Monday, August 17, 2009

الداعية الإسلامي صفوت حجازي يستغل تصريحات الانبا بيشوي العنصرية لتشبية المسيحية بالإسلام من حيث التكفير


الشيخ الداعية الإسلامـــي / صفوت حجازي صرح في مناقشة على قناة - اون تلفجن- في برنامج بالمصــري الفصيح في حضور الصحفى نبيل شرف الدين حول موضوع التكفير في الإسلام والذي بدأت المناقشات فية بعد حملات التكفير التى يقودها بعض الشيوخ أمثال يوسف البدري وغيرهم ضد الأستاذ الدكتور سيد القمنى وغيرهم من المثقفين مثلما حدث مع السيده الدكتورة نوال السعداوي

فسارع الشيخ صفوت حجازي للرد على الموضوع بأن المسيحيين يكفرون بعضهم بعضا وإسئلوا الأنبا بيشوي فهو يقول كل ماهو غير كاثوليكي فهو كافر - فالشيخ صفوت حجازي لايعرف ان الانبا بيشوي ينتمي للكنيسة الأرثوذكسية وأراءه مختلف عليها ولا تمثل سوى نفســـة وعلى الرغم من هذا فهو( أي بيشوي) اصبح بأرائة وتصريحاتة التي تغضب المسيحيين انفسهم بإعتباره أنة يمثل رئاسة المجمع المقدس بالكنيسة المصرية القبطية منذ اكثر من عشرين سنة بالاكراه وأراءه محسوبة علي الاقبــاط وبالتالى فهو اصبح الشماعة التي يعلق عليها الإسلاميين فشلهم في إقناع المجتمع الليبرالي والعلماني والمتحرر والمدنى بأراء الاسلام التكفيرية المتطرفة وجعل هذا سلوك في اغلب الاديان وبالطبع لا يهاجم الاسلام في مكان الا ويسارع شيوخ الاسلام للبحث عن اشياء تخص المسيحية كي لا يكون هناك دين احسن من دين كما يتخيلون وخاصة الدين المسيحي المنافس العالمى الاول بالنسبة للاسلام والمسلمين على حسب معتقداتهم


وكان رد الصحفي نبيل شرف الدين بالرفض لفكره التكفير في المسيحية وأكد ان هناك فكر الهرطقة وليس التكفير وبما انة لا يعلم عن المسيحية الكثير فلم يستطيع الرد كما يجب ولكنة توفق حينما قال انة لا يوجد حدود للتكفير في المسيحية مثل القتل وقطع الرقاب واليد وما الي ذلك الموجود في الإسلام واعاد واكد ان المسيحيين لايكفرون بعضهم البعض


ووسط حلقة ساخنة بين الطرفين حاول فيها الشيخ صفوت حجازي الدفاع عن فكرة التكفير في الاسلام التي اصبحت منتشره في المجتمع اكد السيد نبيل شرف الدين ان ما فعله الدكتور سيد القمني لايختلف كثيرا عما فعله الدكتور والعالم الإسلامي/ طة حسين حينما قال ان دستور مصر باطل لانة يقول ان مصر دوله اسلامية ودينها هو الاسلام لان مؤسسات الدوله وكيانها ليس مسلم وانما يوجد مسلمين كما يوجد مسيحيين واديان اخرى

واكد الصحفي نبيل شرف الدين ان الدعاه ومن يملكون المنابر يرهبونا لأنهم هم من يخطبون في الناس والخطاب المتطرف التكفيري هو الإرهاب بعينة لانهم يخطبون بالدين في العامة والبسطاء الذين هم بالتأكيد أكثر مما يقرأون وهذا لأن الشعب المصري اغلبه جاهل ولم يحالفة الحظ في التعليم والتثقيف ولذلك يسهل السيطرة عليهم


وواجه الصحفي نبيل شرف الدين الشيخ صفوت حجازي بما قالة بتكفير اليهود واحلال دمائهم وقتلهم في سيناء وهم سياح اجانب مثلهم مثل غيرهم وهو ما حاول الشيخ تبريره بأنها كانت رساله لولي الامر حول اليهود ليس اكثر


فهنا نحن نري جميعا مدي التأثير الذي طالما حذرنا منه وهو استغلال المسلمين لاقوال الانبا بيشوي لعمل فتنة تشبه فتنتهم بين الطوائف المسيحية الثلاث واستغلال هذا لصالح الاسلام وادواره المكروه داخل مصر وفي جميع انحاء العالم


فالمسلمين يأخذون اقوال واراء الانبا بيشوي ليهاجموا بها اعدائهم لانه من غريب الصدفة اذا صدق تعبيرنا بأنها صدفة أن تكون اراء الانبا بيشوي في معظمها مقبوله لدي المسلمين لانها بالطبع تضر بالمسيحية واهلها واتباعها وهذا ما يتمناه كل مسلم متطرف وإرهابي علي سطح الأرض.


.........................................


المتنصًرون الأقبـــــاط

5 comments:

المصري اليوم said...

الأنبا بيشوي يحاول جاهدا لكي يرضي المسلمون ،أن يثبت أن المسيحية أصعب من الإسلام و إن كان عدد الصلوات في الإسلام خمسة في اليوم فهي في المسيحية ستة ،و يفرض صلوات الرهبان على كل الناس ،و إذا كان في الإسلام سجود فالمسيحية أيضا بها سجود ((تفنيس ))فقد أدار الحوار معه الإذاعي القدير محمود سعد ،و قد أخذ منه محمود كل ماهو مطلوب إثباته قبل البرنامج ،و أهو كله شغل

هيا بنا نرى الحوار كامل مع خادم المسيح في هذا اللينك إطبعه و إلصقه في شريط العنوان

http://christ-way-truth-life.blogspot.com/2009/07/blog-post_31.html

http://christ-way-truth-life.blogspot.com/2009/07/blog-post_31.html

http://christ-way-truth-life.blogspot.com/2009/07/blog-post_31.html

Anonymous said...

I like to read all your reports dear John Mark and I agree with most of them , God bless you and your family.

المسيحية كالإسلام فأرجوكم لا تتركوا الإسلام said...

سبحان الله المسيحية زي الإسلام بالضبط ،ده فيها تعدد زوجات و فيها شريعة مثل الشريعة الإسلامية و رجم و قطع الأيادي و الأرجل ،و كمان فيها حد الردة يعني أي واحد يسيب المسيحية يهدر دمه فورا ،و من يقتله يأخذ ثواب ،و من يسرق ماله يأخذ ثواب ،و يهجم النصارى على بيته و من ينكح زوجته أو بناته يأخذ ثواب ،

و القسيس يراقب النصارى فإذا تخلف أحدهم عن الحضور للكنيسة يهدر دمه ،و يسأل زوجاتهم في السر فمن لا يحافظ على صلوات المسيحية يهدر دمه و تظلق زوجته منه و ينكح زوجته و أولاده من المسيحيين الآخرين المواظبيين على طقوس المسيحية و أركانها ،كما أن المسيحيين يتوضؤون أكثر من المسلميين لأن مرجعهم في ذلك هو العهد القديم.

كما أن المسيحيين لديهم فكرة الجهاد و قتل الآخريين و العمليات الجهادية و الإنتحارية لدخول جنة الحور و الغلمان و الخمر و العسل .

بس يا ترى الإنتحاريات هيكون لهم حور عين دكره ،يعني الإنتحارية المسلمة هيكون لها إثنان و سبعون شاب ذكر تنام معهم في الجنة

يهمني رأيك يا جون مارك لتقريب وجهات النظر

المتنصًرون الأقبـــاط said...

المرأه في الإسلام في العالم وفي الأخره ليس لها أي شيء هي مجرد سلعة فقط

الاجتماعى said...

هههههههههههه المراه فى الاسلام ليس لها شان والله اذا لم يوجد اسلام لم يوجد مراه الاسلام الذى حصن المراه من التبرج الى الستر وهو الذى جعل حق لها فى الميراث وحماها من واد البنات اى قتلهم احياء والاسلام الذى جعل للمراه حق فى الديمقراطيه عجبك انت نساء اوربا الى فى الشوارع سعرهم رخيص جدا اى حد ممكن يستمتع بيها ويرميها زى الكلاب تانى يوم مش دى الحقيقه ولكن الاسلام جعل المراه غاليه وامرها بالحجاب واذا رايت بنات الان مسلمات مكشوفات فالاسلام برى منهم ويامن تقول عن المراه فى الاسلام يكفى الشرف ان اول من اسلم من المسلمين بعد الرسول امراه السيده خديجه وبدل ما تقول كلام بدون ادله اسئل بنات المسلمين وانت تعرف