صلاة متنصريين من اجل التخلص من الإسلام بقوة الله
بقلم
المتنصر / أوســــكـــار
أدرك السلام علي الأرض يا سيد
فهناك من يغتالون السلام علي الأرض كل يوم
أدرك السلام علي الأرض يا سيد
إرحم دموع الأمهات في العراق
أشلاء الأبرياء تتناثر في الهواء في شرم الشيخ
أرواح الأطفال والنساء تحترق في مترو لندن يا سيد
آلاف القتلي في دارفور ، واغتصاب النساء
القتل والتفجير لا يتوقف يا سيد .. ، في هولندا ، في تونس ، في اليمن ، في فرنسا في الأقصر ، في أمريكا ، في أفغانستان
، في نيجيريا ، في الشيشان .. في اندونيسيا في كل مكان ..
أنهار من الدماء تتدفق .. ، أطفال يبكون آباءهم وأخوتهم ، نساء ينتحبن علي أزواجهن وأولادهن ، وأخوتهن ..
حطام ، ركام للفنادق والمباني والسيارات والقطارات ..
دمار ، خراب في كل أرجاء المعمورة
أدركنا يا سيد
الأرض تحترق ، الرعب ينتاب الجميع ، والسلام ينزوي يا رب السلام .
أدرك يا سيد فقد نفذت الصبر و بلغت الدماء الزبا ..
والقتلة لا يرحمون ، ، ولا يسمعون ، ولا يقتنعون ولا يعقلون
نسأل القتلة : لماذا؟
فيجيبون ، انه لأجلك يا سيد .. كل تلك الدماء وكل ذاك الرعب والدمار ..
جهاد في سبيلك يا سيد ..! هكذا يقولون..(!).
أصحيح يا سيد أن سبيلك هو القتل والدماء والدمار والخراب ؟؟!!
نسألهم : لماذا؟
فيقولون : لأجل اعلاء كلمتك (!)
أتراها كلمتك يا سيد لا تعلو الا علي أيادي القتلة وبالقتل والذبح والدماء والدمار ؟!
يفجرون أنفسهم فينا ياسيد، أتراها كلمتك واطئة يا سيد ويريد هؤلاء تعليتها ؟!!
نسألهم لماذا ؟!
يقولون : انهم هم المؤمنون ، وأن قتل أنفسهم وقتل الأبرياء بالتفجير فيه رضاك عليهم وأنهم هكذا يكونوا شهداء ، وينتقلون
فور تفجير أنفسهم الي جنتك ، وأنك أعددت لكل قاتل منهم 70 امرأة حورية بكر ينكحها القاتل ويفض بكارتها ، فتعود بكرا مرة
أخري ، وهكذا ، بلا نهاية ، ويمضي في نكاح كل ذاك العدد من النساء خالدا مخلدا في النكاح أبدا (!!)
منكحة الله
أصحيح يا سيدي أنك تفتتح عندك منكحة لهؤلاء القتلة
فهناك من يغتالون السلام علي الأرض كل يوم
أدرك السلام علي الأرض يا سيد
إرحم دموع الأمهات في العراق
أشلاء الأبرياء تتناثر في الهواء في شرم الشيخ
أرواح الأطفال والنساء تحترق في مترو لندن يا سيد
آلاف القتلي في دارفور ، واغتصاب النساء
القتل والتفجير لا يتوقف يا سيد .. ، في هولندا ، في تونس ، في اليمن ، في فرنسا في الأقصر ، في أمريكا ، في أفغانستان
، في نيجيريا ، في الشيشان .. في اندونيسيا في كل مكان ..
أنهار من الدماء تتدفق .. ، أطفال يبكون آباءهم وأخوتهم ، نساء ينتحبن علي أزواجهن وأولادهن ، وأخوتهن ..
حطام ، ركام للفنادق والمباني والسيارات والقطارات ..
دمار ، خراب في كل أرجاء المعمورة
أدركنا يا سيد
الأرض تحترق ، الرعب ينتاب الجميع ، والسلام ينزوي يا رب السلام .
أدرك يا سيد فقد نفذت الصبر و بلغت الدماء الزبا ..
والقتلة لا يرحمون ، ، ولا يسمعون ، ولا يقتنعون ولا يعقلون
نسأل القتلة : لماذا؟
فيجيبون ، انه لأجلك يا سيد .. كل تلك الدماء وكل ذاك الرعب والدمار ..
جهاد في سبيلك يا سيد ..! هكذا يقولون..(!).
أصحيح يا سيد أن سبيلك هو القتل والدماء والدمار والخراب ؟؟!!
نسألهم : لماذا؟
فيقولون : لأجل اعلاء كلمتك (!)
أتراها كلمتك يا سيد لا تعلو الا علي أيادي القتلة وبالقتل والذبح والدماء والدمار ؟!
يفجرون أنفسهم فينا ياسيد، أتراها كلمتك واطئة يا سيد ويريد هؤلاء تعليتها ؟!!
نسألهم لماذا ؟!
يقولون : انهم هم المؤمنون ، وأن قتل أنفسهم وقتل الأبرياء بالتفجير فيه رضاك عليهم وأنهم هكذا يكونوا شهداء ، وينتقلون
فور تفجير أنفسهم الي جنتك ، وأنك أعددت لكل قاتل منهم 70 امرأة حورية بكر ينكحها القاتل ويفض بكارتها ، فتعود بكرا مرة
أخري ، وهكذا ، بلا نهاية ، ويمضي في نكاح كل ذاك العدد من النساء خالدا مخلدا في النكاح أبدا (!!)
منكحة الله
أصحيح يا سيدي أنك تفتتح عندك منكحة لهؤلاء القتلة
أحقا يا سيد أنك بكل جلالك تجلس في عليائك وعندك منكحة لنبي العرب وأتباعه تتفرج فيه علي الناكحين والمنكوحات بينما
أنهار دماء القتلي تتدفق في الأرض (؟؟!!) ، والأشلاء تتطاير والصراخ لا يتوقف ..؟!
هؤلاء يا سيد يقتلون ويذبحون الأبرياء وينشرون الرعب في أرجاء الأرض : لهفة علي دخول المنكحة (!!)
اغلق يا سيد تلك المنكحة التي وعدهم بها عندك نبي العرب - ان كنت حقا قد أقمتها ? وحاشا للة
المتنصًرون الأقبــــــاط
,,,,,,,,,,,
إرفع يارب عنا هذة الغمة الاسلامية...أبطل مشورتهم.. وإسحقهم يارب وأذلهم...أبيدهم من مصر ...إظهر يارب ذاتك.. قم إرحم المسكين... إنظر يارب الى مذلة شعبك فى مصر.. وثبتهم فى أرضهم بذراع قوية ..كما نظرت الى مذلة شعبك فى القديم وأخرجتهم بذراع قوية...قم أيها الرب الإلة وليتبدد كل مبغضى إسمك القدوس
لك المجد كل المجد
..........
صلوا من أجلنا
المتنصًرون الأقبـــــاط
.jpg)
1 comment:
يارب اقبل طلباتهم يارب دحنا غلابة
Post a Comment