Friday, July 18, 2008

الفضيحة الإسلامية التي قالها محمد .. أنكتها


قبل ان نتكلم عن موضوع الالفاظ القذره لرسول الاسلام المدعي للنبوه دعونا نعرض ما يقوله الشيوخ المسلمين لسئله المسلمين التي بدات توجهه اليهم بسبب فضائح الاسلام التي بدأت تنتشر



السلام عليكم ورحمة الله، عندي سؤالان يحيرانني وأرجو الإفادة.

1- كنت أظن أن الكلام الفاحش حرام وأعيب على أصدقائي قوله؛ حتى

إنني هجرتهم لأجل ذلك، إلى أن جاءني أحدهم بهذه الأحاديث وقال إنها صحيحة وهي كذلك، وأرجو المعذرة على هذه الصراحة: - قول النبي صلى الله عليه وسلم إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا. - لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له : (لعلك قبلت، أو غمزت، أو نظرت). قال: لا يا رسول الله، قال: (أنكتها). لا يكني، قال: فعند ذلك أمر برجمه. -قول أبي بكر لأحدهم: امصص بظر اللات. -قول حمزة لأحدهم يا ابن أم أنمار مقطعة البظور. واحتج أصدقائي بأن الصحابة كانوا يقولون ذلك فصدمت ولم أجد جوابا.. فهل معهم حق؟ 2


- أنا لا أريد أن أكشف عورتي حتى لزوجتي أو للطبيب وأفضل الموت على ذلك. أرفض أن أكشف عورة زوجتي لأني أعتقد أن تعري الزوجين قلة حياء ولا يليق بإنسان محترم. أيضا من الأسباب التي تمنعني من الزواج هو أنني لا أريد لأحد أن يطلع على عورة زوجتي عند الولادة حتى الطبيب. ثم لا أفهم لماذا حرم الله سبحانه كشف العورات ثم في نفس الوقت يجب كشف عورة المرأة عند الولادة. أليس في ذلك إذلال لها؟ المعذرة على أسئلتي ولكني في حيرة من أمري.


وكانت الإجابة


بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: الأخ السائل الكريم حفظه الله، يقول الحكماء إن لكل مقام مقالا، وما تسميه بالكلام الفاحش يكون فاحشا إذا قصد منه الفحش والإساءة للغير، وإذا ما قيل من أجل الفكاهة أو التسلية أو المزاح أو إيذاء الناس؛ ففي هذه الحالة يكون هذا الكلام فاحشا وعلى الإنسان المسلم أن يتجنبه. أما إذا قيل هذا الكلام من أجل تقرير إنسان على فعلة فعلها كما فعل الرسول عليه الصلاة والسلام مع ماعز حيث تلفظ بلفظ قد يكون فحشا في غير هذا الموضع، لكن قول النبي لماعز (أنكتها)، هذا القول في هذا المقام لا يعد فحشا؛ لأن النبي عليه الصلاة والسلام يريد أن يتأكد من أن ماعزا قد ارتكب جريمة الزنى بكل ما تعينه الكلمة وأن هذه الجريمة قد ارتكبت وهي تتوفر فيها شروطها وأركانها التي تستوجب إقامة الحد على هذا الرجل. ولما كانت لا توجد كلمة ذات مدلول واضح يفهمه الجاهل والمتعلم على ما يقصد النبي عليه الصلاة والسلام فإنه كان لا بد من أن يتلفظ بهذا اللفظ، ومن هذا القبيل باقي الألفاظ التي ذكرتها في السؤال، هذا مع العلم بأن الإسلام قد أمرنا بالأدب في الحديث، وأمرنا بانتقاء المفردات التي لا تجرح الحياء ولا تخدش العفة؛ ذلك لأن المسلم ليس بطعان ولعان، وها هو القرآن الكريم يضرب لنا خير مثال على ذلك بما جاء في سورة يوسف من قوله تعالى: {وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ}. هذه الآية توحي بأن هذه المرأة قد تزينت ليوسف واستعدت له كما تستعد المرأة لزوجها عندما يريد جماعها، ولكن كما ترى فإن الآية تصف هذا المشهد بكلمات لطيفة معبرة لا تجرح حياء الإنسان ولا تخدش عفته ولا يخجل من قولها أحد وتلامس أذن الإنسان دون غضاضة أو أذى. وهكذا كان خطاب النبي لأصحابه، حيث كان يكني عن الكلام الفاحش بكلام لا حياء فيه ولا عيب. هذا عن السؤال الأول أما بالنسبة للسؤال الثاني فإنه يجوز للإنسان أن يكشف عن عورته أمام زوجته ويجوز للزوجة أن تكشف عن عورتها أمام زوجها، وهذا شيء أباحه القرآن بنص صريح، حيث قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ . إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ . فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ}. ففي هذه الآية الكريمة يأمر الله تعالى بحفظ الفروج يعني ستر العورات، واستثني من ذلك الأزواج فإن الإنسان يحفظ عورته أمام الناس جميعا إلا زوجته، إذن هذه هي رخصة الإسلام وكل من يخالف هذا الأمر ويتحرج منه يكون قد أعنت نفسه، وحملها ما لا طاقة لها به. ويخالف حكم الله تعالى الذي رفع الحرج عن العباد ولم يكلفهم إلا بما يطيقون، حيث يقول جل وعلا في هذا المقام: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ}، ويقول تعالى: {لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا} ويقول: {يُرِيدُ اللهُ أَن يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا}. ونفس الأمر يقال في كشف العورات على الأطباء، ولكن هنا لا يكون كشف العورة إلا بشرط الضرورة كأن يكون الإنسان محتاجا إلى العلاج لمرض ألم به ولا يمكن علاج هذا المرض إلا بكشف العورة، وكذلك بشرط أن يكون الطبيب طبيبا مسلما عدلا ولا يرى من العورة إلا بالقدر اللازم للعلاج فقط. هذا حكم الله في ذلك، والله تعالى أعلم.


هذه تبريرات الدعاه الاسلاميين الخبثاء وطريقتهم في تجميل القذر وتشوية الحقائق ولي الحقائق وتحويل الباطل الي حق وهو اسلوب الشيطان الذي يتبعونة



لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له : ( لعلك قبلت ، أو غمزت ، أو نظرت ) . قال : لا يا رسول الله ، قال : ( أنكتها ) . لا يكني ، قال : فعند ذلك أمر برجمه .الراوي: عبدالله بن عباس خلاصة الدرجة: صحيح المحدث: البخاري المصدر: الجامع الصحيح الصفحة أو الرقم: 6824


جاء الأسلمي نبي الله صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أنه أصاب امرأة حراما أربع مرات كل ذلك يعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل في الخامسة فقال أنكتها قال نعم قال حتى غاب ذلك منك في ذلك منها قال نعم قال كما يغيب المرود في المكحلة والرشاء في البئر قال نعم قال فهل تدري ما الزنا قال نعم أتيت منها حراما ما يأتي الرجل من امرأته حلالا قال فما تريد بهذا القول قال أريد أن تطهرني فأمر به فرجم فسمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلين من أصحابه يقول أحدهما لصاحبه انظر إلى هذا الذي ستر الله عليه فلم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلب فسكت عنهما ثم سار ساعة حتى مر بجيفة حمار شائل برجله فقال أين فلان وفلان فقالا نحن ذان يا رسول الله قال انزلا فكلا من جيفة هذا الحمار فقالا يا نبي الله من يأكل من هذا قال فما نلتما من عرض أخيكما آنفا أشد من أكل منه والذي نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينقمس فيهاالراوي: أبو هريرة خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] المحدث: أبو داود المصدر: سنن أبي داود الصفحة أو الرقم: 4428
جاء الأسلمي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فشهد على نفسه أربع مرات بالزنا يقول أتيت امرأة حراما كل ذلك يعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقبل في الخامسة فقال له : أنكتها ؟

قال : نعم ، قال فهل تدري ما الزنا ؟ قال : نعم ، أتيت منها حراما مثل ما يأتي الرجل من أهله حلالا قال . فما تريد بهذا القول قال . أريد أن تطهرني فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرجم فرجم فسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلين من أصحابه يقول أحدهما لصاحبه .

انظر إلى هذا الذي ستر الله عليه فلم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلب فسكت عنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة فمر بجيفة حمار شائل برجليه فقال : أين فلان وفلان ؟ فقالا : نحن يا رسول الله فقال لهما : كلا من جيفة هذا الحمار فقالا . يا رسول الله غفر الله لك من يأكل من هذا ؟

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما نلتما من عرض هذا آنفا أشد من أكل هذه الجيفة فوالذي نفسي بيده إنه الآن في أنهار الجنةالراوي: أبو هريرة خلاصة الدرجة: صحيح المحدث: ابن حزم المصدر: المحلى الصفحة أو الرقم: 11/179
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : أنكتها ؟ قال : نعم , قال : حتى غاب ذلك منك في ذلك منها ؟ قال : نعم , قال : ما يغيب المرود في المكحلة والرشاء في البئر ؟ قال : نعم , قال : هل تدري ما الزنى ؟ قال : نعم أتيت منها حراما ما يأتي الرجل من أهله حلالا , قال : فأمر به فرجمالراوي: أبو هريرة خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد] المحدث: عبد الحق الإشبيلي المصدر: الأحكام الصغرى الصفحة أو الرقم: 760
جاء الأسلمي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أنه أصاب امرأة حراما أربع مرات كل ذلك يعرض عنه فأقبل في الخامسة فقال أنكتها قال حتى غاب ذلك منك في ذلك منها قال نعم قال كما يغيب المرود في المكحلة والرشاء في البئر قال نعم قال هل تدري ما الزنى قال نعم أتيت منها حراما ما يأتي الرجل من أهله حلالا فأمر به فرجم فسمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلين من أصحابه يقول احدهما لصاحبه انظر إلى هذا الذي ستر الله عليه فلم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلب فسكت عنهما ثم سار ساعة حتى مر بجيفة حمار شائل برجله فقال أين فلان وفلان فقالا نحن ذان يا رسول الله فقال انزلا فكلا من جيفة هذا الحمار فقالا يا نبي الله من يأكل من هذا قال فما نلتما من عرض أخيكما آنفا أشد من أكل منه والذي نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينغمس فيهاالراوي: أبو هريرة خلاصة الدرجة: [حسن كما قال في المقدمة] المحدث: ابن حجر العسقلاني المصدر: هداية الرواة الصفحة أو الرقم: 3/442
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أتاه ماعز بن مالك قال : لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال : لا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنكتها لا يكنى قال : نعم قال : فعند ذلك أمر برجمهالراوي: عبدالله بن عباس خلاصة الدرجة: إسناده صحيح المحدث: أحمد شاكر المصدر: مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 4/143


أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أتاه ماعز بن مالك قال لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال لا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنكتها لا يكني قال نعم قال فعند ذلك أمر برجمهالراوي: عبدالله بن عباس خلاصة الدرجة: إسناده صحيح على شرط الشيخين المحدث: الألباني المصدر: إرواء الغليل الصفحة أو الرقم: 7/355


........................................................

هذا مارأيناه هو جزء من وساخات رسول الإسلام في تاريخه البدوي المليء بالمعاشرات الجنسية والغراميات فمهما قيل من كلام علي هذا الكلام لن يوفيه حقه ولكن افضل شيء هو عرضه علي العامة وعدم تركة في جحور الاسلام. ولكن في رد بسيط علي الشيخ الاسلامي وهو يرد علي هذا الشاب الحيران الذي يسأل عن هذه الفاحشة من فم المسحور
وهو يقول هذا الفظ القذر أنــــــــــــــــكته فإذا كان يرد ان يقل له او يسأل هل انت زنيت فكان اولي ان يقول لهبدلا هذا اللفظ الفاحش ان يقول وهل دخل المرد في المكحلة أو السقط في الحساس او الارب في الفرج بدلا من ان يلفظ هذا الفظ القذر الذي يدل علي بيئتة الصحراوية البدوية العشوائية وتربيتة الناقصه في حياه البدوية وإذا كان كما يقول الاسلام انة الصادق الامين فكيف بهذا الوصف وهو قبل ان ي\عي النبوه كان يقال عنة هذا علي حد قول الاسلام بعد ادعائة برؤية الوحي والنبوة يقول مثل هذا اللفظ ويتحول الي هذا الانسان الشهواني محب النساء والمعاشرات والنكاح وهذه الالفاظ القذره المحمدية
ولم اطيل اكثر من هذا ولكني اتركك عزيز القاري تحكم بنفسك علي ما يقوله المسلمين واعترافهم بما نقوله واننا لا نكذب ولا نفتري عليه وعلي الاسلام الذي تركناه عن فخر وامنا بالحق الذي يحرر من يؤمن به
تحياتنا
المتنصًرون الاقبــــــاط

3 comments:

Anonymous said...

ده دليل علي انة اصلا مش رسول ده واحد حقير

Anonymous said...

ياعم الخره انت متخليك في دينك انت مش بتقول انك استنصرت خلاص غور في داهية ومتقرفناش

Anonymous said...

يلعن دين ام رسول الاسلام الف مره كل ثانية ههههههههههههههههههههههه