Thursday, November 27, 2008

المتنصًرون سامريون الكنيسة القبطية

دمـــــــــــــــــــــاء علي الروح القـــــدس

.............................................................


المتنصًرون سامريون الكنيسة القبطية

وكل الذين يريدون أن يعيشوا بالتقوه في المســـ الله ــــيح يسوع يضطهدون


من منا لايعرف قصه المرأه السامرية - من منا لا يعرف قصه السامري الصالح الذي انقذ الإنسان الذي كان ملقي علي الطريق

كثيرا ما قيل لي الكنيسة القبطية هي خليط من الطقوس الوثنية واليهودية والمسيحية ولكني كنت ومازلت ارفض هذه التشبيهات مهما كان
فالكنيسة القبطية تحديدا ايمان قوي ومستقيم وقويم ولكن للاسف تقع تحت نظام كهنوتي حول الي كنيسة مسيحية محلية لخدمة المسيحيين واصبحت الكرازه
بإسم المســــ الله ـــــيح له كل المجد هي خدمة المسيحيين الموجوديين في الكنيسة ..
والتعتيم علي وجود المتنصريين وعدم الاعتراف بهم بل استطيع ان أقول ان هذه تضحية بالمتنصريين في مقابل مسيحيين الكنيسة فلا يجوز علي غير المسيحيين التعامل الحر داخل الكنيسة ولا نستطيع أن ننكر دور الدوله المصرية في هذا المخطط لخنق المتنصريين هذا المولود المسكين الذي جاء به الرب يضعه في بيته فتكالبت عليه كل الجهات لكي تخنقه ويموت ويموت معه ايمانة بالملك البار

السامريون

ّوالسامرة منطقة بين الجليل في الشمال واليهودية في الجنوب، وأهل السامرة هم بقايا العشرة أسباط الذين رجعوا من السبى وسكنوا في الشمال من أرض كنعان. وبسبب اختلاطهم بالأُمم وتزاوجهم معهم، فقدوا شخصيتهم كيهود وحُرِموا من العبادة في هيكل أورشليم، فكان لهم هيكلهم الخاص على جبل جرزيم، وتقع بئر يعقوب - التي جلس عليها السيد المسيح - على سفح هذا الجبل.
وعلى جبل جرزيم تقابل أبو الآباء إبراهيم مع ملكي صادق. والمعروف أن يعقوب أبا الأسباط لمَّا رجع من فدان آرام، بنى مذبحاً هناك ودعاه إيل إله إسرائيل. وتقول التقاليد أيضاً إن إبراهيم بنى مذبحاً على جرزيم لتقديم إسحق ذبيحة عليه.
ويتميَّز لقاء السامرية مع السيد المسيح بكثير من التعاليم الروحية نقتطف منها

- لم يكن مصادفة أن يأتي السيد المسيح إلى البئر في الوقت الذي تأتي فيه السامرية لتستقي، وإنما هى خطة الله وتدبيره لخلاص الإنسان.
السيد المسيح هو الذي يبدأ الحديث: «أعطني لأشرب». وهكذا فإن الله دائماً هو الذي يسعى إلى خلاص نفس الإنسان: «ها أنا واقف على الباب وأقرع» (رؤ 3: 20)، ويبدو كأنه هو المحتاج إلى الإنسان، كما يقول القديس غريغوريوس: ”لم تكن أنت المحتاج إلى عبوديتي، بل أنا المحتاج إلى ربوبيتك“.
ويطلب السيد المسيح كمحتاجٍ إلى أن يشرب!! هل يعطش الذي قال: «أنا أُعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجاناً» (رؤ 21: 6)، و«من يعطش فليأتِ» (رؤ 22: 17)؛ ولكن عطش السيد المسيح لم يكن عطشاً للماء، بل إلى نفس السامرية، فهو قد صرخ على الصليب قائلاً: «أنا عطشان»، لم يكن عطشاً إلى الماء بل إلى نفوس الذين صلبوه ليُخلِّصهم

المسيح يقترب إلى الإنسان، ولكن الإنسان يضع الحواجز بينه وبين المسيح!!
+ حاجز العنصرية: يهودي، وأنا سامرية.
+ حاجز الجنس: رجل، وأنا امرأة.
+ حاجز الخطية: لا أستحق أن أقترب من السيد المسيح.
ولكن السيد المسيح مع السامرية حطَّم كل الحواجز التي تفصلها عن معرفته المعرفة الحقيقية.
كانت نقطة التحوُّل في حياة السامرية أن السيد المسيح فتح عينيها لترى احتياجها هى: «لو كنتِِ تعلمين عطية الله (الذي هو المسيح)، ومَـن هو الذي يقول لكِ أعطيني لأشرب، لطلبتِ أنتِ منه فأعطاكِ ماءً حيّاً». من هنا ومن أعماق حياتها بدأتْ تعرف المسيح.
............................
الأقباط والمتنصريين واليــهود والسامريين

سأبدا بهذه الأية التي توضح الكثير والكثير من حياه اليهود وافكارهم وما يتشابهه بينها وبين الاقباط
كيف تطلب مني لتشرب وأنت يهودي وأنا امرأة سامرية. لأن اليهود لا يعاملون السامريين" (يو4: 7و9
اليهود كانوا لا يعاملون السامريين لانهم يهود من نسل متعدد ومخلط ولا يعتبروا يهود اصليين وهو نفس الفكر الموجود لدي طائفه من الشعب المسيحي المصري ولا أحد يستطيع الاغفال عنة فهم يعتبرون المتنصريين جنس اخر ومن نسل اخر ومهما حدث من حوارات مجاملات الا انهم ينظرون له من داخلهم علي انة من نبع اخر ومن جنس مختلف وهي نظره سلبيه قد تدمر ايمان المسيحيين تماما.
اصحاب هذا الفكر لا يضطهدون المتنصريين علنا ولكن يغارون علي كنائسهم وعلي نسائهم من المتنصريين لانهم يكرهون المسلمين ويعتبرون هذا جزء من الحرص علي العلاقه الاجتماعيه مع المسلمين فيضطرون لعدم التعامل مع المتنصريين او النظر لهم بدونية اذا ما افصح المتنصر لهم عن انة اعتنق المسيحية وهذا علي العكس تماما من الجانب الاخر الذي يؤيد المتنصريين ويفرح لهم واغلبهم لهم علاقه بالتبشير وجزء اخر يفرح كيدا في الاسلام أو الاديان الاخري الذي يعتبرها وثنية إضطهدتة وينتقم منها في المتنصريين .
ولكن في اغلب الاحوال المتنصريين مع الكهنوت الكنسي يعاملون معامله (عرفي) واخرون يعلنون (عدم التعامل معهم وكأنهم سامريين) وجزء اخر يرفضهم بدعوي انهم تربيه اسلامية ونسل اسلامي من بني اسماعيل ولن تكون طبيعتهم كأبناء اسحاق وجزء اخر يهتم بالفكر السياسي والمستقبل الاجتماعي والعلاقه مع المجتمع الذي يعيش فيه سواء الاسلامي او الهندوسي او اليهودي ويرفضهم لانهم يعتبرونهم سبب المشكلات علي المجتمع المسيحي ويعتبر أن المتنصريين عدد لا يجوز التضحية من أجله وحتي وأن كان عدد المتنصريين كبير ولكن في مقابل مسيحي واحد من العرق المسيحي النقي الذي يعتبر من نسل اسحاق يكون خساره كبيره كما يعتقد هؤلاء
فهذه الافكار المتعصبه نكشفها لكي يعلم المتنصريين الجدد من الجيل الثالث والرابع ...وفي المستقبل أنها ممكن أن تكون عثرات في طريقهم وأن يعتبروها أنها هي المسيحية وأصل الإيمان وهي لا تمت للمسيحية بصله تذكر

الكنيسة والاب الكاهن والمسيحي الذي يتسبب في عثره للصغار يرد عليه
رب الجنود الملك البار المســـــ الله ــــيح له المجد في انجيل لوقا 17
1 وقال لتلاميذه لا يمكن الا ان تأتي العثرات .ولكن ويل للذي تأتي بواسطته .
2 خير له لو طوق عنقه بحجر رحى وطرح في البحر من ان يعثر احد هؤلاء الصغار .
3 احترزوا لانفسكم .وان اخطأ اليك اخوك فوبخه .وان تاب فاغفر له .
4 وان اخطأ اليك سبع مرات في اليوم ورجع اليك سبع مرات في اليوم قائلا انا تائب فاغفر له .
5 فقال الرسل للرب زد ايماننا .
.........................................
هل يفعل المسيحيين ما يأمر به المســـ الله ــــيح له المجد ؟
بالطبع لا وجزء قليل منهم الذي يفعل مايقوله المسيح
فالمسيح قال لاتخافون وهم اكثر من يخافون

فالمسيح قال لاتنظروا للعالم وهم ينظرون للكنائس والبيوت والسيارات والتجاره

فالمسيح قال لا تكونوا سبب في عثرات للصغار (اي صغار المسيح وحملانة) وهم اول من يتسببوا في عثرات

فالمسيح قال إذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس اله واحد أمين وهم يمنعون التبشير ويجاهر بعض اباء الكنيسة بهاذا

فالمسيح قال اغفروا لاخواتكم والتائبيين وهم يشكون ولايغفرون ولا يرحمون

وفي النهاية يتسألون لماذا يسمح الرب بإضطهادنا ويطم البعض نفسه بقول أن الله هو الذي قال اننا سنعيش في الضيق وعليها فيفعلون مايشاؤن ولا يعتقدون ان هذا الضيق او أن كثير من الضيقات سمح بها الرب لما يفعلونة من مخالفه للايمان .
هنا سبدأ قصه حدثت لي بالفعل منذ يوم واحد فقط مع إحدي الكنائس القبطية ومع أب كاهن يرتدي ثياب الأباء

ولا أعرف لماذا تذكرت الأيـــة التي تقول : يأتونكم في ثياب حملان وهم من الداخل ذئاب خاطفه

فبدلا من شراء الارض والمال والمباني والشعب والتضحية بالمتنصريين كان من الأولي شراء نفس جاء بها الملك لبيتة كأمانة وأنتم خنتم الأمانة وتركتوها تدوس عليها الخنازير

نعم ساعدت الكنيسة بعض المتنصريين وبالأخص المتنصرات لسبب معروف وإحتضنت البعض الأخر وكما يعلم أغلب المتنصريين أن مع أول مشكله لا تجد مسيحي واحد يقف بجوارك وأولهم المبشريين والخدام
فإذا أمنت عليك تجنبهم الي أبعد حد وتربيه إيمانك بطرق اخري مثل القراءه وتصفح المواقع والذهاب للاجتماعات الروحية أو اباء يحتضنون المتنصريين ولكن مع عدم الدخول في حياه المبشريين الشخصية بل والإبتعاد عنها وإبعادهم عن أهل بيتك واخواتك وخاصه البنات المتنصرات الصغيرات .
.................................
ياسيد طوبي للبطن الذي حملت وللثديين الذيين أُرضعتهما فقال لها بل طوبي للذي يسمع أقوال الله ويعمل بها
فذهب أحدهم الي كاهن الله يقول له يأبتي إن الخطية تؤرقني وتقضد مضجعي وأتقلب في فراش الألم وأريد أن استريح ولكن أتيت اليك بعدما تحطمت أشرعتي في بحار الشرور وجئت اليك بالسلطان المعطي لك من الله ان تحلني من قيد الخطية .... فكان الرد

فقال لي لابد وأن تكون خاضعا لسلطان الكنيسة ومؤمنا بمبدأ إيمانها كاملا
فقلت له ياكاهن الله أنا قد قبلت الرب يســوع مخلصنا شخصيا واترنم دائما بكلمات الرب فإن كان الروح الذي أقام يسوع من الأموات ساكنا فيكم فإنة سيحيي بروحه الساكن فيكم اجسادكم المائته أيضا فكنت أمل أن يكون رد كاهن الله
علي قلب الله ويبرد طرف لساني من جمر الخطية
فقال لي كاهن الله إن معمودية الماء يجب أن تكون ضمن مبدأ ايماننا
فقلت له أنا مؤمن بالطقس الذي استلمتموه من الأباء والرسل وها أنا ذا بين يدين كاهن الله الذي من المفترض فيه أن يكون كلامة علي قلب الله
- فتأملوا معي أعزائي القراء ماذا حدث مع كاهن الله –

ذهبت الي كنيسة الأقبـــاط في مكان ما وطلبت أن أقابل كاهن الكنيسة وبعد عناء طويل إستعطت أن اقابلة

فقلت له سلام المســـــ الله ـــــيح ياأبونا انا ابن من ابناء الكنيسة بس وقعت
في عثرات مؤخرا

وعايز أتناول واتعامل مع الكنيسة زي ابنائها
فقال : المطلوب إية

فقلت : عايز أعترف وأتناول

فقال : إنت إسمك إيه

فقلت : اسمي
(....)

فقال : انت مسلم يابني نحن لا نأخذ اعتراف من مسلمين
فقلت : اني متنصر من اربع سنين
فقال : نحن لا نعترف بالمتنصريين ولا نقوم بالتبشير والتنصير لان المسلمين اخواتنا واصداقائنا
مش فاهم يعني هو لو المسلمين اتبشروا يبقي يعني ضربتهم بطوبه في دماغهم !! حاجه غريبة اوي منتهي الاهانة للتبشير دون قصد في الكلام
فقلت : ياابونا قدسك كاهن علي كنيسة مارمرقس الرسول كاروز الديار المصرية ...إزاي لا تعترف بالمتنصريين ؟
فقال : هذا رأي انا هنا اتعامل فقط مع المسيحيين لان هذه الكنيسة للمسيحيين فقط ولا نتعامل فيها مع المتنصريين
فقلت : يابونا انا مؤمن بالرب يسوع الملك فادي ومخلص شخصي
فقال : اهلا وسهلا ولكن ليس لنا علاقه بهاذا

فقلت: ياابونا انا جايلك من طرف
(......)
فقال : اذهب وقل للاباء الموجودين في الخارج الذين أرسلوك وبخصوص الأنبا
(,,,,,)
وبلغهم إعتذاري الشديد عن هذا وقل لهم اني عند رأي في رفضي للمتنصريين والتعامل معهم ولابد وأن تحترموا رأي في رفض التعامل معكم ايها المتنصريين كما سمعتك وأحترم رأيك

فقلت : خلاص ياأبونا ... أريد فقط أن أتي واعترف في يوم من ايام الأسبوع وحدي
فقال : لا... لابد وأن تكون متعمد في الكنيسة القبطية وأنت كما عرفت منك لست معتمد في الكنيسة القبطية فلا يجوز أن تتناول فيها .
فقلت : إذن عمدني ياأبونا
فقال : اسف ... لا اعمد مسلمين ولا أتعامل معهم ...نحن كرازتنا فقط للمسيحيين
فقلت : المســــ الله ـــــيح له المجد قال
إذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس اله واحد أمين
وبعدين ياابونا انا مطلبتش منك حاجه كبيره أمال ياابونا لو سمعت باقي المتنصريين ومطالبهم والي بنقوله علي الانترنت ..ياابونا انا بكتب لحقوق المسيحيين في مصر السياسية والاجتماعيه ليا سنين واتعامل مع منظمات اقباط المهجر .
ولكن دلواتي كل المتنصريين في حاجه لحل المشكلات بتاعتهم ... معدش ينفع نسكت أكتر من كده لازم نتكلم ونقول واذا كان الجيل الاول سكت فالجيل الثاني اتكلم ومش هيسكت علشان ننقذ الجيل الثالث والرابع من العثرات الي ممكن تقابلهم فياريت ياابونا تقرا لوقا 17 وتعرف إن سياسيه عدم التعامل العلني مع المتنصريين وحظر التبشير في الكنيسة ده تدمير لاهم ركن في المسيحية و هو أمر للرب .
فقال : معلش سامحني مقدرش...ومعتقدش الكنائس بتتعامل مع المتنصريين ولا الوضع زي منتا بتقولة كدا خالص
فقلت : مش مهم ياابونا رأي إني أسامحك
المهم المســــــ الله ـــــيح له المجد هو الي يسامحك....وفي متنصريين في كل البلاد
وفيه كنائس بتعمد وبتتعامل معاهم عادي
فقال : بلاد الله واسعه المقابله إنتهت ....وربما حس بيا إني بدأت امسك اغراضي لاستعدادي
للخروج لاني وجدت إنة مفيش فايده

وبنهايه مقالتي التفت الية كما التفت المســــ الله ــــــيح
وقال لبطرس ( إذهب عني ياشيطان انت معثره لي لانك لا تهتم بـــــمـــــا لله لـــكـــــن بــــمـــا للنـــــــــاس - مت24 , 16)
وانا خارج من المكان الذي بفترض أن يكون هيكل الله الذي نظفه يسوع المسيح من انجاس الصيارفه وباعه الحمام وقال لهم ......بيت ابي بيت صلاه يدعي وانتم جعلتموه مغاره لصوص .
وانا خارجا من باب الكنيسة ذاهبا الي العالم الشرير بكل مافيه من خطايا تذكرت كلمات الرب التي قالها للتلاميذ واخص بها الذي يدعي ( كاهن الله ) أن يقرأ هذه الكلــــمات لانني في ثقه أنة مر عليها مر الكرام واصلي أن يعلمها
له الروح القدس حينما يتجدد

( إن أراد احد أن يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني فإن من أراد أن يخلص نفسه يهلكها ومن يهلك نفسه من أجلي يجدها - مت 16,24
من له أذنان للسمــــع فليسمع
المتنصًرون الأقبـــــاط

8 comments:

Asmaa Elkholy said...

سلام المسيح
من احب شخصيات الكتاب المقدس لقلبي هي شخصيه السامريه ولقاء السامريه بالرب يسوع كان مختلف عن كل لقائاته مع كل الي بشرهم واكتر حاجه كانت بتشدني هي احترام الرب يسوع للانسان حتي ولو كان خاطي وحتي لو كان بيعمل الخطيه ديه وهو عارف انه خاطي وهو ده الفرق بين المتنصرين والسامريه اننا كنا مسلمين رغم عن اردتنا اتولدنا لقينا نفسنا كده
اما السامريه فاختارت انها تخالف الشريعه بارادتها ومع ذلك المسيح مشي علشانها 3 ايام وتواضع وبدا هو الكلام معاها وكسر كل الحواجز الي كانت بتحاول تخلقها بيننه ويبنها
وبرضه المسيح حبنا اوي واتعامل مع كل متنصر شخصيا واظهر ذاته بالصورة المناسبه لكل متنصر
اقولك يا جون علشان ترتاح كل ما يحصل معاك الموقف ده افتكر الرؤيا الي شفت فيها الرب يسوع وافتكر ان فيه مسيحيين كتير مفيش واحد منهم شاف المسيح له المجد ولو لمرة واحده
في حين ان اغلب المتنصرين شافوا المسيح اكتر من مرة
وبعدين احنا لما اتنصرنا امنا بالمسيح مش بالكهنه
اوعي تزعل هو الي خسر وجودك كبركه من المسيح في الكنيسه لان المسيح بنفسه هو الي بشرك
يبقا ابونا يقولنا ازاي حيقف قدام المسيح يوم الدينونه ويقوله ازاي بذل نفسه من اجل الرعيه الي اعطاها ليه المسيح
فيه ترنيمه حلوة اسمها نشتكي لمين لكورال ثيؤتوكوس دور عليها واسمعها حتعزيك اوي
وكمان زي ما فيه ابونا ده في اباء كتير بيحبوا المتنصرين منهم ابونا المتنيح يوحنا نبيه ربنا ينيح نفسه وغيره كتير مش حذكر اساميهم علشن سلامتهم بس كلنا عارفينهم
خلي عنيك علي يسوع
سلام ونعمه

المتنصًرون الأقبـــاط said...

سلام المسيح معاكي

اعتقد اختي اسماء انك حاسه اني بعمل اسقاط علي اضطهاد اليهود للسامريين

انا عن نفسي رغم اني خرجت دموعي في عنيا ومحكتش الي حصل مع الامن والشباب بتوع درس الكتاب
وان خادم هو الي بلغ بتاع الامن الي حطاه الكنيسة علي الباب
وتفاصيل مش لازم تتقال ولكن
اهم شيء هو اني بجد مش رايح هناك تاني ابداااااااااااااا

والمســـ الله ـــيح ملوش علاقه بده يسوع هيتصرف وياخدلي حقي
المشكله اني مطلبتش طلبات من الي بنقولها ده كل مافي الامر رعايه روحية منة والي شجعني اروح خدام واساقفه في الغرب
وقلت اروح واكلمة بنتهي الصراحه وفضلت اقنع فيه عشر دقاءق كامله والناس واقفه بره وفيه كلام مقلتوش
ولكن برده مفيش فايده

علي نغمة واحده مخدوش يابابا مخدوش يابابا هههههههههههههههه

لدرجه اني ضحكت فضحك هو كمان بجد يااسماء ضحكت ازاي راهب يقول الكلام ده ده كده بيخالف العقيده ده مفيش قوه في الارض يجب انها تقف ضد العقيده

مش عارف

هو ده الي حصل

Anonymous said...

فرحان 55
ولا يهمك يا جون فيه صحيح ناس كتير بتكون حجر عثره فى طريقنا والكن الاباء الكهنه مفروض يكونوا منصفين ولكن الخوف حلو برضه وخصوصا فى الظروف دى واضم صوتى لصوت الاخت اسماء ان برضه فيه اباء كتير بيحبوا المتنصرين ويرحبون بهم ولا يخافون ..وبرضه لا داعى لذكر اسمائهم ويمكن ده خايف لحسن يرحلوه من البلد الى هو فيها ويودوه جنوب الوادى ولا حاجه
لكن ارجع اقولك مهما حدث لنا فلن تأثر فينا هذه العثرات وفعلا صدقنى هو الخاسر وليس نحن
لك منى الف تحيه

مسلم ..فى البطاقة فقط said...

سلام المسيح ..
ياااااااااااااااه
تأثرت كثيرا بقصة السامريه وعلاقتها مع الرب
بعد كل ما فعلته ..بحث عنها الرب
كل يوم اتعلم الكثير والكثير عنه ..له المجد
هذا ما يكتثبنى الثقة فيه ..فانا واثق انه معى مهما كنت فعلت
اشعر بلذة كبيرة للمذيد ..هكذا انا الان بنعمة ربنا يسوع له المجد
.....................
اخى جون ..لا املك غير الصلاة لنا ولحال كل متنصر ..فالصلاه افضل من الحديث عن هذه العسرات
كل ما يهمنا هو المسيح له المجد ولا يهما كاهن او مسيحى الاسم ..اتركهم للمسيح كما قلت ..هو اعلم منا عليهم الله يسامحهم
حتى الرعاية الروحية بيبخلوا عليها ؟؟
الله يسامحهم هو اعلم بهم
لا اعرف هل هذا نوع من الخوف او الجبن ؟؟
ولاكن لنا الله

المتنصًرون الأقبـــاط said...

اهلا وسهلا بأخويا الكبير فرحان صدقني انا مكنتش محتاج اكثر من رعايه روحية بس للاسف الكنيسة القبطية دخلت في السياسية واي دين يدخل في السياسة يسقط والكنيسة القبطية اسقطت نفسها في السياسية
لانها مضت علي عقد عدم التبشير وقبول المتنصريين مع الدوله

..............
واي حاجه بتتعمل بتتعمل في السر تماما حتي ولو كانت في امريكا في هيكون اكثر من واحد خافوا يعمدوه الا لما البابا يجي امريكا ويمشي وبعدها بيومين ثلاثه يعمدهوه علشان ميتقلش ان البابا بيعمد حتي ولو في امريكا
شفت الجالس علي الكرسي المرقسي بيعمل ايه ؟

بالذمة ده مش حرام وعيب

وبابا الفاتيكان عمدلهم مسلمين علنا

المتنصًرون الأقبـــاط said...

مسلم ..فى البطاقة فقط said...

الحبيب والغالي بولس

عزيزي محتاجيين بجد لصلاتك لانها ستكون سهمية تخترق السماء الي الرب
.......................
وانا كمان قصه السامرية بحس فيها بحزن عميق وبشعر فيها بمدي الاضطهاد والظلم من الانسان لاخية الانسان لاسباب واهيه
وازاي المســــ الله ـــــيح له المجد الملك البار مسح كل هذه الاشياء ...حقا إنة المعلـــم والاب والفادي

Anonymous said...

احنا للاسف الشديد لا نستحق كنيستنا لاننا ادرناها خطأ وطردنا المتنصلايين

المتنصًرون الأقبـــاط said...

مادونا said...

اهلا وسهلا اختي مادونا

لا هي كنيستكم ولكنكم تغلقوها علي انفسكم