Monday, April 20, 2009

جده الرئيس المتنصر باراك حسين اوباما تعتنق المسيحية




ساره أوباما مع حفيدها براك أوباما

باراك حسين أوباما



محاولة تعميد جدة الرئيس باراك أوباما تثير حنق المسلمين في كينيا
صحافة نت
دبي - العربية.نت


أثارت محاولة تحويل جدة الرئيس الأمريكي باراك أوباما من الإسلام إلى المسيحية غضب الأوساط الإسلامية في كينيا؛ حيث خططت الكنيسة الإنجيلية لتنظيم طقوس تعميد الأم سارة أوباما في حفلٍ كبير، ولكن أسرتها تدخلت في اللحظة الأخيرة لتمتنع سارة عن المشاركة، وسط جدلٍ حول الضغوط التي تواصل الكنيسة ممارستها على الأسرة، وفقًا لتقارير إعلامية كينية الاثنين 20-4-2009.


وذكرت صحيفة كينية أن قس الكنيسة توم أوبيا عندما وصل إلى منزل الأم سارة لاصطحابها إلى مراسم التعميد، أبلغه أفراد العائلة أنها لن تغادر

وقال القس إن "الأم سارة أكدت لنا أنها بالفعل تحوَّلت إلى المسيحية،


وكنَّا على استعدادٍ لتعميدها، ولكن يبدو أن أسرتها دفعتها للتراجع".وأشارت تقاريرإلى أن الأم سارة كانت بالفعل ترتدي ملابسها وتنتظر سيارة الكنيسة لتقلها إلى ملعب رياضي، على بعد 60 ميلاً من منزلها؛ حيث كانت ستخضع للتعميد في مؤتمر كبير للكنيسة الإنجيلية.
وكانت مراسم تعميد سارة أوباما مقررة السبت الماضي في ملعب "جومو كنيتا" في مدينة كيزيمو، وهي ثالث أكبر مدن كينيا ويتجاوز عدد سكانها 400.000 نسمة، ولكنه أخفق بعد معارضة أفراد العائلة للخطوة.
ومراسم التعميد المذكورة كان مخططًا لها أن تكون ذروة مؤتمر تبشيري عقدته الكنيسة قبل 3 أسابيع في الملعب.
ويذكر أن الكنيسة الإنجيلية في قرية كوغيلو الواقعة على شواطئ بحيرة فيكتوريا غرب كينيا، مسقط رأس والد الرئيس الأمريكي الجديد، كانت تلقب بـ"كنيسة نيانغ أوما الإنجيلية لليوم السابع"، وأطلق عليها لاحقًا "كنيسة أوباما" بعد ترشح باراك أوباما لانتخابات الرئاسة الأمريكية ونجاحه في دخول البيت الأبيض ليصبح أول رئيس أسود في تاريخ الولايات المتحدة.

عائلة سارة ترفض التعميد

ومن جانبه، قال ابن الأم سارة أوباما، صيدي أوباما، إن العائلة أصرَّت على "منعها من حضور طقوس التعميد"

وأضاف "عارضتُ الخطوة لأنني أعتقد أنها لم تكن على علمٍ تامٍ بما هي مُقْدِمة عليه، وقد طلبت منها شخصيًّا أن ترفض التعميد".
وتابع: "لا أفهم لماذا طلبوا منها المشاركة بطقوس مسيحية، رغم أنها مسلمة. أعتقد أن وجودها في الكنيسة لن يكون إضافة".
وأوضح صيدي أوباما أن محاولة تعميد الأم سارة أوباما هي "ذروة النشاط التبشيري للإنجيليين"، مشيرًا إلى أن الخطوة" كانت ستضع سارة أوباما تحت الأنظار، وتسبب لها ضررًا،وفي الماضي، أعلنت سارة أوباما عن مزاعم متضاربة بشأن معتقداتها الدينية
في إبريل/نيسان 2007، قالت لصحيفة "نيويورك تايمز": "أؤمن بقوة في العقيدة الإسلامية
وبعد 11 شهرًا، عندما ثارت تكهنات عن أن باراك أوباما ربما يكون مسلمًا سرًّا، أنكرت ذلك، وصرحت لصحيفة "يو إس إيه تودي" الأمريكية بأنها "مسيحية أيضًا".
وعقَّبت: "في عالم اليوم، يتلقى الأطفال معتقدات دينية مختلفة من والديهم".
غير أن عائلة سارة أوباما تعتبرها -على ما يبدو- مسلمة، وتتمنى أن تظل كذلك.مسلمو كينيا غاضبون
وأثارت الواقعة ردود أفعال غاضبة في أوساط المسلمين
.....................

وأعلن مجلس الأئمة والوعاظ في كينيا أن محاولة كنيسة "المؤمنين باليوم السابع" إكراه الأم سارة أوباما عن التحول عن عقيدتها الإسلامية كان "خطأ كبيرًا".
وقال الشيخ محمد خليفة سكرتير المجلس إن محاولات رجال الدين في الكنيسة المذكورة لتحويل ديانة سارة أوباما بدون موافقة عائلتها "سيثير حنق المسلمين".
وأكد "أن أي شخص ما كان يجب أن يجْبر الأم سارة على اعتناق المسيحية ما دامت مسلمة، لأن التحول يجب أن يحدث طوعًا

وشدد على أن "الحكومة يجب أن تتدخل على نحوٍ طارئ في الأمر لمنع أزمة دينية"، مشيرًا إلى أن "المسلمين لن يجلسوا مكتوفي الأيدي وهم يشاهدون مسلمًا يتعرض لإكراهٍ من قبل بعض رجال الدين المسيحيين للتحول قسرًا".
وأثنى الشيخ خليفة على دور عائلة أوباما في عرقلة محاولة تعميد سارة.
وقال في هذا السياق: "لقد قام أفراد العائلة بما يجب القيام به عندما منعوا قساوسة الكنيسة من تعميدها. لقد تصرفوا وفقًا لمقتضيات العقيدة الإسلامية، فالمسلم يجب أن يظل متمسكًا بديانته". الكنيسة تواصل ضغوطها
ورغم تدخل أفراد العائلة، إلا أن قساوسة الكنيسة لم يسلموا بالأمر الواقع وواصلوا ضغوطهم.
وقال عضو بارز في قيادة الكنيسة، رفض ذكر اسمه

إن الإنجيلي الأسترالي جون جيرميك سيجتمع في وقتٍ لاحق مع الأم سارة لإقناعها بالتعميد.
*يمكن مشاهدة جدة أوباما في منزلها بكينيا، على الرابط التالي:
http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2009.04.20.05.14.05.954

..............................
الكنيسة الكيــــنية مصممة علي تعميد السيده / سارة أوباما
نيروبي - ، د ب أ - أثارت سارة أوباما جدة الرئيس الأميركي باراك أوباما اهتمام الكثيرين حول العالم ومن بينهم بعض العناصر التبشيرية.
وأشارت تقارير إخبارية إلى وجود بعض المحاولات لتحويل الكينية سارة أوباما (87 عاما) من الإسلام إلى المسيحية.
وذكرت صحيفة "ديلي ناشون" الصادرة اليوم الاثنين أن محاولة لتعميد جدة أوباما خلال أحد الاحتفالات في مدينة كيزوما غرب البلاد باءت بالفشل مطلع هذا الأسبوع. وأعرب العديد من أفراد أسرة سارة أوباما عن احتجاجهم على هذه المحاولات.
كما أعرب مجلس الائمة في كينيا عن غضبه لهذه المحاولات التي انتقدها بشدة وطالب الحكومة بالتدخل من أجل تجنب حدوث توترات لأسباب دينية.
وأصدر المجلس بيانا أكد فيه أن "المسلمين لن يجلسوا مكتوفي الأيدي وينظروا إلى قيادات مسيحية وهي ترغم واحدة منهم على التحول للمسيحية".
ووفقا للصحيفة فقد قضى بعض المبشرين عطلة نهاية الأسبوع الماضي لدى جدة أوباما في قرية كوجيلو بهدف إقناعها بقبول التعميد.
يذكر أنه تم إطلاق اسم باراك أوباما على إحدى الكنائس في كوجيلو.
ويتعايش المسلمون والمسيحيون وأقلية من الهندوس جنبا إلى جنب في كينيا دون توترات تذكر.
وهذا هو الحال داخل أسرة أوباما أيضا التي تضم مسلمين ومسيحيين.
............................
المتنصرون الأقبـــاط : شكرا لكل من ساهم في ايضاح الامر للسيده ساره اوباما لكي تترك الاسلام اللعين وتعتنق المسيحية
ونصلي ان يجعل الله طريقها للنور ممهد وسهل وبعيد عن ارهاب المسلمين المجرمين
ونطلب من الله التوفيق لها واقناعها بسرعه التعميد رغما عن المسلمين الإرهابين
ومحاولاتهم الفاشلة لمنعها من التعميد بإرادتها وتهديداتهم لن تخيف
شكرا للكنيسة الكينية علي مساهمتها القوية في التبشير بهذه الصوره ونتمني ان تحاول كنائس بلادنا التعلم منها

لان كلمة الرب ونشرها فوق كل شيء واهم من كل شيء

فلماذا يغضب الإرهابيين والأم ساره اوباما
اكدت في اكثر من مناسبة انها مسيحية تحب المسيح , وان رجال الكنيسة ارادو ان يعمدوها بنائا لرغبتها الحيثة وليس اكراها كما يزعم البعض وانشالله سوف تتعمد ولكن ليس في كينيا خوفا على سلامتها وانما في اميركا وبحضور المتنصر باراك اوباما
ومعلومة اخرى لكل مسلم لعله يستفيد منها وهي بان 6 مليون مسلم يتركون الاسلام كل عقد و تحولت القارة السمراء من اغلبية مسلمة الى اغلبية مسيحية

2 comments:

عوف الأصيل said...

يعني ما حدش أهدر دمها و لاحاجه ،إشمعنا إحنا يعني بلدنا مصر الغالية ما حصلتش كينيا حتى ،مع أن تذويب الفوارق بين الأديان لن يكلف أي شئ ،فقط شوية قوانين و كل حاجه تبقى تمام و مردود الخطوة دي إيجابي على كل الأصعدة ،و بعديها بكام سنة هنبقى من أحسن بلاد العالم

يلا مستنيين إيه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

فرعون said...

الحمد لله الذى هداها الى الحق .. والحمد لله اللى قاعدة لغاية دلوقتى ومقتلوهاش كالعادة .. ونشكر المتنصرون لايضاح مثل هذه الامور