Sunday, January 11, 2009

مذبحــــــة المتنصًرين في مصر

زينب عبد العزيز - مرثا ميخائيل صومئيل
عمانوئيل فضل ثابت جرجس - الإبن الأصغر

كارلوس فضل ثابت جرجس-الإبن الأكبر

مذبـــــحة المتنــــصًرين في مصر

نبكــــي علي أهالينا يا مرثا وليس عليك وحدك

وذهبت عنا مرثا – المتنصـــرة / زينب عبد العزيز ...ذهبت الي وادي الظلام ... تركتنا وحدنا نموت بألامنا النفسية ونغوص في وحل القبر العظيم نحاول الخروج منة نصطدم بالجبناء ونموت علي يد الاسلام ونبكي مع بعضنا علي حال المتنصريين في مصرنا الغاليـــة

عودي يا زينب فهذه الحياه لم نعد نطيقها فهي حياه الشر الخبيث – فالشر أصبح وسيلة سهله لتحقيق النصرالزائف لإرضاء الإلـــة الخائف - ماذا نفعل يا مرثا ويدنا مغلوله أمامك ولا نستطيع عمل شيء إلا لنصلي ونصرخ من أجلك فهذه الدنيا السوداء التي تبتلعنا في جوفها خنقتنا جميعا

لست أنتي يا زينب وحدك في السجن ولكن جميعنا في سجن كبير , سجن يسحل قلوبنا ويدمر فؤادنا ويبكي أعيننا , لم يرحمنا أحد لا أهالينا وأجهزتهم الأمنيــــة ولا دول وكنائس ربما لم يصلها صوتنا بعد, ومسيح ينتظر ويشاهد حملانة في مجزره الحياه
وينتظر الدينونة العظـــــيمة

لست وحدك يازينب من وقعتي ولكننا كلنا وقعنا - نــــــــــــــــعم وقعنا
وقعنا حينما ولدنا وجدنا اجسادنا الفانيـــة في بيــــت الظلام - كلنا معتقلين ومقتولين ومذبوحين فنحن وانت ياحبيبة إلهي سلمنا ارواحنا الي الله له المجد فهو اختار قلوبنا الطيبه التي فتحت الباب من أجلة حتي يدخل ويعلمها السلام الحقيقي فوق سلامها ولذلك نحن مضطهدين في إسمة .
فأنتي بالنسبه الي جنود الرومان في أمن الدولة مرتده عن الإسلام ذاهبة
للمســــ الله ــــــيح له المجد وإضطهادك في إسمة ..ورغم إيقاع الشيطان والظروف لك في التزوير ... إلا أننا لو بحثنا عن السبب الحقيقي الذي يدفع البعض منـــا الإي ذلك فسنجده هو الجبروت الإرهابي للدولــــة البوليسية التي وضعت ملف للمتنصرين في أمن الدولة .

علي صوت المســــــ الله ـــــــيح له المجد أقول وعيوني تبحر الدموع لأجل كل مضطهد في إسم المسيح البار
أصرخ وأصرخ وأصرخ

لاقول يالهي ياإلة كل الضعفاء إنقذنا وإحمينا من حروب الشيــــطان وإرحم أهالينا فهم لايعلمون ماذا يفعلون فالشيطان أوقع بهم في أديان وأفكار وعداوات ليس لها حدود وكل هذا من أجل شطب إسمك ولكن أنت العلي فوق كل شيء .

بدم كل المتنصريين نفدي صليبنا ونفدي كتابنا ونعطي أرواحنا ترفرف شهاده في إسم يسوع البار
فلا تخافي يا زينب ... فنحن معك الي أن نصعد جميعنا الي ملـــكوت ربنا وإلاهنا ومخلصنا يسوع الفادي

فسنغفر لهم ونغفر إهاناتهم ونسامحهم علي مافعلوه وسيفعلوه كما سامحنا الله له كل المجد وفدانا كنسل خاطي علي عود الصليب الذي سنظل نحمله ونحمل ألامة كما حملها إلاهنا من قبلنا ووإله مضطهدينا الذي لا يعرفوه .

فلا تبكي يا عيني علي أهلي فأنا أتبع من ترك مجده ومات علي الصليب لأجلي .

..............................................................
مختصر عن حيــــاه زينب عبد العزيز – المتنصره / مرثا

أمنت زينب بالمســــ الله ـــــيح له المجد وخلصت نفسها من عباءه إبليس السوداء المظلمة وتعاليمة الإرهابية المرعبة الدموية وتركتة في سلام دون كلام أو عتاب علي سنين عمرها التي سرقها وذهبت تبحث عن البار في كل مكان فأغلقت الابواب وبدأت حرب الشيـــــطان حتي ظهر لها من وسط النار مؤمن فإرتبطت بة حتي لاينتهي بهـــا الأمر خادمة في البيوت .
فكم من متنصًرون المهجر ذاقوا الأمرين عندما تركوا بيوتهم وممتلكاتهم وحياتهم ورائهم مهرولين خائفين من الظلام الدامس باحثين عن الحريــــة وسلام المســــــ الله ـــــيح له المجد ... فلم يتعذبوا بأشغال شاقه فقط بل بأشغال محتقره في إسم المسيح البار – وعملن بعض المتنصرات خدم في بيوت المسيحين حتي يجدون قوت يومهم لان الكنيسة لا تعطي أموال ولا إغراءات مالــــية ووقت الرعاية الروحية فالمتنصًرون معتمدون علي أنفسهم فيها أيضا .

فلم يترك القدر مرثا المتنصره للمسيح فوضعها في ظروف صعبة ولكنها أبت أن تسقط في خطية أو في طريق الشيطان وحاربت لاجــــل كلمة المســــ الله ــــــيح له المجد وتحملت ولكن الشيطان أقوي ومكار فدخل من طريق مختلف فأوقعا في فخ التزوير لكي تتزوج وتتخلص من خوف المجتمع المسيحي وتعيش حياه طبيعية وهذا بعد أن تعرفت علي إنسان مؤمن وتزوجتة لتهرب من غدر الزمان وهذا الزوج الذي لم يترك يوما من دون أن يصون عرضها ويحميها ويطعمها ويعمل صباحا مساءا في ستة ايام في الأسبوع لا يرتاح فيها إلا يوم الجمعة الذي يقضية معها وأنجب منـــها طفلان من أجمل ما يكون ملائكة صغيره

وبدأوا يفكرون في الخروج خارج مصـــر حتي يجد زوجها عمل أفضل بعد أن قاطعه أقاربة والأهل والكنيسة لانة تزوج فتاه لا يعرفون لها أصل ولا فصل كما يقول المصريين وهو رفضهم وطار وراء الحـــــــب الذي أصبح تهمة في زمان خلا فية الحـب .

ولكنة لم يسأل عن الأصل والفصل وهي أكتفت بحمل السر العظيم في قلبها وسقطتها التي كانت لابد منها لحمياة نفسها من غدر الزمان ولم يعرف الزوج ولا حتي الملائكـــة الصغار وهي ترضعهم فلم تبوح بسرها إلا للمسيح لأحد بعد ان طوت صفحة التزوير
الذي لم يتركها .

وبدأ الزوج في ترتيب إجراءات السفر ولكن الحرب لم تكن توقفت وطار الشياطين واليهوذات ليقعوا بها في المطار وهي مغادره لروسيا لتبحث عن عالم أفضل ... وهذا لانها إختارت التقوقع لتتخلص من مشكلتها بدلا من تفجير مشاكل أكبر وقضايا أمام المحاكم ولكن مباحث أمن الدولة ربما تريد البلد حريقا لاينطفيء ولا تريد للانسان حتي أن يتعبد في صمت وما فعلتة مرثا صومئيل هو ما طالب بة المسلمين والمحامي المسلم في حلقـــة الحقيقة لوائل الإبراشي حول ثاني قضايا المتنصرين وقالها المحامي المسلم لماذا لم تتعبد في صمت ..ونحن نقولها لماذا لا تتركوا مرثا تخرج من مصر في صمت لتربي صغارها وتعيش في سلام .

وجٌرت الشاة للذبح وهي تبكي ومصدومة بكشفها أمام الجميع حتي زوجها وأبنائها الغير واعيين لما يحدث غير أنهم باكيين مذهولين مفجوعين علي مايرونة حولهم من ذئاب متوحشة تنهش في لحم بيتهم .


وإذا كانت زينب عبد العزيز قامت بالتزوير فلماذا الموضوع لدي أمن الدولة ؟ هل أمن الدولة مسئول التزوير في مصر ؟ ولكن لانــــة موضوع يخص الحرب من أجل الدفاع عن الإسلام الذي يجبر البشر علي إعتناقه وعدم أحقيتهم في إختيار عقيده غيره وقهر وقتل كل من يفكر في هذا ليكون عبره بباقين كنوع من أنواع الارهاب الفكري والنفسي ويظل الانسان المسلم وإن شك في دينة يظل علماني - ملحد – ولكن الأوراق تكون مسلما ليظل العدد كبير يتظاهر من أجل السيطره علي العالم والسعي وراء العالم الفاني الذي يأخذهم الي الجحيم الأبدي والظلام الصارخ والرعب المدمر تحت سلطان إبليس عدو الله والمؤمنين.

....................................................

فضائح أمن الدولــــة تسيء لنظام الحكم في مصر

زينب عبد العزيز هي ابنة لمصر ولكل قبطي وعلماني وبهائي ومسلم شيعي كان أم سني ولانها كذلك فهي مواطنة لابد وأن تحترم وتعامل معامله حسنة حتي وإن أخطئت وقامت بالتزوير فليتخذ المسئولون معها الإجراءات الطبيعية ولكن لا تكون وليمة لظباط أمن الدولة
فبعد ترحيل الأخت المتنصره / زينب الي أمن الدوله بمصر الجديده قام الظباط بتمزيق ملابسها وتركها عارية والتحرش بها وصت صراخها وبكائها ليقولوا لها عودي للاسلام وسنتركك ولاكنها تحملت من أجل المسيح فلم يقولوا لها أنك مزوره وهذا خطأ .. لا .. بل قالوا عودي للاسلام فالتزوير والفساد والشر والإرهاب لايعنيهم في شيء قدر مايعنيهم إضطهاد المجتمعات الدينية في الشعب المصري وبوجهه الخصوص إضطهاد المسيحين في مصر وللاسف يعتقد المسيحين أن امن الدولة تأتي لهم بحقوقهم .
ولكن أمن الدولة جهاز مسلط علي رقبة المتنصرين ليمنع التبشير بإسم المســـــ الله ـــــيح له المجد ويقتل المتنصرين الشبان ويضرب ويتحرش بالإناث ليعودوا مره أخري جواري للمسلمين وحضانات لاطفالهم .
ولكن مرثا رفضت الخضوع لانواع التعذيب فمزقوا ملابسها أمام طفليها وهم يبكون ويصرخون ويقول طفل للظابط (سيب ماما ) ولكن الظابط ظل يضربها ويضع يدها علي عضوه الذكري ويحضنها ويهي تصرخ وتبعده عنها والأخر يعتليها ضربا ويضع يده علي صدرها ويحاول الأخر تقبيلها ولكنها منعتهم وظلت تضرب نفسها وتصرخ ووقعت في الأرض وتم حبسها في غرفه منفرده وتضرب كل يوم من الســـــاعة الثانية عشر ليلا الي الرابعه صباحا . الي أن يذهب ظباط أمن الدولة الي الجامع المجاور يصلون للجبار الماكر ويشكروه علي نعمتة الإسلام ويصلون علي نبي الرحمـــة الذي يصلي عليه الله والأنبياء والناس أجمعين ليل نهار وهم ينفذون أوامره مع من يتركون الإسلام حتي ولو بشكل سلمي في هدوء وسلام ذاهبين للصلاه للملك الحقيقي .

بئس لهاذا العالم المتوحش .... ماهذا العالم الذي نعيش فية .... لما وضعنا الله فيه

لماذا سمحت ياملكنا بالاسلام؟

ماهذا التوحش والشر ماذا فعل البشر ليكون كل هذا العقاب بالإسلام ...قل لي لماذا سمحت بالاسلام

فإن كانت إرادتك لتؤدب العالم بأديان الهندوسية والإسلامية والشر الساطع منهم وتضعنا في تجربة فلك كل المجد ولا مجد لغيرك يا يســـوع البار.

هم يعتقدون أنهم يخدمون الله وأنت قلت سيأتي عليكم يوم يعتقد من يقتلكم أنة يقدم خدمة الي الله ونحن نؤمن بتعاليمك وببشارتك فالسرور يملئنا يغطية دمائنا وحززنا علي دنيانا طالما إنك انت من بشرتنا .

....................................................

تصادم بين ضباط أمن الدولــــة ومتنصُرون المهجر

حاول أمن الدولة القيام بحركة مكشوفة وهي وضع زينب أثناء الترحيل في قسم شرطة ووضعوا لها سيده معها موبايل قالت لها مالك لو عايزه تتصلي بحد اتفضلي – وطبعا ليعلموا بمن ستتصل – ولكنها بالفعل إتصلت ولكنها إتصلت برقم دولي لمتنصًرون في المهجر .
وطبعا قامت الجهاز بتسجيل رقم المتصل وسرعان ما عاود الإتصال فرد من أمن الدولـــة وكان يتصل وهو فخور بحربة علي عدو لم يحاربة بل وصلي لة وبالفعل إتصل هذا الفرد الأمني وقام فرد من متنصًرون المهجر بالرد عــــلية وقال له
متنصرون : الو
أمن : الو أنا من مصر
متنصرون : أهلا وسهلا ..بمصر وأهل مصر
أمن : انت مين ؟ واصلك منين من مصر وعلاقتك إية بالسيده زينب عبد العزيز
متنصرون : وإنت مالك ... أية علاقتك إنت بيها وليه معتقلينها مهي كانت هتخلص من إرهاب اهلها إزاي والمسيحين مش قابلنها بورق إسلامي في الكنيسة - تصلي إزاي فين حرية الدين ؟

أمن : لانها متنصرة إعتقلناها المهم انتوا مين وبتعملوا ليه تبشير

متنصرون : يعني والتزوير مش في دماغكم هو الي هاممكم التبشير

أمن : أنت مين اتكلم

متنصرون : لو لمستم شعره منها هنفضحكم

أمن : ولا تقدروا تعملوا حاجة

متنصرون: بس العالم كلـــة هيعرف الي بتعملوه من إرهاب
وكفاية إن المتنصرين ملبسينكم طرح في كل مكان وفاضحين اعمالكم الإرهابية

أمن : أنت مين

متنصرون : انا من المتنصرين الي عايشين بره مصر
أمن : مين الي زينب كانت مسافره له ؟
متنصرون : وانت ايه علاقتك انت بالموضوع هو انتوا لاعيزنها جوه ولا عايزنها بره
أمن : محدش يسيب الاسلام ..إحنا دولة إسلامية
متنصرون : هي سابتلكم البلد ماسكين يها لية متخلوها تسافر عايزين منها إية ؟
أمن : اهلها عايزنها

متنصرون : كداب اهلها ولا حد يعرفهم ولا بيسألوا عليـــها ولا يعرفوا حاجه إلا لو كنتم عايزن تقولولهم وخلاص
أمن : إحنا عايزين نعرف الشبكة الي بتشغلكم ومين الي ورا التنصير

متنصرون : للاسف ...لا عندنا شبكة ولا غيره كل الموضوع إننا كمتنصرين بنساعد بعض زعلانين ليه إنتوا
وهو إنتوا مفكرينا هنسكت دحنا هنقلب الدنيا والمتنصرين كلهم بدأوا يعرفوا الي في مصر والي بره ....حتي رشيد المغربي كمان عرف وهتبقي فضيح علي قناه الحياه .
أمن: ...... سكوت

وإنقطع الإتصال وإنتهت المواجهة
...................................................
دعوه للعالم الحر والإتحاد الأوربي وللرئيس الأمريكي المتنصر : باراك حسيــــن أوباما ولقادة أقباط المهجر
وللمهندس مـــايكل منيـــر رئيس منظمة أقبـــاط الولايات المتحده ولصناع القرار في الكونجرس الأمريكيوللرئيس محمد حســـــني مبــــارك والكنيسة القبطية ورؤساء الكنائس المسيحية في العالم

*ندعوكم لمساعدة المتنصرين في مصر المعتنقين للمسيحية حديثا وحمايتهم الأمن المصري الذي لم يتركهم وشأنهم ويلاحقهم كمجرمين .

*ندعوكم لنصره أبنائكم المستضعفين وطالبين الحرية في مصر .

* ندعوكم للتحرك الجاد لوقف نزيف الدم المسيحي الذي ينزف من المتنصرين - ونصره حقوق الإنسان وحرية الإعتناق الدينية ومطالبتة السلطات المصرية بمنع جهاز أمن الدولة المصري من التدخل في شئون من يعتنقون المسيحية ويعيشون بسلام أو يهاجرون بسلام دون مشكلات .


*ندعوكم لوضع المساعدات والدعم لمصر بميزان أمام مذيد من حرية العقيده وحقوق الإنسان وإستخدام كل
الوسائل لإتاحة حياة كريمة للمتنصر المعتنق للمسيحية وقولوا لهم أنكم تعاملوهم معاملة حسنة في الغرب وتبنوا لهم مساجد وتسمحوا لهم بالدعوه لدينهم كما تعاملون باقي الأديان فعلي حكوماتهم معاملتة من يعتنق المسيحية معاملة حسنة مثلما تفعلون أنتم في الغرب.

*السماح للمتنصرين بعمل لجوء سريع في الدول الغربية من دون تعطيل للإجراءات لمساعدتهم علي التخلص من الإضطهاد. وهذا من خلال سفاراتكم المحترمة في مصـــر والتشديد عليـــها في ذلك بالوقوف بجانب من يريدون الهروب من هذا الجحيم .

وهذه دعواتنا لكم جميعا بالتحرك من أجلنا طالبين من المســـــ الله ـــــيح له المجد تحريككم لمجد إسمة ومن ضمائركم و مساعدتنا علي التخلص من الإرهاب ومحاربتنا الأمنية عقابا لاعتناقنا المسيحية ولا نرجو منكم الوقوف موقف المتفرج علي هذه المجزره التي تحدث للمتنصرين في مصر ..تحركوا أرجوكم
..............
نصـــــــــــــــــــلي
هيا ياعزيزي المؤمن الأن الأن صلي صلي صلي للمســـ الله ــــيح له كل المجد ليخلصنا من شدائنا لا تترك الفرصه فصلي له واسجد أمامة فليس لنا قلب حنون ولا صدر رحيم غيره
نشكرك يارب من كل قلوبنا علي محبتك لنا فأنت قلت


كل الذين يعيشون بالتقوي في المسيح يسوع يضطهدون وقلت طوبي لكم اذا عيروكم
وقالوا عنكم كل كلمة شريرة لاجل اسمي وقلت لو احبني العالم لكان احبكم اذ احب العالم خاصته الذين هم منه

ياربنا الغالي يسوع المخلص نشكرك إذ جعلتنا أبناء مستحقين في دمك الكريم
نشكرك أننا صرنا أولاد الله الذين يقال عنهم في الكتاب
وأعطي الذين قبلوه سلطانا أن يصيروا أولاد الله
أيها الرب يسوع
نرفع المضطهدين في هذا العالم الذي يرأسة الشرير
الي عرش نعمتك ونسجد أمامك بخشوع نعم يارب نؤمن أن الضيقات والألأم في الوقت الحاضر لاتقاس بالمجد العتيد الذي أعددته للعتيدين أن يرثوا الخلاص
نعلم يارب يسوع أنك تسمح بهذه الضيقات والألام ولكن نعلن الأن بروح الصلاة أننا المؤمنين والمضطهدين في هذا العالم ثابتين في محبتك ونعلم أن زمن الضيقات قريب وأن الشعب الجالس في الظلمة سيبصر نورا عظيما
ونحن في هذه الضيقات والألام والإضطهادات التي نلقاها لأجل إسمك
نعلن للعالم أجمع أننا نتحمل كل هذا لأنك أنت سمحت به ولكن أيها الرب يسوع نطلب بالسلطان الذي أعطيته للمؤمنين أن تكون ألام والضيقات كل علي قدر إحتماله نرجوك يارب أن تتحمل أختنا زينب الإضطهاد وكلنا معها نتحمل نرجوك ياربنا الفادي البار
يارب يسوع نبارك من أذونا وإضطهدونا لاجل السلام والمحبة اللذان يملئان قلوبنا بمحبتنا لكل خليقتك وصلاتنا أن يخلصوا مثلما خلٌصنا
يارب نحن نبارك لاعنينا وشاتمينا ونصلي لأجلهم
إعطنا يارب قوة لنصمد في وجه الألم والضيقات لانك قلت أني أتي سريعا تعال أيها الرب وبارك خليقتك ليعلموا ويأتوا قائلين قد أبصرنا اليوم خلاصا عظيما
نشكرك يارب ونرفع كل المضطهدين في العالم في هذه الصلاة وأن تعطنا وأياهم قوة لنشهد بكلمتك ونعلي إسمك وليكن إسمك الرب مباركا في كل الشعوب ولك يارب كل السجود والإكرام في إسم المسيح أصلي وفي إسم المسيح تجاب كل الطلْبات
أمين أمين أمين
..............
المتنصًرون الأقبــــاط

6 comments:

Anonymous said...

تفتكر حد حا يتحرك؟؟؟؟؟ ما اظنش
خلاص الى بيتمسك بيتمسك مش يأس بس ده واقع الان كل المسيحيين عامل ودن من طين وودن من عجين للمتنصرين لكن لما مسيحى بيقع فى مشكله الدنيا تتقلب عليه
لنا الله يا اخى

فرحان 55

المتنصًرون الأقبـــاط said...

نصلي لاجلها ولاجلنا جميعا فكلنا مضطهدين وفي سجن كبير وقدمنا ارواحنا للمسيح منذ اعلان الأيمان
..........................
شكرا يااخي الكبير المتنصر المبارك - فرخان 55 ربنا يحافظ عليك
امين

Anonymous said...

دي مأساه فعلا ربنا يكون في عنكوا فعلا الي يشوف بلاوي الناس تهون عليه بلوتة ربنا يحميكوا يا متنصريين

Anonymous said...

لا يدخل أوروبا و الولايات المتحده إلا من قال

لا إله إلا الله محمد رسول الله

إيه يا متنصريين ألا ترون كل منظمات حقوق الإنسان بتساعد الإخوان المسلمون و بتحميهم و بتحمي كل النظم الإسلامية القمعية

إيه ما متنصريين ألا ترون الولايات المتحده تطالب بحقوق المسلميين في الصين !

إيه يا متنصريين ألا ترون الدول المسيحية تحمي جماع التفنيس ،و تعتبر أن التفنيس حقوق إنسان !!!!

وهاهو أحد المعتقليين وزعيم معارض ،تمكن من الخروج من سجنه عن طريق التمسح في الإسلام ،فإدعى أن سلطات السجن تمنعه من ممارسة جماع التفنيس في الجامع ،،،،و بالتوددإلى الإخوان المسلميين المعتقلين معه ،،،عرفت به حبيبتكم أمريكا ،،،،و أفرج عنه في الحال !!!و غفر له ما تقدم من زنبه و ما تأخر بواسطة ماما أمريكا التي تدعم و بكل قوة جماع التفنيس!!!!

فحتى المساجين لهم زعامات إسلامية ،و بفضل ماما أمريكا و السعودية بيتدلعوا آخر دلع حتى أن الشيخ المتهم بقتل الرئيس السادات تزوج بفتاه تصغره بعشرون سنة و أنجب منها صبيان و بنات ،و كل هذا و هو في السجن !!!!

و يظهر في الجرائد الرسمية بالزي السعودي و معه زوجته و أولاده داخل السجن !!!!!!!!!!!!!!!!!

و في الظروف الحالية كثير من الشباب يتمنى أن يصبح إرهابيا لينال هذه المعاملة ،و على الأقل يصبح بطل و تتهافت عليه البنات !!!!!!!!

الدول الغربية و أمريكا أو ما يطلق عليها الدول العظمى لا تهتم إلا بمصالحها فقط ،،،فهل تدخلت مثلا من أجل حقوق الإنسان في السعودية !!!!!!!!

هذه الحقوق هي ورقة تلعب بها مع من تريد لدعم مصالحها فقط

فلا أحد يهتم بالمتنصرين ،إلا من يريد قطع غيار بشرية

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Anonymous said...

هل يمكن القول أن المتنصر أصبح ريشة في مهب الريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Anonymous said...

تحذير لكل الأديان الأخرى

الإسلام يسهل لك الدخول فيه فبمجرد نطقك الشهادتين أصبحت مسلم

و لكن لو ثاني يوم قلت أنا لا أقصد تكون ميت لا محالة

فأنت تدخل الإسلام برجليك و تخرج منه بدون رأس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

فسيف الله البتار يقضي على كل المنافقون و المرتدون و الكفار

إحترس حتى لا تسقط رجلك في حفرة لن تستطيع الخروج منها أبدا