سجن محامي قبطي 10 سنوات لانة شهد علي عقد أخت متنصره من شاب قبطي.................
القاهرة: لم يتردد المحامي عاطف وهيب لحظة واحدة عندما طلب منه راعي كنيسته أن يشهد علي عقد زواج عروسين وصلا إلي الكنيسة دون أن يكون معهما شهود، وبجانب توقيع "وهيب" علي العقد، وقع ساعي الكنيسة كشاهد ثان، ولم تمر سوي أيام قليلة حتي فوجئ المحامي بتلقي استدعاء من قسم الشرطة ليدلي بأقواله في واقعة الزواج التي شهد عليها، وليحدد مدي معرفته بالعروسين.
وقتها اعتقد المحامي أن الأمر لن يتعدي كونه استيفاء للأوراق، لكنه فوجئ بعد عدة سنوات علي الواقعة بصدور حكم غيابي بحبسه لمدة 10 سنوات باعتباره شاهداً علي عقد زواج سيدة متنصرة، وهو ما أثار حيرة وهيب في البداية خاصة أنه كان قد نسي قصة العقد تماماً، كما أنه لم يحضر جلسة واحدة من جلسات المحاكمة، كل ما عرفه فيما بعد أن النيابة وجهت له اتهاماً في الدعوي رقم 4476 شمال القاهرة مع 4 أشخاص آخرين هم موظفون في السجل، والزوجة إيناس وزوجها بولس، وحصل كل منهم علي حكم بالحبس لمدة 10 سنوات، والمثير أن عريضة الاتهام خلت تماماً من اسمي كاهن الكنيسة والساعي اللذين اعتبرتهما النيابة حسني النية، وهو ما أثار غضب المحامي الذي اعتبر نفسه أيضاً حسن النية .
كانت العروس قد تقدمت لكاهن الكنيسة ببطاقة شخصية تثبت أنها مسيحية الديانة، وهو ما دفع الكاهن لإجراء مراسم الزفاف دون أي اعتراض، بالإضافة لاستدعائه الشاهدين، وأثبت الكاهن في أوراقه كل ما قدمته له العروس، لكن كانت المفاجأة هي ما كشفه محضر تحريات ضابط في الإدارة العامة للبحث الجنائي في مصلحة الأحوال المدنية، عندما شك في صحة بيانات العروس، فقرر استدعاء والدها المسجل في البطاقة، والذي أنكر تماماً صلته بإيناس، واتهم أحد موظفي السجل المدني بتزوير البطاقة لصالح العروس .
المثير أنه فور انتهاء مراسم عقد زفاف إيناس وبولس، سافراً سوياً إلي إحدي الدول الأجنبية، بعد أن حصلا علي حق اللجوء الديني، حسب ما يتم تداوله حالياً من روايات، وهو ما يجعل العروسين بعيدين عن السجن، فيما أصبح الشاهد عاطف وهيب مهدداً بدخوله، حيث تشهد الأسابيع المقبلة إجراءات إعادة محاكمته، بعد أن قدم أوراقاً من مباحث سوهاج تؤكد أنه كان خارج القاهرة وقت توقيع عقد الزفاف
وقتها اعتقد المحامي أن الأمر لن يتعدي كونه استيفاء للأوراق، لكنه فوجئ بعد عدة سنوات علي الواقعة بصدور حكم غيابي بحبسه لمدة 10 سنوات باعتباره شاهداً علي عقد زواج سيدة متنصرة، وهو ما أثار حيرة وهيب في البداية خاصة أنه كان قد نسي قصة العقد تماماً، كما أنه لم يحضر جلسة واحدة من جلسات المحاكمة، كل ما عرفه فيما بعد أن النيابة وجهت له اتهاماً في الدعوي رقم 4476 شمال القاهرة مع 4 أشخاص آخرين هم موظفون في السجل، والزوجة إيناس وزوجها بولس، وحصل كل منهم علي حكم بالحبس لمدة 10 سنوات، والمثير أن عريضة الاتهام خلت تماماً من اسمي كاهن الكنيسة والساعي اللذين اعتبرتهما النيابة حسني النية، وهو ما أثار غضب المحامي الذي اعتبر نفسه أيضاً حسن النية .
كانت العروس قد تقدمت لكاهن الكنيسة ببطاقة شخصية تثبت أنها مسيحية الديانة، وهو ما دفع الكاهن لإجراء مراسم الزفاف دون أي اعتراض، بالإضافة لاستدعائه الشاهدين، وأثبت الكاهن في أوراقه كل ما قدمته له العروس، لكن كانت المفاجأة هي ما كشفه محضر تحريات ضابط في الإدارة العامة للبحث الجنائي في مصلحة الأحوال المدنية، عندما شك في صحة بيانات العروس، فقرر استدعاء والدها المسجل في البطاقة، والذي أنكر تماماً صلته بإيناس، واتهم أحد موظفي السجل المدني بتزوير البطاقة لصالح العروس .
المثير أنه فور انتهاء مراسم عقد زفاف إيناس وبولس، سافراً سوياً إلي إحدي الدول الأجنبية، بعد أن حصلا علي حق اللجوء الديني، حسب ما يتم تداوله حالياً من روايات، وهو ما يجعل العروسين بعيدين عن السجن، فيما أصبح الشاهد عاطف وهيب مهدداً بدخوله، حيث تشهد الأسابيع المقبلة إجراءات إعادة محاكمته، بعد أن قدم أوراقاً من مباحث سوهاج تؤكد أنه كان خارج القاهرة وقت توقيع عقد الزفاف
نقلا عن المحيط
هل حقا السبب في السجن 10 سنوات مع التعذيب هو انة شهد علي عقد زواج مزور ام لانها متنصره كانت ابنة لعائشة
صاحبة الجرار الحمر واصبحت ابنة للسيده العذراء ام القديسين
هل هذا ما يغضب عباد الهـــلال! ولماذا تغضبون الم يكن تاريخكم مليء بالدماء والحروب والرؤس المقطعه
الم تغتصبوا نساء القبائل في جزيره العرب فلماذا اذن تغضبون من ان تتركم نسائكم وتذهب لمن يشعرون في احضانهم بالامان
والايمان في نفس الوقت
وهي لم تذهب لكي تتزوج ولكنها تزوجت لكي تهرب من خلال زواجها اولا من جحيم تعاليم محمد الارهابية التي بين ايديكم
عندما تنظفون وتغسلون ايديكم من قذاره محمد رسول الاسلام وقتها لن تتركم نسائكم وبناتكم
ويصبحن جزء من جسد وكنيسة المتنصريين خراف المسيـــــــــــ الله ـــــح العائده والذاهبه الي تعاليمة الإلهية
المتنصرون الاقباط - جون مارك
.
.jpg)
No comments:
Post a Comment