Wednesday, July 16, 2008

رد مدونة المتنصُرون الأقبـــاط علي أبو إسلام أحمد ودعاوي التنصيير والتهجم علي القمص عبد المسيح بسيط

رد مدونة المتنصُرون الأقبـــاط علي أبو إسلام أحمد ودعاوي التنصيير والتهجم علي القمص عبد المسيح بسيط




إستفردت جريده النهار بما أسميتة حوار مع القمص عبد المسيح بسيط أستاذ ودكتور اللاهوت الدفاعي وكاهن كنيسة العذراء بمسطرد وأحد أهم كهنة مصر علي الاطلاق يحاول المدعوالمحامي نبيه الوحش والإرهابي الاسلامي أبو إسلام أحمد عبد الله أن يشعلوا نار الرأي العام بتغطية أعلامية علي شخص القمص عبد المسيح بسيط وهذا يعود لعده أسباب

أولا فشل غرفتة أبو اسلام أحمد عبد الله علي برنامج البالــــتوك في مهاجمة العقيده المسيحية وذلك بسبب أن القمص عبد المسيح بسيط له غرفه كنسية دينية فقط لا تتحدث إلا في المسيحية و تناقش العقيده المسيحية وتفسر الشبهات حولها والرد المسيحي المقنع عليها بالدليل والبرهان وفشلة ايضا في إعاده المتنصريين التاركين للاسلام مره أخري هذا بإلإضافه لمواقعه علي الانترنت التي تشح المسيحية وترد الشبهات دون ذكر اسماء أديان أخري
وأيضا للقمص عبد المسيح بسيط برنامج هام جدا علي قناه سي تي في يشرح فيه العقيده المسيحية من وجه نظر اللاهوت الدفاعي

ثانيا زياده أعداد المتنصريين بسبب غرف البالتوك المسيحية والمواقع علي الإنترنت والقنوات الفضائية ومجهودات المبشرين التي هي ظاهره جديده علي المجتمع الاسلامي المنغلق منذ الغزوات الي الخلافه الي سيطره الدوله البوليسية في العصر الحديث بالقوه وكما أريد أن أقول أن نمو التكنولوجيا ووسائل الاتصالات إنتهاء للعقائد الوثنية وعقائد السيوف

أعزائي قرائنا العظماء لا أريد ان افضح دين بشكل مباشر ولكن نحن - أولي كمتنصرون مصر - الرد علي إفتراءات الشيوخ المتطرفون وأحباء الشهره الزائفه علي دعاوي التنصير

لفظ التنصير الذي يخرج من أفواه المتطرفيين يقصد به أن الكنيسة المسيحية سواء قبطية - إنجيلية -كاثوليكية في مصر تنصر عن طريق الأموال والسفر والزيجات وإخراج الشياطين

طبعا إنها نظره السطحيين للامور ونحن كنا مثلهم

ولكن الفرق في الموضوع ان المسيحية ليست بها ما يسمي المؤلفه قلوبهم وليست كالمصيده من يقع بها لايخرج وليست كالسجن من يولد فيه يموت فيه وكأننا في قبر مظلم رائحتة كريهه

فالمسيحية دين السلام والمحبه ترفض إجبار الإنسان علي عباده المســـــ الله ــــيح ولكنها تبشره وتشرح له إن أمن فيدخل المسيحية عن إقتناع وإيمان كامل يخضع لإختبارات وأسئله وإمتحانات في معلوماتة عن المسيحية شفهية وأحيانا كتابيه عند دراسه اللاهوت والتعمق به
ويدرسها جيدا ولذلك تجد أغلب المتنصريين يتكلمون وكأنهم مسيحيون منذ أن ولدتهم امهاتهم وهذا الفرق بينهم وبين من تخطف وتغتصب أو يجبر علي الاسلام لانة امسك به يضاجع مسلمة الي اخره من أسلوب الصيد الشيطاني


المسيحية كدين المســـــــــــــ الله ـــــــــــيح في الأرض ليست فكره عقائدية ولكنها صله مباشره مع المسيــــ الله ــــح.

فالتعميد في الكنيسة المسيحية لايتم إلا بعد التأكد التام من الإيمان وبعد وقت كافي يكون الإنسان مهيأ فية الي تقبل الله في حياتة والتعميد في الماء المصلي عليه كما أمر
المســــ الله ــــيح في الأية: اذهبوا تلمذوا الامم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس إله واحد امين

وأيضا الأية التي تقول : من أمن وإعتمد فقد خلص
ذكر الإيمان أولا ومن ثم التتويج بالمعمودية

إذن المعمودية هي تاج الإيمان وهي لا تتم إلا بعد تمام التأكد من الإيمان

وللعلم بين الكنـــيسة القبطية والمتنصريين مشاكل كثيره تتعلق بمشكله المعمودية وشهادات التعميد لانها مازالت تخشي الإرهاب وترفض الدخول في مشكلات يسببها لها المتطرفون

ولكن نريد أن نقول لها كنائس الهند الكاثوليكية والإنجيلية أيضا دخلت في مشاكل مع أحد أشد الأمم تطرفا وتعصبا وهم - الهندوس - وهي تعمد كثير من الهندوس ومسلمين الهند يوميا
ولكنها لم تخاف ولم تتوقف

ونحن كمتنصريين نعذرالكنيسة القبطية المصرية فهي أكثر كنائس العالم التي ذاقت مراره الإضطهاد وكثره عدد الشهداء فهي بيت الشهداء في مصر كما تقول الأية: سيكون لكم في العالم ضيق ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم

ونعود الي أبو اسلام أحمد عبد الله- هذا الإرهابي المتطرف ناشر الفتنة في مصر- الذي ينظر للتنصير بنظره الماده والجنس يعتقد أن مجرد مشاهده فيلم أو ما شابه بهذا فقد تمت دعوتة للمسيحية فهذا أقل وأضعف الإيمان ولابد أن يكون التبشير أكثر من ذلك
ولم يسأل نفسه لماذا هم يدعون للاسلام في أوربا مثلا ولم يتم حظرهم أو الغضب منهم وهل يحق له دعوه الأقباط وأن لايدعوه الاقباط لدينهم اذدواجية التطرف والجهل المعهوده طبعا !

هل تعلم يا أبو اسلام أن أكثر الأشياء التي تجعل المسلمون يرتدون عن إسلامهم لمحمد ويسلموا للمســـــ الله ـــيح المجد له كل المجد . هي إذدواجية المعايير هذه والتعامل مع العالم كلة كأننا في حرب ومعاداه البشرية جمعاء وكثره التطرف والإرهاب والجمود الفكري
فالممنوع مرغوب

ففي الإسلام كل شيء ممنوع عليا أن اتكلم فيه وأن أناقشه أو حتي أفكر فيه والإ يضعني إله قريش الذي تخيلوه إله القمر: في نار تشوي جسدي وتأكل لحمي وتجفف دمائي. ويحك أبو إسلام

أنت ياابو إسلام وشيوخ هذا الدين رعبتونا من الإسلام بل تسببتهم في أكبر رده لدين في التاريخ فالرده ليست للمسيحية فقط - لا

الرده الأكبر هي للجنس والدعاره ورفض تعاليم الدين ومحاربتة ولك في السعودية وايران أسوه حسنة رغم تطبيقهم للشرائع الاسلامية السنية الوهابيه من جهه السعودية والشيعيه الإمامية من جهه ايران بالإجبار إلا أن نسبة الإبتعاد عن الدين تكاد تكون اغلبيه وفعل كل ما نهي عنة الدين حتي وإن كانت اوامر المسيحية التي اقتبسها الإسلام
ولكن وضع عليها التفكير الصحراوي البدوي المتخلف فكرهها الناس وغزتهم افكار العلمانية أو العيش بطقوس وقشور الإسلام... ياراجل ده لما حد بيربي دقنة دلواتي بيقولوا عليه إتجنن وبقي إرهابي لية يتري ؟ فكر اية السبب؟ .. لانة رجع للأصل للتعاليم التي تحرض علي القتل

فأنت تستطيع أن تكرهني علي كل شيء وممكن أن يكون لك دوله وقوه علي كل شيء الا شيئا واحده وهو

قـــــــــــــلبي


هل تعرف لماذا لانك ببساطة أخذت حريتي وقتلت سعادتي وأجبرتني علي شريعه ودين لا أحبة فما كان مني ألا انني ذهبت لمن أحب حتي وإن كان هذا في قلبي وهذا أضعف الإيمان فأمثالكم يجب معاقبتهم دوليا وحاربتهم في كل مكان
واذا فكرت قليلا ستجد أن نسبه الأغلبيه الإسلامية بالاسم وعلي الاوراق الرسمية فقط ولكنها ليست اسلامية وإنما الجماعات الاسلامية المتطرفه هي فقط الاسلامية وهي التي تقول وتصرح فيما بينها والمتنصرون اعلم بذلك ,,,نحن أقليه داخل المجتمعات المسماه بالإسلامية وهي بعيده كل البعد عن الاسلام

ولك في تركيا مثال حي وفي مصر وتونس والمغرب أمثله علنية

تاريخ المسيحية وحاضرها إنتشر دينها وتعاليمها بفضل المســـ الله ـــيح المخلص له المجد بدون سيف
ولكن إسلامك إنتشر قديما بالفتوحات والغزوات والحروب والجزية والإجبار والإضطهاد لكي ينفر المرء من دينة ويدخل الإسلام ليتخلص من الإضطهاد واللعب علي ضعفاء الايمان وبعدها زيفتم الحقائق وقلتوا دخلت الناس أفواجا في الاسلام ولكن التاريخ سيف علي رقبتك

الي الحاضر الذي هو ألعن و إجبار علي عدم تغير الدين بقوه سلطة الدوله الإسلامية ومن يتنصر يتم أخذ ممتلكاتة وأولاده وزوجتة إن لم يتنصروا معه هذا إن هرب ولم يقتل ويعذب بمليون حجه وحجه وهي كثيره في مباحث أمن الدوله وأمن الاسلام بقياده السفاح العقيد أحمد مصطفي مسئول مكافحه التنصير في مصر
هو إحشرات يعني ؟

حاله الرعب الإسلامي من تغير الديمغرافيه داخل الوطن لصالح دين اخر هي سببها الرئيسي الخوف من فقدان السيطره علي الشعوب بإسم الدين هذا وإعطاء الاضطرار لإعطاء حقوق أكبر لاصحاب الديانات الاخري إذا ذادت أعدادها أمر - مر كالعلقم - علي الإسلام لانة بني علي الغير فكيف يعطي الغير شيئا
وهل الحداية بتحدف كتاكيت؟

وهنا لنا مدخل سياسي فمن يعتقد ان النظام المصري بمادتة الثانية سيعطي الشيعه المسلمين والبهائيين والاقباط حقوقهم المشروعه كمواطنين يعيشون في بلادهم فهو واهم لان هذا ان لم يحدث بالإنتذاع فلن يحدث ولو طبقت السموات علي الارض

طرق التبشير والتنصير كثيره ياابو اسلام وليس ما تذكره من هراءات وتفاهات واذا كنت انت وشيوخ الازهر والسعودية عجزتم علي الرد علي قناه الحياه والقمص المبشر زكريا بطرس والمتنصريين المبشريين فيها الاخ رشيد المغربي والاخ احمد المصري فكيف تريدونا ان نظل علي هذا الدين!!!!

الم تري كيف فعل ربك بأصحاب العمم في قناه إقرأ امام بسمي وهبي حول ملك اليمين ؟!! الم يجعل تضليلهم في تأويل فجعلهم الاسلام والتفاسير كعصفن مأكول!!!! وتركت المذيعه الحجاب وهي في ذهول!!! اعتقد انك تعلم هذا جيدا

ياعزيزي ابو اسلام اذا كنت تريد ان تتبع أسلوب الهجوم علي أعلام القساوسة والأباء في الكنيسة من أجل إفراغ مصر منهم ولكي يخرجوا خارجا أو يجبروا علي الخروج للخدمة في المهجر كالقمص مرقص عزيز والقمص مكاري يونان فأقول لك أننا نكشف حاليا هذه السياسة الظلامية المتطرفه الخطيره والتي هي إعلان حرب علي الطائفه المسيحية بالكامل في مصر ولن تجدي نفعا معهم
فلا يحق لك ان تتهجم علي اباء الاقباط والمسيحيين وليكون في معلومك ان وسائل الاتصالات المتوحشة تجعل مثل هذه السياسة غير مفيده لان الاباء يخدمون وهم وفي الخارج كالداخل
والا كيف تفسر ايمان الالاف الذي يزعججكم بل والملايين بعد ان بشر القمص زكريا بطرس المسلمين بأن يسلموا لله الحقيقي المخلص له كل المجد وهو من مخدعه!!! وانت في منابركم وميكرفوناتكم لم تستطيعوا ان تفعلوا شيئا مع ملايين ملايين المسيحيين في مصر والعالم ووقفت حملتكم الدسيسية للسيطره بالدين علي العالم الغربي المتحضر عندما وقفت المسيحية وقنوات التبشير امامكم وسحقت ادعاءاتكم بالسلام والمحبه هذا قبل ان يري العالم وجههكم القبيح المتطرف في اعمالكم الارهابيه التي منها تتنكرون وان كاذبون لان الكذب محلل في ثلاث في الحرب والكذب علي الزوجه والكذب لمصالحه المسلمين وفي نفس الوقت تقولون ,,,إنصر اخالك ظــــــــــــالما كان .أو مظلوما فكيف ترضي ان ننصر الظالم الذي قتل الابرياء في ابراج التجاره في نيويورك او قتل الاف الابرياء في سلسله عمليات الارهاب في اوربا ومصر وسيناء !!!! بالتأكيد لم ولن نرضي ان ننصر اخانا المجرم الارهابي القاتل

وعن ادعائك بأنك تقوم بأسلمة الاقباط فانت تكذب علي نفسك ونحن نعلم بهاذا
واؤكد لك اننا نعلم انك تعلم من هم المتنصرون واعدادهم التي تذيد كل يوم وكيف هم يعملون في السياسة والتبشير منهم من يبشر ومنهم الاثنان معا واعتقد ان كثير من المتنصريين يعملون في حقل القضية القبطية الشائك لاستعاده حقوق المسيحيين المنتهكة من قبل النظام المصري ومن ورائه الجماعه الارهابية التي تناسلت منها كل جماعات الارهاب واولها تنظيم القاعده وهي الجماعه المسماه الإخوان المسلمين

فأنت فضحت نفسك قريبا عندما دخل اتباعك الغيورين علي تعدد الزوجات الذي سيفقدوه اذا دخل الناس في المسيحية وسيطره الرجل وتعالي وكبرياء المسلم علي الاخريين في اعلانات عن متنصريين عادوا للاسلام واهتمامك الزائد بإعاده المتنصرات غيره منك علي ما تسمية شرف المسلمين الذي لا يتحرك في شارع الهرم واوكار العصافير السعوديين وانما يتحرك فقط اذا اعتنقت الفتاه المسيحية مع الفارق بين معدومي الدين والمرتدين عن الاسلام الي الحياه الدنيا وبين المرتدين عن الاسلام ( المتنصريين) الذاهبين ليسوع البار المخلص يرتمون في احضان تعاليمة ومعجزاتة التي تحدث كل يوم الي الان بإسمة ويعيشون السعاده الحقيقة داخل نفوسهم وعلي وجوههم عندما يعرفون الحق والحق يحررهم
فمحاولاتك البائسة بعد ان نفذت محاولاتك انت واتباعك بدأت تقوم بالإدعاء ان هناك متنصريين عادوا للاسلام هذا رغم انك كنت دائما تنفي انة يوجد متنصريين وانما عندما بدأت الصوره تكون واضحة للقاصي والداني فلم تعد تنفع حيلك في الردم علي ماتعتقد انة فضيحة في حقك وحق الاسلام وهذا نوع من المرض والهوس الاسلامي المكروه فبدأت تعترف أنت وأتباعك بالمتنصريين وتشن الحروب عليهم وأخيرا بعد أن تعبت معهم ونفذت حيلك الخبيثة و لأنة من الطبيعي أن لا يأتي إنسان عاقل للظلام بعد أن يري النور إذا أمن وعبر فعلا إلي النور- تهددهم بأمن الدولة عندك حديثك معهم وتهددوهم بالملاحقة لكي يصمتوا ولكن هيهات
فلتعلم أن الحرب النفسية التي تشنها علي المسيحيين ليست إيمانا منك بدينك ولكن بأموال السعودية لن تجدي نفعا مع المتنصريين لأنهم أقوي إيمانا من كثير من المسيحيين أنفسهم بل لكي أصدمك ,,, المتنصريين كثيرا ما يبشرون المسيحيين أنفسهم من اللذين يجرون وراء متع الدنيا وملزاتها ولا يضعون المســـــــ الله ــــــيح في حياتهم أبدا

وفي الأخير أريد أن أقول لك أننا لن نصمت علي التعدي علي حقوق الأقباط ولا علي الرهبان ولا علي رموز ورجال الكنيسة بل اننا ندعم القمص عبد المسيح بسيط وانت أصبحت الأن سببا في الصلاه من اجلة وشهرتة أكثر وأكثر وقراءة كلامة أكثر وأكثر وحبه أكثر وأكثر وكما تقول الاية: كل الاشياء تعمل معا للخير
والتبشير والتعميد حق من حقوق ديانة المسيحية لانها ديانة دعوية تبشيرية وليس من حقك أن تجعل من التنصير تهمة كما تعتقد
ومن حق البشر ان يعتنقوا المسيحية وينصروا مسيح الله شئت أنت ومن مثلك أم أبيت
فالاية: تقول اذا كان الله معنا فمن علينا - ومن أمن بي لو مات فسيحيا
فقل مائشت فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة
وللحديث بقية ياأبو
إسلام

تحياتي

المتنصًرون الاقبـــــــاط

4 comments:

Anonymous said...

طيب إية رأيك ندعوك لمناظره مع الشيخ أبو إسلام ولو فشلت وده شيء اكيد ترجع الي الإسلام للأن المسيحية
مفيهاش شيء مقنع ولا انت شايف اية؟ رد ياابن المتناكة

Anonymous said...

ميرسي للمقاله الجميله لانها طالعه من القلب وبتخش القلب علي طول

Anonymous said...

يالا ياابن الشرموطة يا معرس ياابن الكلب يا كس اختك

Anonymous said...

فنون فنون فنون مقاله كلها فنون دي اقوي رد علي الجاهل ابو جهل الي ميتسماش ابو زفت ده