Monday, June 8, 2009

رسول الله يأمر بملاعبة النســـاء ونكاح الأبكار وإستحداد الشعر من أجسادهن


أنجــــــس دين علي وجهة الأرض


محمد يأمر أتباعة وعصابة بنكاح النســاء و الجواري وملاعبتهم
بالتقبيل واللعاب


‏حدثنا ‏ ‏أبو النعمان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سيار ‏ ‏عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏عن ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏قال ‏ ‏قفلنا مع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من غزوة فتعجلت على بعير لي قطوف فلحقني راكب من خلفي فنخس بعيري بعنزة كانت معه فانطلق بعيري كأجود ما أنت راء من الإبل فإذا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال ما يعجلك قلت كنت حديث عهد بعرس قال أبكرا أم ثيبا قلت ‏ ‏ثيبا ‏ ‏قال ‏ ‏فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك قال فلما ذهبنا لندخل قال أمهلوا حتى تدخلوا ليلا أي عشاء لكي تمتشط الشعثة ‏ ‏وتستحد ‏ ‏المغيبة
صحيح البخاري - باب النكاح - تزويج المثبيات
..................................
في قولة تلاعبها وتلاعبك

‏زاد في رواية النفقات " وتضاحكها وتضاحكك " وهو مما يؤيد أنه من اللعب ووقع عند الطبراني من حديث كعب بن عجرة " أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل " فذكر نحو حديث جابر وقال فيه " وتعضها وتعضك " ووقع في رواية لأبي عبيدة " تذاعبها وتذاعبك " بالذال المعجمة بدل اللام , وأما ما وقع في رواية محارب بن دثار عن جابر ثاني حديثي الباب بلفظ " مالك وللعذارى ولعابها " فقد ضبطه الأكثر بكسر اللام وهو مصدر من الملاعبة أيضا , يقال لاعب لعابا وملاعبة مثل قاتل قتالا ومقاتلة . ووقع في رواية المستملي بضم اللام والمراد به الريق , وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها , وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل , وليس هو ببعيد كما قال القرطبي , ويؤيد أنه بمعنى آخر غير المعنى الأول قول شعبة في الباب أنه عرض ذلك على عمرو بن دينار فقال اللفظ الموافق للجماعة وفي رواية مسلم التلويح بإنكار عمرو رواية محارب بهذا اللفظ ولفظ " إنما قال جابر تلاعبها وتلاعبك " فلو كانت الروايتان متحدتين في المعنى لما أنكر عمرو ذلك لأنه كان ممن يجيز الرواية بالمعنى , ووقع في رواية وهب بن كيسان من الزيادة " قلت كن لي أخوات فأحببت أن أتزوج امرأة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن " أي في غير ذلك من مصالحهن , وهو من العام بعد الخاص , وفي رواية عمرو عن جابر الآتية في النفقات " هلك أبي وترك سبع بنات - أو تسع بنات - فتزوجت ثيبا , كرهت أن أجيئهن بمثلهن . فقال : بارك الله لك " أو " قال خيرا " وفي رواية سفيان
عن عمرو في المغازي " وترك تسع بنات كن لي تسع أخوات , فكرهت أن أجمع إليهن جارية خرقاء مثلهن , ولكن امرأة تقوم عليهن وتمشطهن . قال : أصبت " وفي رواية ابن جريج عن عطاء وغيره عن جابر " فأردت أن أنكح امرأة قد جربت خلا منها , قال فذلك " وقد تقدم التوفيق بين مختلف الروايات في عدد أخوات جابر في المغازي , ولم أقف على تسميتهن . وأما امرأة جابر المذكورة فاسمها سهلة بنت مسعود بن أوس بن مالك الأنصارية الأوسية ذكره ابن سعد
الســكــــس في أمهـــــات الكتـــب الإســـلاميـــة
‏قوله ( فلما ذهبنا لندخل قال : أمهلوا حتى تدخلوا ليلا أي عشاء ) ‏‏كذا هنا , ويعارضه الحديث الآخر الآتي قبل أبواب الطلاق " لا يطرق أحدكم أهله ليلا " وهو من طريق الشعبي عن جابر أيضا , ويجمع بينهما أن الذي في الباب لمن علم مجيئه والعلم بوصوله , والآتي لمن قدم بغتة . ويؤيده قوله في الطريق الأخرى " يتخونهم بذلك " وسيأتي مزيد بحث فيه هناك . وفي الحديث الحث على نكاح البكر , وقد ورد بأصرح من ذلك عند ابن ماجه من طريق عبد الرحمن بن سالم بن عتبة بن عويم بن ساعدة عن أبيه عن جده بلفظ " عليكم بالأبكار , فإنهن أعذب أفواها وأنتق أرحاما " أي أكثر حركة , والنتق بنون ومثناة الحركة , ويقال أيضا للرمي , فلعله يريد أنها كثيرة الأولاد . وأخرج الطبراني من حديث ابن مسعود نحوه وزاد " وأرضى باليسير " ولا يعارضه الحديث السابق , " عليكم بالولود " من جهة أن كونها بكرا لا يعرف به كونها كثيرة الولادة , فإن الجواب عن ذلك أن البكر مظنة فيكون المراد بالولود من هي كثيرة الولادة بالتجربة أو بالمظنة , وأما من جربت فظهرت عقيما وكذا الآيسة فالخبران متفقان على مرجوحيتهما . وفيه فضيلة لجابر لشفقته على أخواته وإيثاره مصلحتهن على حظ نفسه . ويؤخذ منه أنه إذا تزاحمت مصلحتان قدم أهمهما لأن النبي صلى الله عليه وسلم صوب فعل جابر ودعا له لأجل ذلك . ويؤخذ منه الدعاء لمن فعل خيرا وإن لم يتعلق بالداعي . وفيه سؤال الإمام أصحابه عن أمورهم , وتفقده أحوالهم , وإرشاده إلى مصالحهم وتنبيههم على وجه المصلحة ولو كان في باب النكاح وفيما يستحيا من ذكره .
وفيه مشروعية خدمة المرأة زوجها ومن كان منه بسبيل من ولد وأخ وعائلة , وأنه لا حرج على الرجل في قصده ذلك من امرأته وإن كان ذلك لا يجب عليها , لكن يؤخذ منه أن العادة جارية بذلك , فلذلك لم ينكره النبي صلى الله عليه وسلم . وقوله في الرواية المتقدمة " خرقاء " بفتح الخاء المعجمة وسكون الراء بعدها قاف , هي التي لا
تعمل بيدها شيئا , وهي تأنيث الأخرق وهو الجاهل بمصلحة نفسه وغيره . ‏‏قوله ( تمتشط الشعثة ) ‏‏بفتح المعجمة وكسر العين المهملة ثم مثلثة , أطلق عليها ذلك لأن التي يغيب زوجها في مظنة عدم التزين . ‏‏قوله ( تستحد ) ‏‏بحاء مهملة أي تستعمل الحديدة وهي الموسى . والمغيبة بضم الميم وكسر المعجمة بعدها تحتانية ساكنة ثم موحدة مفتوحة أي التي غاب عنها زوجها , والمراد إزالة الشعر عنها وعبر بالاستحداد لأنه الغالب استعماله في إزالة الشعر , وليس في ذلك منع إزالته بغير الموسى , والله أعلم .
الإســــلام والكلام الجنسي فية يدل علي أنة دين أرضي ينظر للجسد اكثر ما ينظر للروح ويقول مشايخ الإسلام الأنجاس أن الإسلام لم يترك شيئا لم يتكلم فية وهذا لتبرير الأحاديث الجنسية الشرهة والمفرطة في النكاح والجنس والشهوانية الفرجية والألفاظ البدوية القبلية والحث علي الخطف والسبي ونكاح الابكار وفظ العزاري ونكاح الولدان والشهوانية المفرطة في الاذهان الإسلامية المحمدية النجـــسة
ووضع الشرعية العقائدية عليها لتحليلها للعباد والإتباع ليشيعوا في الأرض فسادا بإسم الدين وهو في الحقيقة بإسم الشيطان
فنجد الحديث النجس أعلاة يتكلم عن نكاح البكر والمسبيات وأوقات النكاح والفرجيات ويتكلم بوقاحة عن خصوصيات المرأه في إزالة الوبرات وعن الجاريات الوقحات والوطء باللعابيات فكيف حررهن الإسلام من العبوديات .؟

5 comments:

Anonymous said...

هههههه
ديه صوره جوز امك العرص

Anonymous said...

الصوره وحشة وتخض ياريت تغيروها لو سمحتوا

فرعون said...

ايه يا عم الرعب ده ...تحياتى

الاسير said...

سلام يا اخ جون انا مسلم وجيت اعلنلك اني اعتنقت المسيحية منذ يومين وتركت الاسلام للابد وشكرا لانك السبب في ده

Anonymous said...

الاسير
عيب عليك الكدب عشان خاطر دينك حتى خللى عندك كرامه ومتكدبش
ازاى متحمل نفسك وانت بتكدب فى حاجه زى دى
ازاى مؤمن بحاجه من الضعف اللى تخليك تكدب وتقول انك متنصر عشانها
فكر فيها كويس