Thursday, May 21, 2009

مواجهة علي الهواء بين المتنصرين والمسيحين فيما يخص قضية المتنصرين ومشاكلهم مع المجتمع المسيحي في برنامج رشيد المتنصر-المتنصرين بين التحدي والمسئولية



قام المتنصر الإعلامي الكبير / رشيـــد المغربي بعمل حلقة جديدة عن مشاكل وقضايا المتنصرين والعثرات التي تواجههم مع الكنائس وعلاقاتهم ومشكلاتهم بالكنائس والمسيحيين وقام بعض من المتنصًرون الاقبـــاط

بالاتصال بــ رشيد والإعتراف بمشاكل المتنصرين مع الكنيسة والتأكيد عليها مما جعل كثير من الاقباط المتطرفين لكنيستهم بشكل اعمي يهاجموه بعد الحلقة ولهاذا فنقول لهم جميعا

انتم تريدون ان تدفنوا رؤسكم في الرمال أما نحن سنتكلم ونحكي مشاكلنا للجميع وسنضع كل تقصير داخلي من الكنيسة أمام المحاكمة من الشعوب

وأكد المتنصرين الذين خرجوا للإعلام أن الكنيسة القبطية لا تســـاعد نهائيا

المتنصرين ورد رشيد وقال رغم اني واحد منكم ولكن هناك بعضهم يدعم

1 الزواج بعد الايمان مستحيل

2 تغير الاوراق الرسمية بسبب الاولاد والخوف عليهم سواء كانوا في مصر او خارج

مصر تبعا للسفارات

3 مساعده الكنيسة للمتنصرين قبل الايمان غير موجوده بسبب الاتفاقات الداخلية مع الحكومة والخوف من الارهاب وهذا حدث لحالات كثيره حدثت معاها وان كثير من الحالات في الولايات المتحده حدث معها ذلك ورفض الأباء الكهنة مساعدتهم

4 المعونات المادية والمعنوية للمتنصريين

..............................................

رد الفعل القبطي الشعبي

ينقسم لقسمين

القسم الاول ردود علي الهواء تنحصر فكرتها في ( ان المتنصرين لم يضربهم أحد علي أيديهم لكي يؤمنوا بالمسيحية فلماذا تتحمل الكنيسة مسئوليتهم والكنائس أصلا ليست مسئولة عن قراراتهم - وبالاضافة ان السفارات المصرية والعربيه تخاف من تفتيش

الاجهزه الامنية من الاضطهاد عند عودتهم لمصر وخاصه الاباء والشعب والكنائس تخاف علي شعوبها ..وكفا نرمي عبء علي الكنيسة - ولازم المتنصرين يعرفوا انة فية حدود مش بعصا سحرية يتم تحويل كل شيء لمطالبهم

ونشكر السيد رشيد علي ردوده عليها كمنتصر غيور علي مجتمعة

وتقول أيضا التصريحات هذه

ولماذا يضعون الكنيسة بمطالبهم في حرج مع الدولو

وهذا اكثر تفكير شائع بين الأقباط (الجبناء منهم) علي وجهة الخصوص

القسم الثاني وهي ردود خارج الهواء علي بعض المتنصرين الذين قاموا بالحديث عن مأساه المتنصرين مع المجتمع المسيحي المصري

بشكل خاص وكانت الردود لماذا لا نلتف حول البابا ونتركة يتصرف في كل الامور ويدافع عننا وايضا من ضمن الردود المتعصبة

تقول من انتم يامتنصرين لتتكلموا علي الكنيسة المصرية

إنتم لازم تحترموا نفسكم مع الكنيسة وعدم التهجم علي رجال الإكليروس والكهنة نهائيا ولا تقولوا مثل هذه المشاكل علي الهواء

وعلي الاعلام والنت

وهو ما يفعله المتنصرين منذ فتره قريبة بانهم يقولون كل ما يحدث في الاعلام والنت والان أصبح علي الهواء

وتفضلوا أعزائنا القراء شاهدوا البرنامج وإحكموا بأنفسكم علي المجتمع المسيحي وكيفية تعامله مع من بشروهم ومع من إختارهم الرب الفادي ليكونوا أعضاء في جسده وأن رجال القيادات القبطية الكنسية والمجلس الملي والمجتمع المقدس هم سبب الفتنــة الشعبية

بين المتنصـــرين والمسيحيــــن

الحــــلقة تحت عنوان

المتنصرين بين التحدي والمسئوليـــة

islamexplained.com/DaringQuestionEpisode116/tabid/1352/Default.aspx

.............................................................

وستبــــدأ المتنصًرون الاقبـــــاط حمله تعقيبات ومقالات حول البرنامج وقضية المتنصرين الذي عاد ليفجرها المتنصر والاعلامي الكبير الاستاذ رشيد

وندعو كل المواقع والمدونات والجروبات التابعة للمتنصريين بالقيام

بنفس العمل وشكرا لتعبهم وإحتمالهم ألالام الصليب

كما قال لنا السيد الرب المســـــ الله ــــيح يسوع له المجد كل المجد

إنتظرونا

المتنصًرون الاقبــــــاط

7 comments:

Anonymous said...

شكلك كنت فى ايرلندا
مع الاطفال الايتام

زكريا بقلظ الشهير بزكروتا بطاطس

Anonymous said...

وهو الكنيسة مسئوله عنكم في كل مصيبة تحصل معاكم كفايه تكسفو الكنيسة كل شيوةي يا متصنرين الي بتقولوه ده مينفعش كده علي الهوا فعلا ممكن نقعد ونتكلم مع بعض

مسيحية وافتخر

صوت الحق said...

الوضع المثالي هو :-
أن كل المصرييين متساويين في كل الحقوق و الواجبات ،مهما كانو متنصرين أو مسلميين أو مسيحيين أو بهائيين أو أي دين آخر .

و هذا الوضع لن يكلفنا شئ للوصول إليه سوى بعض القوانيين و بعض التعديلات التي لن تكلف الدولة أي أعباء ،و لكن ستنقل مصر لمصاف الدول المتقدمه التي تحترم حقوق الإنسان ،لأننا لسنا أقل من أي دولة في العالم .

بل أن هذه التعديلات سوف يكون لها عائد كبير على كل الأصعده و من ضمن هذه العوائد زيادة المساعدات الإقتصاديه و الفنية من الدول العظمى .

الآن أغلب وقتنا يضيع في مهاترات دينية و كيف يفكر مواطن إما خائف من تطبيق شرع الله عليه فتراه يهرول كالمجنون إلى الجوامع ،ليكون الناس شهداء عليه حتى لا يهدر دمه

أو مواطن آخر يبذل كل الجهد ليهرب بحياته من تطبيق شرع الله ،بل أنه في الفتره القادمه ستكون المنافسه قوية لإثبات أن كل فرد إسلامه أفضل من الآخر للحصول على عمل و للزواج و ليحترمه الناس .

فهل هذا شكل بلد ستتقدم و تكون مثل البلاد المصدرة لمنتجات التكنولوجيا ؟

ماذا ننتظر ؟نحن في سباق مع بقية الشعوب ،هل نتخلف عن هذا السباق لنبحث عن المتنصريين و نضيق عليه ؟أم نضيع وقتنا و حياتنا من أجل رفع راية دين دخل إلى بلادنا بقطع الرقاب ،و في بلاده يعتبروننا عبيد حتى الآن حتى أن المصري عندما يسافر إلى المملكة العربية السعودية لابد له من كفيل

فهل سنفوق من غيبوبتنا أم سنموت بغباؤنا ؟

صوت الحق said...

الحفاظ على الاسلام كالحفاظ على مرض الايدز
@@@@@@@@@@@@@@@@@
فالعالم يوجد به عشرات الملايين مصابين بمرض الايدز و قد يصل العدد الى 100 مليون ...و يتعذب المرضى أمام عيوننا ,,, و كل ما يفعله العالم اعطائهم أدوية لاطالة عمر المريض و لكن يوجد ملايين آخريين يعيشون من هذا المرض و من انتشارة فشركات الادوية و أطقم الفريق الطبي فيوجد ملايين يحققون أرباح طائلة من وجود هذا المرض و انتشاره و قد يظهرون تعاطف مع المرضى و لكن حياتهم كلها تأتي من جيوب هؤلاء المرضى ...فلو فلو أن عالم ما اكتشف دواء لهذا المرض اللعين فانه سيواجه كل هؤلاء المستفيدين من المرض و شركات الادوية و أصحاب المستشفيات و سيواجه القتل لا محالة لانه بهذا الاكتشاف لدواء لهذا الداء اللعين شرد الاف الاسر التي تعيش على الارباح التي تتحقق من هذا المرض

فهل معقول أن العالم عاجز عن أيجاد دواء و مصل لهذا الداء اللعين ؟؟؟في الواقع الدواء موجود و تعرفه شركات الادوية و عند بعض العلماء في العالم ... و لكن لا أحد يستطيع أحد أن يكشف عنه لانه سيكون مصيره القتل لان هذا المرض أصبح بيزنس و فلوس و مصالح ...كعلاقة الغرب بمملكة الرمال ...

و بنفس المنطق هل يصدق عاقل أن أمريكا و دول الغرب لا تستطيع القضاء على الارهاب و الاسلام ...ستكون الاجابة بالنفي انهم مستفيدون من الاسلام و كل هذا سيناريوهات ضاحكة عن محاربة الارهاب ....

فالاسلام و طبعاهو و الارهاب وجهان لعملة واحدة ... دول الغرب و منظمات حقوق الانسان تتعامل مع الاسلام مثل ما تتعامل مع مرض الايدز فهي تملك القدرة للقضاء عليه و لكن ملايين مستفيدون من هذا الداء المسمى الاسلام و قد دخل الاسلام في مجال البيزنس ... مع أصدقائكم التاريخيين في أرض الرمال... فاذا لم يوجد الاسلام ,, فكيف للغرب أن يدخل أفغانستان و العراق بحجة القضاء على تنظيم القاعدة ...و الذي تم انشاؤه هو و حركة طالبان على أيدي الاميريكان أنفسهم من أجل محاربة الروس الكفرة ... و كانت الطائرات الاميريكية أيامها تذهب للمملكة الرمال لتحميل المجاهدين لافغانستان لمحاربة الروس الكفرة !!!!

فاذا كانت هذه الدول التي تتحدث عن الارهاب لديها رغبة صادقة في هذا الامر فعليها اتخاذ خطوة بسيطة وهي الغاء الحظر المفروض على غير المسلمين من دخول مكة و المدينة ...و يكون اعلان لرفع هذا الحظر فهذا شئ بسيط جدا ......هل هذا يمكن ؟ هل تتخيل ذلك و لماذا ؟

متنصرون بلا حدود said...

سلام ونعمة احب ان اعلق على الاخت مسيحية وافتخر اننا لم نطلب من الكنيسة ان تكون مسؤلة عنا فى مصائبنا لاننا نضهد فى سبيل الرب والرب هو المسؤل عن اولاده ويحميهم وان كانت الكنيسة تنكسف من مصائبنا فالاولى لها ان تقرأ الانجيل وكلام الرب وتنفذه ونحن لانفتخر بالمسيحية بالبطاقة بل بايماننا بيسوع المسيح المخلص الذى منحنا الحياة الابدية بمحبته التى شملت كل العالم له المجد
الاخ :بولس

منير فخري said...

انتوا اصلا بتدخلونا في معركة غير متكافئة عايزنا نقول للدوله شكل للبيع ويقولوا اهية الكنيسة بتنصر الناس وهي الي بتدعم قناه الحياه وده مش صحيح الي عايز يتنصر يروح يتنصر ولكن الكنيسة وابائها ملهمش دعوه متدخلوهمش في المشكلة انتوا كده بتضروهم

منير فخري said...

اكمالا للتعليق

غالبا الدوله لازم تخضع لمطالبكم وتطلب ده من الكنيسة وساعتها الكنيسة معندهاش اي مانع انما الكنيسة هي الي تبدأ تتكلم في معتنقين المسيحية ده خطر علي الشعب مش معقول نضيع ملايين برهاب المسلمين الاوساخ علشان كام واحد اتنصر حتي لو كنتوا كتير وده ملحوظ بس ده ميدكوش الحق تحرجونا بالشكل ده وعلي الفضائات دي سقطة لرشيد وهو بيعمل كده علشان يهيج المتنصرين علي الكنيسة الارثوذكسية لانة انجيلي