا اعاديه سواء لكونه متنصرا او لكونه مدعيا للتنصر (بحسب الاحوال ) بل اعادى الاجندة الخطيرة التى جاء بها و التى عيون المخابرات الامريكية اصبحت مفتوحة عليها بشدة و قد اصطدم بهم مرتين فى ظرف أقل من ثلاثة اشهر كانت المرة الثانية منذ يومين اضطر بعدها براق للتراجع المذل عن احدى قراراته المعادية للمصلحة الامريكية و زيارة السى آى إيه لتقديم الاعتذار كل هذا الهجوم على براق و لا زلت لا اقطع انه سيستمر على تلك السياسة التى اتى بها الى الحكم فى امريكا و لازال يحدونى الامل ان يعدل البراق نواياه الشريرة و افكاره الحاقدة على الحضارة المسيحية فقد كنت اعارض جورج بوش بشدة خلال السنة الاولى لولايته و لكن الرجل عدّل كل افكاره و سياساته بعدها و هذا ما اتمناه لبراق و ان كنت لا اظن انه سيحدث


...............................

...................

..........

...


نشكر المجهودات المبذولة لحماية المجتمعات المسيحية من الإرهاب الإسلامي


وشكرا لحســـــن المتابعــــة


المتنصًرون الأقبـــاط


2 comments:

Anonymous said...

مقاله رائعه جدا بس نفسي افهم ازاي بتنشروها وهي تهاجم رئيس متنصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صوت صارخ said...

بس اوباما مش متنصر اوباما ده ملوش مله لحد دلواتي ملقوش كنيسة تلمهم هو ومراتة