الحُكم لله وحدة / عاجل مسخرة - البابا: من يتعامل مع القمص بولا خليل يضع نفسة تحت طائلة القانون

وحشتنا يا بابا كيرلس

الحبر الجليل الجالس علي كرسي أسيوط المقدس

الأنبا ميخائيل

أول ضحايا الهجمة السلطوية علي كنائس الصعيد المقدسة

لا تشكوا لغير المسيح يا أبونا فهو معك ولن يتركك فلست أنت أول الضحايا ولن تكون أخرها
المتنصًرون الأقبــــاط موقع الأقبـــاط متحدون بزف تصريح جديد للبابا شنوده الثالث الذي انتظره شعب البلنياوكثير من الاقباط أن يعود من رحلة علاجة من أمريكا وعندما عاد اعتقد البعض أن مسكناتهم التي حذرنا منها وهي اسكات المظاهرات القبطية وترحيلها الي مابعد عودة البابا ما هي الا اسكات للصوت الصارخ من الأحكام الظالمة والمتواطئة والغير مسئولة



ولان كثير من المصريين يعرفون أن البابا هو خط أحمر عند الاقباط بل وان الكنيسة كذلك فأي نقد للكنيسة او للبابا هو إعلان حرب علي الاقبــاط وربما هذا هو السبب الوحيد الذي جعل الاقباط في مصر كالقطيع الذي لايعرف أن يتحرك وحده ولذلك لن يستطيع أن يخرج منهم لا قاده سياسيين ولا كفاءات مختلفة لانهم مسيطر عليهم وعلي تفكيرهم



ولان اقباط المهجر متحررين بشكل ربما اكثر بقليل فإنهم محط نقد من الكنيسة ففي بعض الأحيان فالكنيسة والقيادات التي تحكمها الأن تضع كل القوانين وتتحكم في كل شيء لما لها من سلطان كهنوتي ربما لايغفر في كثير من الاحيان كما حدث مع القمص بولا خليل ورغم انة لم يخطيء وصفحته ناصعة البياض بل وأن هذا السلطان الكهنوتي لا يرحم توسلات الشعب الذي يتحمل الضرب والأسي والدفاع عن النفس مؤخرا وليس كأصحاب هذا السلطان في بروجهم العاجية


وهذا السلطان الكنسي الكهنوتي المتغطرس الحاكم لشعب الاقباط في مصر لم يضعة المسيح نفسة علي المرأه السامرية كما وضعتة الكنيسة علي المتنصريين ولم يضعة علي المرأه الزانية كما وضعته الكنيسة علي المحاكمات الكنسية ولم يعضة المسيح علي الخطاه والعشاريين والزناه والفيرسيين كما وضعتة الكنيسة بالحرمات والشلح والسلخ والذبح والإنكار والتخلي وعدم الإعتراف بالنفوس الخالصة.



الأن نشرت الأقبـــاط متحدون الخبر الجميل الذي يزف البابا كما في الخبر نبأ من سيتعامل مع القمص الذي بني الكنائس والاديرة واعاد مسيحيين إرتدوا للمسيحية وساعد المتنصريين وأخرج الشعب من حالات البعد عن المسيحيية والفتور الذي يجتاج اغلبية الشعب القبطي ووضع فيهم روح مسيحية تحب المسيح وتحب إتباعة



فجزائة الشلح والتدمير لأن الحكومة لا تريد من يعيد المختطفات لا تريد من يساعد المتنصريين لا تريد لأحد ينقد الشباب المسيحي من الوقوع في فخ الحب لفتاه مسلمة لا تريد من يبني كنائس لا تريد أديرة تبني داخلها كاتدرائيات ومبيتات


لا تريد خدمة لا تريد وجود مسيحي


وقداسة البابا شنوده الثالث صاحب النهضة القبطية الحديثة ... لا يريد القمص بولا فؤاد خليل ليرضي الحكومة


يامسيح اين انت



ما هو الحل أمام شعب مضطهد من حكومته ومن كنيسته

البابا: مَن يتعامل مع القمص بولا المشلوح على أساس رتبته الكهنوتية يضع نفسه تحت طائلة الحُكم

- 13/07/2009

وأقباط البلينا يواصلون الصوم والصلاة حتى عيد السيدة العذراء آملين عودته للخدمة

كتب: هاني سمير – خاص الأقباط متحدون

أعاد البابا شنوده بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية نشر قراره بتجريد القمص بولا فؤاد نخلة من رتبته الكهنوتية بمجلة الكرازة التي تصدرها الكنيسة القبطية، بعد أن نشرها يوم الجمعة الموافق 3 من الشهر الجاري بجريدة الأهرام القومية القاهرية.وأضاف البابا في قراره الذي نشر بالكرازة أن مَن يتعامل معه برتبته الكهنوتية يضع نفسه تحت طائلة الحكم.وفي تصريح خاص لـ "الأقباط متحدون" قال الأنبا هدرا أسقف أسوان: أن البابا قد أصدر القرار ولا جدوى من المحاولات الأخرى.

ومن جانبهم يواصل أقباط البلينا الصوم والصلاة اللذان بدأوهم منذ يوم نشر قرار التجريد وحتى عيد السيدة العذراء يوم 22 أغسطس القادم.وأنشأوا جروبًا على الفيس بوك أسموه "الأقباط قادمون" طالبوا خلاله من البابا شنوده بإرجاع أبيهم القمص بولا بناء على المبدأ الكنسي "من حق الشعب أن يختار راعيه"، ونشروا عليه صورة القمص بولا مكتوبًا عليها "إحنا معاك وكلنا وراك".

وجدير بالذكر أن 500 شخص من شعب البلينا استقلوا 18 أتوبيس خاص و10 سيارات ملاكي واتجهوا للكاتدرائية المرقسية بالعباسية واعتصموا أمام المقر البابوي في الوقت الذي أعتصم آلاف الأقباط أمام مطرانية الأقباط الأرثوذكس بالبلينا، إلا أن البابا شنوده لم يستطع مقابلة المعتصمين أمام المقر البابوي نظرًا لظروفه الصحية، فقام الأنبا يوأنس سكرتيره الشخصي بمقابلتهم وحثهم على الصوم والصلاة والعودة إلى البلينا.وجدير بالذكر أيضًا أن القمص المشلوح

قام ببناء أربعة كنائس جديدة ودير للقديسة دميانة بجوار الدير القديم وهذا بخلاف الأنشطة التي قام بتوفيرها للأقباط وإرجاع الكثيرات من الفتيات القبطيات اللاتي كن مقبلات على ترك المسيحية وحل المشكلات التي يعاني منها الأهالي في البلينا من أقباط ومسلمين نظرًا لعلاقاته الجيدة بالأمن والمسئولين.

المتنصًرون الأقبــــــاط : يعيش الأن القمص بولا وحيدا يغلق تلفونة ويغلق علي نفسة مخدعة ويعيش تحت إكتئاب شديد والأنبا بيشوي يتحرك بسياراته المرسيديس الفارهة

فمن ساعد الناس يهان بهاذا الشكل ومن يتعالي علي الناس يعيش حياه رغده ويخرج للناس في التلفزيون ليقصص عليهم من علوم اللاهوت

وتذكرني مقولة عندما يتناقش اللاهوتيين يتسسل الي الملكوت البسطاء

فكما قال المسيح سيكون لكم في العالم ضيق

هل نري الأن من هم الذي يكلمهم المسيح وسيضعون في ضيقات

وكلمتنا لقداسة البابا شنوده / ماذا ستفعل إذا وجدت شعب البلينا وغيرها يتركون الكنيسة ويذهبون لكنيسة اخري بسببك وبسبب تعنتك في قراراتك التي تستقي المعلومات فيها من الأساقفة المشكوك في أمرهم وإتهاماتهم ومحاكماتهم الشبه عسكرية

هل يكون هناك راعي بدون رعية ؟

فماذا سيحدث لو ذهبت من أمامكم الرعية وخصوصا انة يوجد كنائس اخري ولن يتم تهديد الشعب إما بالاسلام أو بقبول ماتفعلونة بل ومن الممكن أن ينشيء الشعب كنائس خاصة لهم كالمتنصريين مثلا؟

هل ستقفون وقتها تلمون أنفسهم بحسره علي فقدان الكنيسة كثير من النفوس ومن أبنائها وذهابهم لكنائس أخري

او علي الأقل عزوف المئات بل والألاف عن الذهاب للكنيسة حتي للتناول كما يحدث الأن في كل مكان توجد فية كنيسة قبطية .

المتنصًرون الأقبـــــــاط