Wednesday, June 3, 2009

المطرب الشعبي العمدة ينفي ما حدث لزوجتة في مستشفي الرخاوي ويقول إن محمد حجازي زعيم المتنصرين أراد تنصيرها

مروة فكري - صورة من حلقة الحقيقة لــ وائل الإبراشي حول الموضوع



المطرب الشعبي ( محمد العمدة ) يحكي قصة زوجتة التي طلقت منة منذ سنوات ويتكلم علي موضوع مروة فكري ويؤكد أن كاترين المتنصرة أرادت تنصيرها

وينفي أن مروة فكري كانت مذيعة في قناة المحور

في البداية يا عمدة أنت قلت ما يملية علية ضميرك ونحن سنحاول تصديق ما قيل رغم عدم ظهور مروة فكري صاحبة المشكلة مثلما ظهرت حضرتك

وهي صاحبة الموضوع وليس أنت

ولكن إذا كان موضوع مستشفي الرخاوي جاء فية إسمك وإسم زوجتك فهو كان من ضمن مجموعة إتهامات وجهة للمستشفي من المتنصره / بسمة محمد سامي (كاترين) والاستاذ المتنصر محمد حجازي وهذا لا يمنع التعذيب والقضية امام النائب العـــام يبت فيها

فللعلم فقط

محمد حجازي لا يعمل لحساب مستشفي أخري كما قلت ولا يعمل لحساب دوله اخري كما قلت

وإنما كل ما في الأمر انة شعر بغيره علي إخواتة المتنصرين حسب ما قالتة الأخت كاترين

ليس أكثـــر

ونحن في موقــع المتنصًرون الاقبـــاط ندعو ونصلي لك بأن تنعم بحياة كريمة وهادئة وأن تعرف الإلة الحق قريبا


ونحن لا نريد إقتحام حياتك - والتصعيد الإعلامي كان بهدف حماية مروة فكري ليس أكثر وهو هدف نبيل جدا لا يوجد وراءة أي أفكار أخري

ومثلما قالت القطة التي كانت تذيع البرنامج ( اهو كلة دعاية لك) بعد الدايت وأصبحت حديث الساعة
ونتمني أن تخرج السيده مروه فكري بنفسها وتقول الحقيقة

ونحن نعذر أخونا محمد حجازي علي إحتمالات الخطأ الوارده في أي تحقيق بخصوص ملابسات أي حادث

ونحن لا نهدف لإزعاج أي إنسان بل نريد أن يعيش المتنصرين في سلام فقط داخل بلادهم

واخيرا نشكرك علي أسلوبك المهذب في الحديث عن المتنصرين وأنة من حق كل شخص إعتناق الديانة التي يراها تناسبة

وعلي من يريد معرفة ما كتب عن مروة فكري فعلية بوضع إسمها في السيرش علي الموقع

................

نشكر الجميع علي حسن المتابعة

المتنصًرون الاقبــاط

2 comments:

Anonymous said...

شكرا لأدبك يا جون في الكلام واسلوبك الراقي

Anonymous said...

الأخت مروة فكري الله يهديها

مما هي فيه من سفور ،و طالما هي مسلمة فعليها أن تقتدي بأمهات المسلميين زوجات الرسول أسعد مخلوقات الرحمن .

ألا تعلم أن الحجاب قبل الحساب

فلن يقبل منها أى شئ طالما هي بهذه الصورة و العياذ بالله .