Wednesday, June 3, 2009

مكالمات لسكرتير أبو إسلام مع المتنصر مصطفي - حـــرب المتنصرين في مصر



قام سكرتير الشيخ الإرهابي - أبو إسلام أحمد عبد الله بتهديد المتنصر مصطفي في مكالمة هاتفية بعد إستدراجة في المرة الأولي لمحاولة جعلة يرتد عن المســــ الله ـــيح له المجد وبعد أن فشلوا قاموا بتهديدة وعلي لسان سكرتير الشيخ أبو إسلام احمد عبد الله والذي يدعي احمد حسن مدير شركة الفرقان لطباعة الكتب المسيئة للمسيحية

وأكد أحمد حسن سكرتير أبو إسلام أنة تلقي أوامر عليا من الدولة بأنة لابد من هداية المتنصرين لأنة سيتم إعتقال أي منهم يعمل في مجال التنصير علي حد قولة

لان هذا من شأنة تهديد كيان الدولة الإسلامية كما قال

إستمع لجزء من حرب الكر والفر والإضطهاد والدفاع عن النفس وحرية العقيده

من المتنصرين في مصـــر

تسجيل موجه لكل منظمات حقوق الإنسان في العالم

هذا ما يحدث في مصر وبرعاية الدولة المصرية الموقعة علي إتفاقيات دولية من شأنها حماية حقوق الإنسان وحرية العقيدة

شكر من المتنصًرون الأقبـاط لمن أرسل الفديو لعرضة

.................

نتمني لكم تقضية أوقات سعيدة في معرفة الحقيقة وخبايا الإسلام الإرهابي


المتنصًرون الأقبــاط

6 comments:

Anonymous said...

كده انا اتاكدت انك محمد (خساره فيك)حجازى المريض النفسى, انت اسمك المسيحى ايه عشان منجسش الاسم

أين حقوق المسلمون يا كفرة ؟ said...

هذا هو سلوك المسلمون عندما تترك لهم الحرية في أي مجال ؟

فمثلا عندما تعطي لهم حرية ممارسة جماع التفنيس !!!!!!!!!!!!!!!1

في أماكن العمل تريد الإدارة تلبية طلبات المسلمين من أجل جماع الظهر،فخطوة خطوة تجد هذه المناظر ،كل واحد مسلم يحتفظ بقبقاب خشبي كسنة أسعد المخلوقات ،قبل الآذان يشعر بوخذ في شرجه ينبه لموعد الصلاة فتجده كأن به مس شيطاني ،حالة قلق غير عاديه للأكلان في شرجه .

و ترى الموظفيين يتسللون واحد وراء الآخر ،كموسم التزاوج عند الكلاب تمام ،ليكون لقاءهم في دورة المياه ،و التي تكون غارقه في المياه ،و كثير من صنابير خربت من كثرة الإستعمال و ينهمر منها ماء غزير تكلفت الدوله فيه الكثير من أجل تنقيته فيذهب هباء إلى المجاري ،و في دورة المياه يكون الإجتماع قبل جماع الظهر مباشرة فيضحك العاملين و يتنخمون و يبصقون و يذكرون أدعية الوضوء ،و يصطفون طوابير للدخول للإستبراء و الإستنجاء و قد يدخلون جماع .

و في هذه الفسحه الإجبارية لصلاة الجماع ،ليحافظ كل عامل من العاملين على مظهره الشخصي يقوم بإثارة قضيبه لينتصب ،حتى يملأعين رؤساؤه قبل زملاؤه ،و تسمع صوت الظراط عالي جدا و الرائحه النتنه و التعليقات الجنسية ،و آهات من داخل دورات المياه .

و من دورة المياه يخرج الموظفين كطابور الحمير أو الكلاب وقت موسم التزاوج يشمرون عن سواعدهم و ملابسهم مبتله لعد قيامهم بتنشيف ماء الوضوء كما أمرنا رسول الله.

و في وقت الصلاة يقوم أحد رجال الإدارة الوسطى بالوقوف وسط الشركة و النهيق بالآذان ، ليتجمع الموظفين لصلاة السنن قبل الظهر ،تمهيدا لجماع الظهر ،و بعد ذلك يقوم موظف آخر بالعواء بالإقامه فيهرول عليه العاملون ،و هنا يظهر نظام المسلمون حيث يسطفون صفوف و لابد أن تتلامس أجسادهم و أرجلهم ،و من يبعد قدمه مثلا عن قدم زميله ،يكتب فورا في تقريره الوظيفي أنه يتكبر على زملاؤه و غير إجتماعي .

و بعد إنتهاء جماع الظهر !!
ينفرد كل عامل لصلاة السنن الخاصة بالظهر ،و بعضهم يخرج السواك من جيبه و يلعب في أسنانه ،أما الآخر يخرج مصحف يقرأ فيه ما تيسر من الذكر الحكيم .

و يتبرع آخر ليأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر ،فيعترض على أحوال الإنحلال الأخلاقي و الإختلاط في المدارس،و حلاوة تطبيق شرع الله ألخ ألخ ألخ

وفي كل هذه الأحداث هل يترك النساء المسلمات حقهم في ممارسة دينهم ؟

الإجابه بالنفي فالتنافس هنا بين الرجال و النساء من أجل التمسك بالإسلام و سنة الرسول ،فيكون تنافس بين العاملات المسلمات و العاملين المسلمين ،،،في الصلاة و تفسير القرآن و حقوق المرأه في الإسلام ،و إثبات حلاوة الإسلام ،فتظهر أحد النساء مثلا فتدعي أنها لا تستطيع تحمل طلبات زوجها للنكاح و لذلك فهي شخصيا تبحث له عن عروسه جديده و لكنه رافض و يفضل نكاحها ،فسبحان الله الإسلام وضع حل لكل شئ ،و آخر يعترض أنه يريد الزواج من أخرى من أجل زيادة أعداد المسلميين لمحاربة الكفرة و تحرير القدس !!!!!
و فتاه أخرى تعترض أنها لا تجد العريس الملتزم ،فهي لا يهمها أي شئ سوى أن يكون الشاب متمسك بسنة أسعد مخلوقات الرحمن و حكاياتها مع من يتقدمون لخطبتها و الإختبارات الإسلامية التي يعملها والدها لهم ثم الإختبارات التي تقوم بها هي شخصيا لتتأكد أن الشاب الذي سيفوذ بنكاحها مسلم حقيقي !!!!

و كل عاملة مسلمة ترتدي جلبابا فضفاضا كتعليمات هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر المكونه من الموظفين الراغبين في الترقية ،و تلف حول رأسها قطعة قماش كبيرة ،و كل مدى يزداد عدد المنقبات حتى تصبح كل الموظفات منقبات .

و عند الصلاة أيضا يجتمعون في دورة المياه الخاصة بهم ،ليتباحثوا في أحوالهم الأنثوية ، و يغسلوا فتحات بعضهم و أكثر و أكثر و أكثر ،و يطلب المسلمات من الإداره توفير مكان مستتر للصلاه به ،فتسارع الإداره بتوفير المكان و بأسرع وقت لتنال الثواب العظيم .

أحد الرؤساء أو موظف مفوض من الإدارة يتبرع بالدوران في الشركة داير دايخ يقول الصلاة يا إخوان !الصلاة يا إخوان ،و يا ويله من يتقاعص عن تلبية النداء ،يتكالب حوله كل أعضاء التنظيم حتى يترك العمل نهائيا لينجو بحياته

المصري اليوم said...

أنا معجب بكم جدا لأنكم تركتم الإرهاب الإسلامي ،و بذلك ستكونون مواطنون مسالمون .

و لكن ما أراه الآن ،إنكم تريدون أن تتحولوا للمسيحية ،وهذا يتطلب موافقة الكنيسة المصرية ،و حتى الآن لم توافق عليكم الكنيسة بدليل أنكم منبوذيين و لكم كنائس خاصة بكم و غير معترف بكم

ولكم مطالب بتغيير ديانتكم إلى المسيحية في الأوراق الرسمية ،وهذا حقكم ،و لكن هل من حق الكنيسة أن ترفض ؟

ممكن تكونوا وضعتم الدولة في موضع حرج ،و يكون الرفض من قبل الكنيسة نفسها لأنها لا تريدكم أصلا .

فممكن رجال الكنيسة يقولوا لقيادات الدولة ،نحن لا نريدهم و لا نريد مشاكلهم و ما هذه البلاوي التي تقذف علينا ،هو إحنا ناقصين .إحنا بصراحة موش عايزنهم بس ما نقدرش نقول لهم ذلك منعا لأي أعمال إنتقامية ،أرجوكم إبعدوهم عنا بطريقتكم .

و على هذا الأساس عملتم كنائس مع بعضكم .

فقد علمت أنهم بصدد صدور قانون يعطي الحق في من يريد أن يترك الإسلام أن يتركوا له خانة الديانة خالية فيصبح بدون دين .

أما أن تجبروا الدولة على تغيير ديانتكم لديانة أتباعها أصلا لا يريدوكم ،و لكن لا ريدون التصريح لكم بذلك ،فهذا مطلب صعب لأن ممكن يكون الرفض من الكنيسة أصلا و ليس من الدولة

أصدقائي المتنصرون ألم تفكرون بهذا البديل

حديث شريف said...

عن ابي ذر الغفاري رضي الله عنهما قال: سمعت عائشه رضي الله عنها تسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم: (ما حكم الدعس على القران بالقدم اليسرى يا رسول الله), فقال عليه اطيب الصلاه و افضل التسليم: (فهذا مكروه و من فعلها يؤثم و اما من دعس على القران الكريم بقدمه اليمنى فهذا حلال و يؤجر من فعلها). صدق رسول الله


رواه البخاري
حديث صحيح

ما تيسر من آيات الذكر الحكيم said...

أنا سأتلوا عليك ما تيسر من سورة آصف حتى ربنا يهديك و ترى سماحة الإسلام و رحمته بالبشر

سورة آصف
***************
((((سورة آصف))))
قد جعلنا أعدائك يجرون فلول @فشتتنا شملهم و جعلناهم كعصف مأكول @لتأخذ منهم النساء و الغلمان و كل ما يدك تطول @أما الرجال فتقتلهم بسيف الله المسلول @فتميزهم بشعر عانتهم فمن نبت شعره فالنار أولى به أكول @أما الغلمان فللتنعم على طول حتى اذا بلغ الحلم يفصل عن النساء و يستأذن قبل الدخول @أما بناتهم الرضع فادخل بهم و انت عن نكاحهم مسئول و لا تحرم أمرا كان لك محلول @
صدق الله العظيم (((مدنية )))


هذه السورة من قصار السور في المصحف الشريف و تبين سماحة الإسلام في التعامل مع الأعداء و رحمته بالأطفال ،،،فسبحان الله كيف أن الله أمر بالتمييز بين الطفل و الرجل و كان ميزانه ميزان عدل ،،،
فشعر العانة هو المقياس بين البلوغ و هذا ما أظهره الطب ،و قد شتت الله شمل أعداء الرسول و كانت هذه قدره إلاهية لا يستطيع بها بشر ،،،و أمر آخر لما تحرم ما أحل الله لم ؟فهؤلاء البنات الرضع علينا رعايتهم و إمتاعهم بالنكاح ،فمع أنهم بنات أعداء الأمه و لكننا لم نقتلهم و لكن أخذناهم لنطعمهم و نربيهم و فوق كل ذلك أمتعاعهم بالنكاح ،أفي أنفسكم ألا تبصرون ،أتكذبون بآياتنا بعد كل هذا العلم المبين

و هنا أيضا نرى آداب الإسلام في التعامل مع الغلمان و رحمته بهم ,فقد عتقهم الرسول الكريم من الموت ،و لم يفعل كما كان يحدث في العهد القديم من قتل كل القرية برجالها و نساؤها و أطفالها حتى بهائمها

حقا إنه دين الرحمه المهداه

كيف عرف الرسول الكريم آداب الإتيكيت في هذاالوقت كيفأمر الغلمان بالإستئذان قبل الدخول إذا بلغن ،حتى لا تفتتن بهم النساء و العياذ بالله !!!!

Anonymous said...

بصوا ربنا يبارك الجميع لكن بالطريقة دي يبقي مهظله الي بيعملوه بتوع ابو اسلام وامن الدوله والمتنصريين شوفلكوا حد يلحقكوا لان الكنيسة بتاعتنا كنيسة مبتساعدش حد ولا عايزة مؤمنين

ياخسارتك يا كنيسة