Monday, August 18, 2008

الحلقه الثانية من برنامج الحقيقه الذي يستضيف البطل .أبو المتنصريين ..بيتر إثناسيوس



حلقة من برنامج الحقيقة ولقاء مع ماهر أحمد المعتصم بالله - بيتر حاليا
والذي يرفع دعوي قضائية علي النظام المصري الفاسد ليتحول للمسيحية ومعه إبنتة وزوجته الثانية التي تنصرت وأبنائها كلهم متنصريين للمســــــ الله ـــــيح له المجد
(الجزء الثاني)

18/08/2008
للإستماع لتكذيب دينا لإتهامات والدتها
إضغط هنا لمشاهدة الجزء الأول من اللقاء إضغط هنا الحلقة الثانية من برنامج الحقيقة ولقاء مع المتنصر ماهر أحمد المعتصم بالله الجوهري، ويبدو أنها أصبحت عادة لدي معدي البرنامج عندما تكون الحلقة تناقش قضية تمس شأنا مسيحيا، فعدنا قام البرنامج بمناقشة أحداث أبو فانا وبعد إنتهاء التسجيل، قام البرنامج بإضافة تسجيلات جديدة مع العربان بدون أن يعطي الطرف الممثل للكنيسة حق الرد على ما أضيف ، وفي هذه الحلقة أيضا أضاف معدو البرنامج تسجيلا للزوجة السابقة للأستاذ ماهر تتهمه فيه بخطف إبنتيهما والهروب، ولم يقم معدو البرنامج بالإتصال بالطرف الأخر للرد على ما أضيف للحلقة، فيما يبدو أنه تعمد لتشوية الحقيقة أو عرض ما يناسب معدو البرنامج فقط.شاهد الحلقة بالتفاصيل (أو إضغط هنا لتحميل الملف)



http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=3026&Itemid=1
..............................
حديث ماهر وإبنته دينا مع نشرة الأخبار القبطية ردا على إدعاءات والدة دينا في برنامج الحقيقة

18/08/2008
نشرة الأخبار القبطيةسارع فريق نشرة الأخبار القبطية بالإتصال بالأستاذ ماهر المعتصم بالله الجوهري (بيتر اثناسيوس) بعد عرض
الجزء الثاني من حلقة برنامج الحقيقة ، والذي أضاف معدوه أجزاء بعد التسجيل مع الأستاذ ماهر بدون أن يعطوه حق الرد أو التعقيب على ما أضيف للحلقةماهر ينفي ويستنكر ما جاء على لسان مطلقته بخطفه لإبنته، والابنة دينا تؤكد انها مسيحية وانها تعيش مع أبيها بكامل إرادتهاإستمع للحوار بالتفاصيل (أو إضغط هنا لتحميل الملف
.........................

معاناة طويلة لمواطن مصري مسلم إعتنق المسيحية
21/08/2008 - 12:00:30 CEST
أ. ف. ب. القاهرة: يسعى ماهر الجوهري المواطن المصري المسلم الذي إعتنق المسيحية منذ حوالى ثلاثين عاما إلى الحصول على إعتراف رسمي بالديانة التي إختيارها، في محاولة محفوفة بالمخاطر . وقال ماهر الجوهري (56 عاما) انه تقدم في مطلع اب/اغسطس الحالي بطلب الى المحكمة الادارية العليا بوضع كلمة مسيحي بدلا من مسلم في خانة الديانة على البطاقة الشخصية. وهي المرة الثانية في عام واحد التي يقدم فيها مثل هذا الطلب في مصر الحديثة. ورغم تمكن مصريين اقباط من الاعتراف لهم بالعودة الى ديانتهم بعد اعتناقهم الاسلام لفترة من الوقت، رفض العام الماضي طلب تقدم به احمد حجازي المصري المسلم للاعتراف بتحوله الى المسيحية. فقد قرر القاضي مستندا الى الشريعة التي تعد المصدر الاساسي للقانون وفقا للمادة الثانية من الدستور المصري استحالة الخروج عن الاسلام. ومن المقرر ان تبحث المحكمة في الثاني من ايلول/سبتمبر المقبل حالة ماهر الذي اصبح اسمه مسيحيا بيتر اثناسيوس والذي يعيش حاليا في الخفاء بعد ان هددته عائلته بالقتل. وقال ماهر "اضطررت لترك منزل اسرتي حيث كنت اعيش مع والدتي وابنتي. عائلتي تهددني بالقتل بعد ان نشرت الصحف انباء الطلب الذي تقدمت به".
ويرى ماهر ان السبب في غضب عائلته التي ينتمي العديد من افرادها الى جهاز الشرطة ناجم عن شعورها بالعار من اختياره حيث تعتبره مرتدا. ويوضح هذا الرجل الذي اخفى لمدة طويلة اعتناقه المسيحية "لم افعل ما يهين الاسلام. اردت فقط الحصول على حقي في ان تعترف لي الدولة بالديانة التي اخترتها". ويقول ماهر انه انجذب الى المسيحية قبل 34 عاما عندما كان طالبا في اكاديمية الشرطة لكن العديد من الكنائس رفضت تعميده خشية ان يكون مجرد "طعم" من اجهزة الامن المصرية. واخيرا قبلته كنيسة الروم الارثوذكس ليصبح منذ ذلك الحين قبطيا.
والاقباط هم اكبر طائفة مسيحية في الشرق الاوسط ويعدون بين ستة الى عشرة ملايين من اصل ثمانين مليون مصري. وبعد زيجتين فاشلتين تزوج ماهر للمرة الثالثة من مسلمة اختارت ايضا اعتناق المسيحية التي تحولت اليها ايضا ابنة له من زوجة سابقة اضافة الى ابنتيه من زوجته الجديدة
وللانتهاء من وضع اصبح غير محتمل على صعيد حقوقه الشخصية وحقوق اسرته اعتبر ماهر ان الاوان قد آن لاعلان اعتناقه المسيحية ومحاولة الحصول على اعتراف رسمي له بذلك اداريا اذ ان ابنته دينا البالغة من العمر 14 عاما تعتبر رسميا مسلمة وتحضر دروس الدين الاسلامي في المدرسة. وهكذا كشف ماهر للمرة الاولى في برنامج تلفزيوني ديانته الجديدة واكد ان "شقيقي الاصغر منذ ان علم بذلك يتربص لي بمسدس امام العمارة التي اقيم بها ليقتلني".
وبعد رفض طلب احمد حجازي في كانون الثاني/يناير الماضي يعيد الطلب الذي تقدم به ماهر الجوهري طرح مشكلة حرية اختيار العقيدة الدينية في مصر وبشكل عام في الدول الاسلامية. ومنذ عام اعتبر مفتي الجمهورية علي جمعة ان المسلم حر في تغيير دينه خلافا للمفهوم السائد في العالم الاسلامي حيث يمكن ان يحكم على المرتد بالموت.
لكن هذه الفتوى لم تحدث اثرا ولا تزال خانة الديانة في بطاقة الهوية موضع تنديد من منظمة هيومن رايتس ووتش غير الحكومية التي تعتبرها "سبب التمييز الذي يتعرض له الذين يتحولون الى المسيحية وافراد الاقليات الدينية".

3 comments:

Anonymous said...

عايز تتنصر غور في داهيه انما تاخد بنتك معاك ليه انت متعرفش انك كافر تخطف بنت مسلمة معاك ليه انت متعرفش ده بيأث في المسلمين ازاي وخاصه لانها بنت

Anonymous said...

يا كسمك ما عرفنا حقيقته يا ابن المتناكة وبعدين انشاء الله هخليك تبطل شتيمة لما اجيلك يا كسمك و كمان هتبطل تكتب وتشرف كمان علي موقع اقباط الوليات المتحدة يا ابن المرة الممومس ويبعن دين ربك يسوع ابن المرة المتناكة

المتنصًرون الأقبـــاط said...

لو فرضنا ان انا ده هتيجي تعمل ايه عارف لو مسيحي هيعملك حسنه عليها ويصورك وينزلها علي اليوتيوب
انا عرفك تشتم البابا شنوده ازاي وتسب الي هيرميك في بحيره متقده من الكبريت والنار يا كلب انت ورسولك المسحور المعفن