Sunday, September 21, 2008

من المتنصر الكبير أحمد أباظة الي مصطفي بكري

المتنصر الكبير : أحمد أباظة
من أحمد مصطفى أباظة إلى مصطفى بكري


تحية طيبة،رداً على مقالتكم في جريدة الأسبوع بتاريخ 13/12/2004م، بعنوان : وقائع تنصير فتاة مسلمة والتي اتهمتونا فيها زوراً وبهتاناً بأكاذيب وافتراءات لا تمت للحقيقة بشيئ ولا حتى لمهنة الصحافة، لأن مهنة الصحافة حرة لا تنتمي إلى حزبٍ أو دين أو عقيدة، وإنما أساسها الضمير والصدق والأمانة، ونشر الحقائق واضحة وجلية بناءً على مستندات وحقاق واضحة. ولهذا، نحن نأسف أن يكون الكاتب هو رئيس التحرير ذاته لجريدة أسبوعية كنا نعتز بقراءتها، ولكن سقطت الآن من وجهة نظرنا ووجهة نظر الكثيرين.يجب على رئيس التحرير أن يعلم الحقائق التالية: 1) موقعنا على الإنترنيت لا يبشر بالمسيحية، وإنما هو موقع للنقاش والنقد الموضوعي بين الطرفين (مسلمين ومسيحيين)، لكشف الحقيقة العارية.2) رسالتنا واحدة ( نحن لا نعرف بعضنا البعض على الإنترنت) ولكننا نتكلم لغة واحدة من حيث البحث والتوجيه والنقاش.3) تتهمنا بأننا نقدم معونات مجزية ومنها (عشرة آلاف دولار) لمن يترك الإسلام، بجانت منح دراسية إلى كندا، كما ادعيت في مقالتكم. ولكن الحقيقة الغائبة عنكم هي أن جميعنا العاملين في هذا البرنامج، متبرعين بوقتنا ولا نتلقى أية أجور أو مكافآت من أي جهة كانت سياسية أم دينية، فاتهامكم لنا باطل وكاذب! لا يستند إلى أي حقائق، ونتحدى أية جهة أخرى أن تأتي بدليل أو مستند تثبت به ادعائك.4) لتعلم يا سيدي الكاتب أن قبول المسيح ليس بالامر السهل أو الهين (فلا يستطيع أحد أن يقول أن المسيح رب إلا بالروح القدس). وهذا مخالف للإسلام تماما؛ فمجرد شهادتين بلسان عربي مبين تستغرق ثوان معدودة ويُصبح من أهل الهدى! ويُأمر بقتل المسيحين واليهود، وقتل كل نفسٍ لا تتبع الإله العربي المحلي الذي يتحدث العربية فقط.5) إدعائك بأن السيدة التي أصبحت مسيحية (زينب) كما كتبت أنت وشهدت بلسانك وقلمك (الذي يتحدث اللغة العربية فقط)؛ أنها اتصلت بهيئة دولية تسمى (CNN) واعترفت بلسانها أنها قبلت المسيح، وبالتالي هذا اختيارها واقتناعها الشخصي، ولم يتم من أحد منا التأثير والتشويش على أفكارها. ولكن الحقيقة التي تعلمها أنت جيداً، بأنها أدركت التضاربات والخرافات والمتناقضات الموجودة في العقيدة الإسلامية والتي على رأسها حث الإنسان على كره ذاته ومن ثم كراهيته لإخيه الإنسان. وأن الجهاد في هذا السبيل يضمن لك حق مشروع في الجنة. وأنت مثال لذلك، يظهر جليا في كتاباتك التي تنم عن شخصية تنتمي إلى الطبقة البورجوازية الجاهلة.6) ولعلم سيادتكم بأن هناك مئات الآلاف في مصر والعالم يفرون من الإسلام وقسوة إلهه إلى حضن المحب المخلص، إله المحبة والسلام، الرب يسوع المسيح، وأنا واحدٌ منهم. ولك أن تسأل علمائك وشيوخك وفقهائك وحامي الديار المصرية ذاته حسني مبارك عن من هو أحمد أباظة وقصة إيمانه بالمسيح وسجنه وتعذيبه بإسم الإسلام لمدة 17 شهراً، دون جرمٍ سوى إخلاصه لإيمانه الجديد. أخيراً ، وليس بآخر كان بودنا أنت المدافع والصحفي البارع والكاتب العظيم أن توجه كتاباتك في شيء فيه الصلاح للآخرين منبعه الصدق والأمانة للحقائق. وإنني أنتهز هذه الفرصة لأقدم لكم دعوة مفتوحة لزيارة برنامجنا على النت والتحاور معنا كضيف عزيز علينا ونفسٍ غالية على الرب يسوع المسيح. وبنعمة إلهنا ومخلصنا الرب يسوع المسيح إنني أعدك بأنك سوف تخرج من عيادتنا معافاً وفي حالة شفاء كاملة من مرض انفصام الشخصية الذي أصاب الأمة العربية بكاملها منذ أمد بعيد. وحينذاك سوف تصيح بصوت عالٍ "كنت أعمى والآن أبصر."أحمد أباظة (هوب شاين)برنامجنا (عيادتنا) برنامج البالتوك –


غرفةIslam Christianity, where is the truth, call of lovewebsite address:





................................

الرد الثاني علي الملعون مصطفي بكري


من أحمد مصطفى أباظة إلى أحمد هاشم و مصطفى بكري

تحية طيبة و بعد . رداً على مقالتكم في جريدة الأسبوع بتاريخ 3 / 1 / 2005 م , بعنوان :من يمولهم ويحميهم؟ المتنصٌرون.. خنجر في ظهر الإسلام والوطن لهفي عليكِ مصرنا الحبيبة , و ألف حسرة عليكِ ألف حسرة عليكِ يا مصر إذا كانت صحافتك قد وصل بها أمر الإسفاف و الهزل إلى هذه الدرجة ألف حسرة عليكِ يا مصر إذا كان هذان الصحفيان المدعوان أحمد هاشم و مصطفى بكري محسوبين على صحفييكِ و أعلام الفكر فيكِ ألف حسرة عليكِ يا مصر إذا كان هذا هو أمر حكامك الذين يسمحون لمثل هذا الإفتراء و الهراء بالنشر على صفحات الجرائد , و بالطبع لن يسمحوا لمثل هذه الشخصيات ( الذين تعرض لهم هذا الكاذب الأفاق ) بالرد عليه , و توضيح مدى كذبه الذي يصل لحد القذف و الإتهام بدون دليل أو بيّنه , و هو الذي يعاقب عليه القانون , هذا إذا كان حقاً ثمة قانون يحكمك , و يا حسرتي عليكِ يا مصر في ظل قانون مباحث أمن الدولة الذي لا هم له سوي حماية السلطة الحاكمة و حماية هذا الوثن المسمى بالدين الإسلامي صاحبا العقل ( المفترض أنه المفكر ) والقلم ( المفترض أنه الناطق ) السيدان / أحمد هاشم و مصطفى بكرى .. إن كان هؤلاء من تحدثتما عنهما فى المقال الأخير لا يستحقون أن تذكرا حتى اسماءهم فيكفى إنك قلت عنهم خناجر فى ظهر الإسلام .. ألم تفكر ولو لبرهة واحدة لماذا اعتبرتهم خناجر فى ظهر الإسلام , هذا الدين الراسخ منذ قرون جاء هؤلاء ليكونوا خناجر فى ظهرة .. هل لأنه ظهر ضعيفاً أم أنه هدف سهل يتمكن منه كل صاحب سهم قوى , سهم الكلمة الحق الذى لابد أن يصيب هدفة ؟أم لأن رسوخه هذا كان بسبب حمايته بالسيف و بقوة قوانين أباطرة الإسلام و ليس بحماية إلهه له ؟؟بدلا من وقوفكم هكذا , تتهمون هؤلاء بالتكذيب وعدم المصداقية بل وانهم مضللين وخونة يعملون لحساب العدو... و إن كنتم سيادتكم على دراية بما يقولونه , ومواقع الانترنت التى تروى عن الاسلام ما هو حقيقى ( و إن كانت حقيقته لا تسر عدواً ولا حبيباً ) .. فلماذا لا تتكرم سيادتكم ومن تراه من شيوخ الإسلام وعلماءه وتناقش هذه الخناجر التى تحنى ظهر الاسلام و تدميه حتى صار على وشك السقوط صريعاً ؟؟؟... وذكرت كذلك يا سيدى الفاضل أن هذه الخناجر فى مصر خاصة (( لكن تنامي نشاطهم وألاعيبهم ضد المصريين خاصة ))ترى لماذا ؟؟ هل مسلمين مصر هم ممن ضعف ايمانهم , ووقف الأزهر عاجزاً و مشلولاً فى مواجهة المسيحية ابتداءً من الشيخ كشك وما قبله الى الشعراوى رحمه الله وغيرهم , ألم يعُد هناك من يقوى على ردع هذة الخناجر التى يبدو ان ظهر الاسلام قد إنحنى و إستسلم لها , أين علماء الازهر الشريف ؟؟ أين هم من هذة الخناجر وأين الدروع الحصينة وأين قاتلهم الله بايديكم .. هل توقف القتال وانقلب الحال فلم تجد وصفاً لهؤلاء الذين لم ينالوا شرف ذكرهم سوى بأنهم خناجر ...مع اننى أرى أن كلمة خناجر فى ظهر الاسلام هى خير دليل على قوة هؤلاء لدرجة ضعف فيها الصحفيون فلم يجدوا رداً سوى أن يقولوا فتنة ! أيها الكاذبان المدعوان أحمد هاشم و مصطفي بكري ... من هو الذي إنجرف خلف الشيطان ؟؟؟أهو من إتبع الإسلام , هذا الدين الشيطاني , الذي لم يجر على من إعتنقه سوى التخلف و القهر الفكري و لا يحث إلا على الرذيلة و الجنس و القتال و الإرهاب و رفض الآخر ؟؟؟أم نحن الذين إتبعنا المسيح الحي فمنحنا النور و النعمة و الرجاء و محبة كل البشر ؟؟؟و أي دين هذا الذي بعناه ؟؟؟ أليس هو الإسلام , دين الظلمة المؤدي إلى الهلاك ؟؟؟ إننا لم نبعه أيها المغيب عقلياً و فكرياً ,, و لكننا ألقيناه و تعاليمة الشيطانية خلف ظهورنا ... لأنه و بكامله لا يحوي ما يستحق أن يدفع أحد ثمناً له , و قرآنك لا يستحق ثمن الورق الذي كتب عليه ....فأي ثمن سننتظر ؟؟؟


هل تستطيع ايها الكاذب الأفاق أن تثبت أن أحداً من الذين ذكرتهم قد تقاضى مليماً من أي جهة ما على وجه الأرض , سواء في مصر أو خارجها , لتغريه هذه الجهة على ترك الإسلام ؟؟؟و الحقيقة أيها الأفاق أن كل من ترك الإسلام من الذين ذكرتهم قد ضحوا بما يملكون في مصر و بمراكزهم و وضعهم الإجتماعي بل و بشعورهم بالأمان على حياتهم و أرواحهم عندما أعلنوا هذه الحقيقة , و هي أن الإسلام ليس بدين سماوي ....ألم تسأل نفسك .. لماذا لابد على المسلم ( الذي إرتد عن الإسلام و عرف طريق النور الحقيقي ) أن يهرب تاركاً أهله و وطنه ؟؟ نعم ... فنحن المتنصرون لم نكن قد سافرنا أو هاجرنا بإرادتنا ,, و لكننا نحمد الله إننا قد هربنا , هل سمعت ... هربنا , و عن نفسي شخصياً ( و كمثل حي ) فلقد هربت من مصر الحبيبة في ( كونتينر ) مختبئاً في ( كرتونة ) من كراتين الأجهزة الكهربائية . ألا تخجل يا سيدي و أنت تقول هذا , و على صفحات جريدة يقرأها المسلمون و المسيحيون على السواء , أليس هذا في حد ذاته طعناً في الإسلام الذي تدافع عنه , و دليلاً على عدم إحترامه لعقل الإنسان , و طعناً في الوطنية التي تتشدق بها ؟ و إلا فلماذا الهروب من مصر ؟؟؟؟ثم .. ألم تسأل نفسك أيها الكاذب المفتري .. لماذا لجأوا لأمريكا و دول أوروبا ؟؟أليس هرباً بأرواحهم و أنفسهم من هذا الطاغوت المسمى مباحث أمن الدولة , و هذا الوثن المسمى بحد الردة ؟؟؟ثم .. هل تعتقد أنك بوصفك الغبي هذا (( وجهات مجهولة هربتهم من مصر ومنحتهم الأموال والمنازل الفاخرة بلندن والولايات المتحدة ، )) قد أقنعت أحداً ( غير المغيبين عقلياً من أمثال سيادتكم ) ؟؟ لأنك مطالب أيضاً في هذه الحالة أن توضح لقراءك – هذا إذا كنت فعلاً تحترم عقولهم – و ما هي هذه الجهات التي هرّبت أمثال الشيخ عمر عبد الرحمن و غيره من الإرهابيين الإسلاميين المطلوبين في مصر أو سائر الدول العربية إلى هذه الدول و منحهم حق اللجوء و الإقامة فيها و حمايتهم !!!!أليس كل هذا لأن هذه الدول هي منارة العدل و إحترام حقوق الإنسان ؟؟؟ و هي الأشياء التي تفتقرها شعوب بلادك العربية و الإسلامية ,,, و هي أيضاً المبادئ الإنسانية السامية التي يفتقر إليها دينك الإسلامي ؟؟؟أيها الأفاقان الكاذبان المدعوان أحمد هاشم و مصطفى بكري ... لقد سقط القناع الذي تخفيان وراءه وجهكما الصحفي .. و بات الآن واضحاً للجميع – مسلمين و مسيحيين على السواء – مدى كذبكما و تضليلكما و إفتراءكما .... و الدليل واضح جداً ......هل أعلن أحد من المسلمين أن شخصاً ما أو جهة ما حاولت إغراءه بالمال أو بغيره ليترك الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟ إذا كان هذا صحيحاً فليقف هذا المسلم و يعلن بأعلى صوته عن هذه الجهة و يقدم دليلاً واحداً ...هل كنت أنا , أحمد مصطفى أباظة , سليل عائلة الأباظية التي طالما ذخرت برجال العلم و الأدب , و المعروفة بوجاهتها و غناها , في حاجة لإغراء مالى أو طامعاً في شهرة أو جاه حتى يكون هناك مؤثر خارجي أو إغراء يدفعني لترك الإسلام ؟؟؟و السؤال الآن ...ماذا كان ينقصني و أنا من أفراد هذه العائلة العريقة ؟؟هل هي الشهرة ؟؟ أنا لا أعتقد أنها وصلت إليك قبلي ,أهو المال ؟؟ أنا لا أعتقد أنك تملك منه ما تمتلكه عائلتي و ما كنت أمتلكه أنا , أهي المعرفة ؟؟ أنا لا أعتقد أنك جمعت منها شيئاً , فلقد إستقيتها أنا من منابعها ...فإعطِ فرصة لذاتك و افتح قلبك المظلم لكي تقف على السبب الحقيقي .و هل تعتقد بأن هناك شخص بهذه السذاجة لكي يصدق أكذوبتك هذه بأني أقنع الفتيات بالمسيحية عن طريق تمثيل دور روميو كما أطلقت عليّ ؟؟لقد نسبت لي أفعالاً و صفات هي من خصائص و صفات المسلمين و على رأسهم نبيك محمد , و لكن إعلم يا سيدي , إنني قد ذهبت إلى المسيحية بمتعلقات و شوائب إسلامية , فإذا أردت أن تصف أي شخصية بالمقارنة فيمكنك أن تصف بأحمد أباظة الذي شارك الشيخ الشعراوي ( و هو رمز من الرموز الإسلامية الفاضحة ) حفلاته الجنسية الماجنة , و تعلمت منه و أمثاله صنع القصص الغرامية , فإذا كان منهم من هو يأمل في مداومة هذه القصص فلا أمل , لأن أحمد أباظة قد مات عن الإسلام و عن العالم الإسلامي .أما إذا كان لديك أدلة تحتسب فآتني بها مفردة مفصلة .



أما عن رحلتي من الإسلام إلى المسيحية التي زعمت أن المنطق يرفضها , فأنت لا تعرف كم عملت عقلي و إستخدمت المنطق ,,, أما أنت أيها المسلم , هل عملت عقلك لكي تختار أن تكون مسلماً ؟؟أشكر لك إعترافك بأن هناك ( يائسين ) كما ذكرت في مقالتك و من يعانون آلام البطالة أو المرض أو يسعون للهجرة , و هنا أزيد إيضاحاً بإنني و الحمد لله لم أكن في يوم من الأيام أعاني من كل ذلك أو أعاني من شيئ منه سواءً من قريب أو بعيد , فإذا فرضنا جدلاً أنني ساعدت أحداً منهم , أليس هذا رحمة لهم و إنقاذاً لهم من مجتمع إسلامي ساقط أذاقهم آلام البطالة و الأرق , و أكون معيناً لهم في الحياة و نقلتهم من المرض إلى الشفاء , ياليتني كنت كذلك كما قلت أو لي القدرة على ذلك , فما هو النجاح في نظرك يا سيدي ؟ , أليس هو مساعدة الآخرين على الحياة و البقاء و تقديم يد المساعدة لهم دون الإشتراط عليهم كما يفعل الإسلام .أما من يهتدي إلى المسيح فهو ليس عملي أنا , و إنما هو عمل النعمة الإلهية .فإذا كنت إنساناً حي الضمير , هذا إذا كان عندك ضمير حقاً , فعليك بإظهار إضطهاد الأقباط , لأنك و جريدتك لا تستطيعون إخفاء هذا أو إنكاره , صوت صارخ من مصر , من داخلها و ليس من خارجها ,, فإذا كنت لم تسمع هذا الصوت فكيف سمعت عن أحياء شيكاغو و لم تسمع عن أحياءك و قراك بمصر و عند مسيحيي مصر أمثلة كثيرة .تتحدث عن الوحدة و تتشدق بالوطنية , و نسيت أن أول ما سيمزق هذه الوطنية هو إضطهاد الأقباط و إعتبارهم مواطنين من الدرجة الثانية , رحم الله مصر , مسلميها و مسيحييها , من عبث أمثالك في مقالات كلها مهاترات و أكاذيب و رياء .أول من سيعرف كذبك هم هؤلاء المحترمات الفاضلات اللائي تركن الإسلام و عرفن طريق الخلاص لأنهم سيشهدون أمام الإله الحق إنهن ما عرفوه إلا عن إقتناع تام ...و أيضاً كل من يدخل عيادتنا ( و لن اقول غرفتنا ) يعرفون جيداً أنه لا علاقة لها لا بالكلام المعسول , و لا بالمواضيع الجنسية كما إدَّعيت سيادتكم كذباً و إفتراءً ...ثم ... ماذا ستقول في الرجال الذين يتركون عبادة إبليس المسماة بالإسلام و يعرفون رب المجد ؟؟؟ هل اقنعهم هم أيضاً بالكلام المعسول ؟؟؟أنا لم أغضب لنفسي , بل أشعر بمنتهى السعادة , لأن رب المجد قال لنا : ( طوبى لكم إذا شتموكم و عيَّروكم و قالوا عليكم كل كلمة شريرة من أجلي كاذبين , إفرحوا و تهللوا لأن أجركم عظيم في السماوات , لأنهم هكذا فعلوا بالأنبياء الذين من قبلكم ) ... ألا ترى أنك منحتني بركة عظيمة بكذبك و إفتراءك عليّ , و بشتيمتك ليّ ؟؟هل كانت السيدة / فيبي عبد المسيح ( ناهد متولي سابقاً ) نكرة أو بلا عمل أو بلا أسرة ؟؟لا أيها المنافق .... بل كانت من عائلة محترمة , و تشغل وظيفة محترمة , و ذات أسرة تحبها كل الحب بلا شك ..فهل تعتقد أنها تركت كل هذا , و تركت بلدها الحبيبة مصر إلا لسبب واحد ,,,, و هو الهروب من هذا الجحيم الذي لم يكن ليتركها تنعم بحياتها في ظل إيمانها الجديد برب المجد الذي ولدت فيه من جديد ؟؟؟و هل هي مجهولة كما إدعيت , ألم يكن بالأولى أن يقول هذا أسرتها و عائلتها و ينفون أنها كانت تنتمي إليهم و يقولون هم أنهم لا يعرفون هذه الشخصية و أنها شخصية وهمية مُدَّعية ؟؟؟كذلك الأمر بالنسبة للسيد / مارك غبريال ....هل كان ( بعد ما وصل إليه من منصب في جامعة الأزهر ) في حاجة لإغراء من أي نوع ؟؟و هل من كان مثله دارساً للإسلام , جاهلاً بهذه العقيدة الشيطانية و بخباياها حتى يغرر به أحد و يبث في أذنيه الأكاذيب حول الإسلام ؟؟؟إن الرجل لم يخفي شخصيته و لا إسمه الحقيقي و لا منصبه .... فهل أصدرت جامعة الأزهر بياناً أنكرت فيه ما قاله هذا الإنسان ؟؟؟ ... بالطبع لا .... و الجميع يعلمون تماماً بأنه كان يشغل هذا المنصب ...بالنسبة للقمص زكريا بطرس ,, ألم يكن أثناء وجوده بمصر يتكلم من فوق منبر كنيسته بمصر الجديدة , و يفضح حقيقة هذا الدين الشيطاني الذي جرَّ على مصر الحبيبة هذا التخلف و الذي حوَّلها من مصر الحضارة و مصر منارة العالم إلى مصر التخلف و الفقر و الجهل ؟؟؟؟هل ترى أيها الأفاق أنه لو كان للأقباط نفس الحقوق التي للمسلمين و نفس الحرية في التعبير من خلال وسائل الإعلام , و كان من حقهم أن يعلنوا عن رأيهم في الصحف و الإذاعات المسموعة و المرئية ,,, إلخ ... هل كانوا سيضطرون لترك أهلهم و ذويهم و الإقامة خارج مصر لا لشيئ إلا لينعموا بحرية التعبير و الكلام و نشر ما يريدون ؟؟؟فهل تعتقد أن أحداً سوف يصدقك عندما تقول على القمص زكريا بطرس أنه مطرود من مصر , و أن الكنيسة لا تعترف به , أم أنك تعلم جيداً أنه خرج مجبراً و مكرهاً من مصر حتى لا يكون مصيره مثل الراحل فرج فودة , أو دهاليز مباحث أمن الدولة ... ألا تعرف أن الكاذب مصيره نار جهنم أم أنهم لم يعلموك هذا في صغرك ؟؟؟لماذا أيها الأفاق لم نسمع هذه النغمة عن إشعال (( نيران الفتنة الطائفية في نسيج الوطن وتأجيج الصراع بين المسلمين والأقباط. )) إلا الآن ؟؟؟أين كانت هذه النغمة أيام من هم على شاكلة الشيخ كشك و الشيخ الشعراوي و غيرهم من الذين دأبوا على التجريح في عقيدة المسيحيين و هم يعلمون تماماً أن المسيحيين لا يملكون حق الرد عليهم ؟؟؟؟و أين هي هذه النغمة عندما يخرج هذا الدجال مدَّعي العلم المدعو زغلول النجار ليتشدق في وسائل الإعلام بأعلى صوته بأن القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لم يلحقه تحريف , أليس في تصريحه هذا تلميحاً صريحاً بإتهام كتاب المسيحيين المقدس بالتحريف ؟؟ و ياليته , في تطاوله هذا على مقدسات المسيحيين , يملك دليلاً واحداً على صدق ما يقول , و لكنه يملك الحق أن يقول ما يشاء طالما أن السيف جاهز و مسلط على ألسنة الأقباط و يعلم علم اليقين أنه ليس من حق أحد من هؤلاء الأقباط أن يرد عليه علناً .و أين هي هذه النغمة عندما يستمع ملايين الأقباط لفقهاء و مشايخ و وعاظ المسلمين , عبر مكبرات الصوت في المساجد و الجوامع , عندما يتطاولون على المعتقدات المسيحية و وصفهم بالكفرة تارة و بالضالين تارة ,,,, ناهيك من الدعاء عليهم عقب كل صلاة بخراب بيوتهم و تيتيم أطفالهم و تشتيتهم ,,,, إلخفهل فسرت لي لماذا لم تتهم أنت أو غيرك هؤلاء المتطاولين الجهلة بأنهم يشعلون نار الفتنة الطائفية ؟؟ أو بأنهم مأجورون و يقبضون من أمريكا و إسرائيل أو من دول البترول .... إلخ ؟؟نعم أيها الكاذب المدعو مصطفى بكري ,, لقد بات كذبك واضحاً , و لسبب آخر أيضاً يعرفه كل من يدخل عيادتنا في البالتوك :Islam Christianity , Where is the truth , Call of Love ( هي و كل الغرف المسيحية التي تناقش العقيدة الإسلامية ) فهي غرف جادة لا علاقة لها بغرف الجنس الذي تتحدث عنه ,,, و أدعو كل إنسان مصري و عربي أن يدخل إليها لا لشيئ إلا لكي يحكم بنفسه ... هل هي غرف جادة محترمة لا تتكلم إلا بالأدلة و البراهين و تناقش الإسلام و المسيحية بالعقل و الأسانيد الجادة المحترمة , أم هي كما إدَّعى المدعو مصطفى بكري غرف للجنس ؟و قتها سيتأكد من لا يعرف حقيقة هذه الغرف و حقيقة عيادتنا ( و لن أقول غرفتنا ) مدى كذبك و عدم أمانتك و بأنك لا تستحق أن تكون في هذا المكان , و أنك لا تستحق أن تحمل أمانة القلم الذي تمسكه بيدك , و أنك غير أهلٍ لأن تنتمي إلى مهنة الصحافة التي يجب أن نصفها بالشرف و النزاهة و الأمانة , و أنك لا تصلح إلا للصحافة الصفراء التي لا تسمن و لا تغني من جوع بل هي فقط للتسلية و نشر الخرافات و الأكاذيب .



نعم أيها المدعيّ المنتسب زوراً لمهنة الصحافة ... لقد بات كذبك واضحاً ,,, فكل ما أتيت به من قذف في حق من ذكرتهم كان بلا دليل و لا سند لديك على صحة ما ذكرته , و لكن كل ما نذكره نحن عن نبيك و إلهك و زبانية الوحي المرتزقة هو مدعوم بدلائل و أسانيد لا تعد و لا تحصى من أمهات الكتب الإسلامية و من عباءة القرآن ذاته ...و أتمنى أن يكون يوم خلاص مصر من سيوفكم قريباً ليستطيع هؤلاء أن يعودوا إليها و إلى ترابها الحبيب , و وقتها سيكون حسابك عسيراً أمام الملايين , ليس بسيف أو سلاح , و لكن أمام ساحة القضاء العادل , لأنهم سيتهمونك بالقذف العلني ,,,, لأنهم ( و نحن جميعاً معهم ) متأكدون أنك كاذب مفتري و لا تملك دليلاً واحداً على أي شيئ مما إتهمتهم به من عمالة و خيانة كذباً كما كان يفعل نبيك.أما إتيانك بهذه الخرافات و الأكاذيب فهذا ليس علي المسلمين بجديد , فقد سبقك نبيك, محمد صلى الله عليه و سلم , بالإتيان بكل أنواع الخرافات و الأكاذيب و محاولة فرضها على من حوله بالقوة كما تفعل أنت الآن , فها أنت تبث خرافاتك و أكاذيبك لكي تذكرني أنا و من يقرأون كلامك بنبيك محمد عندما كان يجلس أمام خيامه و حوله نسوانه و جهّال العرب الأجلاف ليقص عليهم أكاذيبه و خرافاته ..أما عن موضوع الكشح الذي ذكرته فهو سيظل نقطة سوداء ....نقطة سوداء ... في جبين هؤلاء الذين يعتنقون هذه العقيدة الشيطانية الإرهابية ....نقطة سوداء ... في جبين هذا الدين الإسلامي الذي تستطيع أن تستخرج من بين دفتي قرآنه ما يدعو إلى هذا العنف و تلك القسوة .....نقطة سوداء ... في جبين هذا الحاكم لهذا البلد الحبيب مصر ....نقطة سوداء في جبين حراس أمن هذا البلد ....نقطة سوداء ... في جبين القضاء المصري الذي ظهر للعالم كله مدى تقاعسه و تواطئه و نفاقه و كذبه ....هل تعقل أنت أو يعقل اي إنسان على ظهر البسيطة أن يُقتَل و يُذبَح أكثر من عشرين شخصاً دون معاقبة أحد المرتكبين لهذه الجرائم بما تنص عليه قوانين العقوبات ؟؟هل تستطيع أو تملك الجرأة أن تقف و تعلن أمام العالم أنه في صحيح البخاري الحديث رقم 6404 باب الديّات أنه : ( لا يقتل مسلم بكافر ) و لهذا نام المسلمون في مصر مطمئنين بعد سماعهم حكم القضاء في مهزلة الكشح ؟؟؟ أم أنك وقتها ستخجل من سنة شريعتك الإسلامية الشيطانية ؟؟ و هل يستطيع المطبلون الإسلاميون التشدق , بعد هذا , أن هذا الدين يؤيد حقوق الإنسان ؟؟؟أي فضيحة هذه أمام العالم كله ؟؟ و أي مهزلة و أي محنة أخلاقية أمام ضمير الإنسانية ؟؟ و هذا ليس بجديد .. فالتاريخ الإسلامي , الذي هو عار على كل مسلم حيّ الضمير مازال يذكر بني قريظة الذين ذبحهم نبي الإسلام , هذا الذي قال عن نفسه : بعثت بالسيف و جعل رزقي تحت ظل رمحي , و قال أيضاً أمرت أن أقاتل الناس جميعاً حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله ! فهل هناك إله يفرض نفسه على البشر بالسيف ؟؟ترى , لو ظهر إلهك أو نبيك في زماننا هذا و قالا هذا الكلام فماذا تظن أنه سيكون مصيرهما ؟ ألن يكون مصيرهما المثول أمام محكمة حقوق الإنسان ؟؟ تماماً كما تستحق أنت المثول أمام المحكمة بتهمة القذف و التشهير بمن هم أشرف منك ألف مرة ...أيها المدعيّ المنتمي زوراً لمهنة الصحافة الشريفة ... لقد بات كذبك واضحاً لقد نطقت بالحق في جملة واحدة ,,, هي أننا ( نحن المتنصرون ) خنجر في ظهر الإسلام ...نعم ,,, فكل كلمة حق تفضح تلك العقيدة الشيطانية هي خنجر في ظهر إبليس , بل وفي صدره و قلبه ,,, و سيأتي الوقت قريباً الذي سيستطيع فيه سيف كلمة الحق من الإجهاز على هذا الدين الشيطاني بعد فضحه أمام العالم كله , و قبل هذا فضحه أمام المسلمين أنفسهم .. المسلمون الذين أضلهم النبي الدجال , و اضلهم فقهاء الإسلام من بعده و أخفوا عنهم حقيقته و خباياه و أخفوا عنهم بطلانه و شيطانيته ....حقاً لقد أثبتَّ بكلامك ضعف هذا الدين و هشاشته , و أنا أيضاً أؤكد لك هذا , و أؤكد أن كل إنسان مسلم يكتشف حقيقة إسلامه و يعود لحظيرة الإيمان الحقيقي بالإله القدوس هو خنجر قاتل في ظهر الإسلام ...كفانا سكوتاً و صمتاً لأكثر من أربعة عشر قرناً من الزمان ...لقد منحنا إلهنا القدير القدوس تلك المنابر , و منها غرف البالتوك , لكي يعلو صوتنا ,, و سيعلو و يعلو و لن يخفت أو يهدأ , و لن ترهبه أو توقفه قوى الشر المتمثلة في أمثالك .يا مصطفى بكري .... كلمة أخيرة ...لقد تطاولت على شخصيات بدون دليل , و إتهمتهم بدون بيّنة , و لم تقدم دليلاً واحداً على ما تقول , و لم تقدم تفنيداً واحداً على أدلتهم على بطلان إسلامك و شيطانيته ...نعم نحن , و هم , نملك الأدلة على بطلان هذه العقيدة , و نملك مصادرها الوثنية , فهل قدمت أنت ( أو غيرك من شيوخ الإسلام ) دليلاً واحداً على كذب ما نأتي به ؟؟؟ بالطبع لا ... لأنك لا تملك و لا هؤلاء الشيوخ يملكون أدلة على صدق عقيدتهم , و لا إلهك أيضاً يملك دليلاً واحداً على صدقه لكي يدافع به عن دينه الباطل , لأنه إله مهزوم ...أدعوك صادقاً أن تأتي لغرفنا بالبالتوك , و أن تستمع لما نقول و تناقش بالمنطق و الحجة , و بعدها فلكل إنسان الحق في أن يعتقد ما يشاء , و أن يعتنق ما يريد .... فليس هناك أهم و لا أثمن من حياتنا الأبدية , و كم قال رب المجد : ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه .هناك شيئ آخر ,,, هذه الرسالة سيقرؤها الملايين عبر الإنترنت , فهل تمتلك أنت الشجاعة الأدبية لأن تنشرها دون حذف أي فقرة منها في جريدتك ؟؟ سأرسلها لك على عنوان جريدتك و لك أنت أن تثبت أمام قراءك مدى صدقك و أمانتك , لأني و من قرأ مقالتك نشك جميعاً أنك تمتلك أياً منهما ... فلم تكن أبداً صادقاً و لم تكن أبداً أميناً .


أحمد أباظة (هوب شاين)برنامجنا (عيادتنا) برنامج البالتوك – غرفة

Islam Christianity, where is the truth, call of lovewebsite address:






...............................


1 comment:

Anonymous said...

يا ولاد المتناكة يا نصارى يا خولات ياللى بتنيكوا بعض فى الكنايس وعشان القحبة تسيب جوزها فى دينكوا اللى مسحتوا بيه طيظكم بتقول إنها بتتناك ,, دين الإسلام بينفض نفسه بنفسه وإللى بيقع منه بيروح يتناك عندكم يعنى إنتم مقلب زبالة الدين الإسلامى العظيم أوعوا تنسوا نفسكم يا ولاد المتناكة أسيادكم فى أوروبا وأمريكا إللى بدعوا النياكة بيقولوا إن المد الإسلامى لو فضل على كدة أوروبا هتبقى دول إسلامية بعد عشر سنين
وإنتوا هنا فرحانين إن فيه خولين تلاتة وقعوا فى البكابورت بتاعكم يا ولاد المتناكة دة أفقر مسلم بيقرف ياكل من أكلكم يا أنجاس يا ولاد القحبة,وخلليكوا كدة زنوا على خراب عشكم لحد ما هييجى يوم إللى هنركبكوا فيه وننضف الأرض من نجاستكم ياللا ياولاد المنايك0000