Saturday, March 7, 2009

المتنصًرون المصريون وقضية الحريات الدينية في مصر - قضية المتنصرين


المُتَنَصرون المصريون.. وقضية الحريات الدينية في مصر!



07/03/2009
محمد حجازي "بيشوي": طول ما فيه حاجة اسمها دين الدولة فلن تكون هناك حرية عقيدة في مصر. عدم إهتمام الكنيسة بالمتنصرين يزيد من معانتهم.
حُسام بهجت: لا يوجد ما يمنع قانوناً من أن تُعطي الكنيسة شهادات معمودية للمُتَنَصرين.
نجيب جبرائيل: الحكومة المصرية تنتهك المواثيق الدولية لحقوق الإنسان بُملاحقتها للمتنصرين.
ممدوح نخلة: أي دين سماوي لا يرتعب من حرية العقيدة.
الأنبا مرقس: إذا كانوا يريدون من المتنصر شهادة معمودية يخاطبوننا بطريقة رسمية وإحنا نرُد عليهم.
تحقيق / جرجس بشرى صادق
من المؤكد أن ملف المُتَنَصرين في مصر يُعتبر من الملفات الأكثر حساسية لدى الحكومة المصرية، فهو من الملفات الشائكة التي لا تُفضل الحكومة أن يقترب منه أحد! ولكن لا أحد يُنكر أن هناك متنصرين كثيرين في مصر ولهم مطالب وحقوق مشروعة، وترفض الحكومة المصرية رفضاً قاطعاً إعطاؤهم هذه الحقوق، وأبسطها حق المتنصر في تسجيل ديانته الجديدة (المسيحية) في الأوراق الثبوتية للدولة، لقد رأى موقع "الأقباط متحدون" إجراء هذا التحقيق الصحفي للغوص في مشكلات وهموم المتنصرين المصريين انطلاقاً من منظور حقوقي بحت وسعياً منه في رفع الحصار المفروض عليهم من قِبل الأجهزة الرسمية بالدولة المصرية، وقد التقينا في هذا الشأن بعدد من المتنصرين والحقوقيين ورجال الدين لمعرفة رأيهم في هذا الملف الأكثر حساسية في مصر:
بداية قال المُتَنَصر محمد حجازي "بيشوي":
من واقع مُعايشتي وقُربي من المتنصرين في مصر أقول لك أن أعدادهم كبيرة جداً ولن أكون مُبالغاً إذا قُلت أن عدد المتنصرين في مصر ثلاثة ملايين مُتَنَصر على الأقل...
وعن أهم المشكلات التي يُعانيها المتنصرون في مصر قال بيشوي أن أهم ما يعانيه المتنصرين هو المُلاحقات من قبل الأجهزة الأمنية في مصر وعدم السماح بإصدار بطاقات شخصية مُسجل بها ديانتنا المسيحية، وكذلك التهديدات بالقتل سواء من قبل الأسرة أو المتشددين في المجتمع...
وأكد بيشوي على أن عدم اهتمام الكنيسة بالمتنصرين يزيد من معاناتهم وآلامهم لأنه مفروض أنه عندما يحتاج المتنصر الكنيسة يجدها بجواره ولا تتخلى عنه وقت الأزمات...
وقال بيشوي أنه برغم مُعاناتنا وآلامنا إلا أن التاريخ سوف يشكُر الظروف السيئة التي جمعتنا مع هذا النظام لأن ما يفعلونه فينا سوف يريدنا إصراراً وثباتاً على التمسك بمسيحيتنا...
وطالب بيشوي الكنيسة المصرية أن تقف بجوار المتنصرين ولا تتخلى عنهم وتُشعرهم بأنهم أبناء شرعيين لها، ولا تمتنع عن إعطاء المتنصرين شهادة معمودية أو انتماء إذا طلبتها منهم المحاكم المصرية...

حُسام بهجت (مدير المُبادرة المصرية للحقوق الشخصية) قال :
لا خلاف على حق المواطن في تغيير ديانته أو مُعتقُده...وعن رأيه في تعامل المحاكم المصرية مع قضايا المتنصرين المصريين قال أن هناك مُتطلبات قانونية ضرورية لإقامة الدعوى سواء في قضية محمد حجازي أو ماهر الجوهري، وهذه المتطلبات تدعم موقف الدفاع وتُقويه وأن هذه النوعية من القضايا تُنظر أمام القضاء الإداري والقضاء الإداري لا ينظُر إلا في قرارات إدارية وبالتالي يجب على المُدعي أن يثبت في دعواه وجود قرار إداري، وللأسف محمد حجازي وزوجته وكذلك ماهر الجوهري لم تُتَخذ إجراءات تثبت امتناع مصلحة الأحوال المدنية عن تغيير الديانة في البطاقة الشخصية...
أشار بهجت إلى أن طلب القاضي شهادة معمودية بالنسبة لقضية الجوهري يعني تقديم مُستند يثبت به الجوهري اعتناقه للمسيحية، وهذا مطلب عادل وقد استُخدم هذا الإجراء في قضية العائدين للمسيحية وأعطتهم البطريركية شهادة معمودية ومن خلالها حصلوا على حُكم قضائي لصالحهُم وبالتالي فما دامت الكنيسة قد أعطت شهادات معمودية للعائدين إلى المسيحية، فلا يوجد ما يمنع قانوناً من إعطاء هذه الشهادات للمتنصر ما دامت ستخدم القضية ولا حرج على الكنيسة في إعطاء هذه الشهادة للمتنصر...
وأضاف بهجت قائلاً: أن الشيء الآخر الذي طلبه القاضي في قضية ماهر الجوهري هو أن يقدم الجوهري ما يثبت أنه كان قد تقدم إلى مصلحة الأحوال المدنية وطالب تغيير ديانته ورفضوا طلبه، وهنا يصبح هناك طعن أمام المحكمة على هذا الرفض وهو طعن على قرار سلبي...
وأكد بهجت على أن هذين المتطلبين مهمين في هذه القضايا وأنه كان حاضراً قضية الجوهري بصفة مُراقب فقط حيث أنه ليس من فريق الدفاع في هذه القضية...
وبسؤال بهجت هل هناك ما يمنع من إعطاء الكنيسة المصرية شهادات معمودية للمتنصرين طالما أنها ستحل مشكلة؟ قال أنه لا يوجد ما يمنع الكنيسة قانونياً من إعطاء المتنصرين هذه الشهادة ولا حرج عليها ذلك، وأن ماهر الجوهري كان قد صرّح لوسائل الإعلام أنه تم تعميدُه وذكر اسم الكاهن الذي عمّدهُ، كما أنه من واجب الكنيسة أن لا تتخلى عن المتنصرعندما يحتاج مساعدتها في أوقات الحاجة...
وبسؤال بهجت: لماذا يطلبون من المتنصر شهادة معمودية لإثبات مسيحيته مع أن المسلم يصبح مسلماً إذا نطق بالشهادتين؟؟ قال: عندما ينطق الإنسان الشهادتين يصبح مسلماً (قلباً أو عقيدة) ولكن لكي يحصل على البطاقة الشخصية لابد أن بقدم شهادة إشهاد من الأزهر وشهادة إشهار من الشهر العقاري...
أما المستشار د. نجيب جبرائيل (رئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان) فقد قال:
حرية العقيدة مكفولة بالدستور والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان والتي وَقَعّت عليها مصر وبالتالي أصبحت لها قوة الإلزام، مؤكداً في الوقت ذاته على أنه لا يوجد في القانون المصري ما يحظُر أو يمنع التنصير!!...
كما استنكر جبرائيل الممارسات والملاحقات الأمنية والقضائية للمتنصرين وكذلك القيود المفروضة من قبل الحكومة المصرية على حرية العقيدة، مُطالباً الحكومة المصرية برفع هذه القيود وتوفير الحماية للمتنصرين...
واعتبر جبرائيل أن ما طلبه القاضي من المتنصر ماهر الجوهري مؤخراً يعتبر بمثابة ضغط عليه للعدول عن إيمانه المسيحي برغم أن الجوهري قدّم أوراقاً رسمية متداولة أمام المحاكم وبالرغم من إصراره على إيمانه المسيحي!!...
وقال جبرائيل أن الحكم بالسجن المشدد خمس سنوات على القس متاؤوس عباس وهبة كان بمثابة رسالة تخويفية إلى رجال الدين المسيحي مع أن الكاهن لم يرتكب جريمة...
وعن رأي جبرائيل في طلب القاضي في قضية المتنصر ماهر الجوهري شهادة معمودية من الكنيسة، قال أن هذا الطلب فيه تعسف شديد ولكن طالما أن هذه الشهادة ستحل مشكلة فعلى الكنيسة أن تعطيها للمتنصر الذي يريدها لأنه لا يوجد ما يُجَرم هذا العمل ولا يدينه...
وأكد جبرائيل على أنه إذا تخلّت الكنيسة عن المتنصرين وقت الحاجة فأنها ستكون مُقصرة في رسالتها الإلهية والكنسية...
وقال جبرائيل لماذا يطلبون شهادة معمودية من الكنيسة ولا يطلبون ذلك مع الذين يدخلون إلى الإسلام؟ حيث أن الفرد يصبح مسلم بالاكتفاء بنطق الشهادتين وبعدها تُذلل الدولة أمامه كل العقبات!...
الناشط الحقوقي والمحامي الدولي ممدوح نخلة (رئيس مركز الكلمة لحقوق الإنسان) قال :
ما يحدث للمتنصرين في مصر هو انتهاك واضح من قبل الحكومة المصرية للمواثيق الدولية، خاصة المادة (18) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وكذلك المادة (18) من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، كما أن فرض قيوداً صارمة من قبل الحكومة للتحول للمسيحية يعتبر بمثابة اضطهاد للمتنصرين لدوافع دينية...
وعن طلب القاضي شهادة معمودية من المتنصر ماهر الجوهري، قال نخلة: أن هذا يعتبر تعنت من القاضي، فلا يشترط تغيير العقيدة بمستند ولكن بكفي فقط إقرار الشخص بالإيمان والمجاهرة به وهذا ما فعله الجوهري محمد حجازي قبله...
وأكد جبرائيل على أن إعطاء الكنيسة شهادة معمودية للمتنصر لا بعتبر جريمة ما دامت هذه الشهادة ستحل مشاكل وأنه لا يجب على الكنيسة أن تكون في حرج في ذلك لأن من واجبها الديني أن تساعد هؤلاء المتنصرين عند اللجوء إليها والارتماء في أحضانها طلباً للمعونة والمساندة...
وطالب نخلة الحكومة المصرية أن تحترم المواثيق والعهود الدولية الخاصة بحقوق الإنسان ولا تعطي مبررات للتدخل في شئونها الداخلية، ويجب أن تدرك الحكومة أن اعتبارات حقوق الإنسان تعلو أية اعتبارات أخرى...
ومن جانبه أكد نيافة الأنبا مرقس (المسئول الإعلامي بالكنيسة القبطية الأرثوذوكسية) على أن طلب القاضي من المتنصر ماهر الجوهري شهادة معمودية لإثبات إيمانه بالمسيحية يعتبر نوع من التعقيد، وتساءل نيافته قائلاً: هل مَن يذهبون إلى الإسلام بيقولوا لهم هاتوا شهادة تثبت أنكم مسلمين أو أنتم تبع السُنة ولا الشيعة؟!!
وقال أن هذا الطلب من القاضي يفتقر إلى العدالة، فأين المواطنة التي ينادون بها والتي تعني المساواة التامة بين كل المصريين في الحقوق والواجبات؟...
وبسؤال الأنبا مرقس: بعد أن طلبوا من المتنصر ماهر الجوهرية شهادة معمودية هل ستعطون المتنصرون شهادة معمودية؟ قال:
لو طلبت المحاكم منّا ذلك، فعليهم أن يخاطبونا رسمياً ونحن نبحث الموضوع ونرد عليهم، هم عليهم يطلبوا وما يشغلوش بالهم...
نقلا من الأقباط متحدون

المتنصًرون الأقبـــاط : تؤيد مدونتة المتنصرون الاقباط كل الجهود المبذولة من أجل قضية المتنصرين وحقوقهم المنتهكة من قبل الدولة المصرية البعيده عن الحريات الدينية .وتؤيد مدونتة المتنصرون الاقباط وبإسم كل مدونات المتنصرين وبإسم كل متنصرين مصر والجزيرة العربية الدفاع عن حقوق المتنصرين في مصر والشرق الاوسط من اجل الارتقاء بمجتمعات الشرق الاوسط الي مصاف المجتمعات المتقدمة التي لاتنتهك الحريات الدينية ولا تضع قيودا علي حرية العبادة والاعتناق ونطالب كل المتنصريين بعدم السكوت عن إنتهاكات الكنيسة المصرية القبطية علي وجهه الخصوص وبعض اقباط منظمات المهجر للمتنصرين بالشك والتخوين والاهمال والتخلي عنهم وقت الازمات ووقت السلام أيضا ونطالب الكنيستين الكاثوليكة والانجيلية بالإنفتاح بقدر الامكان لايستيعاب المتنصريين الذين خرجوا وتركوا الكنيسة القبطية متجهين الي كنائس اخري تحتضنهم روحانيا والتعلم من اخطاء الكنيسة القبطية في معاملتها مع المتنصرين .


19 comments:

ياسر جورج said...

كملحد مصري - مسلم سابقاً - اعلن دعمي الكامل لمواقفكم وتقدري لأوضاعكم, للأسف هذه حال بلدنا, يتحكمون في كل شيء حتى في عقيدتنا

تحياتي واتمنى لكم حظاً سعيداً وارجو ان تتحسن الأوضاع قريباً

ياسر

Anonymous said...

الي بيحصل في المتنصرين اصبح فوق الوصف والي حصل مع الشاب المتنصر مع الكنيسة بتاعت شبرا ده ميصحش ابدا ابدا انا بأيد محمد حجازي في الي بيقولة

Anonymous said...

وهو ليه الكنيسة هي الي تتحمل مسئولية اهاليكم وتطرفهم والكنيسة مالهاش دعوه باسلوب المتنصريين في العباده لانة غلط في اغلب الاوقات

Anonymous said...

رد علي الانبا مرقس وهو ليه الكنيسة مستنيا حاجه زي كده متروح تدي شهادات زي الاخرين ما بيدوا شهادات اشهار

وليه مش بطالب بحقها في ده من الدولة ؟

مسلم ..فى البطاقة فقط said...

انا بس عايز اقول حاجة
الكنيسة القبطية فى مصر ربما ..موش ربما دا اكيد تكون خايفة شوية من اى متنصر
ودا اعتقد ان من حقها
اكيد تعرفوا اننا عايشين فى مجتمع اسلامى متعصب.. لو فتيل صغير جدا ممكن يولع فى البلد حريقة جامدة..خصوصا فى موضوع الديانة لانها مسألة حساسة جدااافى مصر
وبعدين الكنيسة تختار انها متعرضش رعاياها للخطر من اجل واحد بس متنصر ممكن يسببلها مشاكل
.......
معلش احب اقول الى كل متنصر عرف ربنا بنعمته بجد ..نوعا ما يتنازل شوية عن حقوقه من اجل ربنا ..وموش مهم الى بيحصل والمشاكل الى بتقابلنا دى ..لان اعتقد ان الهدف والاهم من دا كله هو ربنا يسوع المسيح له المجد
وخلى الكنيسة القبطية تروح لحالها وبخوفها ...والرب يسامحهم

فرعون said...

سلام المسيح لك يا ابونا عبد المسيح . وارجو منك مواصلة المسيرة لينال المتنصرون حقوقهم فى بلد ضاع فيه الحق . مع انه وطنا وبيتنا ...الرب يباركك ويبارك خدمتك ..... ابنك فرعون

Anonymous said...

لو طلبت المحاكم منّا ذلك، فعليهم أن يخاطبونا رسمياً ونحن نبحث الموضوع ونرد عليهم، هم عليهم يطلبوا وما يشغلوش بالهم...

هذاا هو الجبن بعينه واجابة دبلوماسية مقززة
لاتسطيع كنيسة تعميد متنصر واعطاؤه شهادة معمودية
اذن لاتبكوا علي من يترك المسيحية
لاتخافوا من الذين يقتلون الجسد
......................
احنا معاكوا يامتنصرين

Anonymous said...
This comment has been removed by a blog administrator.
Anonymous said...

خلاص يا من لا تريد الإسلام دينا ،و أنت الآن بدون دين لا تعرف أين تذهب ،فلا تذهب مثلا للملحديين لأنهم لن ينفعوك بشئ ،و لا للنصارى لأنهم سوف يمسخروا بيك الأرض ،و غير مسموح لك الدخول لديانات كثيرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

إذن عليك بالقرآنيين هذا هو ملاذك الأخير ،وهذا هو ميناءك الأخير ....

المهم أن تتصبر بأي شئ حتى تموت ،أو تهرم و تبقى بدون فائده !!!!!!!!!!!!!!!!!

و لكن حذاري أن تترك دين الإسلام العظيم و تذهب إلى أي دين آخر .

فنحن نضع أمامك كل البدائل المهم أن يكون إسمك مسلم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

فالقرآنين بتمسكهم بالقرآن هم مسلميين ،و سيكونون كالحصاله أو المستودع الذي يجمع المسلمون في حالة ثبات ،حتى تتحسن الظروف فيخرجون ثانية من حالة الثبات ،و يتحولون إرهابيون ثانية .

لأن القرآن نفسه يحمل بذور الإرهاب ،بل في بعض المواقف أكثر من السنة النبوية .

فالمسلم قد يصيبه مرض الجهاد المفاجئ في أي لحظة ،فتعالوا معي إلى هذه الرابطة لتعرفوا أن بذور الإرهاب هي أساسيات الإسلام مهما حاول المسلم إخفاؤها فهذا نوع من سياسة التقية !!!!!!!!!!!!!!

http://ar.danielpipes.org/article/3868

فالقرآنيون يبدأون الآن كما بدأ الإسلام في مكة ،بالتوددو الحيلة و المكر حتى إذا قويت شوكتهم أصبحوا كالإسلام في المدينه تماما ....

هذا إلى جانب إستخدامهم من قبل المخابرات الإسلامية كنوع من تشتيت شمل أعداء الدين و وضع بدائل وهمية للكارهون لهذا الدين ...

المتنصًرون الأقبـــاط said...

Yasser said

الف الف شكر ليك يا اخ ياسر علي روحك الجميلة وتعاطفك مع المتنصرين بإسم يسوع
جون مارك

المتنصًرون الأقبـــاط said...

نوران said...
حجازي يا اخت نوران يعبر عن واقع اصبحنا نعيشه بالفعل وهو ان الكنيسه القبطية لا تريد تغير بعض المفسدين فيها

المتنصًرون الأقبـــاط said...

Anonymous said...
وهو ليه الكنيسة هي الي تتحمل مسئولية اهاليكم وتطرفهم والكنيسة مالهاش دعوه باسلوب المتنصريين في العباده لانة غلط في اغلب الاوقات
.......................
ولماذا اذن تقول عليها كنيسه ؟

فالكنيسه هي شركة المؤمنين فهل قيادات الكنيسه مؤمنة بالتبشير وبجمع خراف يسوع ؟ ام انها تفعل مايفعله الفاجر الملقب بالانبا بيشوي جلاد الكنيسة ؟
واذا كان اسلوب عبادتنا غلط فأرني الصح
اضيء شمعه بدلا من لعنك للظلام

ورغم انك متأكد ان ايماننا واسلوبه قوي وتكابر وتتعالي كالشيطان ايها المتأبلس الذميم
فكيف لك بإدانة الاخريين والكتاب يقول : لاتدينوا كي لاتدانوا

هل تعلم انك بما قلتله انت مدان امام الديان العادل ؟

فعلا انت قبطي حيوان في ففكرك

جون مارك

المتنصًرون الأقبـــاط said...

said ابن المسيح

يا عزيزي الكنيسه تستخدم اسلوب السياسة وكل دين مع السياسة يسقط

المتنصًرون الأقبـــاط said...

مسلم ..فى البطاقة فقط said

اعتقد يا اخي العزيز مسلم في البطاقه ان الكنيسه وجهت لها ضربات قاسية من المتطرفين وتاريخ شهداء الكنيسه لاينسي ابدا فهي ام الكنائس ولكن عندما تكون جاحده علي ابنائها فهي ليست ام

بالاضافه الا انها لديها مشكلة وهو عدم ايمانها بالخلاص وفكر الخلاص بدم يسوع
فهم اصحاب ديانة متوارثه ولذلك كم الفتيات الهاربات والمرتدين عن المسيحية في الكنيسه القبطيه اصبح ملفت للنظر والسبب انهم شعب لكنيسه تمارس طقوس لا تعليم ويعيشون بطريقه العالم وهي الكارثه الكبري

المتنصًرون الأقبـــاط said...

فرعون said

واحنا بنضم صوتنا لصوتك باسمي وباسم كل المتنصريين في اسم يسوع

المتنصًرون الأقبـــاط said...

فرعون said

واحنا بنضم صوتنا لصوتك باسمي وباسم كل المتنصريين في اسم يسوع

المتنصًرون الأقبـــاط said...

قبطي said... اشرك علي شجاعتك يا اخونا العزيز ربنا يباركك انت راجل في زمن ضاعت فيه الرجولة

المتنصًرون الأقبـــاط said...

مرض الجهاد المفاجئ said... كلام مقنع جدا جدا اشكرك عليه وياريت تعرفنا بنفسك

Anonymous said...

**********************************
رمز مملكة الرمال السيف السيف مكتوب عليه لا اله الا الله محمد رسول الله ... أي أنه أمامك خيارين أما قول هذه أو مواجهة هذه (((قطع الرقبة بالسيف و اندفاع الدم منها ... هذا في نهاية مطاف من التعذيب و التجويع و التشويه بالجسد و الجلد و في نهاية المطاف لن يتركوك تنجو بفعلتك بعدم الشهادة لاسعد المخلوقات بل قطع الرقبة هي النهاية ))))

ويقف العالم كله يتابع و تقول لي حقوق انسان وين حقوق الانسان ؟؟؟ وين حقوق الانسان ؟؟؟ وين حقوق الانسان ؟؟؟