فيديو مذبحة الخنازير في مصر والوجة الاسلامي الوسخ في التعامل مع الحيوانات

الي العالم الحر ومنظمة الرفق بالحيوان

هذا ما يحدث في مصـــر

تجميع الخنازير من المزارع المملوكة للاقبـــاط

وسحلها ووضعها بالبلدوزر في عربات النقل تتعذب فوق بعضها وهي تصرخ

الي ان يتم إلقائها في حفر ضخمة وحرقها بالشبة والجير الحي

ومخلفات المصانع الكيماوية وتترك ساعه تتعذب حتي تموت

خنقا وحرقا

هل هذه وسيلة إعدام ؟ لايعرفوا ان هناك شيء إسمة سم يوضع في الماء

وينقلوهم جثث افضل ويسمي القتل الرحيم

ام هو نوع من الانتقام من الحيوان الذي يكره محمد رسولهم المسحور صاحب الافكار والتعاليم الارهابية النجسة القاتلة التكفيرية

لــ أقباط المهجر : إدخلوا ملف القضية القبطية الي الأمم المتحدة فهي حامية الأقليات

في العالـــــم وهذه مسئوليتكم بالتظاهر وإشراك المجتمع الدولي فيما يحدث في مصر

يجب علي الجميع التحرك ضد النظام الفاشي النازي الإمبريالي البوليسي

في مصر - فأي حوار مع الحكومة المصرية لم ولن يأتي بنتيجة إنما التحرك الدولي هو الطريق الصحيح ففي كلا الاحوال والمفاوضات لم يحدث أي شيء من التقدم في مصر

ومع مخاطبة ود الحكومة لم ترد الحكومة الا بإنتهاكات صارخه علي المتنصرين والمسيحيين في مصر في 2009 -2008 بشكل صارخ

فلماذا لا يتوجهه اقباط المهجر للحل الاخر وهو التدويل الفعلي وليس الشكلي للقضية القبطية المصرية وقضية الاصلاح والحريات والديمقراطية والدولة المدنية بشكل عام

إما هذا أو إنشاء وطن للاقباط وكل المسيحيين بقوي اقليمية ودولية

وهدم النظام الموجود وإستبدالة بنظام يتبع ويحترم القانون الدولي

ولا يحدث هذا الكم من الانتهاكات في صفوف الاقليات الدينية

..............................

هذا ما يفعله المسلمين احفاد الجمال وحضارة الابل والماعز وثقافة الهمجية والصحراء في بلاد القبط وثرواتهم الحيوانية .

جون مارك

هذا الفيديو الذي إلتقتة عدسة جريدة المصري اليوم هو أسلوب التعامل الإنتقامي والوحشي مع الخنازير في مصر
بل وإن هذا الاسلوب يدل علي بشـــاعة الهمجية الإسلامية والإنتقام الفكري من حيوان ضعيف أخرس لا يستطيع الكلام ولا الدفاع عن نفسة وهذا رغم انة ليس مريض مرض مؤذي ولا يعدي الإنسان حتي لو مصاب بمرض الأنفلونزا اتش وان ان وان
ولكن استغلال الحكومة الممثلة للنظام العسكري الديكتاتوري المتطرف للتنظيم الإنقلابي المسمي الضباط الأحرار المرتدي لجلباب الإسلام لمثل هذا المرض والقيام بإبادة القطعان وتدمير الثروة الحيوانية المصرية بل ومحو صناعه الخنازير بالكامل في مصر

وسرقة اموال الاقباط المربين للخنازير بعدم تعويضهم ودفع ثمن بخث في القطعان التي تباد وهذا يوضح مدي التغلغل الاسلامي في فكر النظام المصري و إضطهاده المسيحيين

والتميز ضدهم الذي اصبح علني (ولعب علي المكشوف) منذ احداث الزاوية الحمراء والكشح التي راح ضحيتها المئات والمئات من الاقباط العزل من السلاح الذيتنتزعه منهم الداخلية وتتركة للمتطرفين الإرهابين ورغم أن الاقباط يتحملون مسئولية عدم الدفاع عن نفسهم ولو بأي وسيلة وهذا شيء خطير يعطي الفرصه والمجال للعدو بالتهجم الدوري والمستمر عليهم

إلا ان العالم كلة عليه مسئولية إنقاذ شعب الاقباط في مصر بدلا ان يتحمل العالم وتاريخة مسئولية إباده جديدة كإبادة الأرمن التي حدثت في عهد إعتلاء المسلمين لحكم تركيا وكانوا ملقبين بالعثمانين

ولذلك فإن اقباط المهجر لابد وأن يركزوا علي تدويل القضية القبطية وإدخال الأطراف الدولية في إنقاذ الأقباط بل وإجبار النظام المصري علي إحترام حقوق الإنسان والإعتقاد وإجباره ولو بالقوه العسكرية علي هذا لانة نظام مشابة تماما لنظام صدام حسين الذي انتهك الاقلية الكردية وقاتل الشيعه وكان ينتهك ايضا حقوق الانسان وكما في العراق بترول فـفي مصر النيل والمياه هي اهم من البترول في الفتره القادمة

إن القضية القبطية من السهل جدا ان تحل بحزمة قوانين جديدة ولكن الحكومة لا تريد حلها لكي تترك الانقسام الشعبي ورقه مصلحة واستفاده لها فيتوقف الشعب عن مهاجمتها بدعوي انها تحارب الاقباط ومن بالخارج منهم وهذا لارضاء الجماعات الاسلامية المعارضه وخاصة الاخوان المسلمين وهذه اللعبة السياسية الحمقاء كمن يلعب بالنار فستدمر الوطن اكثر مما هو عليه الان من تقسيم وفرز طائفي يحدث علي كل المستويات الاجتماعية والحكومة بين السنة والبهائين والاقباط والشيعه والنوبين والبدو
والعلمانين
فكل جزء في مصر الان له تعريف ومسمي وانتهت الوطنية والانتماءات الداخلية والسبب في النظام المصري الذي لايهدف الا هذا ويترك المشكلات الاجتماعية للحل الامني بدلا من الحلول الجزرية والنهائية الدستورية والقانونية

فقرار ذبح ثرورة الاقباط من الخنازير وعدم تعويضهم الا بتعويضات ثانوية يؤكد أن مصر تتجة الي الغرق والغرق القريب
وعلي كل طائفة في مصر الان الدفاع الذاتي عن نفسها ولتنتهج كل الاساليب الممكنة في

هذا

لماذا تعدم ولم تذبح رغم ان الحكومة الاسلامية قررت الذبح بدلا من الاعدام

ولكن الأعدام وبدون تعويضات سيكون له بالغ الاثر في نفوس القبط وتميزهم

واضطهادهم لاقصي درجه

حتي يشعر المسلم بالنصر الزائف لدين وثني

يدعى الاسلام المحمدي الشيطاني الارهابي المتطرف

..........................................................

تقرير المصري اليــــوم عن مجزره الخنازير وحرقها وهي حية

رصدت كاميرات «المصرى اليوم» بالصوت والصورة الإجراءات التى تنفذها الأجهزة البيطرية والصحية والأمنية والمحليات، لإعدام الخنازير حية، باستخدام مواد كيماوية من مخلفات المصانع، ثم الدفن فى «أبوزعبل» باستخدام الجير الحى.
تبدأ الرحلة من زرائب الخصوص، حيث تنقل الخنازير إلى سيارات نقل كبيرة، وسط صرخات ودعوات أصحاب الحظائر، وتستغرق رحلة السيارات حوالى ٣ ساعات للوصول إلى منطقة الإعدام، يتخللها نقل الخنازير إلى عربات اللورى.
ويمثل مشهد النقل إلى اللورى أول المشاهد ثقيلة الوطأة، إذ تفتح أبواب عربات النقل الخلفية وتدفع الخنازير بالعصى إلى رافعة اللورى، فيما يبادر بعض العمال إلى حمل الخنازير وإلقائها متراكمة فوق بعضها، ويرتفع صوت الحيوانات غير القادرة على التنفس، فيما يدهس كبيرها صغيرها، ويصرخ أحد المشرفين عندما يلاحظ أن العمال منشغلون بالتصوير «ياللا إنت وهو.. عايزين نخلص».
ويمتلئ اللورى بـ ٤٠٠ خنزير فى المتوسط، لينتقل إلى المدفن الصحى فى أبوزعبل، حيث تلقى على الخنازير داخل اللوارى مادة تشبه الرمال الناعمة من مخلفات مصانع «الشبة» ويعلو صوت تألم الخنازير من أثر المادة الحارقة، حتى يخمد تماماً، ويستغرق الأمر حوالى ٣٠ أو ٤٠ دقيقة حتى تموت الحيوانات، لتلقى بعد ذلك فى الحفر، وبعضها منتفخ أو ممزق الأحشاء، وتغطى الجثث بمادة الجير الحى قبل أن تردم.
فى سياق متصل، يسافر وفد من وزارة الصحة إلى جنيف بسويسرا، للمشاركة فى الدورة الـ ٦٢ للجمعية العامة بمنظمة الصحة العالمية التى تبدأ بعد غد الإثنين، ولم يتحدد إلى الآن ما إذا كان الدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة، سيسافر أم لا،
.............................

وعلي إثر هذا القرار تهجمت كل القوي الدولية الصحية علي مصر

ووصفتها بأنها اتخذت هذا القرار الشاذ العقيم بسبب الطائفية التي

تجتاح عقول المسلمين بسبب إتاحة الفرصه للمد الوهابي السلفي

لكي يتخلص من الاخوان فما كان منهم الإ ان قسموا الدوله وقاموا

بفرز طائفي لها

وإلي هذه اللحظة مازالت الحكومة المصرية تتخبط في قراراتها

ولم تعد تستطيع مواجة الإسلاميين

ولذلك وجب تغير النظام المصري بحرب عسكرية

بعد عمل ضغوطات اقتصادية وحصار تام عليها

...........................

« المصري اليوم» رصدت رحلة الـ ٣ ساعات.. و تكشفها بالصوت والصورة إعدام الخنازير «حيّة» بالشبّة والمواد الكيماوية والجير الحى

وهنا تقرير اخر يوضح المهزلة الإنتقامية من ثروة الاقبــــاط وتركها في الشوارع

لكي يتدرب الشعب الغليظ الجاهل المسمي شعب مصر عليها بــ القتل والعنف أكثر وأكثر

ولكي تعلموا ايها الساده الافاضل في منظمات المجتمع الدولي

أن مصر هي اكبر مصدر للارهاب الاسلامي والتطرف في العالم

بل والمخطط الاول لتدمير الحضاره الفرعونية ومحوها من الذاكره ومعها الحضاره القبطية

لتمكين الثقافة العربية بدلا منها وهذا لانهم محتلين ومستطونين لهذه الارض التي ليست ارضهم وانما ارض القبط

ولذلك فعلي كل اصحاب الضمير في العالم الإلتفاف للإنتهاك لحقوق الانسان في مصر

ونحذر الحميع في كل اوربا وامريكا من الهجره الاسلامية المصرية اليها لانها الشد خطرا وفتكا علي امنها

وعليكم الإنتباه

وأما نحن المتنصريين

لن نترك قضيتنا وسنظل متواجـــدين بعون الله ودفاعة عنا

و

ســـنراقـــــــب

جون مـــارك

المتنصًرون الاقبــــــاط