Saturday, August 1, 2009

الأقبـــــاط المغرر بهم من المتنصريين على حد قول نادر فوزى

نادر فوزى يسب المتنصـــريين علنا علي موقع اقباط الولايات المتحده




الأقبـــــاط المغرر بهم من المتنصريين على حد قول نادر فوزى


بقلم / جون مـــارك

خرج علينا نادر فوزي من جحره ليهاجم من جديد هذه المره ليس نشرة الأخبار القبطية التي حاربها طويلا ولا عادل فوزي وغيره من يكرهم ولكن هذه المرة المتنصريين لانهم أصحاب الشو الإعلامي الأن فهذا وقتهم فالكل يهاجمهم تارة من الكنيسة القبطية ورجالها من يسب ومن يرفض الإعتراف ومن يتجاهل ومن ينكر ومن يتهم بالجاسوسية والعمالة والخوف من هواجس معينه في عقله . فما المانع أن يخرج كل من هب ودب كما يقولون ويهاجم المتنصريين الأن – مهو مولد وصاحبة في السماء لسه مجاش .

نادر فوزي يكتب مقال إسمة الأقبـــاط المغرر بهم ..... وكأن الأقبـــاط – عيال صغيرة – بتلعب في الطين أي حد يغرر بيهم ويغتصبهم وينكحهم . حتى اللفظ الذي إختاره فوزي يدل على مدي الهزلية والغباء .

ومن غرر بهم هذه المرة ,,, ياولداه المتنصــــريين الوحشين المشكوك في أمرهم .

للاسف الشديد يتخيل بعض الأقباط وأبائهم أن المتنصريين جالسين منتظرين رحمتهم
ولا يعرفوا أن الرحمة تأتي من السماء وليس من الحل والبركة والكلام الفارغ والإسلوب الساذج .

فمقالة نادر فوزي والذي أرسلها لمنظمة أقبـــاط الولايات المتحدة حتي يكون الردح علنى تتلخص نقاطها في الأتى :-

1 - نظرية المؤامرة
2- نجلاء الإمام تتبع اجهزة الأمن
3 – مبارك يستعين بنجلاء الإمام لكي ينقذ نفسة من القانون الموحد لبناء دور العباده
4 - المتنصريين يتسببوا في مشاكل للقضية القبطية
5- لا يجب التهجم على الإسلام ولا إستفزاز مشاعر أسياده المسلمين .
6- عادل فوزي الذي كان يعمل في منظمة مسيحي الشرق الوسط أصبح عميل لأمن الدولة .

بالطبع إن نظرية المؤامرة التي تسيطر علي تفكير الأقبـــاط بل أغلب شعوب الشرق الأفظع ... أصبح كابوس يحول بين البشر وتعاملهم مع بعضهم ولذلك توقع (شالك هولمز الأقبـــاط ) ان هناك مؤامرة تحاك ضده وضد القضية بتاعته علشان قانون دور العباده يتوقف بدل أن يحبس في أدراج مجلس الشعب .

ولأن نجلاء الإمام في هذا التوقيت بالذات أعلنت إيمانها فهذا يؤضح بل يؤكد نظرية المؤامرة التي تلعب في عبه
ولهاذا كان يجب علي السيده نجلاء قبل أن تعلن كفرها بالإسلام وتعرض حياتها للخطر كانت يجب ان تسأل سيادته هو المفروض أعلن إمتى عن إيمانى بما يتناسب وجدول القضية القبطية .

بالفعل أخطأت السيده نجلاء الإمام في هذا كان يجب أن ترجع وتسأل جنرالات القضية القبطية هو إمتي أعلن وأدافع عن حق إعتناق المسيحية بس للاسف كانت ساعتها هتكون أخطأت خطأ حقيقي لأنها ستذهب لأقباط العالم وليس للاقباط السماويين المؤمنين فالسياسيين ليس لهم ملة سوى المصالح فلا يشعرون بالأحاسيس والمشاعر مثلنا ولا بالإعتقاد ولا يدافعون عن حرية الإعتقاد أصلا فهي أخر همهم والمتنصريين أخر همهم بالطبع .. إنما مصالحهم هى همهم الأول ولتذهب تعاليم المسيح الي الكنيسة أو للجحيم ... ملناش دعوه بيها .

بل ويعتقد نادر فوزي أن مبارك يفكر فية ! ولا في قضيته ! وإفتعل هذا الحدث ليوقف القرار وكأنة ليس لدية سلطات ولا حجه ليوقف هذا القرار ولو حتى بتجاهلهم تماما سواء زعماء أقباط أو متملقين علي القضية القبطية

فهل سأل نفسة نادر فوزي ألا يستطيع مبارك تجاهلهم أصلا هل يوجد ليدهم ورقة ضغط ضده مثلا هل يستطيعون إجباره على شيء هل هم ماسكين علية زله يعني !! حتي يبحث مبارك عن الخروج من هذا المأزق الذي وضعة نادر فوزي له فيأتي بقصة نجلاء الامام !!!! عجبت لك يازمن من غباء بعض الاقباط ؟

وهو يا غبي يا غبي مبارك مستنى حاجه زي دى حتى يتحجج بغليان الشارع الاسلامي وهل لقرارات مبارك أصلا علاقة بالشارع الإسلامي ... لا وبيقولوا على نفسهم سياسيين !
يقول نادر فوزي لا يهمنا دخول ألف نفس للمسيحية ! أهم شيء مصالحنا !!! وهو الأخ ده عادد نفسة من المؤمنين الذين يبحثون عن خلاص النفــوس الضاله أو الأممية من المنفذين لـــ وصايا الرب فهو وأمثالة لا ينتظرون هذا إنما المؤمنين والمتنصريين بوجه الخصوص ينتظرون هذا لانهم ينتظرون خلاص زويهم واقاربهم واهلهم وأصدقائهم لأنهم يريدون المسيح وليس المصالح .

فإذا كان هناك خطأ إرتكبته نجلاء الإمام بتهجمها على الإسلام فهو نابع من شده الغيظ من أيام عمرها التى راحت وراء وهم ولو أن نادر فوزي حكيم لهذه الدرجه المستفذه فكيف يكون رئيس لمنظمة وكانت لها فرع في مصر ويظل ينبح طوال النهار بصوته المخيف علي غرفتة منظمته علي البالتوك والتى إنتهت تقريبا وكان يسب فيها الاسلام بألفاظ وقحه ليست لها علاقة بمناقشة الأديان التي تحدث في غرفتة أبونا زكريا بطرس وغرفتة الأخ متجللى والأخ وحيـد .
وهذا إن دل يدل على عدم صلاحيته للقياده أصلا فكيف يكون رئيس لمنظمة ولها فرع في مصر ويسب بغباء وعدم حكمة الحكومة والدنيا كلها !!! فإذا كان نادر فوزي يتخذ من المتنــــصريين زريعه للتهجم على عادل فوزي الذي يكره فهذه مشكلتهم فهم أقبـــاط مثل بعض يأكلون أنفسهم لا شأن لنا بهم وإذا كان يتخذ طريق من سبقوه من كتاب مثل عبد صومئيل فارس الذي رد علية الأخ المتنصر محمد حجازي بمقال المتنصرون سامحهم الله وهذا حينما قال في مقالة الإخوان والمتنصريين سبب إضطهاد الأقباط - فهو مخطيء فمن يريد أن يعلق فشله على شماعة المتنصريين فنقول له أنت الفاشل وأبو الفشل ولا تقحمنا في فشلك فلو أنك رجل حقيقي لدافعت عن نفسك ولا تظل تعلق فشلك على الأخريين بظروفهم الصعبة - أصلها مش نقصاك يا نادر يا فوزي . بس العيب مش عليك العيب على الي بيشجعك
.............................
المتنصًرون الأقبـــاط

2 comments:

صوت الحق said...

السلام و التحية و التقدير للمتنصرة المحامية الشابة الجميلة :- نجلاء الإمام

يا نجلاء أنتي محامية بارعة و صاحبة مبادئ ،و قد إخترتي الطريق الصحيح و لكنه صعب ،وهذا يدل على شجاعتك ،و ها أنتي تعلينها على الملأ ،أنكي تحبي بلدك و لن تتركي بلدك و لا عملك و لا بيتك ،و ستستمرين في رعاية أولادك كأي أم مصرية ،و نتمنى أن يتحقق لكي ما تتطلعين إليه في العيش كمواطنة شريفة تحافظ على القانون و يحمي القانون حقها في إختيار دينها ،و يحمي القانون حقها في ترك دين الإرهاب و الشر .

و لماذا يتغافل الجميع عن نهاية التعمق في الإسلام ؟

و لماذا يتغافل الجميع عن نهاية التدين الإسلامي ؟ألا و هو الإرهاب

لماذا يتناسى الجميع مرارة الإرهاب الذي هو الإسلام ؟

إن لم يحتل المسلمون بلادنا ما كنا نرى نقطة دم واحدة بإسم الدين .

و دماء القائد البطل أنور السادات خير دليل على دموية الإسلام .

Anonymous said...

Great article