Thursday, September 17, 2009

لو ان نجلاء الإمام كانت تتبع الأمن لما هاجمها محمد الباز


لو ان نجلاء الإمام كانت تتبع الأمن لما هاجمها محمد الباز

بقلم جون مارك


قام الصحفى محمد الباز بشن هجوم شديد الكذب على المتنصريين إعتقادا منة ان هذا سيغير في الواقع شيى او يجعل المسلمين المستنيرين الباحثين عن الحقيقه يتوقفون فوقع كالعجل أمام السكين .
وكان الأتى /
اكاذيب الباز تدفع المجتمع المصري الفقير الي شيئان
أولا / كثيرين سيبحثون عن المسيح من اجل المال بسبب الفقر المدقع
ثانيا / سيثبت لهم ان الاسلام يمارس التقية والكذب المقدس

النتيجة العكسية لما يحدث من اكاذيب كل شخص الأن سيصدق أكاذيب الباز سيتمنى الحصول على تأشيرة سفر ومبلغ خمسة ألاف دولار ومع اول تصادم من الباحث عن المال بالواقع والحقيقة سيكتشف انه تم الكذب علية ووقتها ستعمل كل الامور معا للخير لانه سيبحث عن الحق بدون مال وقتها وهو اعلى وسيله تبشير وهي تكسير المفاهيم الخاطئة عن المسيحية التى يبثها الكاذبون الإسلاميون ومن على شاكلة الباز من اصحاب المصالح في الغرف المظلمة وبالطبع هذا سيثبت كذب المسلمين وخاصه الصحفين منهم

نجلاء الإمام والأمن المصـرى

رغم محاولة الباز الفاشله في إثبات ان نجلاء تتبع الامن إلا انه وضع الامن المصرى والدوله بمنتهى الصراحه امام الرأى العام الحقوقى في موقف لاتحسد عليــة وهو : ان الأمن المصري يحارب المتنصريين ويدافع عن الاسلام وهذا يثبت للعالم ان الدوله المصرية بالكامل تنتهك حقوق الانسان وحرية الإعتناق والعباده وانها دوله دينية متطرفه مثل افغانستان وما تفعله من تمرير الخطط الاسرائيلية لهو مهادنه للعالم حتى تتفرغ لنواياها الخبيثه في مهاجمة المصريين من اعتنق البهائية ومن تشيع وهذا تنصر وهذا تفرغ للدعارة وهكذا واصبحت الدولة تمثل هيئة الامر بالإسلام الموجوده في السعودية ومن هنا يكون سقط قناع الدولة ... فليشاهد الامن كيف شوه صورتهم اكثر ما هي علية هذا الدب الذي قتل صاحبة .

أراد الباز ان يقدم دليلا منطقيا على ان نجلاء الامام زرعت من الامن لكشف المتنصريين فلم يستطيع لانه يناقض نفسه في الحديث فهو بنى محاوله الدولة عدم التعنت امام حرية الانسان وعلاقاتها بالامن ليضرب بهذا كرسى في الكلوب ويكون زرع اسفين بين المتنصرين وتناسا او هو اصلا جاهل بالامر ان المتنصريين ليسوا هم فقط الاسماء التى يعرفونها فهؤلاء الابطال نعرفهم كمتنصريين بالمشاهير ولكن هناك جبهات اخري وهي الصفوف الخلفية لايعرفها احد ولا يكونون علاقات مع المشاهيير في اغلب الاحيان وان استطاعت نجلاء كعميله للامن كما يقول الباز ان توقع بفرد او فردين فسرعان ما سيعرف الجميع وستحرق نجلاء في اقل من يوم واحد وايضا لن تستطيع كشف الجميع لان المتنصرين كثيرين واكثر من قدره ان يستطيع كل متنصر معرفه كل المتنصريين الاخرين وهذا امر مفيد وعمل من المســـــ الله ــــيح له المجد ضد الخبثاء امثالك ولكن العكس هو الصحيح فهناك متنصريين مخترقين للجماعات الاسلامية واماكن اخرى لا نريد البوح بها سنترككم بنيرانكم تتفحمون .

القنبلة الثانية التى ضربها الباز في نفسه بدلا من ان يضربها في المتنصريين الذين لايعلمون لماذا شخص كهذا يكرهم ولم يفعلوا له شيئا يمسه من قريب او بعيد ولكن الكره يخرج من التعاليم طبعا . كانت هذه القنبله هى ادعاء كاذب تعودنا علية ومللنا منه وتأكدنا من عدم صحته وهو ان لكل شخص يتنصر يأخذ خمسة ألاف دولار
فهنا محاوله اسلامية لضرب عصفورين بحجر واحد وهو
1 – جعل ثمن المسيح مجرج خمسة ألاف دولار
2- إثبات ان من يترك الإسلام ليس مؤمن بالحقيقة الإلهية التى حدثت ولكنه مادى مثلهم عباد البترودولار .
3- الإستخفاف بالعقول

وهنا تكمن الكارثه فكيف يقوم المرء وهو يعلم بالتطرف والمغالاه الاسلامية بالتضحية بحياته وفي ظروف اخري بممتلكاته وفي ظروف اخري بضغوط نفسية بشعه وفي ظروف اخري بحياته الطبيعيه في ممارسه الجواز والجنس الطبيعى مثل باقى الأمم .
فكل الظروف المختلفه هذه تنطبق على قصص المتنصريين فلكل متنصر ازمه بحياته لم تحل إلا في حاله ساعده الرب وتحسنت ظروفه المحيطة .
فهل كل هذا يحل ويعوض بخمسة ألاف دولار .
كيف يستخف المبشر بعقول البشر كما يعتقد الجهلاء ويثبت قبل ان يتكلم ان دينه فاسد ويدفع من اجل الايمان به وهنا يكتشف اباحث ان هذا ليس اكثر من مقايضه وليس ايمان وبالتالى يدفع لان ينصب عليه وفي النهايه يتركة ويأخذ المال ! الى هذه الدرجه يستخف الكاتب والمسلمين بأنفسهم ألا يعتقدون ان مثل هذه التصريحات المخجله تثبت مدى جهلهم وضيق افكارهم وانحصارها وتظهرهم كالاناء المملوء بالقاذورات التى لن يخرج منها إلا القاذورات ! اتعجب

وهذا مع العلم ان تسعون بالمائه من المتنصريين لم يعرفوا المسيح عن طريق التبشير ولكنهم عرفوه بسبب بحثهم الشخصى او موقف معين تصادم فيه مع الكيان المسيحى وبعدها يبدأ البحث عن الحقيقه . ولهاذا توجد كثير من المشكلات يناقشها المتنصريين دائما على مواقعهم وفي احاديثهم واجتمعاتهم في كل بلاد العالم حول مفس الموضوع وجديه التبشير وعدم الصرف عليه بل وضعف المصاريف التى تخص التبشير ونقد مؤتمرات الكرازه في بعض الدول التى لا تفيد المتنصريين بظروفهم الصعبه لما فيها من مصاريف لا تساعد على حمايه المتنصر من حروب الشيطان والظروف التى يقع فيها – وهذا يخص اصحاب الظروف الصعبه فقط .

فكيف يربط الاثنان وهما نقيضان تماما . ولكن لان الباز كأغلب المسلمين في جاهلية مظلمه وعمياء ولم يروا النور مثلما رأيناه فهم يعتمدون على افكارهم القديمة التى زرعها فيهم الجهلاء مع استنتاجات لهذه الافكار عند ربطها بالمواقف التى تحدث فينتج عنه فكر معوق ومريض ولا يمت للواقع بصله والسبب ان المعادله التى يفكر فيها المسلم من البدايه فيها جزء مظلم عليه ومخفى ولذلك تأتى النتيجه خاطئه تماما .

القنبله الثالثه التى أطاحت بعقل ومصداقية وحيادية الباز التى من المقروض انها تمثل الصحافة المحايده يقول ان دير سمعان الخراز هو من قام بتعميد المتنصره السيده نجلاء الامام . وفيها إيه وانت مالك

وهي دي حاجه عيب ؟ هو المسيحية مش ديانه للعالم كله أليست تعاليمها تنص على أن كلمة الرب جاءت للبشرية جمعاء فكيف تصادر حق مؤسساتها الدينية في قبول من يريد ان يعتنق الإيمان بالخلاص ؟ أليس هذا ضد حقوق الانسان ؟ ولا يحق لك ان تجرم التبشير لانه حق مكفول كما يكفل العالم المتحضر لك حق الدعوه لدينك رغم رفضكم للحريات والديمقراطية وحقوق الانسان ولكن تستخدمون التقيه لكي تتسلقون على سلالم الحرية لتحرقوها كما احرق الصحابه لمحمد بعضهم بعضا واحدا تلو الاخر .

ويقول الباز ان الكنيسة الارثوذكسية تقبل بالتعميد والتنصير خاصه لو المتنصر في مصر ! ليس شرط فلا تنسى الكنيستين الانجيلية والكاثوليكية فلدينا متنصريين انجيلين وارثوذكس وكاثوليك وجيمعهم يربطهم محبه واحده وهو قرار إختيار المسيح وهو ما يفعله الرب كبدايه لخلق نواه داخل الكنائس الثلاث لتربط ببعضها البعض على الأقل جزئيا . عرفت انك جاهل وغبى ؟ وطالما مش عارف حاجه متتكلمش فيها علشان جهلك ميظهرش في وشنا .

وأيضا يصرح بأن شهادة المعمودية ترسل للمتنصر ليستلم بها مكافأه خمسه ألاف دولار ! عجيب طب ياريت
هما فين دول ؟ دليل الكذب والغباء لو ان هذا الباز يتابع على الاقل ما يشتكى منه المتنصريين من المجتمع المسيحي سيكتشف ان هذه النقطة تحديدا ليست موجوده وانما استلام شهاده المعمودية وهذا ضيق في اغلب الاحوال يكون لامور الزواج فقط .
فموضوع شهادة المعمودية من اصعب المواضيع تأزيم بالنسبه للمتنصرين
واغلب المسيحين والمتنصريين يطالبون الكنيسة بالعدول عنها لكى لا تعطى الحق لامثالكم ان يجرموا هذا الموضوع فهذا حق للكنيسة قبل ان يكون للمسيحيى الجديد .

الكنيسة القبطية المصرية وزكريا بطرس

الارهاب في الاسلام ليس له شكل ولكنه يمارس بشتى السبل والانواع لانه من تعاليم الدين نفسها . فمحاوله ارهاب الكنيسة القبطية بأن لها علاقه بزكريا بطرس الذي اتهم ايضا في الرجلين انه يتقاضى على كل رأس خمسه ألاف دولار .. كذبا وزورا وبهتانا وسرقتا علنا على الصحافه المصرية .. يوضح ان الجهلاء امثال الباز الذي يكذب ويرد على نفسه تاره يقول المشلوح وتاره يقول انه مع الكنيسة وتاره ينسى من يهاجمون القمص زكريا بطرس من داخل الكنيسة وهذا خطأ فهو لم يفعل شيء يرفضه المسيح ومع هذا يحاول توصيل رساله إرهابيه اننا سنستهدف الكنيسة في مقابل التبشير والحجه موجوده هي زكريا بطرس . وهل الكنيسة اصلا لاتهاجم ليل نهار في مصر المفضوحه امام العالم لما يحدث فيها من حرب طائفية اذاقت الشعب كله المرار ودمرت انسجته الوطنية منذ اكثر من خمسة عشر عاما ويزيد واصبح كابوس الفتن الطائفية يؤرق الجميع بما فيهم الدوله بسبب قوانينها الغير عادله المعوجه الفاسدة وخاصه التى أعلنت أيام السادات وبسبب صراعها مع الاخوان المسلمين على السيطره فحاربتهم بالجماعات الوهابيه السلفية التى كفرت الصوفيه والجميع فقتلت نفسها قبل ان تقتل الاخوان فالجميع قتلوا بعض وصراع الافاعى يضعهم جميعا في قاع جهنم إن شاء الله أمين .

فلو ان نجلاء الامام عميله للامن فيكون محمد رحومه ايضا عميل وبالتالى كيف يقول الباز ان نجلاء تعمل على جذب شخصيات مرموقه في المجتمع للمسيحية أوتدفعهم لاعلان المسيحية وهي تتبع الامن هو الامن دلواتى هو الي بيبشر ؟ ولا الباز لم يستطيع بذكائه الفذ اكتشاف الموضوع ده كمان ! مهو الغباء له ناسه برده ولا هو يعنى الغباء ملوش نفس زي الكذب الشرعى ... وبالتالى كيف لمجرد اشاعه يريدنا الباز ان نقلب الطاوله على نجلاء ونحن نستطيع لو هي فعلا كذلك ولكن نؤمن بثقتها في الرب ودموعها الغاليه على حصرتها على وطنها الممزق العليل بالهوس الاسلامى الذي يستهدف حياة المتنصرين وابنائهم . فإن تكلمنا بمنطق الباز يكون اولى علينا ان نتهمة بالعماله للامن المصري لانه لديه من المواقف الكثير فهو اتهم بالتشيع عندما هاجم الصحابه وربما يكون دسيسة من الامن الذى ترك حمياه الامن الوطنى وتفرغ للدفاع عن المعتقد الاسلامى كما يصور لنا الباز وايضا يكون هذا الباز عميل من الامن علي المتنصريين فهو اتهم مرات عده واطلق عليه اسم مشهور وهو مايكل الباز واعلنوه الإسلاميين الإرهابيين انه اول صحفي مصري يتنصر بعد الصحفى المصري العالمى مجدى علام وقاموا بعمل مقارنه بينهم لما يمثل الباز من الصحفى المغمور المدفون وراء كل سبوبه من هنا او هناك ويمثله الأخر من الشهره والعالمية . وايضا يحق لنا ان نتهمة بالوهابيه لما يقوله الان ويحق ويحق ويحق ولو كل كلب ألقمته بحجر لصار مقدار الحجر بدولار
......................................
...................................
...............................
.......................
...............
..........
المتنصًرون الأقبــــاط
نتمنى لكم دائما معرفه الحقيقة

No comments: