Thursday, July 3, 2008

الشيخ السلفي احمد بهاء الدين حسن العقاد اعتنق المسيحية وترك دين الظلام


تنصير الشيخ احمد بهاء الدين


تضارب القوانين الناتجة من دستور مصر الشريعة الأسلامية تتعارض مع قانون الحرية


الدينية والأعتراف بأن هناك ثلاثة أديان فضيحه

عالميه للحكومه المصريه

فضيحه عالميه للحكومه المصريه ... محكمه مصريه تحكم على مواطن قبطى بالسجن ثلاث سنوات لرجوعه لدينه ...حكم القضاء المصرى على المواطن محسن وديع بالسجن ثلاث سنوات بعد ان دخل فى الاسلام لفتره وغير اسمه الى محسن نور الدين ثم عاد الى رشده ودينه فلم يروق هذا للقضاء المصرى الذى ينادى بحريه العقيده فتم الحكم عليه . مرفق لاسباب الحكم الفضيحه .1/8/2006

**********************************************
أمن الدولة فى القاهرة يقبض على الشيخ بهاء الدين أحمد حسين العقاد شيخ مسجد الطالبية لأعتناقة المسيحية ويستجوب بواسطة طارق عبد الشكور رئيس النيابة
...................................
الشيخ السلفي احمد بهاء الدين حسن العقاد الذي ترك دين الهلال والمحمدية والشرك واعتنق المسيحية



أمن الدولة والبوليس فى مصر قد ترك أمن الدولة وذهب ليقبض على أفراد أعتنقوا المسيحية فقد قبض الأمن فى مصر مؤخراً على الشيخ بهاء الدين أحمد حسين العقاد شيخ مسجد الطالبية لأعتناقة المسيحية عشنا وشوفنا أن أعتناق دين أو فكر أصبح جريمة .
ترك أمن الدولة الجماعات الإرهابية التى يقدر عددها فى مصر بأكثر من مليون وعدة مئات تعيث فى أرض مصر فساداً ليقبض على متنصر , ترك الأمن إجرام عصابات أيمن الظواهى خليفة بن لادن تعمل فى حرية فى مصر وذهب ليقبض على متنصر , والنتيجة أنه من كثرة تواطؤ البوليس مع عصابات الإجرام الإسلامى أنه إذا سألت أحد المحللين السياسين السؤال التالى : بماذا تشتهر مصر ؟ .. سيجيب لك على الفور : " الإجرام والإرهاب الإسلامى هو السلعة الوحيدة التى تصدرها مصر بنجاح إلى العالم كله " .
هذه الجماعات الإسلامية سودت وجه مصر فى العالم من جراء عشرات الجرائم تتم يومياً بأسم الإسلام وإله الإسلام فى طول بلاد مصر وعرضها بل وفى والعالم كلة , الأمن فى مصر يتركها تنموا وتترعرع تسفك دماء الأبرياء أمام أعينهم تغتصب النساء وهم موافقون , والأسباب واضحة للأعمى كما أنها لا تحتاج إلى برهان أو دليل أن هذه الجماعات لها أعضاء داخل البوليس فى مصر أو أن هذه الجماعات يظرفون بوليس مصر وأمنها بالأظرف المليئة بالمال , هذا هو وضع البوليس الذى لا يرحم ولا يريد رحمة لمصر ولا لشعبها , هذه هى القبضة الحديدية التى يلطمون بها وجه مصر ويرهبون بها العالم .

في 23 يونيو 2005 م كان المهندس / بهاء الدين احمد حسين العقاد عضوا ناشطا بالجماعات الاسلامية و داعية اسلامي عرف الرب يسوع المسيح مخلصا وربا منذ فترة ليست بالبعيدة وإعتنق المسيحية فهل أصبح مجرما يا بوليس مصر .وشاع الأمر أن شيخاً من الجماعات الإسلامية قد تركها وتنصر فكيف يتحول الوحش إلى إنساناً هادئاً أليفاً وديعاً , كيف يفلت إنساناً من براثن الإجرام ويخرج سليما , ولأنه نظام مافيا إسلامية وجماعاتها الإجرامية فقانون المافيا واضح أنه لا بد من قتله أو تعذيبه فالداخل للمافيا الإسلامية مفقود والخارج مولود , وفى الحال تجمعت قوى الشر وأبرقت الخبر إلى اذنابها والمؤلفة قلوبهم فى مباحث أمن الدولة بعمل اللازم وإستغلال سلطة الحكومة فأسرعت الأفراد الساكنة إلى العمل الجهادى , فقامت الدنيا ولم تقعد , ومنذ عدة أشهر أصدروا امراً بالقبض عليه لسؤاله عما ان كانت قد تمت معموديته (علامة لإيمانه المسيحى) ثم اطلقوا سراحه .
ولكن تم الضغط الإرهابى لجماعات أيمن الظواهرى فى مصر على أمن الدولة فإصطنعوا الغباء بأنهم لم يقتعوا بإجاباته وقاموا ليسودوا حياة الأمان الذى بدأ يعيشها هذا الشيخ فى المسيحية فهم بتوع الأمن وهذا المواطن الذى أعتنق المسيحية لم يأخذ تصريح منهم بالأمان فعاودوا القبض عليه مرة أخري يوم 6 أبريل 2005 م بمعرفة أمن الدولة فى الطالبية بالجيزة ، وبعد إعتقال دام 45 يوما تم تحويله الى سجن مزرعة طرة ، وهو الآن متهم فى القضية رقم 672 أمن دولة تحت زعم الازدراء بالأديان ويتم استجوابه بواسطة طارق عبد الشكور رئيس النيابة .
والأمن فى مصر معروف تاريخه فى سجل حقوق الإنسان فهم لا يعرفون شيئاً عن حقوق إنسان , فالإجرام شئ عادى فى مصر فأهل مصر المسلمين ينتمون إلى العصابات الإسلامية التى يعرف خباياها البوليس والأمن جيداً أما أن يبتعد شخص عن هذه الجماعات ويصبح مواطنا صالحاً فهذا أمر لا يرضى عليه المجتمع الإجرامى , فكيف لا ينتمى إنسان إلى الجماعات الإسلامية فى مصر .. وصار هذا عجباً فى مصر؟ .. أيوجد شخص مسلم لا ينتمى إلى الجماعات الإسلامية ألأجرامية؟ , والأعجب من ذلك أنه قد أنقلبت الأحوال فى جهات أمن مصر وسلامتها وأصبحوا يتسائلون كيف يوجد شخص أصبح هادئ مسيحى وليس مجرما ؟
وتندر البوليس عن هذه العجيبة , شيخاً أصبح مسيحياً , فتفتقت عبقرية البوليس فى حماية هذا الجنس النادر الآمن الوديع الذى أصبح لا يهش ولا ينش بوضعه فى محمية خاصة كما تفعل الدول المتحضرة مع الحيوانات والطيور النادرة بوضعها فى محميات خاصة , فوضع أمن مصر هذا الشخص النادر فى السجون , عجباً وألف عجباً على طريقة التفكير التى عفا عليها الزمن .
يا أهل الكهف .. لقد حان لأمن الدولة الإستيقاظ فى كهف مصر المظلم .. لقد بدأ شروق شمس الحقيقة على الظهور .. لقد انتهكتم يا أمن مصر .. الحرية الدينية للأفراد المنصوص عليه فى المادة 18 من الإعلان العالمى لحقوق الإنسان والذى وقعت عليه مصر ، إذ تنص هذه المادة على انه "
لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة"

كيف يهين مسلم الإسلام عندما يعتنق المسيحية يا أمن الدولة ؟

**شيخ مسلم محبوسا منذ ثمانية عشر شهرا أعلن من زنزانته بالسجن أنه محبوسا لإهانته الإسلام باعتناقه المسيحية، البوليس السري المصري نقل بهاء الدين أحمد حسين العقاد – 57 سنة – الشهر الماضي لمعتقل وادي النطرون وقد قيل له أنه سيبقى هناك لأجل غير مسمى إلا إذا وافق على العمل مع الحكومة كمخبر ضد المتنصرين الآخرين. وتبعا لمحامي السجين بالقاهرة، أثناسيوس ويليام، أن موكله تم حبسه في هذا المعتقل بالصحراء " لأنه فقط اختار أن يعتنق عقيدة أخرى، وأن يصبح مسيحيا "وتم سجن العقاد بدون أي اتهامات لأكثر من عام، بعد اعتقاله على يد مباحث أمن الدولة في القاهرة في السادس من ابريل عام 2005.رغم أن هذا المسلم السابق يخضع للاستجواب مرارا وتكرارا، فلم يقل له أحد قط ما هي تهمته المحددة، لكن بعض اللذين هم في زنزانته ينشرون شائعات بأنه كان يبشر الآخرين بالمسيحية ويعمدهم، مما أدى إلى افتعال مشاجرة معه في الزنزانة و انتهى الأمر بضربه ضربا مبرحا من سجين آخر.عندما أمرت المحكمة أخيرا بأن يطلق سراح العقاد من حبسه الاحتياطي منذ عشرة أسابيع، تعمد المسئولون بمباحث أمن الدولة بإهمال هذا الحكم. ، بل احتجزوه في مكتبهم الكائن في جابر بن حيان بالجيزة، ثم قاموا بنقله لمعتقل وادي النطرون، الذي يبعد 60 ميل شمال القاهرة على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي.وقد أخبرنا محاميه، بأن الذي فعله ضباط مباحث أمن الدولة من حبس العقاد إلى أجل غير مسمى " بدون أي أمر من مسئول رسمي " هو أمر غير قانوني بالمرة، تبعا للمادة 280 من قانون العقوبات المصري.خاب أمله في الإسلامفي بعض كتاباته التي تم تهريبها من السجن في الشهور الأخيرة وحصلنا عليها، أعلن العقاد أنه " اختار الإيمان المسيحي " بعد سنوات في البحث في الإسلام.لأكثر من عشرين عاما، الشيخ السابق كان من الأعضاء المؤسسين لجماعة الدعوة والتبليغ الإسلامية، التي تعمل بنشاط على أسلمة غير المسلمين، ولكن بدون عنف.وكان إمام مسجد بالهرم، وهي منطقة تابعة لمحافظة الجيزة وقريبة للقاهرة، في عام 1994 نشر كتاب من 500 صفحة اسمه " دين الإسلام " يراجع التقاليد المتبعة في المعتقد الإسلامي.ولكنه خاب أمله، وقال الشيخ أنه منذ خمس سنوات بدأ يصلي لكي يعرف الله شخصيا، ولم يكن حتى يناير 2005، أنه قام لأول مرة مع شخص ما الذي شرح له أساسات المعتقد المسيحي، وانكب على دراسة الكتاب المقدس، وفي خلال أسابيع أصبح تابعا للمسيح.وكتب العقاد " هذا هو الإثبات لكل المسلمين، أن كل إنسان يدرس الدينان من نظرة موضوعية جادة، سيختار المسيحية "ولكن في خلال شهرين، وصل خبر إيمان العقاد بالمسيحية إلى مباحث أمن الدولة، و البوليس سري قبض عليه بدون إنذار في محل عمله.العائلة باطلا تنتظربعد ستة أسابيع من احتجاز مباحث أمن الدولة له، تم إرسال العقاد إلى سجن طره في القاهرة. وعندما استخدم محاميه سلطته كمحامي لكي يزوره في السجن، قيل له أنه محبوس تبعا لقانون الطوارئ، للاشتباه في أنه قام " بالتجديف على الإسلام ".وطوال العام التالي، تم تجديد حبس العقاد كل 45 يوما، باسم قانون الطوارئ، مع أنه لم يوجه له أي اتهام رسمي.لكن في يوليو الماضي، قامت السلطات بوضع قانون جديد يوقف إجراءات الحبس الاحتياطي، مع تحديد أقصى مدة للحبس للجنح لا يجب " مهما كانت الظروف " أن لا تزيد عن ستة أشهر.تم اتهام العقاد " بازدراء دين سماوي "، وهي جنحة تبعا للمادة 98- و، من قانون للعقوبات المصري، لذلك أمرت المحكمة بإخلاء سبيله في الثلاثين من يوليو.بعد أن علموا بأن المحكمة أمرت بإخلاء سبيله، زوجة العقاد وأولاده الثلاثة، انتظروا باطلا عودته إلى بيته، بعد هذا بعشرة أيام، تأكد محاميه أخيرا من أنه مع إن تم إخلاء سبيله من السجن، أبقت مباحث أمن الدولة عليه بالجيزة.السجن الصحراويوفي أواسط سبتمبر، نقلت السلطات العقاد إلى معتقل وادي النطرون الذي يعد الأشد أمنيا، الذي أغلب من به هم من المتطرفين الإسلاميين المحكوم عليهم لقيامهم بأعمال ضد الحكومة المصرية.وهذا المعتقل مشهور ببساطة حالته في الصحراء، وأن المساجين يوضعوا في زنازين صغيرة مساحتها مترين في متر.وتبعا لويليام محامي العقاد، أن موكله في صحة ضعيفة بسبب المعتقل، ويعاني من ارتفاع في ضغط الدم، وأمراض جلدية بسبب ارتفاع الشديد لدرجة الحرارة، و الزنزانات غير النظيفة، وعضات الحشرات والقوارض الصغيرة.وقال ويليام " إنه معتقل في مكان يمكن أن يقتله بسبب سنه، جسده وعقله لا يحتملان تلك الوحشية والعناد من مباحث أمن الدولة "وقد قام محاميه بطلب التماس من النائب العام عبد المجيد محمود في الرابع من سبتمبر يعرض الاختراقات القانونية الخطيرة في حالة العقاد، ولكن لم يحصل على أي رد.بالرغم من أن المواطنين المسيحيين المصريين أحرار تماما في اعتناق الإسلام واستخراج بطاقات قانونية إسلامية جديدة، فالمواطنين المسلمين غير مسموح لهم بأن يغيروا دينهم، وهؤلاء الذين يصبحون مسيحيين لابد لهم أن يتعرضوا للمضايقات الشديدة من مباحث أمن الدولة، التي عادة تقبض عليهم بتهمة إهانة الإسلام، أو " تهديد الأمن القومي ".الراسل ممدوح - نخلة @ 29 10 2006 10:00 pmمناشدة لرئيس الجمهوريةأفرجوا عن العقاد بيان للنشر الفورييناشد مركز الكلمة لحقوق الإنسان (والذي انشىء خصيصا من اجل الدفاع عن حرية الراى والاعتقاد ومنع التمييز بسبب الأصل أو الدين أو العقيدة ) السيد الرئيس/ محمد حسنى مبارك بسرعة الإفراج عن المواطن المصري الشيخ بهاء الدين احمد حسين العقاد (57 سنة) والمعتقل حاليا بسجن وادي النطرون حيث قبض عليه منذ السادس من ابريل عام 2005 بتهمة ازدراء الأديان ويتعرض لمعاملة سيئة داخل السجن بالرغم من صدور قرار من المحكمة المختصة بالإفراج عنه منذ يوليو الماضي ألا إن جهات الأمن لا تزال تعتقله بدون مسوغ قانوني استنادا لقانون الطوارىء وتقول ابنة الشيخ العقاد في شكواها لمركز الكلمة إن والدها قبض عليه بعد تردده على مركز أبن خلدون العام الماضي وبتفتيش منزله وجد لدية كتب لأديان مختلفة فظنوا انه اعتنق المسيحية فتم توجيه له تهمة ازدراء الأديان المنصوص عليها في المادة رقم 198 فقرة( و) من قانون العقوبات وإذ يؤكد مركز الكلمة على احترامه الكامل لحرية الراى والاعتقاد فان حاله الشيخ العقاد هي نموذج صارخ للاعتداء على هذه الحرية التي كفلها الدستور المصري في المادة 46 وكذلك المادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمادة الأولى من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية وهى تلك المواثيق التي وقعت عليها مصر فصارت جزء من تشريعها الداخلي طبقا للمادة 151من الدستور المصري
.......................

مصر: حبس شيخ مسلم أصبح مسيحيا



25/10/2006
18 أكتوبر: شيخ مسلم محبوسا منذ ثمانية عشر شهرا أعلن من زنزانته بالسجن أنه محبوسا لإهانته الإسلام باعتناقه المسيحية، البوليس السري المصري نقل بهاء الدين أحمد حسين العقاد – 57 سنة – الشهر الماضي لمعتقل وادي النطرون وقد قيل له أنه سيبقى هناك لأجل غير مسمى إلا إذا وافق على العمل مع الحكومة كمخبر ضد المتنصرين الآخرين. وتبعا لمحامي السجين بالقاهرة، أثناسيوس ويليام، أن موكله تم حبسه في هذا المعتقل بالصحراء " لأنه فقط اختار أن يعتنق عقيدة أخرى، وأن يصبح مسيحيا "
وتم سجن العقاد بدون أي اتهامات لأكثر من عام، بعد اعتقاله على يد مباحث أمن الدولة في القاهرة في السادس من ابريل عام 2005.
رغم أن هذا المسلم السابق يخضع للاستجواب مرارا وتكرارا، فلم يقل له أحد قط ما هي تهمته المحددة، لكن بعض اللذين هم في زنزانته ينشرون شائعات بأنه كان يبشر الآخرين بالمسيحية ويعمدهم، مما أدى إلى افتعال مشاجرة معه في الزنزانة و انتهى الأمر بضربه ضربا مبرحا من سجين آخر.
عندما أمرت المحكمة أخيرا بأن يطلق سراح العقاد من حبسه الاحتياطي منذ عشرة أسابيع، تعمد المسئولون بمباحث أمن الدولة بإهمال هذا الحكم. ، بل احتجزوه في مكتبهم الكائن في جابر بن حيان بالجيزة، ثم قاموا بنقله لمعتقل وادي النطرون، الذي يبعد 60 ميل شمال القاهرة على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي.
وقد أخبرنا محاميه، بأن الذي فعله ضباط مباحث أمن الدولة من حبس العقاد إلى أجل غير مسمى " بدون أي أمر من مسئول رسمي " هو أمر غير قانوني بالمرة، تبعا للمادة 280 من قانون العقوبات المصري.

خاب أمله في الإسلام
في بعض كتاباته التي تم تهريبها من السجن في الشهور الأخيرة وحصلنا عليها، أعلن العقاد أنه " اختار الإيمان المسيحي " بعد سنوات في البحث في الإسلام.
لأكثر من عشرين عاما، الشيخ السابق كان من الأعضاء المؤسسين لجماعة الدعوة والتبليغ الإسلامية، التي تعمل بنشاط على أسلمة غير المسلمين، ولكن بدون عنف.
وكان إمام مسجد بالهرم، وهي منطقة تابعة لمحافظة الجيزة وقريبة للقاهرة، في عام 1994 نشر كتاب من 500 صفحة اسمه " دين الإسلام " يراجع التقاليد المتبعة في المعتقد الإسلامي.
ولكنه خاب أمله، وقال الشيخ أنه منذ خمس سنوات بدأ يصلي لكي يعرف الله شخصيا، ولم يكن حتى يناير 2005، أنه قام لأول مرة مع شخص ما الذي شرح له أساسات المعتقد المسيحي، وانكب على دراسة الكتاب المقدس، وفي خلال أسابيع أصبح تابعا للمسيح.
وكتب العقاد " هذا هو الإثبات لكل المسلمين، أن كل إنسان يدرس الدينان من نظرة موضوعية جادة، سيختار المسيحية "
ولكن في خلال شهرين، وصل خبر إيمان العقاد بالمسيحية إلى مباحث أمن الدولة، و البوليس سري قبض عليه بدون إنذار في محل عمله.
العائلة باطلا تنتظر
بعد ستة أسابيع من احتجاز مباحث أمن الدولة له، تم إرسال العقاد إلى سجن طره في القاهرة. وعندما استخدم محاميه سلطته كمحامي لكي يزوره في السجن، قيل له أنه محبوس تبعا لقانون الطوارئ، للاشتباه في أنه قام " بالتجديف على الإسلام ".
وطوال العام التالي، تم تجديد حبس العقاد كل 45 يوما، باسم قانون الطوارئ، مع أنه لم يوجه له أي اتهام رسمي.
لكن في يوليو الماضي، قامت السلطات بوضع قانون جديد يوقف إجراءات الحبس الاحتياطي، مع تحديد أقصى مدة للحبس للجنح لا يجب " مهما كانت الظروف " أن لا تزيد عن ستة أشهر.
تم اتهام العقاد " بازدراء دين سماوي "، وهي جنحة تبعا للمادة 98- و، من قانون للعقوبات المصري، لذلك أمرت المحكمة بإخلاء سبيله في الثلاثين من يوليو.
بعد أن علموا بأن المحكمة أمرت بإخلاء سبيله، زوجة العقاد وأولاده الثلاثة، انتظروا باطلا عودته إلى بيته، بعد هذا بعشرة أيام، تأكد محاميه أخيرا من أنه مع إن تم إخلاء سبيله من السجن، أبقت مباحث أمن الدولة عليه بالجيزة.السجن الصحراوي
وفي أواسط سبتمبر، نقلت السلطات العقاد إلى معتقل وادي النطرون الذي يعد الأشد أمنيا، الذي أغلب من به هم من المتطرفين الإسلاميين المحكوم عليهم لقيامهم بأعمال ضد الحكومة المصرية.
وهذا المعتقل مشهور ببساطة حالته في الصحراء، وأن المساجين يوضعوا في زنازين صغيرة مساحتها مترين في متر.
وتبعا لويليام محامي العقاد، أن موكله في صحة ضعيفة بسبب المعتقل، ويعاني من ارتفاع في ضغط الدم، وأمراض جلدية بسبب ارتفاع الشديد لدرجة الحرارة، و الزنزانات غير النظيفة، وعضات الحشرات والقوارض الصغيرة.
وقال ويليام " إنه معتقل في مكان يمكن أن يقتله بسبب سنه، جسده وعقله لا يحتملان تلك الوحشية والعناد من مباحث أمن الدولة "
وقد قام محاميه بطلب التماس من النائب العام عبد المجيد محمود في الرابع من سبتمبر يعرض الاختراقات القانونية الخطيرة في حالة العقاد، ولكن لم يحصل على أي رد.
بالرغم من أن المواطنين المسيحيين المصريين أحرار تماما في اعتناق الإسلام واستخراج بطاقات قانونية إسلامية جديدة، فالمواطنين المسلمين غير مسموح لهم بأن يغيروا دينهم، وهؤلاء الذين يصبحون مسيحيين لابد لهم أن يتعرضوا للمضايقات الشديدة من مباحث أمن الدولة، التي عادة تقبض عليهم بتهمة إهانة الإسلام، أو " تهديد
الأمن القومي
.................................
ردا علي مدونة التنصير فوق صفيح ساخن
اولا : الصفيح الساخن هو من يعيش فوقه الاسلام لمحمد وهو ما جعلكم تفعلون هذا
حفاظا علي ماء الوجهه المحمدي القبيح
ثانيا تقول التنصير فوق صفيح ساخن ان الصوره التي ظهرت للشيخ رغم وجود صور اخري ولكن هذه الصوره اعلاه يقول الكاتب هناك انها مركبة وانظروا الي يد الشيخ فوق المنضده في الكنيسة
اولا هي ليست كنيسة ولكنها محكمة
ثانيا الم تري بام عينك الكلابش في يده مع العسكر
ثالثا لو اراد المسيحيون ان يفعلوا مثلكم يا اصحاب الاشاعات علي نجوم اوربا الذين يدخلون الاسلام افواجا في خيالكم المريض لفعل المسيحيون هذا مع شخصيات اكثر شهره
ولكن الان اصبحتم كالمرائين يستعرضون امام الناس وفي المجامع كي تعرفوا بدينكم
وتحاولوا تشوية الحقائق بخبث شديد كي تعمون ابصار ابنائكم وذويكم
حقا كما قال فيكم الرب المـــــــــ الله ــــسيح له المجد يسمعون ولا يسمعون ويبصرون ولا يبصرون فالمعجزه الان هي ان ابنائكم يا مسلمين هم من يصدونكم بخوفكم من التنصير الذي جعل الاسلام فوق صفيح ساخن واستوي علي العرش المسيحي وكاد ان يحترق
المتنصرون الاقــــــــــباط

2 comments:

Anonymous said...

كذاب وابن كلب

اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله

المتنصًرون الأقبـــاط said...

ستشهد كثيرا ولكنك لن تجد الايمان الذي تتمناه كإنسان

للاسف الشديد لن تجد حياه في يسوع

فهو قال انا هو الحق والطريق والحياه من امن بي لو مات فسيحيا