ريهام عبد العزيز التى سُجن بسببها القس متاؤس وهبة:" أبونا متاؤس برئ وسجنوه ظلماً"
الجمعة, 24 أبريل 2009
الجمعة, 24 أبريل 2009
علي برنامج سؤال جريء مع المتنصر رشيـــد المغربي
مريم نبيل ( ريهام عبد العزيز سابقا) تكشف مهزلة الحكم الظالم ضد أبونا متاؤس وهبة
مريم: " لم يكن لأبونا متاؤس أى دور فى إصدار أوراقى الثبوتية التى عكست هويتى الجديدة كمسيحية ولم أكن أعرفه وقت استخراج تلك الأوراق فأنا استخرجت الاوراق عام 2004 وتزوجت عام 2006
مريم: " لم يكن لأبونا متاؤس أى دور فى إصدار أوراقى الثبوتية التى عكست هويتى الجديدة كمسيحية ولم أكن أعرفه وقت استخراج تلك الأوراق فأنا استخرجت الاوراق عام 2004 وتزوجت عام 2006
مريم : من حقى ان تكون لى بطاقة شخصية تعكس هويتى والدولة لم توجد للمتنصرين بديلاً قانونياً لاستخراج أوراق ثبوتية
القانون لدينا أعرج فلو كنت مسيحية وأردت اعتناق الاسلام لكانت الحكومة قد ساعدتنى فى استخراج هويتى ولكن لأننى تحولت الى المسيحية لهذا يضعوا العراقيل امامنا
القانون لدينا أعرج فلو كنت مسيحية وأردت اعتناق الاسلام لكانت الحكومة قد ساعدتنى فى استخراج هويتى ولكن لأننى تحولت الى المسيحية لهذا يضعوا العراقيل امامنا
للتحميل
المتنصًرون الأقبـــاط / اختنا ريهام مبروك عليكي الخلاص
ونؤكد علي اننا فخورين بيكي لأنك اتخذتي القرار بالذهاب للمسيح ووضع الاسلام تحت الحذاء ونشكرك علي صدقك في الاعترافات الواضحه بخوف وتحريض بعض المسيحين عليكي كما حدث في قضية اختنا المتنصرة زينب التي وشا بها احد الخدام لامن المطار
ونشكرك علي طلبك من الكنيسة الاهتمام بنا وعلي طلبك من اخواتنا المتنصرات من عدم الخضوع للزواج من المسلمين الارهابيين والمغيبين
.jpg)
5 comments:
ربنا يبارك الاخت مريم .. ويبارك كل متنصر يكشف الحقيقة المفجعة لامن الدولة والاسلام
ربنا يباركك ومبروك يا ريهام انتي بنت المسيح
http://pro02007.blogspot.com/2009/04/blog-post_24.html
التعرض اللى محامين ماهر الجوهرى
ربنا يباركها اتظلمت جدا
هو فين اداب الحوار فى المسيحيه والا المسيح علمكم البجاحه وقله الادب وعلمكم ان اى دين بمجرد تركه فهو يعنى وضعه تحت الحذاء اين ادب الحوار واين تعاليم المسيحيه ببمجرد قراتى مقالتك ايقنت انك كاذب ولو كنت على صدق لاقنعتنى ببساطه بدينكم
اسلوب التحاو والحور بينكم ينم عن سوء التربيه والدين ولو كان عندك دين لكنت تحدثت بتعاليم المسيحيه وادابها لتبين ان دينكم على حق ولكن
ديل الكلب عمره مايتعدل
" واختتم كلامى قائله
الإنجيل (العهد الجديد) : (المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة.) (الفانديك)(الرسالة الى غلاطية)(Gal-3-13)
لتوراة (العهد القديم) (فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم.لان المعلّق ملعون من الله.فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا) (الفانديك)(التثنية)(Dt-21-23)
هذا يعني أن المسيح وهو الأقنوم الثاني من الرب ملعون ونجس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو الرد وعدم حذف تعليقى لاقناعى بدينكم
دين الاحترام والادب والاخلاق
Post a Comment