Thursday, April 23, 2009

المتنصرين الجدد يردون علي تهديدات الإرهابي يوسف البدري



يوسف البدرى: قانون الردة جاهز للعرض على البرلمان والرأى العام


الخميس, 23 أبريل 2009


ردا على المتنصر ماهر الجوهرى الذى عمدته الكنيسة

عمرو جاد - اليوم السابع


كشف الشيخ يوسف البدرى أن الدكتور صوفى أبوطالب رئيس مجلس الشعب السابق قد أعطاه قانونا «للردة» وطلب منه أن يقوم بالإعلان عنه بعد وفاته، وهو القانون الذى كان من المقرر أن يوقعه الرئيس أنور السادات فى 26 أبريل من عام 1982 إلا أن يد خالد الإسلامبولى اغتالته قبل أن يفعل. وقال البدرى لـ«اليوم السابع»: عندما قابلت الدكتور صوفى أبو طالب رئيس الجمهورية الأسبق


قال لى: «أنا عندى قانون الردة وقد تمت صياغته» وقد مات الرجل وأوصانى ألا أتحدث عنه إلا بعد مماته، وهو عندى الآن وبه بند يحتوى على توقيع عقوبة القتل على المرتد، وكان من المنتظر أن يصدق عليه الرئيس السادات،



وقال لى أبو طالب: «هذا أمانة فى يدك فجاهد به» وهو قانون مشابه لمشروع تقنين الشريعة الإسلامية الذى صاغه المستشار على على موسى للعقيد القذافى وطبعه فى مجلدين، ويعمل به الآن فى ليبيا، وأضاف البدرى أن أحد الأعضاء القدامى بمجلس الشعب والذى مازال عضوا حتى الآن قال له بالحرف الواحد عام 1990: «إوعى تظن أن كلمة الشريعة سيعاد ذكرها فى المجلس مرة أخرى».وكشف البدرى، أنه فى حال عدم تغير النخبة الموجودة حاليا بمجلس الشعب فلن يتقدم به وسيضطر إلى إصداره فى كتاب يقوم بإرساله للجهات المسئولة كما ستتم إتاحته للجمهور



رافضا الاستعانة بنواب الإخوان المسلمين للضغط من أجل عرضه على المجلس مرة أخرى، وعلل ذلك بقوله «الإخوان الآن لا يستطيعون أن ينجحوا فى الانتخابات أو حتى يتحدثوا فى المجلس إلا بتنسيق مع الدولة والأمن».من ناحية أخرى اتهم يوسف البدرى، المتنصر ماهر الجوهرى، الذى حصل على شهادة تعميد من الكنيسة، بازدراء الإسلام واحتقاره وسبه وقذفه لأنه، على حد وصفه، بين أن الإسلام لا يصلح له كدين ولا ينفعه فى حياته أو آخرته، كما اتهمه أيضا بالخيانة العظمى لأنه رأى نحلة أخرى وعقيدة أخرى تصلح له بديلا عن الإسلام، وطالب البدرى الدولة بإصدار تشريع قانون حد الردة وقتل ماهر وأمثاله ممن وصفهم بأنهم يشجعون المسلمين على الكفر والارتداد عن دينهم



أما فيما يخص ما ذكره المتنصر ماهر الجوهرى فى حواره المنشور بالعدد الماضى حين ذكر وجود عائلات بأكملها تنصرت وتخشى إعلان ذلك علق البدرى قائلا: «ولو كان صادقا فيما قال فهذا بسبب واحد هو المال، لأن بيشوى- محمد حجازى سابقا- أخذ على تنصره ملايين الدولارات وشقة وعملا دائما بعد أن كان ينام على الأرض، فلا شك أن للمال إغراءه، خصوصا عند ضعف الوازع الدينى وتقصير الأزهر فى رسالته وقصر الدعوة فى المساجد على الدعاء للسلطان فقط، وأحكام الحيض والنفاس



وانتقد البدرى موقف الكنيسة من التنصير قائلا: «أنا أتعجب أن الكنيسة تفعل الآن ما لم تفعله من قبل وبدت كأنها تقوم بنشاط تنصيرى، وبدا أنها تعطى شهادات للمرتدين وتشعل النار فى الهشيم، مضيفا أن هذا لا يخدم مصر أقباطا ومسلمين ولكنها جناية تأتى على الأخضر واليابس فى البلد، وشبه البدرى ما فعلته الكنيسة بـ«الجرائد التى تأتى بتراخيص من لندن وقبرص لتصدر فى مصر لأنها منعت من الحصول على ترخيص، فهل المسألة انتقلت من الصحف إلى العقيدة فى الكنيسة». وكشف البدرى عن مخططه لما أسماه «مواجهة التنصير فى مصر» بأنه بصدد رفع دعاوى قضائية على المرتدين استنادا إلى أدلة جديدة، مضيفا: فى حادثة محمد حجازى أعلنت الكنيسة أنها لا تقبله ولا ترضى بشخص جاء إليها بهذه الصورة



ولكن نجيب جبرائيل يدافع عن حجازى بزعم أنه حصل على حكم محكمة، ولكن هو بذلك يستغفل الناس ويضحك عليهم، فالمحكمة رفضت دعوى حجازى، ولكن كون الكنيسة تفعل هذا مع المتنصر ماهر وتعطيه هذه الوثيقة، على حد قوله، سابقة خطيرة سوف تؤدى إلى فتنة طائفية.البدرى كشف أيضا عن لقاء تم مؤخرا بينه وبين أقباط المهجر، هاجم فيه تصرفاتهم وانتقاداتهم لمصر فى الخارج وقال: «أنا قلت لمايكل منير فى أمريكا، أنت بتصرفاتك هذه تبيع مصر، فأنا معارض للحكومة، ولكن مصر باقية وهذه أمنا جميعا يا مايكل، وقد كان معنا جمال أسعد الذى قال لمنير أيضا: يا أخى كلنا ضد الحكومة فما الذى دفعك أنت لهذه الخيانة العظمى»



ولم يقتصر هجوم البدرى على الكنيسة فقط وإنما امتد أيضا إلى الأزهر حيث قال: «إننى أسأل الأزهر عن دوره وأقول له صحى النوم يا أزهر، كفى تيسير المعاصى للناس، وكفى صمتا على العدوان على الإسلام وكفى دعاء للحاكم وانشغالك بذلك عن الرسالة الأصلية، وكفى القول: ماذا لو ارتد مسلم أو حتى 10 فهذا لن يضر الإسلام، وأقول لهم لو أن نظرتكم بهذه الصورة فيا خراب الديار والذمم فهذا تفريط فى حق الله ودينه وسب له واحتقار له» وطالب البدرى بفرض سهم المؤلفة قلوبهم، (وهى أموال كانت تؤخذ من مال المسلمين لصالح الفقراء)، مضيفا أن على بن أبى طالب يقول: «كاد الفقر أن يكون كفرا» وهو ما يحدث الآن، فنحن نطالب الأغنياء أن يدفعوا سهم المؤلفة قلوبهم بدلا من تضييعها هنا وهناك.


المتنصًرون الأقبـــــاط : الشيخ الإرهابي يوسف البدري يطالب بقانون حد الرده

من وكلك يا يوسف يابدري علي الدفاع عن الله


جمــــيل

بمعني ان نظل داخل الاسلام رغما عنا بل ويتطور الامر لان نصير قنابل موقوتة في وجهة المجتمع

سؤال لسماحة الشيخ يوسف البدري

هو الإسلام بالعافية ؟ لم نزدريء الاسلام ولكن لا نريدة طالما تجبروة علينا سنهاجمة

وسنظل نهاجمة وليس لك حق في قتل المرتد عن الاسلام لاننا لن نترك امثالك يقتلونا كالفراخ ولكن سنقتلك ونقتل من تستأجرة لقتلنا( وخلينا نقتل في بعض) لحد ما تبقي سلطة والفرس علي الأبواب


وللعلم ياسيد يوسف إن العالم لن يقف مكتوف الأيدي ازاء هذه الافعال الاجرامية وإنتهاك الحقوق والحريات بل ستأتي النتيجة عكسية من الداخل علي يد الحقوقيين والليبرالين

بل سيدين العالم مصر ومن علي حكمها وسيظهر وجههكم الحقيقي امامهم بل ستكون فرصه كبيره لاعداء الاسلام وانت تعرفهم لينقضوا عليه في الغرب وتذيد الكراهية ضده ولن نترك لا انت ولا غيرك من الارهابيين تتمتعوا بشهوانيات الدنيا وتحرمونا من ابسط حقوقنا في الاختيار والعيش لان العالك ليس ملككم ولكنة ملك الله ونحن اولاد الله ولن نتركة لكم فنحن حراس اسواء هذا العالم من الشياطين واتباعة امثالك

ولتعلم يا شيخ يوسف ان لا اكراه في الدين وانت بهاذا تكرهنا علي الاسلام ونحن نرفضة جملتا وتفصيلا وهاذا ليس اهانة له بل الاهانة هو ان يكون الاسلام مثل البق وخفافيش الظلام تلتصق ولا تخرج الا بالدم انت من تهين الاسلام وللعلم مسلمين اوربا وامريكا سيكونوا في مهب الريح ولتتأكد من هذا


ولا تعتقد ( واهما ) أن المتنصريين سيصمتون اذا ما حدث لاحد من زويهم مكروه بل سيشعلوها نار تصل الي كرسي إلهك الجبار الماكر وسنفضح الإسلام أمام طوب الأرض واقسم لك علي ذلك والقسم ممنوع في عقائدنا


فلغة التصعيد والوعيد لن تاتي بنتيجة إذا كنت تشعر أن هناك عدم إرتياح من الاسلام فمن يريد ان يتركة فليتركة لتصون كرامة الاسلام بدلا من ان يكون

كالقفض والطوق الممل في رقابنا وإذا كنت تخشي علي بلادنا من الفتن

بالفعل فترك الدين لله والوطن للجميع ولتعلم ان الاكراه لن يمنع الفكر الحر

بل سيذيدة اصرارا وانت تعلم أن الممنـــوع مرغوب


ولنا هنا سؤال أيضا هل المرتدين هم من يدخلون المسيحية فقط ؟


لا يا سيد فالمرتدين عن الاسلام كثر من الملحدين والشيوعين ومن لا يطبقون إنش واحد من تعاليمة وغارقون في الفسق والفجور والمتعة والتمتع بما لذ وطاب من الطعام والملبس والسيارات الفاخرة وكلة تحت بنود شريعتك فيما يخص الاحوال الشخصية وكم من مسلمين بالاسم فقط ويفعلون الجرائم ضد الإنسانية


فهل مشكلتكم هي معاداة المســــ الله ـــــيح له المجد ؟

ام انه الخوف علي الاسلام من الإنقراض


فلو انت وامثالك تخافون علي الاسلام حقا فتركوه أمام الإختبار الصعب

من يقبل به أهلا ومرحبا يظل كما هو ومن لا يقبل فالله من يحاسبة


كما في اعتقادكم ولتعلم ان الرده وضعت للمتلاعبين بالدين وهذا من تبرريرات من تسمونهم علماء فكيف بالحقيقة

تكون المعامله لمن لم يدخل للاسلام ويرتد عنة ليفتن اصحابة كما تقولون ولكن من

ولد في هذا القبر المقفول ويريد الخروج


وعذرا أنت وامثالك من جعلتموه كالقبر المغلق المظلم يجبر الناس علي العيش فية

دون ارادتهم فهل تقبل ان يكون وضع دينك بهذا السوء لمجرد الكثره العددية بالورق الرسمي لكي تحكم به وتتحكم في خلق الله!!! اصحي يا شيخ وكفاك نواحا علي دين

ولي علية الزمن كما ولي علي غيره من الهرطقات

فنحن لا نطلب الا العيش الكريم والحرية في بلادنا وكل واحد ينام علي الجنب الي يريحة

كما في الغرب الذي تسلقتم علي كتفة وعلي قوانين الحريات فيه واستغلتوها بالغش والنفاق لاغراضكم الدنيئة في نشر افكارهم ومعتقداتكم الإمبريالية


فلماذا لاتنتفض في وجهه العلمانيين والملحدين والشيوعيين والدارونين

وتنتفض لمن يعتنق المسيحية


هل مشكلتكم هي المسيحية ومن سجل اهداف اكثر في مرمي الفريق الاخر ؟


فكر المباراة والمبارزة والمناظرة لا نحترمة ولكن فكر الحق والحرية والضمير الحي

هو من نحترمة

ولا تؤخذ الدنيا بهاذا الشكل ولا يحتاج الهك لمن يدافع عنة والا يكون اله ضعيف

فلو اراد ان يؤمن البشر بالاسلام لفعل ولكن لماذا لا تسأل نفسك

الا يستطيع الله ان يدافع عن نفسه بدلا من الدفاع بالوكالة


فالمتنصريين هم أكثر وطنية منك وامثالك ويصلون لحماية بلادهم ومعها مهما حدث ولحظة الأزمة سنترك كل معتقداتنا خلفنا ونساعد بلادنا فمن الخائن ومن العميل


نحن أم امثالك من لا يريدون الحرية والتقدم لبلادنا ويريدون أن يناموا علي جماجم الأخرين ويستمتعون بمحاكم التفتيش الاسلامية التي تريد ان تطبقها علي الدولة


لن نقبل بكلامك ولن نحترمة ولو انصاع لك - أولي الأمر- فلتكون حربا ضروس وفي الخفاء وسنفجر المجتمع كلة


وانت لا تعلم قوه المتنصريين فنحن لا نريد الاعلان


وقوتنا اننا نعمل ونكلمك ونقف امامك وانت لاترانا


فلا ولاية لك وامثالك علينا ولا كلمة ولا سلطان


لان إلهنا في السماء حي



والله ولي التوفيق



تحياتنا المتنصريين الجدد


....................

...............

..........

.....

...



المتنصًرون الأقبــــاط

No comments: