Tuesday, August 26, 2008

من قتل فاطمة المطيري في القطيف وشرين محمد علي في الاسكندرية يا من تتكلمون عن وفاء قسطنين بنت الأقباط




الوثيقه الإرهابـــــية المجرمة لقتل المتنصريين وأطفالهم .رسميا من الأزهر الإسلامي في مصر
شاهد أيها العالــم الحـــر.
.........................

خرج علينا الداعية زغلول النجار يكذب كذبه جديده حول موضوع وفاء قسطنطين الذي يدعي بانها أسلمت وسلمت للكنيسة لكي تقتلها كما في مخيلتة هو والمتطرفيين رغم أنها قالت انها مسيحية وستعيش مسيحية وستموت مسيحية ونحن نفخر بهذا وسارعت موقع العربية نت بنشر الخبر ورد الكنيسة علية لكي تصور الكنيسة بأنها قاتله للمرتدين عن المسيحية وهذا غير صحيح لان اعدادهم اصلا قليله جدا وكلها يتخللها ظروف معينة تخص المعيشة واكبر دليل أن الكنيسة لا تقتل من يترك المسيحية لان هذا مخالف للعقيده لان المسحيية ليست بها حد رده مصلط علي الرقاب كديننا الذي تركناه المسمي إسلام ولكن لم تقول لنا يا سيد زغلول النجار يا من تتكلم في موضوع لا يخصك من قريب أو بعيد وعلي احد بنات الاقباط ولنا الحق الان أن نضعك في السجن لاتهامك لكنيستنا بغير ما حدث




فلم يقول لما لماذا لم تقتل الكنيسة اكثر من الفين قبطي كانوا دخلوا الاسلام في العشرين سنة الماضية وعادوا الي المسيحية ويقاضون الإسلام في المحاكم ورفضت الدوله طلباتهم رغم انهم تقريبا يعيشون في الكنيسة وكانوا دخلوا الاسلام علي سبيل المثال قبطي متهم بجريمة سرقه كبري وهارب بليبيا ومن ثم عاد الي مصر علي ان يدخل دين الاسلام وتسقط الدعاوي من عليه ...المؤلفه قلوبهم... ولكن لم يقول لنا زغلول النجار لماذا قتلت فاطمة المطيري الملقبه برانيا من السعودية من مدينة القطيف ولماذا قتلت شرين حسن علي الملقبه بمادلين في الاسكندرية ولماذا يرمي المتنصرون في المعتقلات بتهم غريبه عنهم ولماذا يوضع جاسم محمد في مستشفي الخانكة بالعباسية لمجرد أنة متنصر ولماذا وغيرهم كثير وكثير وهو ما يجعل المتنصريين يهربون داخل مصر في أماكن تخفيهم عن الانظار أو يقوموا بالسفر الي الخارج لينضموا الي قوافل متنصرون المهجر التاركين للاسلام




وفاء قسطنطين مسيحية وليس من حق إنسان ان يتحدث عنها بأي كلمة واحده والسبب في ثوره الاقباط هو تواطؤ الدوله المصرية بمادتها الثانية في الدستور ضد كل ماهو مسيحي

وأكد ان كثير جدا من اغلب شعب مصر لايعرف عن هذه الامور شيئا ولكن من يحاولون اعادته اثارتها هم من يريدون تحريض مجموعات المتطرفيين الاسلاميين الارهابيين ونحن لانخاف منهم لا كمتنصريين نبشرهم كل يوم ونفضح لهم عقيدتهم ولا كمسيحيين فخوريين بدينهم الذي رفعهم الي عنان السماء ووعدهم بالاضطهاد لان هذه الدنيا هي مكان فاني وحياتهم الابدية ليست هنا


لاتوجد قوه علي الارض تستطيع ان تجعل الكنيسة مرتع للامم وأجهزتهم الامنية والاقباط يحلوا لهم كما يشاؤا التحكم في كنيستهم

ولكن أريد ان اقول للاستاذ زغلول النجار لماذا توافق في دينك هذا علي عدم احقية المتنصريين في تغير عقيدتهم ولماذ هذه التصريحات المستفذه للاقباط ! طبعا هذا بسبب القضية الاخيره للمتنصريين التي يقودها البطل والاخ الاكبر السيد بيتر اثانسيوس - ماهر المعتصم بالله الجوهري ومعه إبنته وزوجته وابنتان اخريات وهي عائله واحده متنصره فالمتنصريين مجتمع كامل وضخم وله كيانة وعلاقاته مع الاقباط والمسيحيين سواء بالزواج او بالاحتضان والرعايه هذا غير ان المجتمع نفسه - اي المتنصريين للمســـ الله ــيح يسوع المخلص له المجد يحتضن بعضه بعضا ويتهافتون للتعرف علي بعضهم لماذا يا زغلول لم ترفض وثيقه الارهاب والقتل للمتنصريين ومن يتركون دين محمد بن أمنة ويذهبون الي رب الجنود وملك السماء والارض ومن عليهم
المســــ الله ــــيح له المجد


تعلم جيدا أن الاسلام رغم كل محاولاته المستميتة وتسهيل الدخول فيه أنكم تريدون المسلمين اصلا يكونوا مسلمين ولا تستطيعون ووأن تمنعوا من يتركوه ذاهبين للمسيــــ الله ـــيح له المجد ورغم هذا الضيق كله والسيطره علي الدوله بإسم هذا الدين إلا اننا نتركة كل يوم وكل يوم نستقبل اجيال جديده من المتنصريين ونفخر ببعضنا البعض ويحبنا المسيحيون ورغم الضيق علي المسحيية في العالم تاره من الهندوس وتاره من البوذ وتاره من الاسلام وتاره من العلمانية إلا أن معدلات نمو المسيحية تجتاح العالم




وللعلم المسيحية لاتهتم بالعدد ولكن بقدر الإيمان وهذا ما تعرفنا عليه بعد الإيمان فنحن كنا مثلك متعصبين ومنا من كان غير مبالي ولكن لطهاره قلبه اخذه الرب الي كنيستة وغيرهم حالات كثيره

وأعتذر لشيطانك الذي يجعلك تغضب هكذا بسبب الاخبار التي وصلتنا عن تنصر إبن أخوك الشقيق ولكن لتععلم أن كلمة المســــ الله ــــيح أقوي منك ومن كل أديان الأمم وتدخل القلوب رغم كل الحواجز


وهذا تحذير للمتطرفين وأولهم الداعيه زغلول النجار

أي تعدي علي الأقبــــاط أو التهجم عليهم لن يقابل إلا بالقوه والشده وسنظل نحتكم للقضاء المصري لان هدفنا كأتباع المســـ الله ــــيح له المجد أن تبقي مصر بخير

ولن نترك كمتنصريين وثيقه الإرهـــــاب الازهري الاسلامي تفوت دون تدويل لقضية المتنصريين في مصر الي محكمة العدل الدولية

ولكم أن تتخيلوا مدي غضب العالم الحر والذي من أقدس مقدساتة الحرية فما بالكم بغضبه في التهجم علي حرية إعتناق الأديان وكلها ستصب في تشوية سمعه الاسلام وإظهاره بمظهر المتسول دائما علي كل من يفكر فيه يخاف حتي أن يفكر فيه ليعتقله المسلمين بتهمة إعتناق الاسلام وكأننا نتحدث عن مصديه فئران

ولكن سيبقي المســــ الله ـــــيح له المجد وصليبه الفداء عاليا فوقكم مهما فعلتوا

المتنصًرون الأقـــــباط

3 comments:

Anonymous said...

شوف يا معرص دي قصة احنا عارفينها كويس انها تمثيلية من اعداد واخراح وتمثيل ابن المرة الزانية زكريا بطرس ويلعن دين يسوعك المعرص و اتفوووووووووووووووو وخليها تاكلك يا فتحي فريد

المتنصًرون الأقبـــاط said...

بتقول ايه يااببن العبيطة هنا مش فتحي فريد
كتك نيله في امك عيشه السفاحه الي قتلت ستين الف شيعي في موقعه الجمل الي رسولك المسحور الزاني بتاع النكاح نكحها وهي عندها ست سنين زي الاهبل وكان يدلك اربه بين فخذيها

I'm Here said...

والله لو عرفت الاسلام حق معرفه لما شتمتموه ولو عرفتو نبي الثقلين الجن والانس محمد-صلى الله عليه وسلم- لأحببتموه
بالنسبة لقضية فاطمه وغيرها من القضايا المشابه لم يحكم الاسلام بقتلها ولكن التعصب القبلي والعائلي بمدينة القطيف وغيرها من الاماكن هو الذي حكم عليها بالقتل
اود ان اقول جمله واحد ليسمعني فيها كل مسيحي
(ليس من ذنب الاسلام ان يخطئ المسلم) فاذا اخطأ مسلم فلا تلوم دينه بل لومه نفسه....
ولمن يتهمنا بنشر ديننا بالقتل والدماء فقد كذب والله... نحن نعرِِِف العالم بالاسلام لانه واجب علينا ولكي نبرئ ذمتنا امام الخالف يوم لاينفع مال ولا بنون -يوم القيامه- ولتقوم عليه الحجه ولكن ليكن بالعلم انه محرم علينا اجباره على اعتناق الاسلام...
لقد عاش المسلمون من مليايين السنين مع المسيحيين وحتى مع اليهود بسلام حتى في عصر نبينا عليه افضل الصلاة واتم التسليم ولم يكن يقتلهم ولم يكن يؤذيهم
فرجائي يامن تدعوننا بالارهاب ويامن تشتمون نبينا المصطفى ويامن تشوهون صورة الاسلام في العالم كفو عن ذلك
وفي الختام اود ان اكتب ايه نقرئها في القران الكريم تعبر عن حالكم...
قال تعالى(يودوا ليطفئوا نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون)