Saturday, June 28, 2008

ضباعه بنت عامر القشيرية ورسول الله . رسول الاسلام صلي بوجي عليه وطمطم

ضباعه بنت عامر القشيرية ورسول الله . رسول الاسلام صلي بوجي عليه وطمطم

عن أبن عباس قال: كانت من أجمل نساء العرب وكانت إذا جلست أخذت من الأرض شيئا كثيرا ... اي كبيرة المؤخرة


.. فذكر جمالها عند النبي فخطبها إلي ابنها سلمة فقال حتى استأمرها وقيل للنبي أنها كبرت فلما رجع أبنها للنبي بموافقتها سكت النبي صلعم. الطبقات الكبرى لأبن سعد باب ذكر من خطب النبي صلعم من النساء فلم يتم نكاحه. عن أبن عباس عن


قال أن النبي رأى ضباعة داخل البيت أي الكعبة عريانة وكان النبي غـــــــــــــــــلاما فجعلت تخلع ثوبا وتقول اليوم يبدو بعضه أو كله ما يبدو منه لا أحله أخسم كالقعب باد ظله كأن حمى خيبر تمله. الإصابة للحافظ أبن حجر العسقلاني باب ضباعة بنت عامر.


وهكذا ضباعة تصف فرجها داخل الكعبة وهي عارية بأنه كالقعب وله ظل وحصون خيبر تأن من حمله؛ ومن هنا ربما نعرف لماذا عبد الله بن عمر رضى الله عنهما كان يضع يده على قبل العبدة عند شرائها. عن نافع قال: أن أبن عمر كان إذا أراد أن يشتري جارية فواطهم على الثمن ووضع يده على عجزها (مؤخرتها) وبطنها وقبلها (فرجها) وكشف عن ساقها. منتخب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال للشيخ العلامة على المتقي الهندي باب في أحكام البيع. الجامع لعبد الرزاق.


......................................


ومن الاحاديث نري ايضا


من هي ضباعه التي عرت فرجها في الكعبه



نبذة حول الشاعر: ضباعة بنت عامر القشيريةضباعة بنت عامر القشيرية 10 هـ / 631 م ضباعة بنت عامر بن قراط بن سلمة الخير، من بني قشير. شاعرة صحابية. كانت زوجة هشام بن المغيرة، في الجاهلية ولها قصيدة في رثائه وأسلمت بمكة في أوائل ظهور الدعوة. وأراد النبي (صلى بوجي عليه وطمطم ) أن يتزوج بها. وهي أكبر منه سناً بنحو عشرة أعوام، فقيل له: إنها كثرت غضون وجهها وسقطت أسنانها، فسكت عنها. وكانت في صباها من الشهيرات في الجمال الإصابةالإصابة ج 4 ص 353



ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن

صعصعة ذكرها أبو نعيم وأخرج من طريق عبد الله بن الأجلح عن الكــــــــلبي أخبرني عبد الرحمن العامري عن أشياخ من قومه قالوا: أتانا رسول الله صلى بوجي عليه وطمطم ونحن بعكاظ فدعانا إلى نصرته ومنعته فأجبناه إذ جاء بجر بن فراس القشيري فغمز شاكلة ناقة رسول الله صلىبوجي عليه وطمطم فقمصت به فألقته وعندنا يومئذ ضباعة بنت عامر بن قرط وكانت من النسوة اللاتي أسلمن مع رسول الله صلى بوجي عليه وطمطم بمكة فجاءت فرزة بني عمها فقالت: يا آل عامر ولا عامر لي يصنع هذا برسول الله صلى بوجي عليه وطمطم بين أظهركم ولا يمنعه أحد منكم، فقام ثلاثة من بني عمها إلى بجرة فأخذ كل رجل منهم رجلاً فجلد به الأرض ثم جلس على صدره ثم علا وجهه لطماً فقال رسول الله صلى بوجي عليه وطمطم : اللهم بارك على هؤلاء فأسلموا وقتلوا شهداء وهذا مع انقطاعه ضعيف، وقد وجدت لضباعة هذه خبراً آخر ذكره هشام بن الكــــــــــــلبي في الأنساب عن أبيه عن أبي صالح عن ابن عباس قال: كانت ضباعة القشيرية تحت هودة بن علي الجعفي فمات فورثته من ماله فخطبها ابن عم لها وخطبها عبد الله بن جدعان فرغب أبوها في المال فزوجها من ابن جدعان، ولما حملت إليه تبعها ابن عمها فقال: يا ضباعة الرجال البخر أحب إليك أم الرجال الذين يطعنون السور ؟ قالت: لا بل الرجال الذين يطعنون السور،


فقدمت على عبد الله بن جدعان فأقامت عنده ورغب فيها هشام بن المغيرة ـ وكان من رجال قريش ـ فقال لضباعة: أرضيت لجمالك وهيئتك بهذا الشيخ اللئيم ؟ سليه الطلاق حتى أتزوجك، فسألت ابن جدعان الطلاق فقال: قد بلغني أن هشاماً قد رغب فيك ولست مطلقاً حتى تحلفي لي أنك إن تزوجت أن تنحري مائة ناقة سود الحدق بين إساف ونائلة وأن تغزلي خيطاً يمد بين أخشبي مكة وأن تطوفي بالبيت عريانة، فقالت: دعني أنظر في أمري فتركها فأتاها هشام فأخبرته، فقال: أما نحر مائة ناقة فهو أهون علي من ناقة أنحرها عنك، وأما الغزل فأنا آمر نساء بني المغيرة يغزلن لك، وأما طوافك بالبيت عريانة فأنا أسأل قريشاً أن يخلو لك البيت ساعة فسليه الطلاق فسألته فطلقها وحلفت له فتزوجها هشام فولدت له سلمة فكان من خيار المسلمين ووفى لها هشام بما قال. قال ابن عباس فأخبرني المطلب بن أبي وداعة السهمي وكان لدة رسول الله صلى بوجي عليه وطمطم قال: لما أخلت قريش لضباعة البيت خرجت أنا ومحمد ونحن غـــــــــــــــلامان فاستصغرونا فلم نمنع فنظرنا إليها لما جاءت فجعلت تخلع ثوباً ثوباً وهي تقول: اليوم يبدو بعضه أو كله فما بدا منه فلا أحله حتى نزعت ثيابها ثم نشرت شعرها فغطى بطنها وظهرها حتى صار في خلخالها فما استبان من جسدها شيء، وأقبلت تطوف وهي تقول هذا الشعر، فلما مات هشام بن المغيرة وأسلمت هي وهاجرت خطبها النبي صلى بوجي عليه وطمطم إلى ابنها سلمة فقال: يا رسول الله ما عنك مدفع أفأستأمرها ؟ قال: نعم، فأتاها فقالت: أنا لله أفي رسول الله تستأمرني ؟ أنا أسعى لأن أحشر في أزواجه، ارجع إليه فقل له: نعم قبل أن يبدو له، فرجع سلمة فقال له، فسكت النبي صلى بوجي عليه وطمطم ولم يقل شيئاً وكان قد قيل له بعد أن ولى سلمة: إن ضباعة ليست كما عهدت قد كثرت غضون وجهها وسقطت أسنانها من فمها،


وذكر ابن سعد بعض هذا في ترجمتها عن هشام بن ال***ي وعنه بهذا السند. كانت ضباعة من أجمل نساء العرب وأعظمهن خلقة وكانت إذا جلست أخذت من الأرض شيئاً كثيراً وكانت تغطي جسدها بشعرها.http://www.al-madinah.org/madina/sections.php?sid=20574الطبقات الكبرىالطبقات الكبرىلابن سعد ج
8/153
-154


ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة.أخبرنا هشام بن محمد عن أبيه عن أبي صالح عن بن عباس قال كانت ضباعة بنت عامر عند هوذة بن علي الحنفي فهلك عنها فورثته مالا كثيرا فتزوجها عبد الله بن جدعان التيمي وكان لا يولد له فسألته الطلاق فطلقها فتزوجها هشام بن المغيرة فولدت له سلمة فكان من خيار المسلمين فتوفي عنها هشام وكانت من أجمل نساء العرب وأعظمه خلقا وكانت إذا جلست أخذت من الأرض شيئا كثيرا وكان يغطى جسدها بشعرها فذكر جمالها عند النبي فخطبها إلى ابنها سلمة بن هشام بن المغيرة فقال حتى استأمرها وقيل للنبي إنها قد كبرت فأتاها ابنها فقال لها إن النبي خطبك إلي فقالت ما قلت له قال قلت حتى استأمرها فقالت وفي النبي يستأمر ارجع فزوجه فرجع إلى النبي فسكت عنه.http://www.al-madinah.org/madina/sections.php?sid=20571الاستيعابالاستيعاب ج 4 ـ ص 1874ضباعة بنت عامرضباعة بنت عامر [بن قرط] (1) بن سلمة بن قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. خطبها رسول اللّه صلى الله عليه وسلمبوجي عليه وطمطم إلى [ابنها][سلمة بن هشام] فقال: حتى أستأمرها. فقيل للنبي صلى بوجي عليه وطمطم : إنها كبرت، فأتاها، فقالت: وفي النبي تستأمرني ؟ ارجع فزوجه. فرجع فسكت النبي صلى بوجي عليه وطمطم . من تاريخ ابن خيثمة.http://www.al-madinah.org/madina/sections.php?sid=20572أسد الغابةأسد الغابة ج 7 ص 178ضباعة بنت عامرضباعة بنت عامر بن قرط العامرية، أسلمت بمكة.أخبرنا أبو موسى إجازة، حدثنا أبو علي، حدثنا أبو نعيم، حدثنا محمد بن أحمد، حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، حدثنا منجاب، أخبرنا عبد اللّه بن الأجلح، عن ال***ي، أخبرني عبد الرحمن العامري، عن أشياخ من قومه قالوا: أتانا رسول اللّه صلى بوجي عليه وطمطم ونحن بعكاظ، فدعانا إلى نصرته ومنعته فأجبناه،


إذ جاء بيحرة(1) بن فراس القشيري، فغمز شاكلة(2) ناقة رسول اللّه بوجي عليه وطمطم فقصمت برسول اللّه صلى بوجي عليه وطمطم فألقته، وعندنا يومئذ ضباعة بنت قرط ـ كانت من النسوة اللاتي أسلمن مع رسول اللّه صلى بوجي عليه وطمطم بمكة، جاءت زائرة إلى بني عمها ـ فقالت: يا آل عامر ـ ولا عامر لي ـ أيصنع هذا برسول اللّه صلى بوجي عليه وطمطم بين أظهركم، لا يمنعه أحد منكم ؟ ! فقام ثلاثة من بني عمها إلى بيحرة فأخذ كل رجل منهم، رجلاً فجلد به الأرض، ثم جلس على صدره، ثم علقوا وجهه لطماً، فقال رسول اللّه صلى بوجي عليه وطمطم : اللهم بارك على هؤلاء. فأسلموا وقتلوا شهداء.أخرجها أبو نعيم، وأبو موسى(3).(1) في المطبوعة: "ثجرة". وفي المصورة دون نقط. والمثبت عن جمهرة أنساب العرب لابن حزم: 289. وسيرة ابن هشام: 1 / 424.(2) الشاكلة: الخاصرة.(3) وانظر سيرة ابن هشام: 1 / 424. وطبقات ابن سعد: 8 / 109 ـ 110.http://www.al-madinah.org/madina/sections.php?sid=20573

No comments: