Saturday, June 28, 2008

أريــــد حــــلا.... لا اريد الاسلام وهو يغتصب حياتي


+ أريــــــــــــــد حـــــــلا +

.لا اريد الاسلام وهو يغتصب حياتي رغم ارادتي ماذا افعل ؟
شاب ولدت في مدينه مصريه عشت كأي مصري قسوة التعليم والظروف الاجتماعية كانت متشابهه كبرت ومرت ايام وانا علي حالي كما ولدت فيه تمر مراحل المراهقة واللعب والتنطيط والحياة تسيير بشكلها الجميل الوردي .ولكن فوجئت بظروف غيرت لي حياتي غيرتها في قلبي قبل أن تغيرها في دنيتي تحولت من مسلم إلي مسيحي حقا تحولت للمسيحية ما هو المطلوب من شاب يريد أن يعتنق المسيحية وهنا الحديث ليس لشخص ولكن لمجتمع وعن مجتمع أخر اسمه مجتمع المتنصرين بمختلف ظروف من فيه:لماذا نحن نعيش في السر ؟ لماذا نخاف ؟ لماذا يكرهوننا ؟ لماذا يخافون من ظهورنا ؟ لماذا يقتلوننا؟السنا بشر ومن حقنا أن نعيش ونختار بحريه ماذا نفعل ؟اليس من حقي أن اعبد الله أم انه حكر علي دين معين لمجرد انه سيطر علي الارض ؟أسئلة تجول في الخاطر وإجابات ليست موجودة ولكننا نشعر بها . دائما نظهر وكأننا نفعل شيء غلط ! وكأننا ليس من حقنا ما نفعله وكأنها جريمة كجرائم القتل والإرهاب ورغم أننا تشبعنا بالمحبة والسلام المسيحي إلا أننا نعتبر في وجهه نظر الناس لسنا بشر .الأمم والمتنصرين خرجت عناصر من المسلمين والهندوس والبوذيين والبهائيين واليهود من أممهم إلي المسيحية هم أرادوا هذا هل من حقهم ؟ هناك أمم توافق وهناك أمم ترفض بل إن أمه المحمدية ليست رافضه بل تقتل وتحارب من يترك دينها وهذا تاريخها الأسود منذ حروب الردة التي قادها أبو بكر الإرهابي التاريخي صديق محمد الذي يقدسونه إلي الأنظمة والأجهزة الأمنية التي تحمي الإسلام وتحارب المتنصرين بحجه تغيير معالم الدولة هل الدولة هي سلطه أم حماية لدين ؟في مصر وطني الحبيب اعشقها أتمني ادفن فيها أعيش من اجلها اعرف ترابها أشم رائحتها اشعر بها أينما ذهبت لماذا امنع من ديانتي الجديدة؟ ! ما هو الضرر في هذا ؟ ما هو السبيل إلي محاربتي بل وقتلي إن لزم الأمر ودفني تحت غرف أجهزه الأمن مثلما حدث مع متنصرات قريبا أو صلبي أو حرقي ماذا فعلت للمجتمع هل أذيته في شيء ؟ هل اعتناقي لدين الله وكتابه المقدس هو شر قمت به وان كان هكذا من وجهه نظر البعض فليس من وجهه نظري ذلك لأني ببساطه اعتنقت دين لا يهدف للهدم والقتل والإرهاب والتدمير ولكني اعتنقت دين يطالبني بالسلام والمحبة والإخلاص لحكامي حتى علي المستوي الإنساني لم افعل جريمة لم اقتل لم ارتشي لم ازني لأنها موانع ديني ومن يعتنق دين يكون أكثر تنفيذا لوصاياه عن المتوارث للدين المسيحي ولكن أكون اقل منهم لأني مطارد محل شك مخون من الجميع ينظر لي البعض علي أني تركت أهلي وبيتهم مثلا وهربت فانا عاق الوالدين وقاسي القلب عاملة والداي بالحب والحنان كما قال لي ديني لو علموا سر قلبي وإيماني سيتحولان لوحوش هل أعيش معهم والرب منعني وقال جئت لا فرق الأب عن ابنه , لأنه لا يجوز أن يعش الحملان مع الوحوش أم اهرب وأكون في نظر البعض عاق وقاسي القلب وأواجهه أهلي مثلما قيل علي متنصرة منذ فتره لو بشرت بالمسيح هل أخطأت أو حتى امتنعت لانفرد بجلدي من الوحش المحمدي الذي يريد أن يقتلني هل تحميني الدولة التي هي المفروض موجودة لحمايتي لا اعرف ماذا افعل مع نظام هو أصلا يحاربني بل يقتلني ويغتالني ويغتصب هدوء حياتي واختياراتي أيهما أفضل أن أعيش مسيحي وتسمح لي الدولة بهذا أم أعيش علماني أمام الناس وانشر الفسق والفجور والفساد واعلم من حولي هذا ؟ ويفسد المجتمع وادخل في عالم العلمانيين أكثر كي استطيع أن أعيش بعيد عن دين يطالبني بأشياء ارفضها من حيث المنطق والحسبان أيهما أفضل للنظام المصري الحالي ؟ اعتقد ويعتقد الجميع أن النظام يفضلني علماني وافعل ما أشاء وأدمره من الداخل علي أن اختار دين الله في كتابه المقدس يا للعجب ! والسبب هو سيطرة الأعداد الإسلامية في الأوراق الرسمية أو ما يسمونه باللغة الأمنية لضمان الغالبية للإسلام كي يحكم المجتمع بقوانين لا تتعارض معه وتحكم الدولة باسم أن هناك غالبيه لها تنفذ بها قوانين لا تتعارض مع الغالبية !أريد حلا ... أريد أن أخلع هذا الدين لأني طلقته في قلبي والآن هل سيتركني أم اضطر لخلعه بالقانون الذي لا اعرف من هو لأنه ليس لي . أريد أن ابعد هذا الدين عني . أريد أن استمر في مواجهه المجتمع بأفكاري ولكن في العلن تحت حماية القانون والنظام العام للدولة ولكن للأسف أنها انظمه يحكمها بشر مسلمون لهم نفس فكر الجماعات لا يرجي منهم أي شيء نافع للحياة او لحقوق الإنسان فيقول احد المسئولين تحدث مع احد المتنصرين وهو لا يعلم عنه شيئا ... يقول له المتنصر لماذا لا توجد حرية أديان إذا كنت أريد أن أصبح مسيحيا أو علي أي دين ... فرد المسئول الأمني هل نكفر بديننا ولماذا نحن نعيش إلا لنعبد ونحمي ونتبع الدين ! انه الفكر الظلام الموجود في النظام والمجتمع وانه الفكر الذي يحارب المتنصرين كي لا يفتنون غيرهم أو يتسببون في زعزعه استقراره كما يزعمون وما هي زعزعه استقراره هل هي بمن يغير دينه ! ويبتعد عن الإسلام إذن لماذا تدعون لدينكم في باقي الأمم وداخل مصر وتمنعون المتنصرين أليس هذا جنون بل اشد ظلما من الجنون نفسه وديكتاتوريه غير مقبولة لأي إنسان طبيعي إن دين الخارج مولود والداخل مفقود دين حد الردة يجبر المتنصرين أن يعتنقوا ما يعتنقوه في السر ولكن عليهم أن يدفعوا ثمن ما سيواجههم من اذمات .المتنصرين والمجتمع مطلوب مني أن أمارس حياتي بشكل طبيعي كأي إنسان أتزوج وأنجب وأعيش واستمتع بالحياة بحلاوتها وشرورها ولكن وأنا تحت نير الإسلام! كيف اعتنق المسيحية وممنوع أن ادخل الكنيسة وان دخلت أخاف إلا يراني احد وان راني احد من السهل اقتل أو اعتقل والتهمه متنصر ! ياالهي أين أنت لماذا تتركني ؟ما هذا المجتمع الذي نعيش فيه ؟ انه مجتمع غير طبيعي انه مجتمع الإسلام والكلمة تساوي الظلام في كل شيء انه مجتمع يردون فيه كل شيء ولا يتركوا أي شيء وما سيتركونه أصلا ليس من حقهم ولكنه من حق ما يحملونه علي عاتقهم ... نعم أريد حلا ... هل اخلع الإسلام كما فعل أول وأشهر متنصر يقوم برفع قضيه علي الحكومة المصرية وهو محمد حجازي وزوجته زينب اللذان أصبحا بيشوي وكرستين ووجهه نظره صحيحة يريد ان يعيش بشكل كبيعي في مجتمع لابد وان يفوق من وهم القتل والتحليل للقتل طالما يتعارض مع الإسلام وتحت نظام يسمح بهذا ويسمح للجماعات بالقتل من حقي ان أعيش واستمتع بالحياة ولا يقترب مني احد من الناس بل وتحميني الدولة ولكن عندما نري معجزه من العيار الثقيل الحكومة الأمريكية تطالب المتنصرين بان يكفوا عن إعلان ذاتهم هناك كي لا يقتلهم المسلمين! وعجبي وماذا أنتي فاعله يا أدارة البيت الأبيض لماذا لا تحمي المتنصرين وتقتلين الإرهاب المحمدي !الأنظمة المصرية المتعاقبة بعد الحكم الملكي كلها انظمه إسلاميه في رداء علماني تقول للخارج إنها طابع علماني في الحكم وهي تفعل العكس في الداخل وتتبجح بعدم التدخل في شئونها تسمح لنفسها تخطف من الأديان والأخرى أشخاص وترفض أن يخرج من الإسلام أشخاص هل هذا عدل أم هو عدل هذا الدين البشع المسمي إسلام


الأقباط والمتنصرين


استطاعت الحكومة المصرية والمتمثلة في أجهزتها الأمنية أن تضع الكنيسة القبطية وأي كنيسة في مصر في موقع المدافع دائما بسبب ما يوجهه إليها من اتهامات بالتنصير والتبشير رغم أن هذا ليس حرام أو غلط ولكنها استخدمت أسلوب علمي نفسي وهو لحظه الهجوم بأي اتهام يتحول الفرد إلي مدافع بشكل طبيعي نفسي ولكن إذا قال لي أنت تنصر وتبشر وقلت له انه حقي فديني يسمح لي بهذا وان أردت أن تمنعني فعليك بقتلي أو إبادتي وفي هذه اللحظة سيبطل مفعول الاتهام الظالم بالتنصير والتبشير لأنه أصلا حق مكتسب لأي دين يدعو لاعتناقه طبقا للأعراف الدولة فكره ثبوت الكنيسة علي عدم التدخل الخارجي لحمايتها هو أساسة أن تضع الحكومة لها حماية وتسمح لها بممارسه الطقوس الدينية علي أكمل وجهه ويسمح لها قبل كل شيء بالدعوة لدينها والاعتراف بمعتنقين الدين كأي دوله في العالم إنما ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين لصالح دين معين فهذا هو الظلم بعينه وان أخلت الحكومات بهذا فعلي الأقليات أو الطوائف أو المجتمعات الدينية أن تحمي نفسها باللجوء للخارج لأنه العدلحتى لو تم تهديد الكنيسة بالجماعات الإسلامية التي تتركها الحكومة فاللجوء للخارج سيجعل من الحكومة تسارع في دحر الجماعات للحفاظ علي نفسها لأنها لا تستطيع مجابهه العالم الكنيسة القبطية ساهمت بسلبيتها وجبنها ودعاوي الوطنية الزائفة في اضطهاد المتنصرين بشكل مروع من إبعادهم عنها تعميد آلاف ومن ثم تركهم لا تتابعهم من يقتل يقتل ومن يرتد يرتد ومن يرتمي في أحضان الكنائس الاخري ولكن تظل هي المسئولة الأولي لأنها مسئوله عن شعب ضخم داخل دوله مهمة لابد وان تحترم حقوق الإنسان والحريات الدينية رغم انف الرافضيين وليذهبوا الرافضيين إلي الجحيم ليس من حقهم الرافض الأقباط كشعب عندما يسمع اسم متنصر يرتعد خوفا إلا من يهتمون بالأمر ونعود لسبب ارتعاد الأقباط من المتنصرين وحرمانهم من الزواج منهم هو نابع من شده ما شاهدوه علي يد القوي الإسلامية المفترسة ولكن نبقي في نفس النقطة لماذا تعلمتم الخوف فان الله تجسد وترك جسده يصلب من اجل فدائنا ولم يخاف ولم يخاف ولم يخاف ولم يتألم الم تتعلموا من سيد الأرض والسماء ومن عليهم ؟ قال لكم لا تخافون ممن يقتلون الجسد ... الأقباط يستطيعون أن يثوروا أن يصرخوا أن يرفضوا أن يطالبوا العالم بنجدتهم بعد الله فهذا ليس عيب لان الله يتمجد اسمه علي السنة وأيادي وقوه البشر لكي يساعدنا بها فمن نتعامل معهم ليسوا حكومات بل بشر معتنقين لدين ليس ديننا بل يكرهونا ويكرهوا ديننا هذا ما لابد وان نفهمه يوجد حالات مختلفة من متنصرين ذاقوا الأمرين من الإسلام وفي دول الغرب أيضا بالقتل والترهيب وإذا لزم الأمر بالترغيب ولكن أين العالم الحر ؟ أصبح الإسلام يستعرض إرهابه ويتباهي به الإرهابيين أو ما يسمون نفسهم بالجهاديين لأنه دين جهاد وقتل وحرب

عائلتي متنصرة موقف يحمل الهموم تعيش عائلتي اشد المرارة فتزوجت وأنجبت اثنان ولد وفتاه كيف أعيش في مجتمع يرفض إيماني ويضيق عليا الخناق كي أعود أو أظل كما أنا معذب ليتمتع هو بالعيش والنكاح والزواج بالأربعة والكثرة في الإنجاب كيف أعيش حقا أريد حلا فذهب إلي السفارات طلبت السفر لا اعرف لابد من فيزا وهي غالية الثمن ليس معي نقود تكفي ولا توج جمعيات تسفر المتنصرين بدلا من المسلمين الموجودين في الغرب ومطلوب مني أن أجهز ابنتي لأنها ستتزوج وليس مسموح لها بان تتزوج قبطي لابد أن ابحث لها عن متنصر بالإضافة إلي انها مازالت مراهقة وممكن أن تنجرف وراء عواطفها مع أي مسلم كيف احميها وهي تدرس الدين الإسلامي في المدرسة بشكل إجباري ولا يسمح لها بشكل علني أن تدخل الكنيسة وتجد أزمات مختلفة في ان لا ترتدي حجاب في المدرسة ماذا افعل بها كل ما قمت بفعله إني قمت بتقوية إيمانها ولكنها أصبحت تحمل نفس همومي فبعد ان كنت احملها وحدي أصبحنا اثنان لا بل أربعه زوجتي تحمل الهموم وابني أيضا يأتي في الطريق بمشاكل أخري كيف يتزوج من مسيحيه يرفض أهلها حتى رغم علمهم بظروفنا كي لا يخرج الأبناء مسلمون بالتبعية وهو قانون تفرضه الدولة الإسلامية لتضيق الخناق علينا وان تزوج متنصرة أخري سيتفكك الأمر الي هموم يحملها كل فرد منهم ولا نستطيع علي ضعاف القلوب ومن يكشفنا سنموت جميعا ... ربما الموت أفضل طلب السفر شاب أخر متنصر لا يجد من يساعده علي السفر لان هذا يحتاج إلي أموال ولغة وهو لا يملك سوي إيمانه ماذا يفعل يا الله ماذا يفعل يا يسوع ماذا يفعل يفادي يعيش في مجتمع مثل هذا كيف وشاب أخر دخل الإسلام بعد ان كان في النعيم ولكنه فوجئ انه لا يستطيع العودة وخطف منه كل شيء ماذا يفعل أي دين الذي يحمي نفسه ويبني نفسه ويتزايد بهذه الطريقة أنها ليست حماية لأمن الدولة ولا أي ضرر علي المجتمع في ان يعيش أصحاب المعتقدات بحريه كأمله فان أي شيء يحدث هو من الله لا ماذا ترفضون ما يفعله الله لماذا لماذا ؟أي ضرر علي المجتمع في انتشار أي دين او السماح لمعتنقيه بالعيش وما هو الضرر علي الدولة تدعي الحرية والعلمانية تفعل هكذا !!هل يوجد متنصر علي وجهة الأرض وخاصة في مصر أو من استطاعوا أن يخرجوا يرفض الدولة القبطية ؟الجميع الآن يوافقوا والسبب أعلاه الجميع يردون أن يكون هناك دوله في الشرق الأوسط تهدف إلي حماية المعتنقين للمسيحية فلتذهب كل المتع الموجودة في أي مكان سواء دنيوي او مقدس الي الجحيم ويعيش الأفراد خراف الرب في سلام مع باقي الخراف بيت صغير غرفه واحده استمتع فيها أحسن ألف مره من قصر كبير مكبل فيه بالأغلال لا أريد الإسلام لماذا يقتلني ؟ قال احد المتنصرين في هذا فلنأخذ أسوان وسنجعلها جنة بعيد عنهم !أريد الحياة لماذا تسلبوني إياها !؟ أين منظمات حقوق الإنسان ؟ أين المؤسسات الدينية المسيحية مما يفعله الإسلام المتوحش ما هي الدولة سوي كراسي متحركة يجلس عليها نسبه كبيره من الجهلة فلماذا لا يختار الشعب مصيره لا يستطيع المتنصر ان يخرج ولا يستطيع أن يعيش داخل وطنه ولا يستطيع أن يترك الله الفادي ولا إيمانه إذن ماذا يفعل ماذا يفعل أين الحل أريد حلا أريد حلا أريد

حلا

هذه المشكلات ليست عندي فقط وانما عند الكثيرين
نريد حلا ... محمد حجازي وزينب بين الكنيسة والدولة

عندما ظهرت قنبلة محمد حجازي وزوجته زينب وهم متنصرين مصريين قامروا برفع قضيه علي الحكومة المصرية من اجل السماح لهم بتغيير ديانتهم بدأ الصراخ الإسلامي المحمدي يزيد في الصحف والإعلام العربي الذي يهاجم المتنصرين بضراوة بعد ان فعلها من قبل مصطفي بكري وشن هجوم في صحيفته علي المتنصرين ويصفهم بالمرضي النفسيين وأصحاب الأكاذيب وقام بالرد عليه احد نجوم المتنصرين المصريين وهو احمد اباظه وكانت خلاصه قوله ان المتنصرين تركوا الإسلام ذاهبين للمسيح الناصري ماذا تريدون منهم لماذا تضيقون عليهم الخناق .
ورغم ان حجازي وزينب كانوا يعشون بأمان ولم يبحثا عن أي شيء لهم سوي الأمان مع المسيح يسوع له المجد الله الظاهر في الجسد وهجوم الإعلام وشيوخ الإسلام عليه وهو الذي لم يخطف او يهدد أو يغرر بشيء وانما فعل هذا من ارادته دون أن يكون للأقباط أي دخل في هذا وأعلن انه فعل هذا بإرادته مثله مثل ما يزيد عن خمسه ملايين متنصر مصري منهم من خرج ومنهم من قتل أو أعيق ومنهم من يعيش بين الناس علي انه مسلم وهو مسيحي ومنهم من هو معتقل او مسجون باي تهمه من الحكومة الحامية للإسلام بالقوة البوليسية
إلا أن حجازي أكد انه كمتنصر اقليه داخل الاقليه يتعذب من اجل المسيح نفسيا ومعنويا من المسيحيين قبل المسلمين الذي خرج منهم وننوه انه نفس الاسلوب الذي يتبعه الهندوس الآن مع المتنصرين الهنود وبدأ التنصل من حجازي حركه كفاية وقائدها جورج إسحاق اكد للإعلام انه ليس له علاقة بحجازي وبدأ بهجوم عليه وسب ولعن وشتم في شخصه البسيط منظمه مسيحيين الشرق الأوسط أكدت انها لم تجبر محمد حجازي علي اعتناق المسيحية وانها لم تقوم بمساعدته باي شيء بل لم ولن تساعده وانها ليست منظمه تنصير ولم تنصر أي إنسان رغم انها تبشر علي البالتوك باعضائها ولكن تحدث للإعلام شيء اخر من مجهه نظرهم الكنيسة القبطية أكدت انها ليست لها علاقه بمحمد حجازي وزينب واي من المتنصرين وانها تمنع التنصير ولا تقوم بالتبشير كما لو ان هذا جريمه وهو ما سنناقشه فيما بعد أصدقاء حجازي من حركه كفاية أكدوا انه يحب الشهرة وفعل هذا من اجل الشهرة وانه مريض نفسي وأخلاقه سيئه وهو ما فعلوه اهل المتنصرة أسماء الخولي وغيرها من المتنصرين المعلنين للناس المحامي ممدوح نخله القبطي الذي رفع هذه القضية تنصل من حجازي واكد انه تخلي عن حجازي وبالطبع هذا يظهر مدي الرعب والخوب والخيانة للقضية القبطية وقضيه الحرية وحقوق الإنسان في اعتناق ما يشاء من دين واكد ممدوح نخله رئيس مرمز الكلمه لحقوق الإنسان ان محمد حجازي يريد الشهرة وبدأ يتحدث للإعلام وهي الحجه الضعيفه الذي حاول هذا الخائف ان يغطي بها رعبه وجبنه وخوفه علي مركزه لحقوق الإنسان الذي يتنصل وينكر ابسط حقوق الإنسان بل وتأمر علي حجازي بشهادة الناشط الحقوق (فريد) الذي اكد ام ممدوح نخله كان متأمر علي اتصال حجازي مع جمال اسعد الخائن للحق والمجتمع والإعلامي وائل الإبراشي الذي اظهر حقيقه ايمانه برفض حقوق الانسان عكس ماكان يدعيه برعايه من الشيخ الإسلامي يوسف البدري الذي كفر محمد حجازي وزينب ودعا الي قتلهما فيما سارع ما يسمي نفسه كبير أقباط المهجر وهو المهندس عدلي ابادير بالإعلان للعربية الإخبارية وعلي موقعه وفي كل مكان للاعلام انه ليس له علاقه بالمتنصرين وهو لا يقوم بالتنصير وانه يحترم المسلمين ولا يريد ان ينصرهم ورعم ان منظمته تعلن انها مع حقوق الإنسان رفضت علي المتنصرين ابسط حقوقهم وهي حبهم للفادي ودماء الجسد الذكيةورغم هذا ولدت مريم ابنه حجازي لتري النور وتدخل الي العائلة المتنصرة الكبيرة وليست القبطية لتحمل معهم مآسي جديدة لا يعلم نهايتها سوي الله
تضارب الآراء داخل الكنيسة القبطية حول معامله المتنصرين فيما يؤكد كثير من الآباء ويشكك في المتنصرين بل ويجزرون أي فتاه الارتباط بهم وحي يجزرون الشباب ان يرتبطوا بالمتنصرات اما ان يسافروا خارج البلاد وهو ما اعلنه مؤخرا القمص مرقص عزيز الذي وضح حقيقة ان مجامله الكنيسة القبطية للمسلمين بمخالفه ايمانها برفضها للتنصير هو ضد اراده الله الذي قال في الايةاذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس اله واحد امين
وهو ما يجده المتنصرين بصعوبات شديدة من الكنيسة في التعميد وإعطائهم شهادات معتمده ممكن من خلالها يقومون عمل لجوء ديني اذا أغلقت أمامهم الأبواب وهذا رغم الجمعيات الشرعية التي تتربص بالمسيحيين فرغم ان الكنيسة لا تتجرأ في ان ترفض منعها من التبشير والتنصير وإعلان إيمانها وشرح كتابها المقدس للعامه في أي برنامج او إعطائها وقت في الإعلام للتبشير وحتي من داخل أسوار الكنيسة يتم تعميد اللاف في اديره وكنائس ومن ثم ترفض الكنيسه متابعتهم كي لا يكشف الامر ويظهر مدي ضعف الكنيسة بل ويظهر مدي دكتاتوريه الاسلام المتمثل في الحكام وهم مواطنون مسلمون يدافعون عن دينهم ويهاجمون المسيح ليل نهار بنزع لاهوته والتجديف عليه الأب مكاري يونان لم يجد أي اعتراض من الكنيسة علي تهديد الدولة المستمر له ليتوقف عن المعجزات باسم المسيح حتي لا يتنصر اعداد اكبر من المسلمين ويذهبون الي المسيح بل وانه اعلن مرارا انه ليس ضد التنصير ولكن ايضا هو يقع في نفس الفخالفخ الذي وضع المسلمين الكنيسة فيه وهو وضع الكنيسة دائما في حاله دفاع عن النفس من اتهامها بالتنصير وهو العامل النفسي الذي يجعل الكنيسة تقف موقف دفاع من الاتهامات لمجرد انها اتهامات مصحوبة بالتهديدات ولا تعلن الكنيسة ان التبشير بديين المسيح والتنصير للمسيح ليس جريمة او جرمانيه يعاقب عليها القانون والله له كل المجد في أي مكان في العالم ولم تستطع الكنيسة ان تعلن ان من حقها التنصير ولا يحق للدولة والمسلمين ان يعترضوا والا سيكون هذا ضد حريتها داخل الدوله في الوقت الذي يمارس الأزهر والجمعيات الشرعية وجماعات الإسلام اشد الضغوطات وأنواع الدعوة في الشوارع والإعلام والخطب وكل مكان لدعوه المسيحيين للإسلام ولم تكلف الدوله خاطرها لتحمي المجتمع من هذه الظواهر المدمرة ورغم هذا يخاف الاباء والأقباط من المتنصرين بل ويطالبوهم بالخروج الي الخارج وهو ليس الحل اين الحل؟ كيف ستخرج الآلاف الي خارج مصر ومن سيخرجهم وقد تخلت عنهم الكنيسة والأقباط حتى أصحاب النفوذ منهم وبدأت اتهامات من الكثير تتهم المتنصرين انهم يفعلون هذا من اجل ان يخرجوا خارج ولكن المتنصرين في اغلبهم يهدفون الي الخروج من الإسلام وليس من مصر لان اغلبهم يعشق مصر وأرضها ولكن دائما يحمل هموم في قلبه في حياته القادمة والمستقبل الأسود الذي ينتظره ورغم ان الأستاذ رشيد مقدم لبرنامج كشف القناع علي قناة الحياة المسيحية التبشيرية الرائعة هو من كان يتابع أخبار حجازي بل ويعرف الكثير عنه مالا يعرفه احد فهو اثبت انه كمتنصر انه لن يهتم بالمتنصرين غير المتنصرين أنفسهم وقله من المعنيين بالامر من المسيحيين لان المجتمع القبطي والكنيسة هم من رفضوا المتنصرين وكانت أخر النكات القبطية علي المستوي الكنسي هو أن الحذر من المتنصر انه ذو خلفيه إسلامية او غير مسيحية ولا اعرف الأب الذي قال هذا دون ذكر اسمه يعتقد ان المتنصرين ذو خلفيه مسيحييه مثلا
فهذا واضح جدا في رد الفعل الدائم من جانب الكنيسة القبطية والأقباط تجاه خرافهم التي تم افتراسها في إعادتها الي الكنيسة والبكاء والصراخ علي أي منهم يقتل في وقت ان ما يحدث للمتنصرين يصيبهم بخيبة علي موقفهم المخزي بل ولا يتجرأ أي منهم عن الدفاع عن أي متنصر او متنصرة بسبب تخاذلهم ورعبهم الشديد من الإرهاب والتمسح في ايات الكتاب المقدس وحجج واهبيه هي بسبب ضعف حيلتهم او تخاذلهم عن مساعده المتنصرين باستثناء قله قليلة من الغيوريين علي خراف المسيح الضالة التي أتي بها الله الي الكنيسة .
المتنصر
جون مارك عبد المسيح
__________________

No comments: