Sunday, March 29, 2009

محمد حجازي بإسم كل متنصرين مصر والمهجر - كلمة - في مؤتمر القاهرة الأول لمناهضة التميز الديني



بالفيديو .. اليوم السابع تبث لقطات للمتنصر المصرى محمد حجازى وهو يعلن رأيه فى " التمييز الدينى فى مصر"

كتب أحمد مصطفى – أمنية حسين

حصل اليوم السابع على الفيديو الخاص بوقائع جلسات مؤتمر القاهرة الأول لمناهضة التمييز، والذى نظمته المنظمة المصرية لمناهضة التمييز وحماية الطفل واستضافه مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية. ويكشف الفيديو عن الهجوم الذى شنه عدد من المشاركين على عدد من الثوابت الإسلامية، وهو الهجوم الذى لم يقتصر فقط على الحضور، بل شارك فيه بقوة المنصة والمتحدثون فى المؤتمر



ويتناول الفيديو وقائع هجوم المتحول إلى المسيحية محمد حجازى وكمال بولس، والمحامية نجلاء الإمام على ما هو معروف من الإسلام.وقالت المحامية نجلاء إمام أثناء المؤتمر، إن الشريعة الإسلامية والأحاديث النبوية ميزت ضد المرأة، وإن الإسلام ميز بين المرأة التى تلد والتى لا تلد عندما قال "الجنة تحت أقدام الأمهات". ومن جانبه انتقد محمد حجازى المتحول من الإسلام إلى المسيحية والمعروف باسم "بيشوى" الإسلام قائلا، إن التمييز ضد المرأة فى الإسلام تمييز أصيل.وانتقد أحمد رزق مدير مركز ابن خلدون الإنمائى ما قالته نجلاء، موضحا أن هناك أحاديث مغلوطة وغير صحيحة، كما أننا فى غنى عن الفتاوى التى لا تتفق مع الفكر والمنطق.

..........................................................
تحت عنوان
المتنصريين اقلية داخل اقلية
...................
كانت كلمة الاستاذ المتنصر محمد حجازي - بيشوي- في مؤتمر
مناهضة التميز بالقاهره
القاهرة : 28/3/2009
على مدار يومين قامت المنظمة المصرية لمناهضة التمييز والدفاع عن حقوق الطفل بالتعاون مع التجمع القبطى الأمريكى وعدد من الأحزاب الليبراليه المصرية ومنظمات المجتمع المدنى المصرية داخل مصر وخارجها وبعد عدد من الجلسات والمناقشات التى إستغرقت أكثر من 6 ساعات فى اليوم الاول درات فيها المناقشات حول عده جلسات وورش عمل حول قانون دور العبادة الموحد ، والتمييز ضد المرأة ، والتمييز فى الإعلام والسينما ودارت نقاشات ساخنه ممتعه ومثيرة جميعها ديموقراطية وبنائه لدفع عجله التقدم نحو المدنية الحديثة دون التوغل الوهابى ودون تدين الدولة وتدين الساسة ، وفى اليوم الثانى بدأت الفاعليات بكلمات المنظمات المشاركة من الخارج ( التجمع القبطى الأمريكى ، والأقباط متحدون بريطانيا) هذا بالإضافه إلى
كلمه حزب الغد الليبرالى ،والحزب المصرى الليبرالى وعدد من منظمات المجتمع المدنى منها المركز المصرى للتنمية وحقوق الإنسان ،ومركز الكلمة لحقوق الإنسان ، ومركز المليون لحقوق الإنسان وجمعية بريق لمناهضة العنف ضد المرأة ، و حركة شباب ضد التمييز ،وتكلم عن مركز إبن خلدون م/أحمد رزق مدير المركز وأثنى على تنظيم المؤتمر والقائمين عليه والقى الأستاذ/ فتحى فريد كلمة المنظمة المصرية لمناهضة التمييز والدفاع عن حقوق الطفل
وأشاد المستشار /ممدوح رمزى زعيم أقباط مصر ورئيس مجلس إدارة المنظمة بموقف الدكتور /سعد الدين إبراهيم فى قبوله قيام المؤتمر لديه ومساهماته الجمه فى مجال الديموقراطية وحقوق الإنسان وعرض بعدها ثلاث أفلام الأول عن مذبحة دير أبو فانا والثانى عن حادث إغتيال تجار الذهب بالزيتون والفيلم الثالث كان توثيقاً عن إعتقال الدكتور/ عادل فوزى فلتس ومدى تعدى الأمن على حريته حتى بعد الإفراج عنه فى إخفاء أى معلومات على أجهزة الحاسب الالى بمصلحة الجوازات وإرغامه على عدم السفر خارج مصر بشكل مخزى ومهين للقيادات الأمنية هذا ودارت عدة مناقشات عدة حول أزمة أبوفانا وتواطىء الأجهزة الأمنية مع الدولة والمتطرفيين دينياً ،وتم عمل جلسة حول الوضع الراهن لحرية الإعتقاد فى مصر حاضر
فيها القس /رفعت فكرى ،وبعدها كانت جلسة تحت عنوان (نحو مجتمع علمانى متقدم ) حاضر فيها م / وائل نوار عن حزب الغد ،ومعه د. صلاح الزين عن الحزب المصرى الليبرالى ومعهم رامى كامل عن حركة شباب ضد التمييز ،وبعدها دارت جلسة تحت عنوان (المتنصرين أقلية داخل أقليه ) حاضر فيها المتحول دينياً الأستاذ/محمد حجازى (بشوى) هذا بالإضافة إلى جلسة أخيرة غير علنية دار النقاش فيها حول توصيات المؤتمر ومطالب المشاركين وخرجت توصيات المؤتمر على
غير المتوقع وأشاد الحضور بالتنظيم ،واكد الحضور والمشاركين على أن هذا المؤتمر هو عن حق بداية جديدة وقوية نحو مجتمع علمانى متقدم قد تساعد وتدفع فى طريق الديموقراطية والتحول الديموقراطى السلمى ،وورد العديد من المطالب أجمع عليها كافة الحضور والمشاركين أكدوا على أنها أجراء توصيات حدثت فى تاريخ المؤتمرات سواء فى الداخل أو الخارج
......................
إليكم توصيات المؤتمر
أولاً :إعلان رمز المواطنه لعام 2009 د. عادل فوزى فلتس
ثانياً : الدعوة لإلغاء التمييز بكل صورة ،وخاصة التمييز الدينى بكافة أشكاله سواء فى الدستور أو القوانين المختلفة أو التعليم أو الإعلام
ثالثاً : العمل على تفعيل المادة الأولى من الدستور المصرى،والتى تؤكد على المواطنه الكاملة للمصريين ،وإلغاء المادة الثانية من الدستور
رابعاً : إصدار قانون دور العبادة الموحد دون تدخل الأجهزة الأمنية مطلقاً
خامساً : حذف خانة الدين من البطاقة الشخصية لكافة المواطنين المصريين
سادساً : إلتزام مصر بكافة الإتفاقيات الدولية الموقعة عليها مصر والمصدقه عليها والعمل بها
سابعاً : على كل المنظمات والأحزاب والأفراد المشاركين فى هذا المؤتمر العمل على تفعيل هذه التوصيات ،وتقديمها للأجهزة المعنية ومجلسى الشعب والشورى

المتنصًرون الاقـــباط

3 comments:

من أتباع محمد حجازي said...

تأييد مطلق لحجازي

فهو مثال للبطولة الحقيقية ،رجل يقول كلمة الحق مهما لاقى من تحديات و تهديدات لحياته ،و ياريت كل الشباب المصري يبقى عندها مبدأ مثله ،و تتخلص قيود الجهل و الظلام ،،،

سيف الله المسلول said...

هما المتصريين مش عايزين يسكتوا ليه وقاعدين مولعين الدنيا في كل داهية تشيلهم يارب امين شوية كفره مرتدين

nakedeye said...

في أول سابقة من نوعها مؤتمر لمناهضة التمييز الديني في القاهرة !!!!!!

هل هو خطوة على الطريق الصحيح أم محاولة للمراوغة و طمس الحقيقة ووسيلة خفية لدعم الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ففي هذا المؤتمر ذكر أن المسلميين و المسيحيين يجدون عقبات من أجل إقامة صلواتهم ،وهل صلوات المسيحي تحتاج إلى وضوء أو أي حركات بهلوانية ؟فهو يمكن أن يصلي بقلبه فقط و الجميع يعرف ذلك .

أما المسلمون فلهم طقوس كثيرة تبدأ بالإستبراء و الإستنجاء و الوضوء و توفير المكان للصلاة و فرشه و السنن و الفروض ألخ ألخ ألخ ألخ ألخ ألخ

ولا يخفى على أحد أن المسلميين أيضا عليهم إلزام وقد يكون غير مباشر بضرورة الصلاة في كل الأماكن بمجرد سماع صوت الآذان ،،،

أي أن المسلم مجبر على الصلاة حتى و لو رغما عنه لكي يعيش !!!!!!!!!!!!!!

فلا يوجد أي عائق في سبيل صلوات المسلمون بل يوجد إجبار و قهر لضمان أن الكل منتظم في الجماع !!!!!!!!!!


هذا هو سلوك المسلمون عندما تترك لهم الحرية في أي مجال ؟

فمثلا عندما تعطي لهم حرية ممارسة جماع التفنيس !!!!!!!!!!!!!!!1

في أماكن العمل تريد الإدارة تلبية طلبات المسلمين من أجل جماع الظهر،فخطوة خطوة تجد هذه المناظر ،كل واحد مسلم يحتفظ بقبقاب خشبي كسنة أسعد المخلوقات ،قبل الآذان يشعر بوخذ في شرجه ينبه لموعد الصلاة فتجده كأن به مس شيطاني ،حالة قلق غير عاديه للأكلان في شرجه .

و ترى الموظفيين يتسللون واحد وراء الآخر ،كموسم التزاوج عند الكلاب تمام ،ليكون لقاءهم في دورة المياه ،و التي تكون غارقه في المياه ،و كثير من صنابير خربت من كثرة الإستعمال و ينهمر منها ماء غزير تكلفت الدوله فيه الكثير من أجل تنقيته فيذهب هباء إلى المجاري ،و في دورة المياه يكون الإجتماع قبل جماع الظهر مباشرة فيضحك العاملين و يتنخمون و يبصقون و يذكرون أدعية الوضوء ،و يصطفون طوابير للدخول للإستبراء و الإستنجاء و قد يدخلون جماع .

و في هذه الفسحه الإجبارية لصلاة الجماع ،ليحافظ كل عامل من العاملين على مظهره الشخصي يقوم بإثارة قضيبه لينتصب ،حتى يملأعين رؤساؤه قبل زملاؤه ،و تسمع صوت الظراط عالي جدا و الرائحه النتنه و التعليقات الجنسية ،و آهات من داخل دورات المياه .

و من دورة المياه يخرج الموظفين كطابور الحمير أو الكلاب وقت موسم التزاوج يشمرون عن سواعدهم و ملابسهم مبتله لعد قيامهم بتنشيف ماء الوضوء كما أمرنا رسول الله.

و في وقت الصلاة يقوم أحد رجال الإدارة الوسطى بالوقوف وسط الشركة و النهيق بالآذان ، ليتجمع الموظفين لصلاة السنن قبل الظهر ،تمهيدا لجماع الظهر ،و بعد ذلك يقوم موظف آخر بالعواء بالإقامه فيهرول عليه العاملون ،و هنا يظهر نظام المسلمون حيث يسطفون صفوف و لابد أن تتلامس أجسادهم و أرجلهم ،و من يبعد قدمه مثلا عن قدم زميله ،يكتب فورا في تقريره الوظيفي أنه يتكبر على زملاؤه و غير إجتماعي .

و بعد إنتهاء جماع الظهر !!
ينفرد كل عامل لصلاة السنن الخاصة بالظهر ،و بعضهم يخرج السواك من جيبه و يلعب في أسنانه ،أما الآخر يخرج مصحف يقرأ فيه ما تيسر من الذكر الحكيم .

و يتبرع آخر ليأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر ،فيعترض على أحوال الإنحلال الأخلاقي و الإختلاط في المدارس،و حلاوة تطبيق شرع الله ألخ ألخ ألخ

وفي كل هذه الأحداث هل يترك النساء المسلمات حقهم في ممارسة دينهم ؟

الإجابه بالنفي فالتنافس هنا بين الرجال و النساء من أجل التمسك بالإسلام و سنة الرسول ،فيكون تنافس بين العاملات المسلمات و العاملين المسلمين ،،،في الصلاة و تفسير القرآن و حقوق المرأه في الإسلام ،و إثبات حلاوة الإسلام ،فتظهر أحد النساء مثلا فتدعي أنها لا تستطيع تحمل طلبات زوجها للنكاح و لذلك فهي شخصيا تبحث له عن عروسه جديده و لكنه رافض و يفضل نكاحها ،فسبحان الله الإسلام وضع حل لكل شئ ،و آخر يعترض أنه يريد الزواج من أخرى من أجل زيادة أعداد المسلميين لمحاربة الكفرة و تحرير القدس !!!!!
و فتاه أخرى تعترض أنها لا تجد العريس الملتزم ،فهي لا يهمها أي شئ سوى أن يكون الشاب متمسك بسنة أسعد مخلوقات الرحمن و حكاياتها مع من يتقدمون لخطبتها و الإختبارات الإسلامية التي يعملها والدها لهم ثم الإختبارات التي تقوم بها هي شخصيا لتتأكد أن الشاب الذي سيفوذ بنكاحها مسلم حقيقي !!!!

و كل عاملة مسلمة ترتدي جلبابا فضفاضا كتعليمات هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر المكونه من الموظفين الراغبين في الترقية ،و تلف حول رأسها قطعة قماش كبيرة ،و كل مدى يزداد عدد المنقبات حتى تصبح كل الموظفات منقبات .

و عند الصلاة أيضا يجتمعون في دورة المياه الخاصة بهم ،ليتباحثوا في أحوالهم الأنثوية ، و يغسلوا فتحات بعضهم و أكثر و أكثر و أكثر ،و يطلب المسلمات من الإداره توفير مكان مستتر للصلاه به ،فتسارع الإداره بتوفير المكان و بأسرع وقت لتنال الثواب العظيم .

أحد الرؤساء أو موظف مفوض من الإدارة يتبرع بالدوران في الشركة داير دايخ يقول الصلاة يا إخوان !الصلاة يا إخوان ،و يا ويله من يتقاعص عن تلبية النداء ،يتكالب حوله كل أعضاء التنظيم حتى يترك العمل نهائيا لينجو بحياته