Monday, April 13, 2009

المتنصر محمد حجازي : اعتماد الكنيسة للمتنصرين رسميا قوبل بإرتياح وفرح كل المتنصريين المصريين


المُتَنَصِر محمد حجازي: لقد بِعت كل شيء لأشتري المسيح

14/04/2009

كتب: جرجس بشرى – خاص الأقباط متحدون


صرّح المُتنصر المصري محمد أحمد عبده حجازي (بيشوي) لـ "الأقباط مُتحدون" بأن إعطاء الكنيسة المصرية شهادة معمودية للمُتنصر ماهر الجوهري (بيتر أثناسيوس) قد قوبلت بارتياح وفرح شديدين من قِبل المُتنصرين المصريين


وقال بيشوي أن الكنيسة باتخاذها هذه الخطوة والتي وصفها بالتاريخية قد برهنت للمتنصرين على أنهم محل اهتمام وتقدير كبير منها.وقال أن تصريحات الأنبا مرقس بخصوص المتنصرين والتي قال فيها أن الكنيسة القبطية كنيسة عريقة ولا تستطيع أن تمنع أحد يلجأ لها، تصريحات تستحق كل التقدير والاحترام


وكذلك مبادرة القمص متياس بإعطاء شهادة معمودية للمتنصر ماهر الجوهري يستحق عليها كل الشكر.وعن عن رأي بيشوي في الأصوات التي تقول بأن التنصير يترتب عليه حقوق تتعلق بحق الغير مثل التوريث وغيره قال: أنه عن نفسه كمُتنصر لا يريد حقه في الميراث لأنه باع كل شيء لكي يشتري المسيح.وعن الغضبة الشعبية من تحول مسلم للمسيحية قال أنه لماذا يغضب الناس عندما يتحول مسلم للمسيحية


ولا يغضبون عندما يتحول مسيحي للإسلام؟


وقال أن المتنصرين كلهم أشخاص قد تخطت السن القانوني ومسئولة عن تصرفاتها وقرارها، فلماذا لا تُحترَم حرية تحوّل المسلم للمسيحية في الوقت الذي يحترمون فيه حرية تحوّل المسيحي للإسلام؟!!





أبو سعدة: الكنيسة لم ترتكب خطأ بإعطائها شهادة معمودية للمُتنصر

كتب: جرجس بشرى – خاص الأقباط متحدون


قال حافظ أبو سعدة "الأمين العام للمُنظمة المصرية لحقوق الإنسان وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان" بمصر لـ "الأقباط مُتحدون" أن الكنيسة المصرية لم ترتكب خطأ بإعطائها شهادة معمودية للمُتنصر


بل أن ما قامت به هو إجراء كاشف لا يؤكد أو ينفي حدوث التحول ولكنه يكشف عن إجراء تم من قبل الكنيسة يُفيد بأن الشخص قد ذهب إليها وتعَمَد، وهو إجراء عادي ولا يوجد فيه أي حرج على الكنيسة.وقال أبو سعدة أنه يُطالب المؤسستين الدينيتين في مصر "الأزهر والكنيسة" لمُناقشة موضوع التحول الديني مناقشة هادئة


مُعتبراً أن المؤسستين عندهما مواقف تتناقض مع حقوق الإنسان في هذا الأمر على حد قوله. مؤكداً على أن حُرية الاعتقاد مكفولة ولكنها تحتاج إلى مُعالجة قانونية قائمة على قاعدة المُساواة والمواطنة وأنه لو تم تطبيق هاتين القاعدتين بشكل حقيقي فإن ذلك سيؤدي إلى ارتياح عند الناس.وعاد أبو سعدة وأكد على ضرورة وجود مُناقشة هادئة بين الأزهر والكنيسة في هذا الأمر للوصول إلى نتيجة


فإما أن تُقــَر هذه الحقوق للجميع وإما أن تُمنع عن الجميع.وكانت الكنيسة المصرية الأرثوذكسية قد قامت مؤخراً بإعطاء شهادة معمودية للمُتنصر بيتر أثناسيوس (ماهر الجوهري) تُفيد بقبوله كعضو بها وذلك بعد أن ألزمت المحاكم المصرية الجوهري بإحضار هذه الشهادة حتى يتسنى لها من بموجبها كتابة ديانته الجديدة "المسيحية" بالأوراق الثبوتية بالدولة.

المستشار : نجيب جبرائيل

جبرائيل يُطالب المجلس القومي لحقوق الإنسان بمصر بُمساندة قضية المُتنصرين المصريين

** كتب: جرجس بشرى – خاص الأقباط متحدون


قال نجيب جبرائيل "رئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان" بمصر في تصريح خاص لـ "الأقباط مُتحدون" أنه يُطالب الدكتور بُطرس غالي "رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان" بمصر بالحضور إلى المحكمة هو ومجلسه لتعضيد ومُساندة قضية المُتنصر المصري ماهر الجوهري (بيتر أثناسيوس) ليُبرهن للناس والعالم أن المجلس القومي لحقوق الإنسان يُساند قضايا المواطنة والحريات الدينية في مصر. وقال جبرائيل أنه سيُشكل لجنة من عدة مُنظمات حقوقية لحضور الجلسة القادم بالمحكمة في قضية الجوهري والوقوف معه ومساندة قضيته باعتبارها قضية حقوقية في الأساس.وطالب جبرائيل الأجهزة الأمنية في مصر أن تُمهد لقبول فكرة الحرية الدينية عند الناس، مؤكداً على أن الشعب المصري شعب عريق وطيب ولكن هناك كثير من الغوغاء يحاول إثارته لإحداث فتنة طائفية في المجتمع
.كما طالب جبرائيل المحاكم المصرية أن تحترم الدستور والمواثيق الدولية الخاصة بالحريات الدينية، مؤكداً على أن بند التحَفُظ التي أشارت إليه مصر في المعاهدات الدولية لا قيمة له.هذا وقد أشاد جبرائيل بموقف الكنيسة المصرية الأرثوذوكسية بإعطائها شهادة المعمودية للمتنصر ماهر الجوهري "بيتر أثناسيوس" إلا أنه اعتبر أن هذا الموقف قد جاء مُتأخراً،
وقال أن الكنيسة عندما أعطت هذه الشهادة انطلاقاً من واجبها الديني واحتراماً وامتثالاً لطلب المحكمة الذي ألزم الجوهري بإحضار شهادة معمودية من الكنيسة المرقسية لإثبات ديانته الجديدة.

3 comments:

Anonymous said...

الاصوات الشجاعة الي في مصر مش هتسكت وتسيب حقوقكم يا متنصريين صدقوني

Anonymous said...

ربنا يباركك يامحمد حجازي المسيح اغلي من كل شيء قلوبنا معاك

عوف الأصيل said...

لماذا يتم وضع العراقيل أمام التنصريين ؟

فالملايين يريدون ترك دين الإسلام ،فإعطوا لهم الفرصة للدخول للمسيحية .

ومن ضمن الأحاديث التي يتناقلها المسلمون ،للترهيب من دخول المسيحية أحاديثهم عن التعميد و إليك ما يقولون

أولا :- أن الشرط الأساسي للدخول للمسيحية هو التعميد ،و أن من لا يعمد لا يعتبر مسيحي ،فالتعميد كالشهادتين عند المسلميين .

ثانيا :-أنه لا معنى لقبولك المسيح و إتباعك تعاليم المسيحية بدون عملية التعميد ذاتها ،فبدونها فإن كل ما تفعله هراء و لا قيمة له ،و لن يعتبرك المسيحيين منهم .

ثالثا :- أنه قبل عملية التعميد لابد أن تزلك الكنيسة و المسيحيين و يكون المتنصر هدف للإهانه من كل المسيحيين ،إلى أن يرضوا عنه و يسمحوا له بالتعميد .

رابعا:- كيفية التعميد :-و هنا تثار كثير من الأقاويل ،و التي منها أن ماء التعميد يكون عن طريق ماء مبصوق عليه و مبال فيه من القساوسة و الرهبان .

خامسا:- يكون التعميد عن طريق تخليص الشخص من كل ملابسه حتى يعود كما ولدته أمه أمام الجميع ،ثم يقوم الكاهن برسم الصليب على كل جسده ،و يقوم الكاهن أيضا بوضع يده في أماكنه الحساسه و لا يحق للمتعمد أن يعترض ،و إلا يعتبر التعميد باطلا و لا تعطيه الكنيسه شهادة معمودية !!!!!!!!!!!

سادسا :-لا يحق للمتنصر أن يعترض على أي شئ ،و من ذلك عليه تناول أي شئ يقدم له بدون حتى أن يسأل عن مصدره و ما أستخدم في تجهيزه ،و إذا سأل مجرد سؤال فهو بذلك تدخل في أسرار الكنيسة و يعتبر مجدف على الله ،و يعاقب .

سابعا :- بعد التعميد يكون المتنصر منبوذا و محتقرا من الجميع ،فكثير من المسيحيين ينتقمون من المسلمون في شخص المتنصر .

ثامنا :-لا يقبل المجتمع المسيحي الشخص المتنصر ،فلا يجوز له مثلا الزواج من فتاه مسيحية.

تاسعا :-المتنصرون عموما منبوذيين و يعانون من التمييز ،فلهم كنائسهم الخاصة بهم فلا يحق لهم دخول كنائس المسيحيين ،بل أن لهم أيضا لهم رجال كهنوت مختلفون .

عاشرا :-المتنصرون فقراء و لا أحد يهتم بهم ،فلا يوجد لهم عمل ،و إن وجد عمل فهم يعملون خداما عند المسيحيين ،و كثير منهم لا يجد حتى طعام يومه .

حادي عشر :-الفتيات المتنصرات هدف للشباب المسيحي لأنها فتاه أصبحت بلا أهل و فرصة .

ثاني عشر :- المتنصريين سوق لقطع الغيار البشرية ،فيستغلون من أجل الحصول على أعضاءهم ،فمثلا من يحتاج إلى كلى فيكون ذلك يسيرا من المتنصر لإستغلال حاجته المادية .

هذا مثال لما هو راسخ في أذهان الجميع عن التحول للمسيحية .

أما عند تحول شخص من المسيحية للإسلام ،فيقابله المسلميين بالترحاب و بمجرد أن ينطق بالشهادتين يصبح واحد منهم و يكون له عمل و منزل و كل ما تشتهي نفسه و كل بنات المسلميين تحت أمره مثنى و ثلاثة و رباعة إلى غير ذلك

فلماذا يتم معاقبة المتنصر ؟.

إذا كانت الكنيسة لا تستطيع حماية المتنصريين ،فتعلنها صراحة أنها لن تقبل أي فرد يلجأ إليها ،و لا حرج في ذلك فكثير من أديان العالم لا تقبل مؤمنيين جدد بها .

لابد للكنيسة أن توضح الحقائق للناس ،و لا تضع شروط جامدة للإيمان .

الشفافية ثم الشفافية في التعامل مع المجتمع ،فلقد إنتهى زمن الأسرار منذ زمن بعيد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تقبل النقد بصدر رحب ،و محاولة التحديث المستمر ،و إحترام الفروق الفردية بين البشر ،و ذلك من أجل خدمة أتباعها و كل الأرض

و شكرا