Monday, December 22, 2008

المتنصر سلطان يكتب عن الإبن الغير شرعي للكنيسة

الإبــــن الغـــــير شرعــــي للكنــــــيسة
المتنصر سلطان مع المتنصر رشيد علي قنــاه الحــياه

.............................


الإبن غير الشرعي للكنيسة


عنوان كثيرا ما تساؤلت عنه. هل يعقل بأن يكون الاسم الجديد للمتنصرين او كما يسمينا البعض المنتصرون ؟كنت أشك بماهيته وهل يجب اطلاقه علينا ام لا؟ وكان هذا عندما قرأت مقالة مكتوبة بهذا العنوان ( الإبن غير الشرعي للكنيسة ) وكنت أرفضه بعض الشيء , وبعض الشيء هذا لأنني كنت أراها بأعين بعض فروع الكرمه الأصلية (المسيحيين) ولم أتأكد من ذلك حتى اليوم لأنني لا يهمني رأي الفروع الصغيرة (الشعب) بل أنظر إلى الفروع الكبيرة (القساوسة) التي تحتضن هذه البذور الصغيرة عندما ترى القس أو راعي الكنيسة يصرخ بأعلى صوته وبكل طاقته وبكل موده في قاعة الكنيسة وأمامه المئات بل الألوف من الشعب الذين يرون فيه الأب المثالي ويطالب بتطبيق كل كلمة من كلام الكتاب المقدس ,
وعندما تذهب لمقابلته لا يرغب بمقابلتك أو حتى سماعك ويكتفي بمكالمتك عبر هاتف الخدمات وأنت على الباب الخارجي للكنيسة وقبل فهم موضوعك يقول انا أعتذر أنا متقاعد كلمة لا أعرف من أين جائت وخصوصا بالكنيسة .لا أعلم هل أنهى عقد عمله مع رب المجد؟ أم أن الرب لم يعد يدفع له المعاش أو الراتب حتى يتوقف عن خدمته بهذه الكلمة؟ والكثير الكثير مما يتعبنا ويواجهنا بل حتى ويهاجمنا لدرجه الافتراس لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل من أحد يجيبني وحتى لو اردتم اجابتي اتحداكم ان تجدو ما تجيبوني به .لماذا ؟ لأننا طعمنا في هذه الكرمة نعلم أننا بتطعيمنا بهذه الكرمة طردت وقطعت أفرع أخرى ولكن هذا ليس بإرادتنا بل بإرادتهم , هم الذين باعوا اصولهم برفضهم أن يأخذوا الغذاء من نفس الكرمة والسير مع الأفرع الأخرى
وبهذا إستحقوا القطع وعندما قال الرب (لي خراف أخر ليست من هذه الحظيرة ينبغي أن اتي بتلك أيضا) لم يطلب رب المجد من الخراف التي كانت بالحظيرة المغادرة بل هي غادرت بملئ إرادتها ليست الخراف الجديدة من طردتها لسنا نحن من طردناهم وأقول لكم كما قال الرب (عند أبي منازل كثيرة) تتسع
للجميع أما إن كنتم تخافون فأقول لكم وكلي حزن عليكم وشفقه لا خائفون يرثون ملكوت السماوات وأذكركم بقول الرب له المجد(لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها بل خافوا بالحري من من الذي يقدر أن يهلك النفس والجسد كليهما
في جهنم )نشكر ربنا وإلاهنا يسوع المسيح لانه قال (تعالوا إلي يا جميع المتعبين وثقيلي الأحمال وأنا أريحكم ) ولم يقل تعالوا أو إذهبوا إليهم وهذا ما أعاد لي راحة بالي فيا اخوتي المتنصرين المنتصرين أذكركم وأشجعكم بأن الذي ابتدأ الطريق معكم سوف يكمل إن الرب قادم الرب قادم اسهروا وتشجعوا


بقلم
سلطان الأردني
الإبن غير الشرعي للكنيسة
مأساه الشاب المتنصر سلطان مع المسلمين امام رشيد في قناه الحياه

2 comments:

Anonymous said...

ليه ياسلطان زعلان وهو المتنصرين ناقصهم إية؟

المتنصًرون الأقبـــاط said...

سؤال جميل

مش ناقصنا حاجه يااخي احنا بنتبلي عليكوا مش طايقينكوا

فيها حاجه دي

ال ناقصكوا ايه ال

حلوه دي