حملة متي سيخرج الأنبا بيشوي من الكنيسة القبطية

بين الكرازة وأبوة المتنصريين وبين الدكتاتورية وأساليب المفلسين

القمص زكريــــا بطرس كاروز الديــــار الإسلاميــــة

بيشوي

بيشوي ومحمد الباز

حمــــلة متي سيخرج الأنبا بيشوي من الكنيسة القبطية ؟

يتخيل الجميع أن الكنيسة القبطية كبناء معماري وطراز من الدرجة الأولي أنها بنفس الجمال والهيبة من داخلها
اي من النظام الكهنوتي . فقداسة البابا شنوده الثالث لدية العديد من المسئوليات ولا يستطيع ان يراقب كل صغيره وكبيرة داخل اروقة الكنيسة داخل وخارج مصر وهذا ما جعل الانبا بيشوي الذي وصل الي مرتبتة سكرتير المجمع المقدس وفي نفس الوقت قابع علي مطرانية دمياط والبراري وكفر الشيخ ويفعل بها ما يريد أن يستغل فرصة سفر قداسة البابا شنوده للعلاج ليقوم بعمل لقاء صحفي من جريده الفجر يدعي محمد الباز وهذا علي الرغم من انة كان يستطيع بمنتهي السهولة ان يتوقف عن اصدار التصريحات وأن يمتنع عن لقاءات مع الصحفيين – ده اذا كان فية حد عنده خُلق يروحلة – ولكن الانبا بيشوي الذي وقع بمنتهي السهولة كالجردل أمام الصحفي محمد الباز وبدأ يمارس طقوسة المعهوده في سب الأخرين والتهجم والتكفير والإخراج من الملة والتهم المفصلة (بروتستانت – ادفانتست – مهرطق – خارج عن تعاليم الايمان ) ومجموعه المصطلحات التي يخوف بها الشعب كما تخوف وزاره الداخلية الشعب المصري بمصطلحات ( الخيانة- والعمالة لجهات اجنبية- وممارسة امور محظوره) كل هذه الاساليب التي تتشابة بين وزير داخلية مصر حبيب العادلي ووزير داخلية الكنيسة القبطية الانبا بيشوي (بتاع دمياط) الي اختة أسلمت(زينب) غيظا وكرها فية وانتقاما منة وتزوجت من شخص مسلم كمن إنتحرت لتعاقبة وأيضا عمتة(فاطمة) فهؤلاء من بنات الاقباط التي ذهبن لينتحرن في الاسلام أكرم من معرفتة ..فهم يتشابهان في كل شيء والإثنان لا تستطيع قياداتهم إبعادهم .

الأنبا بيشوي يصفي حساباتة مع زكريا بطرس الكاهن لأنة( فلت) من تحت يده .

السادية والعنف المتغلب علي شخصية الأنبا بيشوي (بتاع دمياط) والذي ما إن نظرت في وجهه تشعر وكأنك تنظر في وجهه أصفر هاديء ومتحرك وماكر في نفس الوقت وهو هدوء يحتضن السادية والعنف .
لم يترك الانبا بيشوي بتاع دمياط اب كاهن محبوب إلا وختم علية كما يقولون – بمعني أنة لم يترك اب كاهن لم يحاول التحرش بة في مكانة سواء بإستغلال شكوي صغيرة أو تحريض اباء عملاء لة لتقديم شكاوي او اتهامة بأنة مهرطق او يبتعد عن الارثوذكسية .وهذا ما حاول فعلة مع الانبا كيرلس المحبوب في نجع حمادي وعندما حاول هذا الانبا الاقتراب منة خرجت انتفاضة شعبية قبطية في وجهه أنقذت الرجل من براثنة بأعجوبة
فبيشوي الشهير بجـــلاد الكنيسة كثيرا ما بدا جلسات محاكمات تفتيش لرهبان واباء كهنة ولا أعرف لماذا يستمتع بهاذا ولما يسعد بشلحة الأخرين ولماذا يتمسك بإسلوب المدرس (الدقة القديمة) ومجرد كرازة فيها كلام عن المسيح والمحبة بشكل يشبة الاسلوب الانجيلي تصبح كارثة وتبدا المحاكمات . لماذا يستغل هذا الرجل موهبة التبشير عند اي جهه داخل الكنيسة القبطية الا ويطردها وفعلها مع الاب دانيال البراموسي واخيرا اطلق علية أنة خمسيني هو والقمص زكريا بطرس وكان الكنيسة الخمسينية (الانجيلية) خارجة عن تعاليم الرب يسوع الملك

فالمواجهه القديمة التي حدثت مع القمص زكريا بطرس قديما لم ينساها هذا الانبا واعتقد بل استطيع القول أني متأكد جدا الأن انة يتمني ان يقع القمص زكريا بطرس تحت قبضة يده حتي يعصرة عصر ليستمتع بالعظمة والقوه والمجد الأرضي الشخصي وهو علي كرسية كما نظر (لوسيفر ) الشيطان زهره بنت الصبح لنفسة يشاهد عظمتة ويتعالي علي الرب الخالق

الانبا بيشوي والفتنـــــة داخل العالم المســــيحي .

لمن لايعرف الانبا بيشوي جيدا هو من أشد المهاجمين للطوائف الكاثوليكية والإنجيلية بل هو لايعتبرهم مسيحيين
وهذا ليس ايمانا منة ولكنة جزء من شخصيتة وحالتة النفسية التي تخرج في تصرفاتة وعدم قدرتة علي السيطره علي اهل بيتة كلها عوامل تجعلة يشعر دائما بالضجر من الأخريين لاحساسة الدائم بالنقص رغم كل مايفعله من اشعال نيران هنا وهناك الا انها تذيد من النيران التي بداخلة ولا تظهر علي وجهه البريء براءه الذئاب.
عندما تتحدث عزيزي القاريء مع الكاثوليك والبروتستانت وتاتي هذه السيرة المسماة الانبا بيشوي تجد الجميع ينفر او يسكت او يقول ما كان بنفسة ويكتمة . ولكن كثره افعال الانبا بيشوي المشينة تجعلة اكثر من دكتاتور فهو تسبب في انطواء الكاثوليك في مصر علي نفسهم واصبح بعبعهم هذا بلإضافة للغضب والكراهية الدولية للاقباط بسبب رؤييتهم لهاذا الانبا في كل مكان يوجد به قبطي ..... أما الإنجيلين اصبح بينهم وبين الأرثوذكس كراهية وفتنة متبادلة تذيد يوما بعد يوم بسبب كتاباتة ومحاضراتة التي يتهجم فيها بمنتهي الوحشية والقسوة علي المسيحيين الأخرين بدعوي أنهم غير ارثوذكس او بالأصح ليسوا تحت سلطانة وهي الطامة الكبري.


الانبا بيشوي وسياسة تقبيل أيادي الاسلام

رغم كل هذا الجبروت الذي نحكي عنة فهو يمثل مقولة هامة ( كنيسة عليا اسد ومع الغريب نعامة) وهي خرجت بسبب ديكتاتورية هذا الرجل الذي يضع اغلب سياسيات الكنيسة القبطية من الداخل نظرا لكبر سن قداسة البابا وإنشغالة بالكرازه والمحاضرات وأمور سياسية عليا لها علاقة بالدولة والأمن القومي فإستغل هذا الأنبا المتطرف
الظروف ليقوي من شوكتة التي اصبحت تقتل كل يوم نفوس إما خارجة من الكنيسة القبطية الي طوائف اخري او خارجة من الكنيسة الي العالم .والانبا بيشوي يعلم مايحدث للشعب القبطي من إضطهاد فلم نسمع له صوت عندما سحل الاعراب بإسم الاسلام رهبان دير أبوفانا ولم نسمع لة صوت عندما هجم الإخوان علي كنائس الاسكندرية ولم نسمع له صوت في احداث الغزو التتاري علي قري في إسنا والعدسيات وعين شمس وغيرهم بطول البلاد وعرضها ولم يفتح فاه طالبا تمكين الاقباط من قيادات عليا في الوظائف والجامعات ولم نسمع له نقد سوي بعض الردود علي الداعية زغلول النجار والداعية محمد عمارة وكأن مشاكل الشعب القبطي وقفت عند هؤلاء ولكنة ياخذ مديح عندما يرد عليهم وفي نفس الوقت يأخذ غذاء روحي عندما ينفذ شهواتة السادية في الحكام والجلد علي الاباء الكهنة ومايفعلة في شعب اسقفيتة .

فضائح الانبا بيشوي الرجل القوي في الكنيسة القبطية

إن جلاد الكنيسة القبطية الذي أظهر مؤخرا كبر فضيحة لة وهي النفاق الشرعي لتهدأة الراي العام ومسح اكبر قدر من اكواخ الاسلام في اقصر طريق وهو الاعلام بشنة هجوم حاد داعيا احترام السيد المسيح لكل الاديان وعلية فلابد ان نفعل مثلة !!! فهل هو نفسة فعل كما فعل المســــــ الله ــــــيح له المجد
فالمسيح لم يحرم أحد من التناول ولم يعاقب أحد ويحاكمة والدليل رفضتة محاكمتة المراه الزانية التي أتي بها اليهود والمسيح ايضا لم يكن يهاجم من يعترفون بصلبة وقيامتة وكتابة المقدس والتلاميذ الرسل وبولس الرسول
والمسيح ايضا كان ينشر المحبة ويعلم التضحية لانة الرب والمعلم الاكبر ولكن الانبا بيشوي يعلم التعصب للارثوذكسية والمعاداه لغيرها وهذا ليس من تعاليم المسيح بل هو جزء مما يريده الشيطان لتظل المملكة منقسمة بل ويجعل الاقباط ينطون علي نفسهم اكثر داخل بركة الوحل التعصبي البيشووي فيظلوا مكروهين من الجميع
وتكثر المشاكل.

اننى ادعو القراء جميعا لقراءة عدد الفجر بتاريخ 25/1/09، لمعرفة اسباب نشر الحديث مع الأنبا بيشوي وتدخل المستشار حليم من أجل ألا تنشر جريدة الفجر شهادة الشاب أسامة والذى عاش لمدة 18 شهرا مع بيشوى وقدم للفجر معلومات خطيرة عن ذلك الرجل المنافق مدعى الشهرة ويدعى بانه أستاذ اللاهوت ، ليقل لنا اين درس وتبحر فى اللاهوتيات ؟ وعاد ينشر الفضائح على صفحات الجرائد . أعلن بالجريدة على لسان المستشار حليم ، استعداد بيشوى دمياط للقاء مع محمد الباز ، عندها قرر عادل حموده عدم ممانعته بل وضع شروطا قاسية قبلها الأسقف إقروا أيضا جريدة صوت الأمة بتاريخ 8/2، ورغبتة السابقة لمحاكمة المتنيح الأنبا اغريغوريوس . أقول أن البابا شنوده هو المسئول الأول عن أعمال هذا المنافق الكذاب وكيف يتم تعيين أسقف "ذكر" لرئاسة دير للراهبات "اناث" ، ان البابا شنوده هو الذى ترك بيشوي بتاع دمياط ان يفعل مايفعلة

إسال بيشوى بتاع دمياط (إذا تجرؤ) عن تلك الشقة التى يمتلكها فى الدور الرابع من العمارة 3 بشارع المدرسة الفرنساوية، أمام الاكاديمية البحرية بميامى - بالاسكندرية.

أيضا يقوم الانبا بيشوي بعمليات غسيل شعبة داخل ابراشيتة فيقوم بإعطاء حرمانية لمن يخالفه فى الرأى وهذا أكبر دليل على الديكتاتورية . وله بعض المقربين وموضوعين لنقل أخبار الشعب له وهذا موجود فى كنيسة بيلا التابعة لمحافظة كفر الشيخ ؟؟ كما يحضر أفراح أو جنازات هؤلاء المقربين !!! دون سائر الشعب ويطلب كل ما تشتهيه النفش من أغذية !!!! وهى دى الرهبنة ولا الفشخرة بخلاف فرضه إتاوة تقدم له من كل كنيسة تابعة له ... تحت مسمى تعمير دير الست دميانة ... رغم ايرادات الدير الكثيرة..وزى ماقلتلكم فشخرة.. ومواقفه الغريبة فى اهماله لحل الخلافات الزوجية وخاصة انه لاياتى من وراها استفادة مالية . ومعاه بطرس بطرس وكيل المطرانية وابنه بيشوى والإثنين بدسوق يقومون بأعمال يعف اللسان عن ذكرهأ من نهب وسرقة اموال

الكنائس

معلومات عن بيشوي الدكتاتور الكنسي
مقر الكرسى - دميـــــــــاط
الإسم الرهبانى - القمص توما السريانى
تاريخ الرهبنة - 26 فبراير 1969 م
تاريخ الكهنوت - 12 أبريل 1970 م
تاريخ الأسقفية - 24 سبتمبر 1972 م

كـــــلمة أخيرة للاسقف بيشوي بتاع دمياط إذا كنت تفخر بمعلوماتك فالكمبيوتر لدية معلومات اكثر فنحن لا نريد معلومات من هذا الفي المنافق ولكننا نريد احساس ومحبة وتعاليم مسيحية روحانية تلمس ارواحنا ولا تغلظ قلوبنا وتجعلنا متطرفين حتي وإن قدمت لنا برنامج نغلق التلفزيون عندا يبدأ وتاتي فية براهب صغير يتحدث اليك كمذيع علي طريقة القنوات الاسلامية شيخ ارهابي مبتدأ مع ارهابي قديم - ياأنبا بيشوي

أوفايز فحقيقتة الأنبا بيشوي (روم أرثوذكس وليس قبطي أرثوذكس) تركته والدتة مع أخته الوحيده بعد وفاه والدة وتزوجت دكتور من الإسماعيلية وتركتهم مع خالتهم في مدينه المنصوره - دقهلية فإنحرفت أختة وأسلمت وسمت نفسها (زينب ) كما تركت عمته زوجها الجواهرجي وإلتصقت بضابط جيش وسمت نفسها( فاطمة) وهو الأنا عنده متضخم ويحب الظهور بالعظمة - وهو ما أثار غضبة الشديد عند ظهور نجم القمص المبارك - مكـــاري يونان - ومعجزاتة بإسم الرب يسوع التي اشعلت النيران في قلبة وجعلتة يهاجم مكاري يونان كثيرا ولذلك ظهور مكاري يونان لانة منفصل نسبيا عن الكنيسة وهو السبب الرئيس وراء الحرب علي متي المسكين هذا غير الأزمة المعروفة بين الأنبا بيشوي والمتنصريين لأنة هو الذي يحظر التبشير والتعامل مع المتنصرين او التزاوج منهم ويعاديهم في مصر بوجهة خاص علي مختلف إنتماءاتهم الطقسية او الكتابية

وفي الأخير نصلي من اجلــــة ان يجدده الرب في الإيمان والمحبة الحقيقة